متابعة تداول الخير ليوم السبت 3 / 4 / 1433 هـ الموافق 25/ 2 /2012 م

[ليلى *]

نســــــــــــتودعكم الله على أمل العودة .

[د. أحمد الخضير]

هذه الأيام من فرص السوق الإستثماريه :

مصرف الإنما !

[د.رائد]

سهم الكهرباء الهدف القادم 15.10

[معاد يمديك]

السلام عليكم مسيتو بالخير
يا ليت تقبلوني بصدر رحب



ربي يوفقكم ويرزقكم من خيراته

[د. أحمد الخضير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاد يمديك

السلام عليكم مسيتو بالخير
يا ليت تقبلوني بصدر رحب



ربي يوفقكم ويرزقكم من خيراته

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

مرحباً بك

[alkaan]

بسم الله الرحمن الرحيم

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير


اللهم اني أصبحت (أمسيت) أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك
أنك أنت الله لا اله الا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك ..

اللهم ما أصبح (أمسى) بي من نعمة أو بأحد من خلقك
فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وازكى واطيب تحياته ويومكم موفق ومربح ان شاء الله وبالتوفيق للجميع ومن يتوكل على الله فهو حسبه

[alkaan]

السوق السعودية تواصل الصعود للأسبوع الخامس.. وترتفع 3.2% فوق مستوى 7000 نقطة






. .أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولات الأسبوع الحالى، على ارتفاع بنسبة 3.2% تعادل 219.29 نقطة متجاوزاً مستوى 7000 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية فى أواخر سبتمبر 2008، وأغلق عند 7031.26 نقطة وهو أعلى إغلاق فى 41 شهراً أى منذ 28 سبتمبر 2008 تحديداً، ليواصل بذلك صعوده للأسبوع الخامس على التوالى.

وتلونت جلسات الأسبوع الخمسة باللون الأخضر، وكان أدنى مستوى سجله المؤشر هذا الأسبوع يوم السبت عند 6830.31 نقطة، في حين كان أعلى مستوى له يوم الأربعاء عند 7031.26 نقطة.

وارتفعت قيم التداولات الأسبوعية لتخطى حاجز الـ 50 مليار ريال لتصل إلى 51.8 مليار ريال في مقابل 42.2 مليار ريال خلال الأسبوع الماضي بزيادة 22.6%، وشهد الأسبوع الحالى تخطى القيمة الإجمالية للسوق يوم الثلاثاء حاجز الـ 11 مليار ريال إلى 11.5 مليار ريال لأول مرة منذ يوليو 2008.

بلغت أحجام التداولات 2.1 مليار سهم مقارنة بنحو 1.9 مليار سهم بارتفاع 13.3%، كما زادت عدد الصفقات المنفذة لتصل إلى أكثر من مليون صفقة مقارنة بنحو 863 ألف صفقة بنمو 17.4%.

سجل سهم "سابك" - أكبر الشركات المدرجة من حيث القيمة السوقية - خلال الأسبوع الحالى ارتفاعاً بنسبة 6.3% متخطياً مستوى 100 ريال إلى 100.50 ريال وهو أعلى مستوى منذ أغسطس 2011، متصدراً نشاط الأسهم المتداولة بالقيمة بنحو 3.967 مليار ريال وبزيادة قدرها 97.7% مقارنة بتداولات الأسبوع الماضى البالغة نحو مليارى ريال. كما ارتفع سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك مدرج من حيث القيمة السوقية، بنسبة 2.7% إلى 75.50 ريال وهو أعلى مستوى منذ تسعة أشهر ونصف. وجاء سهم "الإنماء" على رأس الأسهم الأكثر نشاطاً بالكمية بنحو 130.6 مليون سهم مرتفعاً 0.5% إلى 10.65 ريال.

تصدر سهم "السعودية الهندية" الأسهم الأكثر ربحية مرتفعاً بنسبة 33% إلى 62 ريال، تلاه سهم "النقل الجماعى" بنسبة 27.1% إلى 13.60 ريال وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2008 بتداولات مكثفة بلغت نحو 104 مليون سهم، ثم سهم "أليانز إس إف" بنسبة 25.4% إلى 87.50 ريال، ثم سهم "كيمانول" بنسبة 21.7% إلى 17.10 ريال وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2009، وسهم "المتكاملة" بنسبة 21.5% إلى 27.10 ريال وهو أعلى مستوى له منذ الإدراج فى السوق.

بينما تصدر الأسهم المتراجعة، سهم "المتقدمة" بنسبة 13.2% الى 27.60 ريال، تلاه "القصيم الزراعية" بنسبة 11% إلى 30.10 ريال ثم "بوبا العربية" بنسبة 7% إلى 26.70 ريال، ثم "الشرقية للتنمية" بنسبة 6.2% إلى 56.25 ريال و"الفنادق" 5% إلى 24.60 ريال.

أغلقت جميع قطاعات السوق على ارتفاع باستثناء قطاع "السياحة والفنادق" الذي تراجع بنسبة طفيفة بلغت 0.1%، بعد ارتفاع دام سبع اسابيع متتالية، وتراوحت نسب ارتفاع القطاعات مابين 1.1 % و 9.6%.

تصدر مؤشر قطاع "النقل" القطاعات الاكثر ارتفاعاً بنسبة 9.6% مايعادل 318 نقطه إلى مستوى 3640 نقطة، بقيم تداول قدرها 2.58 مليار ريال مقارنة بـ811 مليون ريال للاسبوع الماضي، تلاه مؤشر قطاع "التأمين" بنسبة 5.2% إلى مستوى 1298 نقطة، بقيم تداول قدرها 13.26 مليار ريال وشكلت 25.6% من قيم تداولات السوق، وهذا هو الاسبوع الخامس على التوالي الذي يصعد به مؤشر هذا القطاع.

وجاء قطاع "الاستثمار الصناعي" ثالث القطاعات ارتفاعاً بنسبة 4.8 % بـ301 نقطة ليغلق عند مستوى 6135.26 نقطة.

أما "البتروكيماويات"، أكبر قطاع في السوق، فقد كان رابع القطاعات ارتفاعاً خلال الاسبوع حيث ارتفع بنسبة 4.8% وبقيم تداول قدرها 11.28 مليار ريال وشكلت 21.8 % من قيم تداولات السوق الاسبوعية.

وبلغت مكاسب قطاع المصارف خلال الأسبوع 2.6% بما يعادل 415 نقطة إلى 15911 نقطة ويعد أعلى اغلاق له منذ خمسة أسابيع.

المصدر: مباشر

[alkaan]

3 عوامل دفعت المؤشر لكسر الـ 7000 نقطة



خالد الغربي من الرياض
تجاوز مؤشر سوق الأسهم السعودية، أمس، مستوى سبعة آلاف نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية في أواخر أيلول (سبتمبر) 2008، وأغلق مرتفعا 64.52 نقطة (0.9 في المائة) عند 7031.26 نقطة، وهو يعد الإغلاق الأعلى في 41 شهراً منذ 28 أيلول (سبتمبر) 2008، مواصلاً صعوده للجلسة الخامسة على التوالي.

وهنا، عزا مختصّون لـ''الاقتصادية'' كسر سوق الأسهم حاجز نقطة المقاومة النفسية تلك، إلى ثلاثة عوامل رئيسة، وهي: ارتفاع أسعار النفط عالمياً، وبدء إنتاج بعض الشركات لبعض القطاعات التي كانت في عام 2008 قيد الإنشاء، فضلاً عن دخول مستثمرين بشكل جماعي خلال المستوى السابق الذي كان أقل من 7000 نقطة.

وتراجعت السيولة في السوق 10.3 في المائة إلى 10.3 مليار ريال، مقارنة بأمس الأول البالغة 11.5 مليار ريال، كما تراجعت أحجام التداولات إلى 417.1 مليون سهم مقابل 461.3 مليون سهم خلال جلسة أمس الأول بنسبة 9.6 في المائة. وبلغ إجمالي الصفقات أكثر من 195.8 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 149 شركة ارتفع منها 88 شركة، وتراجعت أسعار 36 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 25 شركة. وقال لـ ''الاقتصادية'' محمد العنقري - محلل أسواق مالية - إن أداء السوق يعبر عن القيمة المالية الجيدة للسوق والجاذبية للاستثمار، كون المؤشرات الأساسية للسوق كلها تصب في مصلحة تحسُّن أدائه، مبيناً أن مكررات الربحية والقيمة الدفترية والتوقعات ما زالت مستمرة في نمو الأرباح، وأن كل هذا معطيات أدت إلى تجاوز السوق مستوى 7000 نقطة.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

تجاوز مؤشر السوق السعودية أمس، مستوى 7000 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية في أواخر أيلول (سبتمبر) 2008، وأغلق مرتفعا 64.52 نقطة (0.9 في المائة) ليغلق عند 7031.26 نقطة. وهو أعلى إغلاق فى 41 شهراً منذ 28 أيلول (سبتمبر) 2008، مواصلاً صعوده للجلسة الخامسة على التوالي.


متداول يشير إلى المؤشر العام أثناء جلسة أمس في مركز تداول الإعلامي. وصعد المؤشر للجلسة الخامسة على التوالي ليسجل أعلى مستوى منذ 28 أيلول (سبتبمر) 2008. تصوير: مسفر الدوسري - «الاقتصادية»
وعلل مختصون لـ''الاقتصادية'' كسر السوق حاجز نقطة المقاومة النفسية 7000 نقطة، إلى ارتفاع أسعار النفط عالميا، وبدء إنتاج بعض الشركات لبعض القطاعات التي كانت في عام 2008 قيد الإنشاء، فضلا عن دخول مستثمرين بشكل جماعي خلال المستوى السابق الذي كان أقل من 7000 نقطة.

وتراجعت السيولة في السوق 10.3 في المائة إلى 10.3 مليار ريال مقارنة مع أمس الأول البالغة 11.5 مليار ريال، كما تراجعت أحجام التداولات إلى 417.1 مليون سهم مقابل 461.3 مليون سهم خلال جلسة أمس الأول بنسبة 9.6 في المائة.

وبلغ إجمالي الصفقات أكثر من 195.8 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 149 شركة ارتفع منها 88 شركة وتراجعت أسعار 36 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 25 شركة.

وقال لـ''الاقتصادية'' محمد العنقري ـ محلل أسواق مالية ـ إن أداء السوق يعبر عن القيمة المالية الجيدة للسوق والجاذبية للاستثمار، كون المؤشرات الأساسية للسوق كلها تصب في صالح تحسن أدائه، مبينا أن مكررات الربحية والقيمة الدفترية والتوقعات ما زالت مستمرة في نمو الأرباح، وأن كل هذا معطيات تعمدت على تجاوز السوق لمستوى 7000 نقطة.

وأضاف: تخطت السوق في اليومين الماضيين ما لم تفعله منذ أكثر عامين، كما أن متوسط التداولات ارتفع بنسبة كبيرة و''هو ما يدل على زيادة المشاركين في تعاملات السوق''.

وقال: ''حاليا الجانب الصحي في ارتفاعات السوق التركيز على القطاعات الرئيسية في المصارف والبتروكيماويات، معتبرا أن ذلك يعد مؤشرا إيجابيا كونها قطاعات تشكل نصف أرباح السوق''.

وأكد العنقري أن النظرة الإيجابية للسوق تعني نظريا استمرارا للارتفاعات خلال الأشهر المقبلة مع ضرورة دخول عمليات جني للأرباح حتى تزداد قوة التعاملات''.

وأضاف أن السوق ما زالت في الاتجاه الصاعد بسبب توزيع الأرباح حتى في الشهر المقبل، إضافة إلى قوة الاقتصاد السعودي واستمرار وتيرة الإنفاق الحكومي المرتفع وطبعا استمرار ارتفاع أسعار النفط الذي تجاوز الـ 100 دولار''.

من جهته أكد لـ''الاقتصادية'' عبد الرحمن محمد الزومان عضو في الهيئة العالمية لخبراء المخاطر، أن الاقتصاد السعودي له أثر كبير على نتائج الشركات وبالذات القيادية والكبرى، مبينا أن هذا الأثر انعكس على أرباح الشركات التي أتت بشكل منطقي نتيجة زيادة الإنفاق الحكومي.

وأضاف: هذا انعكس أولا على الطاقة التشغيلية وزيادة حجم المبيعات، وبالتالي انعكس على أرباحها وزيادة في الأسعار لبعض المنتجات المحلية والعالمية على رأسها البتروكيماويات، لكنه قال إن القطاع البنكي لم يكن أداؤه بالشكل المطلوب من حيث التوقعات، إلا أن نتائج القطاع المصرفي كعامل مساعد أدت إلى ارتفاع المؤشر، والشركات والبنوك التي كانت في طور الإنشاء وبعض البتروكميات التي دخلت العملية الإنتاجية وحققت الأرباح السنوية لأول مرة مما ساعد على تحقيق تلك المستويات. وأردف قائلا ''هذا عامل مساعد أدى إلى اختراق نقطة المقاومة والعامل النفسي.

وزاد أن ارتفاع أسعار النفط عالميا وارتفاع إيرادات الدولة، أديا لزيادة ثقة المترددين في السوق، ودخول المتداولين بشكل جماعي بعدما اخترق المؤشر حاجز 6700 نقطة''، مبينا أن هناك عوامل خارجية ساعدت على ارتفاع الثقة بالسوق، تتمحور في حلحلة الإشكاليات المالية التي عصفت باقتصاديات بعض الدول في منطقة اليورو في العامين الماضيين.

وتوقع عضو الهيئة العالمية لخبراء المخاطر ارتفاع المؤشر خلال الأيام القادمة، والذي ربما قد يصل 7500 نقطة مع إعلانات نتائج الشركات بداية الربع الثالث. وشدد عضو الهيئة العالمية لخبراء المخاطر على ضرورة الابتعاد عن أسهم الشركات الصغرى التي تضخمت أسعارها ''المضاربة''، واصفا الاستثمار في تلك الشركات بـ''بالمصيدة''.

وقال ''إن أغلب الشركات الصغرى التي تضخمت أسعارها، هي فخ قد تكون مصيدة لبعض صغار المستثمرين، وأنصح بقوة الاتجاه إلى الاستثمار في الشركات ذات الأسعار المغرية بالذات الأسعار المنخفضة التي تعكس قيمتها الدفترية قيمتها الحقيقية، ومنها بعض الشركات الكيميائية والبتروكيمياويات وبعض البنوك''.

وفيما يتعلق بالسيولة، قال إنه بعد تجاوز المؤشر نقطة المقاومة السابقة الـ6700 نقطة، دخلت سيولة جديدة في السوق، إضافة إلى ارتفاع معدلات كمية التداول من خلال دخول مستثمرين مترددين.

وأبدى الزومان تفاؤلا كبيرا لنتائج الشركات خلال العام الجاري، رغم ''عدم إغفال المخاطر السياسية التي تحيط بالمنطقة والتهديدات التي قد تطول بعض القطاعات في السوق''.

من جهته قال وليد العبد الهادي ـ محلل أسواق مالية ـ ، إن الاتجاه العام للسوق صاعد وفي ''سيطرة المشترين''، معتبرا أن ارتفاع السيولة إلى أعلى مستوى منذ منتصف 2008، يؤكد تخلص السوق من البائعين والمشترين المترددين دون مستوى 7000 نقطة.

ويذهب إلى أن قرب فترة حظر تعاملات التنفيذيين التي تسبق إعلانات النتائج المالية أرغمت التنفيذيين على القيام بالشراء واستغلال بيوع المضاربين اليوميين.

وأكد العبد الهادي أن السوق أنهت نمطا إيجابيا بتجاوزها 7000 نقطة، وأن المقاومات التاريخية الحالية لم تعد مرعبة للتصحيح، مرجحا أن تكون الحواجز النفسية أكثر تأثيرا في الشهور المقبلة.

وبين العبد الهادي أن التنشيط الكبير للأسهم الصغيرة والمتوسطة الحجم خلال الستة أشهر الأخيرة أعاد للسوق انتعاشها التي وفرت سيولة جديدة للأسهم القيادية وساعدت بتنشيط التداولات بشكل سريع، إضافة إلى زخم السيولة القادمة من خارج أسوار السوق التي يرجح العبد الهادي أن تكون قادمة من سوق العقار، فضلا عن تحقيق السوق صافي أرباح 95 مليارا مع نهاية 2011 وهي الأعلى منذ 2007، وهو ما يراه عاملا مساهما في جذب المستثمرين لفتح مراكز وتعزيز أخرى في الشركات المدرجة.

وأشار العبد الهادي إلى أن ما يحدث حاليا هو مستحق للسوق ومفترض أن يذهب صانع السوق بالمؤشر العام إلى مستوى 9000 نقطة قبل عامين ليس الآن، لكن يرى أنه لظروف إقليمية وعالمية فقد كبحت جماح السوق عند مستوى 6000 نقطة في تلك الفترة، مبينا أن السوق تكرر نفسها حاليا كما في 2004 حيث تم تنشيط الأسهم الصغيرة ثم المتوسطة ثم القيادية وهو سلوك صانع السوق قبل بدء أي موجة صعود حادة.

[alkaan]

مخصص وتكاليف المشاريع ترفع خسائر "المعجل" 435% في 2011



.أعلنت شركة مجموعة محمد المعجل عن النتائج المالية السنوية للفترة المنتهية في 31/12/2011م حيث حققت صافي الخسارة خلال الربع الرابع (1,034) مليون ريال، مقابل صافي خسارة (215.2) مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 380.5%. ومقابل صافي ربح للربع السابق 10.9 مليون ريال .

وبلغ صافي الخسارة خلال اثني عشر شهراً (959.4) مليون ريال، مقابل صافي خسارة (179.5) مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 434.5%.

وأرجعت الشركة الخسائر من العمليات للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2011 بشكل رئيسي إلى زيادة التكاليف المباشرة لبعض المشاريع القائمة عن الموازنات المعتمدة، بالإضافة إلى ذلك قامت الشركة بتكوين مخصص مقابل الزيادة المتوقعة في التكلفة الكلية لبعض المشاريع القائمة حيث يتوقع ان تزيد قيمتها عن قيمة العقود المتفق عليها ذات العلاقة.

وذكرت الشركة انها قامت خلال الربع الرابع لسنة 2011، بفحص شامل لمشاريعها القائمة للتأكد من فعالية موازناتها المعتمدة ومدى الحاجة إلى إعادة النظر في تقديرات التكاليف وإيرادات العقود لهذه المشاريع. حيث قامت الشركة بفحص هذه المشاريع لتقييم أدائها وتحديد نسبة الانجاز الفعلية وتقدير الأعمال المتبقية لهذه المشاريع كما في 31 ديسمبر2011 م، ومن ثم تحديد أية إنكشافات مالية متعلقة بزيادة التكاليف المباشرة عن الموازنات المعتمدة والتحقق من مدى أحقية الشركة في المطالبة بتعويضات مقابل هذه الخسائر المتوقعة وفقاً للعقود المبرمة، ونتج عن هذ الفحص وجود زيادة في التكاليف المباشرة لبعض المشاريع القائمة والمتعلقة بشكل رئيسي بتكاليف العمالة المباشرة والمستأجرة والمقاولين بالباطن والمعدات المستأجرة لمساعدة الشركة في إنهاء الأعمال المتبقية وفق نطاق العمل المتفق عليه مسبقا.

وبناء على توجه إدارة الشركة الأكثر حرصاً وتحفظاً في تقاريرها المالية، وعلى ضوء معطيات المفاوضات والتسويات النهائية مع أصحاب المشاريع، قامت ادارة الشركة بمراجعة القيمة القابلة للتحقق لأرصدة ذمم مدينة وإيـرادات محققة زيادة عن الفواتير الصادرة ("الايرادات غير المفوترة") ومبالغ محتجزة مدينة لبعض المشاريع المنتهية، والذي نتج عنه قرار إدارة الشركة بتخفيض القيمة الدفترية لهذه الأرصدة بمبلغ اجمالي قدره 347.9 مليون ريـال سعودي وادراجه ضمن قائمة العمليات الموحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2011.

وأشارت الشركة في بيانها على موقع "تداول" الى ان أرصدة الذمم المدينة والإيـرادات المحققة تتضمن زيادة عن الفواتير الصادرة ("الايرادات غير المفوترة") والمبالغ المحتجزة المدينة لبعض المشاريع المنتهية مبلغ إجمالي قدره 160.8 مليون ريـال سعودي. تعمل إدارة الشركة حاليا على تسوية هذه الأرصدة مع أصحاب المشاريع ذوي العلاقة.

وتضمن تقرير مراجعي الحسابات حول القوائم المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2011 أمور أخرى كما هو مبين أدناه :

- فيما يخص المبالغ مستحقة الدفع من قبل اصحاب المشاريع والايرادات غير المفوترة لهم والبالغة 160.8 مليون ريـال سعودي والتي تتعلق بمشاريع تم الانتهاء منها ، حيث ان إدارة الشركة تعتقد ان هذه المبالغ قابلة للتحصيل وتعمل حاليا على تسويتها .

- فيما يخص الزيادة في قيمة المطلوبات عن الموجودات المتداولة. ان الشركة على ثقة بقدرتها على مواصلة اعمالها والحصول على مشاريع جديدة وتوفير التمويل اللازم وفي الوقت المناسب للوفاء بالتزاماتها . اضافة الى الاشارة حول تسجيل مطالبة متوقعة والتي تم تسويتها مقابل حساب مخصص خسائر مشاريع والبالغة 150 مليون ريـال سعودي والتي تتوقع إدارة الشركة تعويضها من أحد اصحاب المشاريع وتم قيدها وفقا لتقرير فني من قبل جهة فنية خارجية وهي على ثقة بقدرتها على تقديم وتحصيل هذه المطالبة من صاحب المشروع ذو العلاقة.

- قامت الشركة بناءا على قرار مجلس الادارة بتغطية جزء من الخسائر المتراكمة من الاحتياطي النظامي.

وقام مجلس إدارة الشركة بعدة خطوات في سبيل تفعيل اداء الشركة للمنافسة محلياً واقليمياً ومواجهة التحديات، حيث سبق للمجلس تعيين رئيس تنفيذي جديد للشركة ذو خبرات دولية في شركات الهندسة و المشتريات والانشاءات الصناعية (EPC)، والذي قام بدوره باستقطاب عدد من المهنيين ذوي الخبرات العالمية لدعم اعمال الشركة التشغيلية. كما أن مجلس الادارة بصدد استقطاب عدد من اعضاء مجلس الادارة ممن يتمتعون بخبرات دولية في قطاعي النفط والغاز والبتروكيماويات.

يشار الى ان الشركة كانت اعلنت في 18 يناير عن انها تتوقع خسائر تزيد 10% عن الموجودات وأجلت إعلان قوائمها المالية .
المصدر: مباشر

[alkaan]

"ينساب" تنتج 99.1% من طاقة مصانعها التصميمية وتبيع 55% من انتاجها خلال 2011



أفصح تقرير مجلس إدارة شركة ينساب عن أن كمية إنتاجها للعام 2011 بلغت 4008 ألف طن متري وبناءاً على معادلة أجراها موقع "معلومات مباشر" فأنها تعادل 99.1 % من طاقة مصانعها التصميمية البالغة 4045 ألف طن متري.

وارتفعت كمية إنتاجها خلال العام 2011 بنسبة 31.5 % أي بمقدار 961 ألف طن متري مقارنة بكمية مبيعات العام 2010.

وأرجعت الشركة سبب ارتفاع كمية إنتاجها إلى ارتفاع تحسن أداء المصانع، والوصول إلى مرحلة الاستقرار للعمليات الإنتاجية.

ثلاث منتجات فاقت انتاجها الطاقة التصميمة خلال 2010

شكلت كمية إنتاج الشركة من منتج "الايثيلين" 33 % من إجمالي كمية إنتاج الشركة للعام 2011 حيث تراجعت النسبة من 34 %، ويعتبر منتج "الايثيلين" اكبر منتج من منتجات الشركة، حيث بلغت كمية انتاجة خلال العام 1323 ألف طن متري، متجاوزاً طاقته التصميمية البالغة 1300 ألف طن متري، وبلغت كمية انتاجة للعام السابق 1036 ألف طن متري.

يليه منتج "جلايكول الايثيلن" بكمية إنتاج قدرها 922 ألف طن متري، مقابل 701 ألف طن متري، بارتفاع وقدره 221 ألف طن متري، وأيضا تجاوز كمية إنتاج الشركة من المنتج للعام 2011 طاقته التصميمية البالغة 770 ألف طن.

وتجاوزت كمية إنتاج الشركة من منتجها البولي "ايثيلين منخفض الكثافة" طاقته التصميمية البالغة 400 ألف طن متري، بـ41 ألف طن متري للعام 2011.

والجدول التالي يوضح كمية إنتاج الشركة لكل منتج خلال العام 2011 مقارنة بالعام 2010.







تبيع 55% من انتاجها خلال العام 2011

وكشف التقرير بأن مبيعاتها للعام 2011 بلغت 2204 ألف طن متري، قيمتها 9659 مليون ريال مقارنة بـ1616 ألف طن متر بقيمه قدرها 5822 مليون ريال.


وأرجعت الشركة سبب ارتفاع إيرادات المبيعات إلى تحسن معظم أسعار المنتجات وزيادة الكمية المنتجة والمباعة.

وشكلت إيرادات مبيعات "جلايكول الايثيلن" اكبر نسبة من إيرادات مبيعات الشركة حيث بلغت 41% ما يعادل 3960 مليون ريال، يليه "البولي ايثيلين منخفض الكثافة" بنسبة 21 % ما يعادل 1932 مليون ريال.
والجدول التالي يوضح إيرادات مبيعات كل منتج من منتجات الشركة للعام 2011 و 2010:






وكشف التقرير ايضاً بأن أكبر منطقة جغرافية حصلت منها ايرادات لمبيعاتها هي "اسيا" بنسبة 39%، يليها "اوروبا" بنسبة 22% و "الشرق الأوسط" بنسبة 20 %، ثم "امريكا" بنسبة 12 %، واخيراً "أفريقيا" بنسبة 7%.



والجدول التالي يوضح إيرادات مبيعات الشركة على حسب المناطق الجغرافية:




المصدر: خاص مباشر