متابعة تـtdwl ــداول الخير ليوم السبت 16/3/ 1432هـ الموافق 19/2/ 2011م

[سعد الجهلاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزوز3000

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جهود رائعة جزاكم الله خير

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسعد الله جميع اوقاتك بكل خير اخوي

[alkaan]

الخميس 14 ربيع الأول 1432 هـ. الموافق 17 فبراير 2011م.

التقرير اليومي لسوق الأسهم السعودية
«البتروكيماوي» يضغط على سوق الأسهم في آخر جلسات الأسبوع


http://www.mbc66.net/upload/upjpg1/Bm136448.jpg



جاءت سوق الأسهم السعودية على رأس الأسواق الخليجية انخفاضا أمس بانخفاضها 119 نقطة بنسبة 1.8 في المائة لتغلق عند 6487 نقطة متخلية عن المكاسب المحققة خلال تسع جلسات.

ويأتي الأداء السلبي للسوق في جلسة أمس بعد دخول السوق إلى اتجاه أفقي لسبع جلسات منهية موجة الارتفاع القوية التي بدأت مطلع شهر شباط (فبراير). وجاءت تراجعات أمس مصحوبة بارتفاع في قيم وأحجام التداولات بشكل ملحوظ، حيث وصلت قيم التداولات إلى أربعة مليارات ريال وهي الأعلى منذ بداية الشهر الجاري وتزيد على تداولات أمس بنسبة 30 في المائة، وكذلك ارتفعت أحجام التداولات أمس لتسجل 186.98 مليون سهم بزيادة 26.9 في المائة، وهي أعلى من متوسط أحجام التداولات الأسبوعية آخر خمس جلسات بنسبة 27.6 في المائة.

ويرى الدكتور خالد الحارثي، رئيس مركز آرك للاستشارات ''أن المشهد السياسي في المنطقة ألقى بظلاله على تداولات أمس والتوتر السياسي في المناطق المجاورة''، ويزيد: ''خصوصا عندما نتحدث عن توترات سياسية في سوق تؤثر فيها الحالة النفسية كالسوق السعودية'' ويرجع رئيس مركز آرك للاستشارات قوة التأثر بتلك الأحداث السياسية إلى ''الأفراد'' وغياب ''الإدارة المؤسساتية''.

وأكد الدكتور خالد، أن هناك من يستغل الأحداث السياسية في التأثير على تداولات السوق، وذلك ''لتأسيس مراكز سعرية جديدة''، وما يؤكد ذلك حدوث - بحسب الدكتور خالد - ''تصريف احترافي خلال اليومين الماضيين من محافظ مؤثرة'' وعن البيع الجماعي في بداية الجلسة ذكر أنه ''غير مبرر ... وهذا سبب في حالة اندفاع لتسييل المحافظ خوفا من إجازة الأسبوع''.

ويرى المحلل المالي أن هناك انتظارا من قبل كبار المضاربين ''لدورة سعرية جديدة'' مستفيدة من ''تجربة أحداث مصر'' التي خسرت فيها السوق أكثر من 6 في المائة في يوم واحد، وارتدت بعدها السوق لتعوض خسائرها خلال ست جلسات متوالية ''خصوصا مع إيجابية المعطيات الأساسية للسوق''.

ويتوقع رئيس مركز آرك للاستشارات، أن يكون أداء السوق الأسبوع المقبل ''إيجابيا.. معوضا الخسائر عبر جلسات متوالية في الارتفاع''، بيد أنه اشترط لتحقيق ذلك الأداء أن تكون ''الأوضاع السياسية مستقرة خلال الأسبوع المقبل''.

وتراجعت القطاعات أمس بشكل شبه جماعي، حيث لم يرتفع منها سوى قطاع الإعلام والنشر بنسبة 1.28 في المائة في حيت تراجع 14 قطاعا الباقية، وجاء على رأس التراجعات الفنادق والسياحة بنسبة 2.38 في المائة، تلاه قطاع التجزئة بنسبة 2.55 في المائة، ثم قطاع البتروكيماويات بنسبة 2.25 في المائة وقطاع التشييد والبناء بنسبة 2.16 في المائة، كما تراجع من القطاعات القيادية قطاع المصارف بنسبة 1.82 في المائة وقطاع الاتصالات بنسبة 1.28 في المائة.

وارتفع في الجلسة ست شركات من الشركات الـ 145 التي تم التداول عليها أمس، بينما تراجع 137 سهما وظل سهمان فقط عند إغلاقهما أمس، وهما المملكة القابضة وأمانة للتأمين، أما عن الأسهم المرتفعة فكان على رأسها الأبحاث والتسويق التي رفعت قطاع الإعلام وكسبت أمس 70 هللة بنسبة ارتفاع 3.94 في المائة، تلاه معدنية بنسبة 2.72 في المائة كاسبة 80 هللة، ثم ميدغلف للتأمين بنسبة 0.66 في المائة كاسبة 20 هللة، ثم زين السعودية وصدق وجازان للتنمية بنسب 0.62 في المائة و0.49 في المائة و0.30 في المائة على التوالي وبمكاسب بقيمة 0.05 ريال لكل منها. أما عن القائمة المتراجعة فجاء على رأسها مبرد بنسبة 5.56 في المائة خاسرة 90 هللة لتغلق عند 15.3 ريال، تلاها شمس بنسبة 4.66 في المائة خاسرة 1.05 ريال لتغلق عند 21.5 ريال، ثم الوطنية للتأمين بنسبة 4.65 في المائة خاسرة 2.10 ريال لتغلق عند 43.10 ريال.

[alkaan]

الخميس 14 ربيع الأول 1432 هـ. الموافق 17 فبراير 2011م.


تعليق على حركة سوق الأسهم:
التوتر في المناطق المجاورة يفقد الأسهم السعودية 119 نقطة


http://www.mbc66.net/upload/upjpg1/RLA36448.jpg



جاءت سوق الأسهم السعودية على رأس الأسواق الخليجية انخفاضا أمس، بانخفاضها 119 نقطة، بنسبة 1.8 في المائة لتغلق عند 6487 نقطة، متخلية عن المكاسب المحققة خلال تسع جلسات، بسبب ''التوتر السياسي في المناطق المجاورة''، وفقا لمحللين.

ويأتي الأداء السلبي للسوق في جلسة أمس، بعد دخول السوق إلى اتجاه أفقي لسبع جلسات، منهية موجة الارتفاع القوية التي بدأت مطلع شهر شباط (فبراير). وجاءت تراجعات أمس مصحوبة بارتفاع في قيم وأحجام التداولات بشكل ملحوظ، حيث وصلت قيم التداولات إلى أربعة مليارات ريال، وهي الأعلى منذ بداية الشهر الجاري وتزيد على تداولات أمس، بنسبة 30 في المائة، وكذلك ارتفعت أحجام التداولات أمس لتسجل 186.98 مليون سهم بزيادة 26.9 في المائة، وهي أعلى من متوسط أحجام التداولات الأسبوعية آخر خمس جلسات بنسبة 27.6 في المائة.


وفي مايلي مزيدا من التفاصيل:


خلافاً للإرهاصات المتعددة بقرب انتهاء الأزمة المصرية واحتواء تداعياتها على المنطقة، إلا أن الاحتجاجات التي عمّت البحرين، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن شخصين وتلتها الاشتباكات المنادية بتغيير النظام في اليمن، أعادت إلى الأذهان المخاوف المتعلقة بشأن الاستقرار الإقليمي، وكانت هذه المخاوف قد خفت إلى حد كبير بعد سقوط النظام في مصر. وفيما يتعلق باستمرار الاحتجاجات في البحرين فقد أدت إلى ارتفاع تكلفة التأمين للديون البحرينية بدواعي المخاطر العالية المتوقعة، وقد سادت المخاوف من هذه المخاطر المنطقة بأسرها. وانخفض مؤشر تداول لجميع الأسهم السعودية بنسبة بلغت 1.8 في المائة، مقارنة باليوم السابق، ليغلق عند مستوى 6486.8 نقطة. وأغلقت جميع القطاعات المدرجة في السوق السعودية، سوى قطاع واحد، في المنطقة الحمراء. هذا، ولم تكن الأسهم الفردية أيضا، بمنأى عن هذا الأداء المخيب للآمال، حيث لم يرتفع منها غير ستة أسهم فقط من مجمل 145 سهماً مدرجاً. وخلال جلسة أمس تم تداول 187 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 4.06 مليار ريال. واحتل سهما شركة سابك وشركة زين السعودية طليعة الأسهم المتداولة من حيث القيمة خلال جلسة أمس.

أداء القطاعات: بخلاف قطاع الإعلام والنشر، فقد أنهت جميع القطاعات الـ15 المدرجة في السوق، يومها في المنطقة الحمراء، وارتفع قطاع الإعلام والنشر بنسبة 1.28 في المائة، عند مستوى 1384.3 نقطة. وتم تداول 1.1 مليون من أسهمه، بقيمةٍ بلغت 21 مليون ريال، وقد كسب 18 نقطة بنهاية الجلسة. أما أسوا القطاعات الخاسرة أداء خلال جلسة أمس، فقد كان قطاع التجزئة، الذي أغلق منخفضاً بنسبة 2.55 في المائة، عند مستوى 4834.3 نقطة، فاقداً 126 نقطة ومحققاً لسيولة قدرها 65.8 مليون ريال. وتلاه قطاع الفنادق والمناطق السياحية الذي انخفض بنسبة 2.38 في المائة بعد أن فقد 116 نقطة، وحقق سيولة قدرها 22.9 مليون ريال، وأنهى يومه عند مستوى 4765.6 نقطة.

نشاط السوق: من مجمل الشركات المدرجة بالسوق الـ145، التي تم تداول أسهمها أمس، لم تتمكّن سوى ست شركاتٍ فقط من إنهاء يومها على ارتفاع، في حين انخفضت 137 شركة، وبقيت شركتان دون تغير. وقد تمّ خلال جلسة أمس، تداول 187 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 4.06 مليار ريال. وارتفع حجم التداول بنسبة بلغت 26.9 في المائة، عما كان عليه بنهاية تعاملات أمس الأول، في حين ارتفعت القيمة المتداولة بنسبة 30.02 في المائة، مقارنة بيوم أمس الأول.

الأسهم الأكثر نشاطاً: حافظ سهم سابك على الموقع الذي احتله لوقت طويل، وكان الأكثر نشاطاً في السوق من حيث قيمة التداول، وقد حقق سيولةً بلغت 619.3 مليون ريال، وذلك من تداول لعدد 6.1 مليون سهم، وحل سهم زين في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 208.5 مليون ريال، من تداول لعدد 25.9 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم كيان بسيولة قدرها 196.3 مليون ريال، نتجت من تداول 10.5 مليون سهم، فسهم الإنماء بسيولة قدرها 145.9 مليون ريال، نتجت من تداول 14 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم معادن بسيولة قدرها 144.9 مليون ريال، من تداول 6.1 مليون سهم. وقد شكلت هذه الأسهم الخمسة نسبة 33.47 في المائة من حجم التداول ونسبة 32.32 في المائة كذلك من قيمة التداول في السوق.

الأسهم الرابحة والأسهم الخاسرة: من بين الأسهم الرابحة أمس، سجّل سهم الأبحاث والتسويق أعلى ارتفاع له، حيث صعد بنسبة 3.94 في المائة، تلاه سهم معدنية بارتفاع قدره 2.72 في المائة. وجاء بعد السهمين السابقين سهم ميدغلف الّذي ارتفع بنسبة 0.66 في المائة، بينما احتلّ سهم زين السعودية المرتبة الرابعة بارتفاع قدره 0.62 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، سجّل سهم مبرّد أعلى خسارة، وكانت بنسبة 5.56 في المائة، وتلاه سهم شمس بنسبة انخفاضٍ قدرها 4.66 في المائة. وجاء سهم الوطنية في المرتبة الثالثة، حيث انخفض بنسبة 4.65 في المائة، بينما جاء رابعا سهم الباحة، مسجّلاً انخفاضاً نسبته 4.62 في المائة.

[alkaan]

الخميس 14 ربيع الأول 1432 هـ. الموافق 17 فبراير 2011م.


التقرير اليومي لأسواق الأسهم الخليجية
اللون الأحمر يطغى على جميع الأسواق الخليجية


http://www.mbc66.net/upload/upjpg1/aDn36448.jpg



سيطر اللون الأحمر على الأسواق الخليجية كافة، أمس، كما جاء في التقرير اليومي لمركز معلومات مباشر. فتراجعت السوق القطرية 1.78 في المائة والكويتية 1.38 في المائة ودبي 1.30 وأبو ظبى 1.18 في المائة ومسقط 0.33 في المائة والبحرينية 0.24 في المائة. وأنهت البورصة القطرية تعاملات أمس على تراجع بخسائر بلغت 160.03 نقطة أو ما نسبته 1.78 في المائة، حيث ارتد المؤشر العام ليغلق عند مستوى 8821.07 نقطة.

وعلى صعيد الكميات والقيم، كما جاء في تقرير مركز معلومات مباشر، استطاع المؤشر أن يسجل إجمالي تداولات بلغ 12.1 مليون سهم مقارنة بـ 10.9 مليون سهم في نهاية الجلسة السابقة، وارتفعت قيم التداولات إلى 418.3 مليون ريال مقابل 344.7 مليون ريال في نهاية الجلسة السابقة، وارتفعت الصفقات لتبلغ 6287 صفقة مقابل 5673 صفقة في نهاية الجلسة السابقة.

وأنهت قطاعات السوق القطرية تعاملات أمس على تراجع ثلاثة قطاعات، واستقرار قطاع واحد، حيث تصدر هذه التراجعات قطاع الصناعة بنسبة تراجع بلغت 2.48 في المائة، تلاه في المرتبة الثانية قطاع البنوك بتراجع نسبته 2.13 في المائة، وحلّ في المرتبة الثالثة قطاع الخدمات الذي تراجع بنسبة 1.01 في المائة، وأما عن الاسقرار فقد جاء من نصيب قطاع التأمين.

وانتهت آخر الجلسات في السوق الكويتية خلال الأسبوع الحالي، لتشهد استمرار حالة التراجع في أداء المؤشرات الرئيسة للبورصة، حيث انخفض مؤشرها السعري في نهاية اليوم بنسبة 1.38 في المائة، وذلك بعد إقفاله عند مستوى 6559.5 نقطة خاسرا 91.9 نقطة مُسجلا بذلك تراجعه الخامس على التوالي، فيما انخفض المؤشر الوزني للسوق عند الإغلاق بنسبة 1.39 في المائة بعد إقفاله عند النقطة 458.66 بخسائر بلغت 6.45 نقطة مُسجلا بذلك تراجعه الرابع على التوالي.

وبالنسبة لحركة التداولات في السوق الكويتية في نهاية التعاملات، فقد شهدت نموا ملحوظا مقارنة بما كانت عليه في نهاية تعاملات الأمس، وذلك بعد أن بلغت الكميات في نهاية 200.1 مليون سهم تقريبا مقارنة بنحو 161.72 مليون سهم كانت في الجلسة الماضية. وجاءت تداولات أمس من خلال تنفيذ 3770 صفقة حققت نحو 43.45 مليون دينار بالمقارنة مع 3073 صفقة حققت نحو 37.6 مليون دينار في الجلسة السابقة.

وأنهى المؤشر العام لسوق دبي المالي تعاملاته الأربعاء على تراجع قدره 1.3 في المائة ليغلق عند 1594.87 نقطة، خاسرا نحو 20.95 نقطة، كما جاء في التقرير اليومي لمركز معلومات مباشر.

فيما بلغ إجمالي حجم تعاملات السوق نحو 79.112 مليون سهم، وبلغت قيمة التداولات نحو 111.24 مليون درهم، وذلك من خلال تنفيذ 1803 صفقات.

وخيَّم التراجع على أداء قطاعات سوق دبي أمس، وتصدر التراجعات قطاع العقارات بنسبة 2.27 في المائة، تلاه قطاع النقل بنسبة 1.5 في المائة، ثم قطاع المرافق العامة بنحو 1.42 في المائة.

وأغلق مؤشر سوق أبوظبى للأوراق المالية على تراجع أمس، حيث بلغت نسبته 1.18 في المائة ليفقد خلال التعاملات قرابة 31.94 نقطة ليصل إلى مستوى 2683.97 نقطة مقارنة بـ 2715.91 نقطة قيمة إغلاقه أول أمس.

وقد بلغت أحجام التداولات 53.668 مليون سهم، وذلك مقابل 39.725 مليون سهم حققتها السوق أول أمس بارتفاع نسبته 35.10 في المائة.

في حين بلغت قيمة التداول نحو 77.395 مليون درهم مقابل 79 مليون درهم قيم التداولات أول أمس بتراجع قدره 2.20 في المائة.

وواصل مؤشر سوق مسقط لتداول الأوراق المالية تراجعه في ظل تراجع قطاعات السوق كافة، حيث تراجع بنسبة 0.33 في المائة وأغلق في نهاية التداولات عند مستوى 6971.58 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 6994.92 نقطة في الجلسة الماضية ليفقد بذلك 23.33 نقطة، كما جاء في تقرير مركز معلومات مباشر.

وأغلق مؤشر سوق البحرين أمس، كما جاء في تقرير مركز معلومات مباشر، على تراجع طفيف بلغت نسبته 0.24 في المائة، وذلك بعد أن عاود العمل بعد عطلة المولد النبوى الشريف ليغلق عند مستوى الـ 1466.66 نقطة ليفقد من خلالها 3.46 نقطة من رصيده وذلك مقابل 1470.12 نقطة قيمة إغلاقه فى الجلسة السابقة.

وقد بلغت أحجام التداولات 638.943 ألف سهم مقابل 705.238 ألف سهم سجلها المؤشر فى الجلسة السابقة بتراجع نسبته 9.40 في المائة.

بينما بلغت قيم التداول نحو 84.822 ألف دينار مقابل 212.775 ألف دينار سجلها المؤشر الجلسة السابقة بتراجع بلغت نسبته 60.14 في المائة.

من جهة الصفقات، فقد بلغت 27 صفقة فقط مقابل 50 صفقة منفذة فى الجلسة الماضية بتراجع قدره 46 في المائة.

وقد تم التداول على عشر ورقات مالية، ارتفع منها ثلاث فى حين تراجعت خمس، بينما ظلت ورقتان كما هما على إغلاقهما السابق.

حيث تصدر سهم ''المجموعة العربية للتأمين'' أريج القائمة الخضراء بارتفاع قدره 9.57 في المائة ليغلق عند مستوى 0.630 دولار بكمية تداول 30 ألف سهم وبقيمة 7.125 ألف دينار.

وتلاه سهم ''عقارات السيف'' مرتفعا بنسبة 2 في المائة ليغلق عند مستوى 0.102 دينار بكمية تداول بلغت 20 ألف سهم وبقيمة 2.040ألف دينار.

وتلاهما سهم ''ألمونيوم البحرين'' مرتفعا بنسبة 0.53 في المائة، مغلقا عند مستوى 0.940 دينار بكمية تداول 5.300 ألف سهم وبقيمة 4.982 ألف دينار

من ناحية أخرى، فقد تصدر سهم ''ناس'' الأسهم المتراجعة بنسبة تراجع بلغت 6.98 في المائة ليغلق عند مستوى 0.160 دينار بكمية تداول وصلت إلى 240 ألف سهم وبقيمة 38.400 ألف دينار.

[alkaan]

مجلس إدارة «زين» يؤجل البت في عروض «زين السعودية» إلى السبت


الوطن الكويتية 17/02/2011
قرر مجلس ادارة «زين» في اجتماعه امس تأجيل البت في العروض المقدمة من ثلاث جهات بهدف شراء حصة المجموعة في شركة «زين السعودية» الى يوم السبت المقبل.

من جهته نفى الشيخ خليفة علي الخليفة ما تم تداوله عن مشاجرة بينه وبين أسعد البنوان وقال: «غير صحيح ما يتم تداوله عن مشاجرة بيني وبين الأخ العزيز اسعد البنوان ولا يمت للحقيقة بصلة».

وأضاف الخليفة: «الحقيقة ان الاخ أسعد آثر ألا يحضر النقاش حول بيع «زين السعودية» لتعارض المصالح مما ينم عن احساس الزميل بالمسؤولية».

وأكد: «يبقى أسعد البنوان أخاً عزيزاً مهما اختلفناً في وجهات النظر».

[alkaan]

التراجع المفاجئ في المخزونات الأمريكية ينعش أسعار النفط





سنغافورة - رويترز:
انتعشت أسعار النفط الأمريكية إلى نحو 85 دولارا للبرميل أمس مدعومة بتراجع مفاجئ في مخزونات الخام الأسبوعية، في حين ارتفع مزيج برنت في لندن فوق 102 دولار للبرميل، مستفيدا من استمرار الاحتجاجات في الشرق الأوسط. وسيمحص المتعاملون تقرير إدارة معلومات الطاقة الذي يصدر في وقت لاحق اليوم بحثا عما يؤكد تراجع مخزونات الخام الأمريكية الذي كشفت عنه بيانات معهد البترول الأمريكي أمس الأول.

وقال توني نونان مدير المخاطر لدى ميتسوبيشي كورب في طوكيو: "كل الأنظار ستكون على بيانات المخزون لإدارة معلومات الطاقة التي تصدر في وقت لاحق لمعرفة إن كانت تؤكد التراجع الوارد في بيانات معهد البترول الأمريكي. ما زالت هناك توقعات بزيادة في محزونات الخام الأسبوعية".

وأضاف: "مخزونات كاشينج عامل رئيس في تضخم فرق السعر بين خامي غرب تكساس الوسيط وبرنت، ويبدو أن تلك الفجوة ستستمر أشهرا عدة أخرى، وعلى الأقل حتى موسم الرحلات الصيفية عندما يتحسن الطلب". وارتفع سعر الخام الأمريكي أثناء تداولات أمس تسليم آذار (مارس) 40 سنتا إلى 84.72 دولار للبرميل بعدما أغلق منخفضا 49 سنتا عند 84.32 دولار للبرميل. وارتفع سعر مزيج برنت تسليم نيسان (أبريل) 38 سنتا إلى 102.02 دولار للبرميل بعدما فقد 1.44 دولار لتتحدد التسوية عند 101.64 دولار في الجلسة السابقة. كانت الأسعار سجلت أعلى مستوى في 29 شهرا عندما بلغت 104.30 دولار الاثنين الماضي. من جهة أخرى، قال مندوبون في منظمة أوبك لـ "رويترز": "إن بعض وزراء نفط دول المنظمة لن يحضروا منتدى الطاقة العالمي الأسبوع المقبل، وإن محادثات غير رسمية بشأن سياسة إنتاج النفط قد تقتصر على الأعضاء الخليجيين".

وتعقد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) اجتماعها الرسمي التالي لبحث سياسة الإنتاج في حزيران (يونيو).

لكن بعد صعود سوق النفط فوق 100 دولار للبرميل أصبح من المتوقع أن يجري الوزراء مباحثات على هامش منتدى الطاقة العالمي في الرياض. وقال مندوب في أوبك: "وجهت الدعوة إلى الجميع لحضور المنتدى، لكن لن يستطيع كل الوزراء المجيء؛ ومن ثم فأي محادثات غير رسمية على الهامش قد تقتصر على الأعضاء الخليجيين".

ودعي 95 وزيرا من الدول المنتجة والمستهلكة لحضور المنتدى. وأبلغ مسؤولان في وزارة النفط "رويترز" أن مسعود مير كاظمي، وزير النفط الإيراني، لن يحضر على الأرجح. وقال أحدهما: "من غير المقرر أن يحضر الوزير اجتماع المنتدى".

وقال المسؤولان: "إن وزير النفط الإيراني هو رئيس أوبك هذا العام، وأي قرار بشأن الإنتاج يتطلب موافقته". وقال مسؤول آخر في وزارة النفط الإيرانية: "لا يمكن اتخاذ قرار إلا في حضور كل أعضاء أوبك". وكانت انتفاضة شعبية تفجرت في مصر في 25 كانون الثاني (يناير) لتجبر الرئيس حسني مبارك على التخلي عن السلطة. وتنتشر أجواء الاحتجاج على الحكومات غير الديمقراطية في أنحاء الشرق الأوسط بما في ذلك أعضاء أوبك إيران والعراق وليبيا والجزائر مما ساعد في تحفيز عمليات شراء بدافع الخوف في أسواق النفط.

[alkaan]

http://www.mbc66.net/upload/upbmp1/t6136448.bmp
سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم

[amesh1384]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحانك ربي وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك... لك الملك

ولك الحمد... تحيي وتميت... وأنت حي لا تموت بيدك الخير سبحانك على كل

شيء قدير , ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب

النار وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين يا أرحم الراحمين

يوم موفق للجميـع إن شاء الله تعالى

[alkaan]

تراجع جماعي يفقد مؤشر السوق 119 نقطة

http://www.mbc66.net/upload/upjpg1/eHw43452.jpg

تحليل - عائض المالكي
اختتم سوق الأسهم السعودية يوم أمس الأربعاء تعاملاته على تراجع حاد بلغ -119.22 نقطة وبنسبة -1.80 في المائة بعد إغلاق المؤشر العام للسوق عند مستوى 6486.83 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 186.98 مليون سهم وبقيمة إجمالية بلغت 4.06 مليار ريال أبرمت فيها 94.10 ألف صفقة. ومن أصل 145 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس ارتفعت أسهم ست شركات فيما تراجعت أسهم 137 شركة. وبقيت أسهم شركتين عند مستوياتها السابقة دون تغيير.
وفي قراءة لخارطة التداول اليومية والتي دخل معها المؤشر منذ مطلع جلسته في موجة هابطة انحدر فيها من قمته اليومية المتمثلة في إغلاقه السابق عند مستوى 6606 نقاط متذبذباً على شكل قمم وقيعان تنازلية وصل معها قبيل ختام تعاملاته إلى قاعه اليومي عند مستوى 6472 نقطة ليغلق بالقرب من ذلك وسط ترجع ملحوظ عم جميع قطاعات السوق باستثناء قطاع الإعلام والنشر المرتفع الوحيد بنسبة 1.28 في المائة فيما قاد هذا الانخفاض كل من قطاع الصناعات البتروكيماوية والمصارف بتراجعات بلغت -2.25 و -1.82 في المائة على التوالي تحت تأثير المخاوف الجيوسياسية في المنطقة.
فنياً وكما يبينه الرسم البياني المرفق على الخارطة اليومية للمؤشر العام للسوق يلاحظ التراجع الملحوظ الذي كسر خط الاتجاه الصاعد (باللون الأزرق) بالقرب من دعم 6576 نقطة ليغلق دون دعمه الذي يليه مع مستوى 38% فيبوناتشي عند 6496 نقطة، لذلك في حالة عدم الارتداد فوق هذا الدعم الأخير فسيتجه هبوطاً نحو هدفه التالي عند 6442 نقطة والذي في حال كسره فسيكون هدفه مستوى 6388 نقطة وهو الأقوى في الارتداد صعوداً، أما في حالة مخالفة هذا السيناريو بارتداد مفاجئ فسيكون هدف صعوده هو اختبار الترند المكسور بالقرب من حاجز 6570 نقطة والذي يجب عدم الوثوق به حتى يتخطى هذا الترند ويغلق فوقه... والله أعلم.
أما على مستوى نقاط الدعم والمقاومة المحورية ليوم السبت المقبل فتتواجد نقطة الارتكاز للمؤشر العام عند مستوى 6520 نقطة تتبعها مقاومة أولى عند مستوى 6570 نقطة يليها مقاومته الثانية عند 6655 نقطة فيما يحضى حال تراجعه بدعم أول عند مستوى 6436 نقطة يليه دعمه الثاني عند 6387 نقطة.
وعلى صعيد الشركات الأكثر ارتفاعاً تصدرت شركة الابحاث والتسويق قائمة أعلى الشركات ارتفاعا بنسبة 3.94 في المائة عند 18.50 ريالا تليها معدنية بنسبة ارتفاع بلغت 2.72 في المائة عند 30.20 ريالا ثم ميد غلف للتأمين بنسبة 0.66 في المائة عند 30.60 ريالا. من جهة أخرى تصدرت شركة مبرد قائمة أكثر الشركات انخفاضا بنسبة تراجع بلغت -5.56 في المائة عند 15.30 ريالا تليها شمس بنسبة -4.66 في المائة عند 21.50 ريالا ثم الوطنية بنسبة تراجع بلغت -4.65 في المائة عند 43.10 ريالا.

*عضو الاتحاد الدولي للمحللين الفنيين

[alkaan]

هبوط متدرج بداية الأسبوع ينتهي بجلسة حادة

المؤشر العام يؤكد الاتجاه الهابط.. وسابك تميل إلى نقطة توازنها دون الحاجز المئوي







http://www.mbc66.net/upload/upjpg1/eZv43452.jpg





تحليل - وليد العبدالهادي

جلسات الأسبوع الماضي:

هبوط متدرج منذ افتتاح الأسبوع وحاد في آخر جلسة حيث كان أدنى مستوى للمؤشر العام 6472 نقطة وكنت قد توقعت بأن السوق يستهدف منطقة 6355 نقطة وسابك 94 ريالا وما حدث هو بداية الجولة الثانية لجني الأرباح من بداية العام 2011م، حتى أن شركات قيادية من الصف الثاني كانت مرشحة على الأقل لدعم السوق وتماسكه لكنها فضلت السير في نفس الاتجاه ولا تزال بيوع جلسة أحداث مصر التي خسر فيها السوق حوالي 7% تمثل حجر عثرة أمام المشترين في التعويض لأن عدد المراكز المفتوحة الخاسرة كبير جدا وتم ذكر هذا عدة مرات في التقرير، لكن للأسف يظل السوق غير كفء فربما يكون هناك معلومات داخلية غير معلنة وذات طابع سلبي كما أن عامل فترة حظر تعاملات التنفيذيين كان محركا رئيسيا وسر تنامي قوى البيع مؤخرا، لذا تظل الحركة الفنية أفضل أداة وبكل جدارة لقياس الجزء الكبير غير المنطقي في السوق، وبإغلاق السوق أسبوعيا عند 6486 نقطة يكون الاتجاه هابطا والعزم متوسط حيث بلغت الكميات المجمعة للأسبوع 781 مليون سهم.

* جلسات الأسبوع القادم:

لدينا الأسبوع القادم انخفاض في شهية المخاطرة بسبب ارتفاع الدولار مما يزيد من تكلفة شراء برميل النفط ولدينا عامل حظر تعاملات التنفيذيين وكلاهما ستشكل عناصر ضغط للسوق قد يتمخض منها نمط سلبي جديد ولا تزال سابك تميل للذهاب إلى نقطة توازنها المرصودة وهي 94 ريالا، وبعد دمج حركة التداول لآخر 27 أسبوعا يرجح أن يغلق المؤشر العام عند مستوى 6560 نقطة وهو هدف مرصود كإغلاق أسبوعي أيضاً.