متابعة تـtdwl ــداول الخير ليوم السبت 10/04/ 1433هـ الموافق 03 / 03 / 2012م

[سعد الجهلاني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يعطيك العافية اخي الغالي alkaan

ومتابعة موفقة للجميع ان شاء الله تعالى

[alkaan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الجهلاني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يعطيك العافية اخي الغالي alkaan

ومتابعة موفقة للجميع ان شاء الله تعالى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي العزيز ابو فهد ويعافيك الرحمن ويبارك فيك..

[alkaan]

http://im26.gulfup.com/2012-03-01/1330553809261.png

[ابو حسام]

بسم الله الرحمن الرحيم

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير

[متعب محمد]

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير

[ابونواف100]

بسم الله الرحمن الرحيم

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير

[alkaan]

فبراير وابتسامته العائدة إلى السوق



أ.د.ياسين الجفري
شباط (فبراير) مع نهايته ودعنا بمستوى قياسي للسوق فقدناه في العامين الماضيين وأكثر وحقق الشهر نموا بأكثر من 600 نقطة من خلال ضخ ما يوازي ٢١٠.٠٢٩ مليار ريال ولنحو ٩.٢٩ مليار سهم وبنحو ٤.٣١٣ مليون صفقة، وبلغ متوسط قيمة الصفقة ٤٨٦٨٩ ريالا ونحو ٢١٥٤ سهما في الصفقة الواحدة. السوق بدأت مرحلة صعودها في كانون الثاني (يناير) ولكن الدفعة الحقيقية تمت في شباط (فبراير) وارتفاع السيولة تم في شباط (فبراير)، ولو أخذنا العملية كنسبة وتناسب نجد أن السوق خلال الشهر صعد يوميا بمقدار 20 نقطة أو ما يوازي ٠.٣ في المائة وهي نسبة ضئيلة مما يعني أن السوق تحركت وصعدت ببطء وبحركة متزنة ولم يكن هناك صعود فجائي وسريع وهبوط سريع.

شهر شباط (فبراير) وحجم السيولة أعطت دفعة للطلب ومعها تحسنت، ولا نقول ارتفعت الأسعار نظرا لأن التوقعات كانت تنظر عملية الارتفاع هذه، كما أن مكرر السوق السعودية لا يزال عند ١٣.٣ مرة. كما أن هناك شركات في السوق لا تزال مكررتها دون العشرة، وهناك شركات لا يزال المردود على الربح الموزع أعلى من ٥ في المائة. يصر البعض وبدون أي بيانات أو أدلة وبراهين واستنادا إلى التحليل الفني على أن السوق لا بد أن تتراجع وتهبط وعند نقاط معينة. ولكن الواقع يفرض أن تراجع السوق يجب أن يتراجع لأسباب أساسية أهمها عدم استمرار الإنفاق الحكومي وتراجعه علاوة على تدهور وتراجع الاقتصاد السعودي وهبوط أسعار البترول وانخفاضها ووجود وقيام أزمات سياسية في المنطقة تؤثر في أمن وطننا الغالي وأخيرا تدهور الشركات المحلية وتحقيقها خسائر بالجملة وتمتنع عن تحقيق أو توزيع أرباح. وعند حدوث أي من الأبعاد السابقة أو وجود احتمالية قوية يمكن أن نقول إن السوق ستتراجع وقولنا بفرضية حدوثها ناجم عن أن سوق الأسهم من المؤشرات القيادية التي تسبق الأحداث.

جميعنا يدرك عدم حدوث ذلك ونرجو ونأمل من الله أن يحفظ لنا بلادنا من الفتن ويبقي الابتسامة على شفاهنا في آذار (مارس) كما أعطانا إياها في شباط (فبراير).

وتبقى المؤشرات الاقتصادية الجزئية والكلية في الجانب الإيجابي ويدعمها النمو السكاني واهتمام ومعالجة الدولة للبطالة ودعم وتنمية المنشآت الصغيرة مما سيدعم مستقبلا الاقتصاد السعودي وينميه والسوق السعودية للأسهم كجانب إضافي إيجابي.

[alkaan]

رغم تراجع السيولة 32 %.. الأسهم تختم «فبراير» خضراء

http://im28.gulfup.com/2012-03-01/1330595498311.jpg


متعاملون يتابعون تطورات الأسهم السعودية في إحدى صالات التداول في الدمام أمس.


فايز المزروعي من الدمام
اختتمت سوق الأسهم السعودية أمس، أسبوعها الأخضر، بمواصلة تقدم مؤشرها في جلسته العاشرة على التوالي، حتى أغلق عند 7.226.43 نقطة، بزيادة 57.44 نقطة، مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 0.8 في المائة، والذي يعد أعلى إغلاق منذ 28 كانون الأول (ديسمبر) عام 2008. وكان أداء المؤشر خلال جلسة نهاية الأسبوع الأخير من شباط (فبراير) أمس متذبذبا، حيث افتتح تداولاته على ارتفاع متخطيا مستوى 7200 نقطة في الدقائق الأولى، إلا أنه تراجع بعدها فجأة وسط عمليات جني أرباح واسعة طالت معظم الأسهم، ولكنه قلص خسائره الصباحية وتحول للإرتفاع في منتصف التداولات، ليشهد تذبذبا بين مستويي 7134 و 7232 نقطة.


آل حصوصة
وتزامن مع ارتفاع المؤشر تراجع القيمة الإجمالية للسوق إلى 11 مليار ريال، مقارنة بنحو 16 مليار ريال خلال جلسة أمس الأول، بانخفاض بلغت نسبته 31.6 في المائة، كما تراجعت أحجام التداولات إلى 473.7 مليون سهم مقابل 732.4 مليون سهم خلال جلسة أمس الأول، بنسبة 35.4 في المائة، وبلغ إجمالي الصفقات أكثر من 212 ألف صفقة، كذلك بلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 150 شركة ارتفع منها 85 شركة، وتراجعت أسعار 53 أخرى، واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 12 شركة. أمام ذلك، توقع محللان اقتصاديان، استمرار الأداء الإيجابي للمؤشر الأسبوع المقبل، في ظل معطيات إيجابية للأسواق المالية العالمية، مؤكدان احتمالية زيادة الحركة الاستثمارية في سوق الأسهم السعودية، خصوصا عقب السماح للأجانب بالاستثمار في السوق. وكان سهم ''الإنماء''، قد تصدر أمس، نشاط الأسهم المتداولة بالقيمة والكمية، مرتفعا بنحو 7.4 في المائة إلى 12.30 ريال، ما يعتبر أعلى مستوى منذ أيار (مايو) 2010، بتداولات مكثفة تعد الأكبر منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2008، وبلغت 100.8 مليون سهم بقيمة 1.2 مليار ريال، أي ما يعادل 11 في المائة من إجمالي التداولات في السوق، كما ارتفع سهم ''سابك'' - أكبر الشركات المدرجة من حيث القيمة السوقية ـ بنسبة 0.7 في المائة إلى 101.50 ريال، بتداولات بلغت 848 مليون ريال، كذلك واصل سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك مدرج من حيث القيمة السوقية، صعوده لثامن جلسة على التوالي مرتفعاً بنحو 0.6 في المائة إلى 79 ريالا، ما يعتبر أعلى مستوى منذ قرابة العام. وتصدر الأسهم الرابحة، سهم ''الخليج للتدريب'' مرتفعاً بنسبة 9.7 في المائة إلى 51.25 ريال، تلاه سهم ''المصافي'' بنفس النسبة إلى 76.25 ريال، وهو أعلى مستوى منذ خمسة أسابيع، ثم سهم ''الأبحاث والتسويق'' بنسبة 8.6 في المائة إلى 28.30 ريال، بينما تصدر الأسهم الخاسرة، سهم ''الدرع العربي'' متراجعا 6.4 في المائة إلى 53.20 ريال، تلاه سهم ''عناية'' بنسبة 5.7 في المائة إلى 33 ريال، ثم ''البحر الأحمر'' بنسبة 4.7 في المائة إلى 50.50 ريال. وارتفعت مؤشرات 13 قطاعاً، بصدارة ''الإعلام والنشر''، بنسبة 3.7 في المائة، تلاه ''الاستثمار المتعدد'' بنسبة 1.8 في المائة، ثم ''الزراعة'' بنسبة 1.1 في المائة، و''المصارف'' بنسب 1 في المائة، كما بلغت مكاسب ''البتروكيماويات''، أكبر القطاعات المدرجة في السوق، 0.9 في المائة، وفي المقابل تراجع مؤشري ''التأمين'' و''الطاقة'' بنسبة 0.6 و0.3 في المائة على التوالي. وعلى الصعيد ذاته، أوضح لـ ''الاقتصادية'' سعد آل حصوصة -محلل اقتصادي-، أن السوق سيستمر في أدائه الإيجابي خلال الفترة المقبلة في حال بقاء المؤشر فوق حاجز السبعة آلاف نقطة، وفي حال استمرار المؤشرات التفاؤلية لدى المستثمرين، مؤكدا أهمية تنويع طرق الاستثمار بالنسبة للمستثمرين الجدد، وتحقيق استثمار أمثل على المدى الطويل والمتوسط والقصير، مع وضع أزمة منطقة اليورو في الحسبان، والتي ما إن زادت في التأزم، فإن تأثيرها النفسي لا بد أن يطول السوق السعودية والمتعاملين فيها، وذلك مقارنة بما حدث للسوق في وقت سابق، وتأثره بما حدث في السوق الأمريكية أو البورصات العالمية. وبين آل حصوصة، أن سوق الأسهم السعودية ومؤشر داو جونز الصناعي، يتوافقان على أول ارتفاع لهما أمس الأول، منذ عام 2008، ما يعني ضرورة عدم إغفال تطورات الأسواق المالية العالمية وربطها دائما بالسوق السعودية، التي يتأثر كغيرة من الأسواق بعدة عوامل على الأصعدة السياسية والاقتصادية. وقال آل حصوصة ''من المتوقع أن تزيد الحركة الاستثمارية في سوق الأسهم السعودية، خصوصا عقب السماح للأجانب بالاستثمار في السوق، وذلك من خلال عدة قوانين وتشريعات محفزة للاستثمار في سوق الأوراق المالية، إلى جانب ما يتمتع به الاقتصاد السعودي عموما من استقرار ومتانة ونمو، كما أنه يمر بأفضل مراحله، إضافة إلى أن المملكة تمر بطفرة نقدية لا مثيل لها، وإن كان هناك تقييم للاقتصاد السعودي على المستوى العالمي، فسيستحوذ على الصدارة بكل ما تعنيه الكلمة، خصوصا في ظل الظروف التي تمر فيها المنطقة، حيث إن انخفاض مؤشر السوق السابق، لا يعكس القوة الاقتصادية والطفرة التنموية التي تمر بها البلاد، مع ارتفاع أسعار البترول وزيادة الإنتاج. من جهته بين لـ ''الاقتصادية'' فضل البوعينين - محلل اقتصادي - أن الارتفاع الحاصل حاليا في سوق الأسهم، لا يتعدى كونه دورة اقتصادية للسوق تشهدها بين الحين والآخر، وذلك لوجود السيولة حتى منذ الهبوط القاسي التي شهدته السوق في عام 2006. وأبان البوعينين، أن المؤشر سيستمر في الارتفاع لمدة أسبوعين أو أكثر، ومن ثم سيعاود الانخفاض من خلال تصحيح قد يوصف حينها بالقوى، مشيرا إلى أن هناك عوامل عدة تتحكم في ارتفاع أو انخفاض المؤشر، ولكن من أبرزها كما هو معروف لدى الجميع، عمليات المضاربات من قبل مجموعة معينة من المضاربين الذين يتحكمون في السوق. وقال أبو العينين، إن السماح للمستثمر الأجنبي بمزاولة نشاط تداول الأسهم السعودية، قد يؤثر نسبيا على نشاط السوق في الوقت الحالي، ولكنه ليس بالتأثير الكبير، وذلك لكون المستثمر الأجنبي متواجدا أصلا في السوق، ولكن بطريقة غير مباشرة، وأضاف البوعينين، أنه يجب على من ينوون الاستثمار في السوق خصوصا خلال الفترة الحالية التي يشهد فيها المؤشر ارتفاعا ملحوظا، ألا ينساقوا وراء الشائعات، والتركيز جيدا في اتخاذ القرارات والحذر سواء عند الشراء أو البيع، إضافة إلى أخذ المشورة من ذوي الخبرة في السوق، وعدم التسرع في القرارات، وأن يكون في حسبانهم أن المؤشر دائما يحتمل الارتفاع أو الانخفاض وفي أي وقت. وفي شأن ذي صلة، أشار غارى دوجان الرئيس التنفيذي للاستثمار والأعمال المصرفية الخاصة في بنك الإمارات دبي الوطني، خلال تقريره الأسبوعي، إلى أن السوق السعودية تشهد أداء قوياً على صعيد نمو الناتج الإجمالي المحلي، مع نمو قوي في المعروض النقدي والأرباح، حيث ارتفعت مستويات الإنفاق الحكومي في عام 2011 بواقع 25 في المائة، وسجلت مبيعات التجزئة مستويات قوية لتضخ مزيدا من الزخم في البنيان الاقتصادي، وذلك دون التطرق لمناقشة مزايا ونتائج الارتفاع الأخير لأسعار النفط.

[alkaan]

ارتفاع جميع المؤشرات الخليجية

http://im28.gulfup.com/2012-03-01/1330595996971.jpg



«الاقتصادية» من الرياض
اجتمعت مؤشرات الأسواق الخليجية بنهاية جلسة أمس آخر جلسات شهر فبراير في المنطقة الخضراء بعد أن أغلقت على ارتفاع بصدارة مؤشر سوق دبي، حسبما أفاد تقرير لمركز معلومات مباشر، حيث ارتفع مؤشر سوق دبي بنسبة 1.90 في المائة، ويتبعه مؤشر بورصة البحرين بنسبة 0.73 في المائة، وتلا ذلك مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.69 في المائة، وجاء مؤشر سوق قطر بارتفاع 0.57 في المائة.

كما ارتفع مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.47 في المائة، وارتفع الكويتي بنسبة 0.17 في المائة.

فقد أنهى مؤشر سوق دبي المالي جلسة أمس على ارتفاع نسبته 1.90 في المائة بمكاسب بلغت 32.21 نقطة بوصوله أمس مستوى 1730.43 نقطة، وذلك مقارنة بإغلاقه في جلسة الثلاثاء عند مستوى 1698.22 نقطة، وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر خلال جلسة أمس هي 1745.1 في حين كانت النقطة 1698.22 هي أدنى مستوى وصل إليه المؤشر أمس.

وقد شهدت حركة تداولات أمس نمواً في قيم التداول، حيث ارتفعت القيم بنسبة 11.2 في المائة لتصل إلى 838.9 مليون درهم، مقارنة بـ 754.6 مليون درهم في جلسة الثلاثاء، وارتفعت أحجام التداول إلى 783.7 مليون سهم بارتفاع نسبته 21.6 في المائة عن حجم التداولات في جلسة الثلاثاء، التي بلغت 644.2 مليون درهم، أما عن الصفقات فقد بلغ عددها 8955 صفقة بارتفاع نسبته 16.1 في المائة عن عدد صفقات جلسة الثلاثاء، الذي بلغ 7714 صفقة. وتم التداول على أسهم 30 شركة ارتفع منها 18 سهما، وتراجع 11 سهما وثبت سعر سهم واحد. تصدر ارتفاعات السوق سهم ''تبريد''، الذي ارتفع بنسبة 14.63 في المائة ليصل لمستوى 1.41 درهم، تلاه سهم ''أمان'' مرتفعا بنسبة 14.11 في المائة بوصوله لمستوى 1.1 درهم.

وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي جلسة أمس آخر جلسات شهر فبراير على نمو بنسبة 0.69 في المائة، ليكتسب 17.91 نقطة إلى قيمته بوصوله إلى مستوى 2611.13 نقطة.

وقد تم التداول على أسهم 30 ورقة مالية وتراجعت أسهم 7 ورقات، فيما ارتفع أداء 20 سهما، وظلت ثلاث ورقات دون تغير.

وعلى صعيد التداولات فقد جاءت مرتفعة، مقارنة بجلسة الثلاثاء ليتداول السوق نحو 185.549 مليون سهم، مقابل 157.879 مليون سهم تم تداولها في جلسة الثلاثاء بنمو قدره 17.52 في المائة بفارق 27.66 مليون سهم وبقيمة 213.595 مليون درهم مقابل 199.386 مليون درهم في جلسة الثلاثاء بفارق 14.21 مليون درهم مرتفعة بنسبة 7.12 في المائة عن جلسة الثلاثاء، وبلغت الصفقات 2202 صفقة مقابل 2067 صفقة بتراجع نسبته 6.53 في المائة بفارق 135 صفقة. وصعد مؤشر السوق البحريني خلال تداولات أمس الأربعاء بمقدار 0.73 في المائة، مغلقاً عند مستوى 1148.64 نقطة رابحاً 8.31 نقطة.

وبلغت قيمة التداولات ما قيمته 560.676 ألف دينار بعد التداول على 1.285 مليون سهم نفذت من خلال 68 صفقة.

على صعيد آخر، تم التداول على ستة أسهم، حيث ارتفع كل من سهم ألمنيوم البحرين- ألبا بمقدار 3.51 في المائة، ليغلق عند 0.59 دينار متصدراً قيم وأحجام التداولات بتداول 668.745 ألف سهم بقيمة 394.559 ألف دينار. وربح مؤشر البورصة القطرية 49.72 نقطة بنهاية جلسة أمس وأغلق مرتفعا بنسبة 0.57 في المائة عند مستوى 8746.98 نقطة، مقارنة بإغلاقه عند مستوى 8697.26 نقطة في جلسة الثلاثاء، وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر أمس هي نقطة الإغلاق، بينما كانت النقطة 8695.52 هي أدنى مستوى يصل إليه المؤشر خلال جلسة أمس.

وتم التداول على 35 سهما ارتفع منها 18 سهما، بينما تراجع منها 15 سهما، واستقر سهمان عند نفس إغلاقهما السابق.

وواصل مؤشر سوق مسقط مكاسبه للجلسة السادسة على التوالي وأغلق مرتفعا بنسبة 0.47 في المائة ليربح 27.26 نقطة بوصوله لمستوى الـ 5837.66 نقطة، مقارنة بإغلاقه عند مستوى 5810.4 نقطة في جلسة الثلاثاء، وكانت أعلى نقطة يصل إليها المؤشر أمس هي 5847.46 نقطة، بينما كانت نقطة الافتتاح عند 5823.88 هي أدنى مستوى للمؤشر أمس.

[alkaan]

محللون: المؤشر السعودي يستهدف 8000 نقطة خلال 3-4 أشهر




رويترز 01/03/2012
يتوقع محللون بارزون استمرار الصعود القوي لمؤشر البورصة السعودية خلال الاسبوع المقبل بدعم من تدفق السيولة وارتفاع قيم التداول في أكبر سوق للاسهم بالعالم العربي.

ويرى المحللون أن المؤشر ربما يشهد عمليات جني أرباح لكن من المرجح أن يحافظ على مستواه فوق 7000 نقطة وأنه يستهدف 8000 نقطة خلال ثلاثة الى أربعة أشهر.

وأنهى المؤشر السعودي تعاملات الاربعاء مرتفعا 0.8 بالمئة عند مستوى 7226 نقطة مواصلا الارتفاع للجلسة العاشرة على التوالي ومسجلا أعلى مستوى اغلاق منذ سبتمبر ايلول 2008.

وقال هشام تفاحة رئيس ادارة الاصول لدى مجموعة بخيت الاستثمارية "اتوقع استمرار الزخم والارتفاع أكثر من أي وقت مضى. قبل أربعة أشهر كان احتمال الارتفاع 70 بالمئة في ظل التقييمات المغرية وضعف السيولة".

وتابع "الآن هناك تقييمات مغرية ووفرة في السيولة واحتمال الاتجاه الصعودي أصبح 95 بالمئة... من الممكن أن يسجل المؤشر 8000 نقطة خلال ثلاثة أو أربعة أشهر".

ويرى تركي فدعق مدير الابحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار أن وصول مستوى السيولة الى 16 مليار ريال (4.3 مليار دولار) يوم الثلاثاء الماضي عامل ايجابي للسوق وان الاتجاه الصعودي يجعل السوق يؤسس مستوى للدعم عند 7050 نقطة.

وقال فدعق "تداولات الاسبوع القادم ستكون اجابية. حتى في حال حدوث عمليات جني ارباح سيحافظ المؤشر على مستواه فوق 7000 نقطة".

أما محمد العمران الخبير المالي وعضو جمعية الاقتصاد السعودي فيقول ان المؤشر سيواجه مقاومة عنيفة بعد 7200 نقطة ومن المتوقع أن يشهد السوق نوعا من التهدئة بعد اجتيازه لحاجز 7000 نقطة.

وأضاف العمران "عندما يشهد السوق حالة من التهدئة نرى بعض الضغط على القطاعات القيادية".

وخلال تداولات الاربعاء استحوذ سهما مصرف الانماء وسابك على نحو ملياري ريال من قيم التعامل التي تجاوزت في مجملها 11 مليار ريال.

وقال فدعق ان ذلك اشارة على دخول سيولة كبيرة الى الشركات القيادية.

ويتوقع تفاحة أن تتصدر الاسهم القيادية ولاسيما قطاعي البتروكيماويات والبنوك قيادة السوق خلال المرحلة المقبلة.

وأضاف "السيولة الموجودة بالسوق لم نشهدها منذ أربع سنوات...أرى أن السوق سيذهب مباشرة نحو 7500 نقطة خلال اربعة اسابيع".

وحول تأثر بورصة اكبر اقتصاد عربي وأكبر مصدر للنفط في العالم بالاسواق العالمية قال تفاحة ان المؤشرات تدل على أن الاقتصاد العالمي يتعافي بصورة تدريجية وان هناك احتمالا كبيرا لزيادة الزخم في السوق ليعكس ارتفاع أسعار النفط ونمو أرباح الشركات.

وحول السبب وراء الارتفاع الحاد الذي تشهده السوق حاليا قال فدعق انه وفقا للتعريف العلمي فان السوق السعودي "منخفض الكفاءة" مقارنة بالاسواق العالمية وهو ما يعني أن المتغيرات لا تنعكس بشكل مباشر وبكفاءة عالية على سوق الاسهم.

وقال "خلال الازمة المالية العالمية سجلت السوق (السعودية) انخفاضات أكبر من تلك التي سجلتها البلدان التي تعاني من الازمة وبالتالي فمن الناحية العسكية تكون الارتفاعات حادة".

وارتفع المؤشر السعودي 12.6 بالمئة منذ بداية العام وحتى اغلاق يوم الاربعاء.