"الاتصالات السعودية" تحصد 128.6 مليون ريال لمبيعات "سوا" في 10 أسابيع

[ابوفهد]

حصدت شركة الاتصالات السعودية ما يزيد عن 128.6 مليون ريال خلال 10 أسابيع تمثل مبيعاتها لخدمة خطوط الهاتف الجوال مسبقة الدفع "سوا", والتي أطلقتها الشركة في الـ 27 من إبريل الماضي.
وذكر نائب رئيس شركة الاتصالات السعودية, ورئيس الجوال المهندس سعود بن ماجد الدويش لـ "الوطن" أن عدد الخطوط الهاتفية التي أتمت الشركة بيعها حتى يوم الخامس من شهر يوليو الحالي بلغت 643.48 ألف بطاقة.
واستحوذ الوافدون على نصيب الأسد من إجمالي عدد بطاقات "سوا" خلال الفترة الماضية, حيث شكلوا نحو 71 % من إجمالي الخطوط المباعة, فيما قدرت نسبة السعوديين بـ 29 %.
واحتل أبناء الجالية الهندية المرتبة الأولى من بين الجنسيات الوافدة في السعودية من حيث عدد خطوط خدمة الهاتف الجوال مسبق الدفع, حيث استحوذوا بمفردهم على 17 % من إجمالي عدد الخطوط المباعة, فيما جاء الفليبينيون في المرتبة الثانية واستحوذوا على نسبة 14%.
وتساوى أبناء الجاليتين الباكستانية والمصرية في عدد خطوط الهاتف الجوال "سوا" وذلك بواقع 8 % لكل منهما من إجمالي عدد الخطوط المباعة, تلاهما أبناء الجالية البنغلاديشية, والجالية اليمنية بواقع 4.5 % لكل منهما, وهو معدل لم يزد كثيرا عن نصيب أبناء الجاليتين السورية والسودانية اللتين استحوذتا على حصة 3 % لكل منهما, فيما كان نصيب الأتراك 1.25 %, وهو نفس المعدل الذي سجله أبناء الجالية الأردنية.
وأشار الدويش إلى أن إجمالي عدد الجنسيات التي تم صرف بطاقات للهاتف الجوال مسبق الدفع "سوا" لها بلغت 238 جنسية, فيما بلغ عدد البطاقات التي تم صرفها للزوار من غير حاملي الإقامة السعودية حوالي 1020 بطاقة.
وتبيع الشركة بطاقات الجوال مسبقة الدفع بقيمة 200 ريال للبطاقة الواحدة لأول مرة عند تأسيس الخط, حيث يجري تسويقها عبر منافذ الشركة التي يتبع لها 252 مكتبا, إلى جانب 10 موزعين معتمدين في أنحاء البلاد يتبع لهم 70 منفذا تسويقيا, إذ بلغت نسبة بطاقات الجوال "سوا" التي تم بيعها من خلال مكاتب "الاتصالات السعودية" 62 %, فيما تم بيع النسبة الأخرى من قبل الوكلاء الـ 10.

[المتفائل جدا]

بس تصير شركة مساهمة وتتبخر هالملايين وتصبح خساير ويطلبون تخفيض رأس المال ...اصبروا وتشوفون

[ابوفهد]

انا أؤيد كلامك
ما دام فيه خطوط مجانيه وفواتير لا تسدد ورسوم عاليه ةتعرفه عاليه
وكل شي على حساب الطبيشي
الشركه حاليا تمر بأسوأ فتراتها