للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-01-2008, 03:16 PM   #11
حائر متفائل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 441

 
افتراضي

الأخ elliot :
تشريفك الجميل وأنت الأجمل جزاك الله خيرا وجعلني الله خيرا مما تظن
حائر متفائل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 09:48 PM   #12
ام الفزعات
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 198

 
افتراضي

شكرا لك على المعلومات القيمة
ام الفزعات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-01-2008, 12:26 AM   #13
alhassem
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 251

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حائر متفائل
هداك الله اخي الكريم
من أتيت بهذا الكلام العامي إلا إن كنت تمزح
كلمة ( جاثوم ) كلمة عربية فصيحة مشتقة من الفعل ( جثم ) أي مسك الشيء بقوة ووطئ عليه بشدة ومن هذا المنطلق سمى آباؤنا الأولون هذه الظاهرة بهذا الاسم لأن النائم حين يستيقظ يشعر كأن أحد يمسكه ولا يستطيع الانفكاك منه
السؤال
مارأي الدين في الجاثوم ؟وجزاكم الله خيرا



--------------------------------------------------------------------------------
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
يحسن قبل الشروع في الجواب أن ننبه هنا إلى أمر يكثر تكرره وهو السؤال عن (رأي الدين)، فهذا التعبير غير صحيح؛ لأن الدين ليس برأي، إذ الرأي يصيب ويخطئ، وإنما يُنسب الرأي لصاحب الاجتهاد ونحوه، وبناء على ذلك فالتعبير الصحيح أن يقال: (ما رأيكم في كذا) إن كان مما يحتمل الرأي، أو: (ما حكم كذا).
وأما ما ورد السؤال عنه وهو (الجاثوم) ويقال له: (جثّامة، وجُثمة، وركّاب، ورازم، وباروك، وكابوس، وخانق، وديثاني، ويسميه بعض الأطباء المعاصرين (شلل النوم)، وهو ما يجده النائم من ثقل شديد يجثم على صدره ويضيق معه نفسه، حتى يكاد يخنقه، ولا يستطيع معه القيام أو الحركة أو الكلام، وربما بقي ثواني أو دقائق.
وقد تكلم عنه الأطباء قديماً وحديثاً، وكثير منهم يرجعه إلى أسباب مادية من اضطرابات في النوم، أو ضغوط نفسية، أو أبخرة متصاعدة من المعدة إلى الدماغ، أو بسبب تعاطي بعض الأدوية، أو غير ذلك مما قد يحصل في دماغ الإنسان أحياناً في أول النوم أو آخره.
وغير مستبق أن يرجع بعض ما يجده الإنسان منه إلى شيء مما ذُكر، لكنه قد يقع أو يتكرر لأمر خارج عن ذلك، وهو ما قد يحصل من تسلط الجن وملابستهم؛ ولذا سرعان ما ينقشع إذا تمكن الإنسان من ذكر الله أو قراءة القرآن.
وفيما يتعلق بتوقيه: فإن النوع الأول يمكن أن يُدفع بدفع أسبابه من كثرة مأكل أو غيره.
وأما الثاني: فيُدافع بلزوم طاعة الله _تعالى_ والبعد عن المعاصي التي تكون سبباً لتسلط عدوه من الجن عليه، وكذا بالمحافظة على الطهارة عند النوم وملازمة الأذكار، مع النوم على الشق الأيمن إلى غير ذلك من آداب النوم التي حُفظت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_، والله أعلم.

http://www.almoslim.net/rokn_elmy/sh...n.cfm?id=14205

====
ما هو الجاثوم ؟

سؤال:
كثيرا ً ما نسمع عن " الجاثوم " وأنه من جني يجثم على صدر الإنسان حين يكون تاركاًً للصلاة أو غيرها ، هل يوجد أي شيء في سنة النبي صلى الله عليه وسلم يذكر ذلك ؟ أم أنه من الخرافات والأساطير ؟.

الجواب:

الحمد لله

أولاً :

الجاثوم هو الكابوس الذي يقع على الإنسان في نومه .

قال ابن منظور :

" الجثام " و " الجاثوم " : الكابوس ، يجثم على الإنسان ، ... ويقال للذي يقع على الإنسان وهو نائم " جاثوم " .

" لسان العرب " ( 12 / 83 ) .

وقال – أيضاً - :

والكابوس : ما يقع على النائم بالليل ، ويقال : هو مقدمة الصرع ، قال بعض اللغويين : ولا أحسبه عربيا إنما هو النِّيدلان ، وهو الباروك ، والجاثوم .

" لسان العرب " ( 6 / 190 ) .


ثانياً :

قد يكون " الجاثوم " بسببٍ عضوي مادي ، كتأثير طعام أو دواء ، وقد يكون بسببِ تسلط الجن ، ويكون علاج الأول بالحجامة والفصد وتخفيف الطعام وغيرها ، ويكون علاج الثاني بالقرآن والأذكار الشرعية .

قال ابن سينا في كتابه الطبي " القانون " :

" فصل في الكابوس :

ويسمى الخانق ، وقد يسمى بالعربية الجاثوم ، والنيدلان .

الكابوس مرض يحسّ فيه الإنسان عند دخوله في النوم خيالاً ثقيلاً يقع عليه ، ويعصره ويضيق نفسه ، فينقطع صوته وحركته ، ويكاد يختنق لانسداد المسام ، وإذا تقضى عنه انتبه دفعة ، وهو مقدمة لإحدى العلل الثلاث : إما الصرع ، وإما السكتة ، وإما المانيا ؛ وذلك إذا كان من مواد مزدحمة ، ولم يكن من أسباب أخرى غير مادية " انتهى .

وهكذا يقول الأطباء المعاصرون ، فقد قسَّم الدكتور حسَّان شمسي باشا الكوابيس إلى قسمين : الكوابيس العارضة ، والكوابيس المتكررة ، وجعل الأول لأسباب مادية ، والثاني بسبب تسلط الجن .

وقال في كتابه " النوم والأرق والأحلام " :

" 1) الكوابيس العارضة :

تحدث لسببين :

أ- تحيز بخارات في مجرى النفس تتراقى إلى الدماغ أو تنصب منه دفعة حين الدخول في النوم ؛ فيشعر المصاب بثقل في الحركة والكلام أو شعور بالفزع ، وهو مقدمة الصرع العضوي ، ويحدث أيضا عند التعرض للضغوط النفسية .

ب- تعاطي أدوية يمكن أن تسبب الكوابيس وهي :

1. الرزربين .

2. حصرات بيتا .

3. ليفودبا .

4. مضادات الهمود .

5. بعد التوقف عن استعمال الأدوية المهدئة ، كالفاليوم .

2) الكوابيس المتكررة : وهذا النوع من الكوابيس يدل على تسلط وإيذاء الأرواح الخبيثة للإنسان " انتهى .

والخلاصة : أن الجاثوم هو الكابوس ، وليس هو خرافة ولا أسطورة ، بل هو حقيقة واقعة ، وقد يكون لأسباب مادية ، وقد يكون من تسلط الجن .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara&QR=75612

=====
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،

بخصوص سؤالك أختي المكرمة ( مهجة ) حول طبيعة الجاثوم وهل له علاقة بالاقتران الشيطاني فاعلمي يا رعاك الله أن الجاثوم هو نوع من انواع الاقتران ويطلق عليه ( المس الطائف ) ، وهذا النوع من أنواع المس يحدث عند النوم ، فتتسلط تلك الأرواح الخبيثة على الإنسان لفترة بسيطة لا تستغرق أكثر من دقائق ، ومثال ذلك ما يحصل للبعض من كوابيس وجاثوم ونحوه ، ولا بد للمعالج من تحري تلك المسألة بشكل دقيق ، لأن الأعراض قد تكون ناتجة في بعض الأحيان عن أسباب طبية بحتة كما سوف يتضح من خلال بحث هذا النوع 0

الكوابيس : ومفردها كابوس ، قال ابن منظور : ( وهو ما يقع على النائم بالليل ، ويقال : هو مقدمة الصرع ، قال بعض اللغويين : ولا أحسبه عربيا إنما هو أنيدلان ، وهو الباروك والجاثوم ) ( لسان العرب – 6 / 192 ) 0

وقال أيضا : ( الجثام والجاثوم : الكابوس يجثم على الإنسان ، وهو الديثاني 0 التهذيب : ويقال للذي يقع على الإنسان وهو نائم جاثوم وجثم وجثمه ورازم وركاب وجثامة ، قال : وهو هذا النجت الذي يقع على النائم ) ( لسان العرب – 12 / 83 ) 0

أنواع الكوابيس ( الجاثوم ) :

1)- الكوابيس العارضة : ذكر الدكتور حسان شمسي باشا في كتابه ( النوم والأرق والأحلام ) عن أسباب الكوابيس العارضة فقال : تحدث لسببين :

أ- تحيز بخارات في مجرى النفس تتراقى إلى الدماغ أو تنصب منه دفعة حين الدخول في النوم ؛ فيشعر المصاب بثقل في الحركة والكلام أو شعور بالفزع ، وهو مقدمة الصرع العضوي ، ويحدث أيضا عند التعرض للضغوط النفسية 0

ب- تعاطي أدوية يمكن أن تسبب الكوابيس وهي :

1)- الرزربين - Reserpine 0
2)- حصرات بيتا – Blockers Beta 0
3)- ليفودبا - Levadopa 0
4)- مضادات الهمود – Anti depressents 0
5)- بعد التوقف عن استعمال الأدوية المهدئة كالفاليوم-Valuim ) ( النوم والأرق والأحلام ) 0

2)- الكوابيس المتكررة : وهذا النوع من الكوابيس يدل على تسلط وإيذاء الأرواح الخبيثة للإنسان ، وعلاج ذلك النوع ذكرته مفصلاً في كتابي ( منهج الشرع في علاج المس والصرع ) تحت عنوان ( علاج اقتران الأرواح الخبيثة ) 0

هذا مت تيسر لي أختي الفاضلة ( مهجة ) سائلاً المولى عز وجل أن يحفظك ويسدد إلى الخير خطاك 0

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=460
=====
alhassem غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-01-2008, 09:11 PM   #14
حائر متفائل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 441

 
افتراضي

أخي ( alhassem ) تحية تقدير وإعجاب أبعثها لك فقد ألجمتني باستشهادك بكلام علمائنا الفضلاء لكن أخي الكريم طالما أنه لم يرد من السنة أو القرآن الكريم ما يثبت أن الجاثوم اسم جني يسبب شلل النوم للنائم فالسألة اجتهاد قابل للرد والرفض

وطالما أن العلم الحديث قال كلمته وهو غير معارض للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة .


التفسير العلمي لهذه الظاهرة :
ما الذي يحدث في الدماغ خلال هذه الظاهرة الغر يبة؟
من الثابت علمياً أن النوم يتكون من عدة مراحل، أحد هذه المراحل يدعى (حركة العين السريعة)، وتحدث الأحلام خلال هذه المرحلة. وقد خلق الله سبحانه وتعالى آلية تعمل لتحمينا من تنفيذ أحلامنا؛ تدعى هذه الآلية (ارتخاء العضلات). وارتخاء العضلات يعني أن جميع عضلات الجسم تكون مشلولة خلال مرحلة الأحلام ما عدا عضلة الحجاب الحاجز وعضلات العينين. فحتى لو حلمت بأنك الرجل الخارق (سوبرمان)، فإن آلية ارتخاء العضلات تضمن لك بقاءك في سريرك. وتنتهي هذه الآلية بمجرد انتقالك إلى مرحلة أخرى من مراحل النوم أو استيقاظك من النوم، إلا أنه وفي بعض الأحيان يستيقظ المريض خلال مرحلة حركة العين السريعة، في حين أن هذه الآلية (ارتخاء العضلات) لم تكن قد توقفت بعد؛ وينتج عن ذلك أن يكون المريض في كامل وعيه ويعي ما حوله، ولكنه لا يستطيع الحركة بتاتاً. وبما أن الدماغ كان في طور الحلم فإن ذلك قد يؤدي إلى هلوسات مرعبة وشعور المريض باقتراب الموت أو ما شابه ذلك.

شكرا لك وشكرا على إضافتك الجميلة كما أشكر جميع الأخوة الذين شرفوني بمرورهم وتعقيبهم
حائر متفائل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.