للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13-03-2008, 06:31 AM   #11
عكرش
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 255

 
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
لايوجد مقارنة اطلاقا , كمن يقارن لاعب من الدرجة الثالثة مع لاعب من المنتخب , فالبون بينهما شاسع جدا, فالجزيرة مصنفة عالميا رقم 3 بعد بي بي سي و سي ان ان , واخبارها ذات مصداقية
والعربية عبارة عن قناة كغيرها من الوف القنوات , وكل واحدة منهما لها هدفها
معلومات اضافية :-
1-هل تعلمون ان المذيع جميل عازر اسرائيلي , كان في اذاعة اورشليم القدس الاسرائيلية , ثم انتقل
الى البي بي سي , ثم الى الجزيرة 0
2- هل تعلمون ان مدير العربية هو مدير تلفزيون المنشق سعد حداد , الذي ترك الجيش اللبناني وانظم
الى جيوش اسرائيل (قبل30 عاما )0
3-هل تعلمون ان الرئيس بوش اصدر قرارا تمنع فيه الجزيرة من البث على الكيابل الامريكية0
4- هل تعلمو00000000000000
عكرش
عكرش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-03-2008, 02:59 PM   #12
Goldenstar
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 252

 
افتراضي

طرح رائع والاروع منه التقييم ولا يعرف قيمته الا من يتابع القناتين عن كثب واضيف تابعو فقرة الصحافة اليوم على قناة العربية صباحا لمدة اسبوع واحد و هى برأيى تلخص كل شىء و ستعرفون عن حق اهداف القناة وستكتشفون مدى سطحيتها وحقدها بانتقاءها مقالات هى الاسوأعلى الاطلاق ومحرضة على كره الاسلام والحجاب وكل الثوابت العربية واشياء كثيرة جدا وبطريقة حقيقة تصيب بالقرف كما انى مندهشة جدا للتدنى الشديد فى القراءة فكثيرا ما يحدث اخطاء فى تنوين او عدم تنوين الكلمة يصيب المعنى فى مقتل وتجد المذيعة تتابع قراءة ما امامها بدون اى شعور بما اقترفت من اخطاء جسيمة فى اللغة وكله كوم وتركى الدخيل كوم اتمنى ولو لمرة واحدة يستضيف انسان محترم وله شعبية
_العربية والفضائية المصرية الاولى اعطيهم BIG ZERO عن جدارة واستحقاق
برنامج 90 دقيقة على المحور لا بأس به واحيانا يكون مفيد جدا
احترم قناة دريم وخصوصا برنامج العاشرة مساءا له مكانة خاصة عندى
الاروع على الاطلاق قناة الجزيرة بكل ما فيها
أسفة لانى خرجت قليلا عن الموضوع وشكرا على هذا الطرح الثرى والمفيد
متكلمة
Goldenstar غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-2008, 03:09 AM   #13
عكرش
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 255

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البدوي
ألم تر أن السيف ينقص قدره ****** إذا قيل أن السيف أمضى من العصا

فإذا قلنا بأن الجزيرة أحسن من العربية فإننا نكون قد انتقصنا من الجزيرة
لله درك ياخ احمد البدوي , لأستشهادك بهذا البيت الرائع , وكلمة تغني عن الف كلمة , وزبدة الهرج
نيشان , اتمنى ان ترسل لي من قال هذا البيت , واكون شاكرا لك , ودمت بعافية000
عكرش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-2008, 07:38 AM   #14
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

أزمة قناة الجزيرة


حسن الرشيدي


مفكرة الإسلام: أثارت حلقة قناة الجزيرة في برنامج الاتجاه المعاكس والتي استضاف فيها مقدمها إحدى الشخصيات المرتدة عن الإسلام والمستفزة الأسلوب والتي تطاولت فيها على الإسلام كدين والنبي صلى الله عليه و كتاب الله، أثارت كثيرًا من التساؤلات حول منهج القناة الإعلامي و طبيعة رسالتها وأدائها المهني .

والواقع أن أزمة قناة الجزيرة لا تتعلق ببرنامج هنا أو فيلم وثائقي هناك، بل الأمر امتد لأكثر برامجها بل هي على ما يبدو أزمة منهج إعلامي وأزمة شخصيات قائمة على تنفيذ ذلك المنهج.

المنهج الإعلامي:

تسير قناة الجزيرة منذ نشأتها وفق عدة قواعد ارتأتها لنفسها، هذه القواعد يمكن رصدها من خلال منهج استقصائي تحليلي كالآتي:

أولاً: الحصول على المعلومات و الحقائق و توصيلها إلى الناس:

فالمنطقة العربية تعاني من نقص المعلومات حيث إنها تحجب عن الشعوب، فالمخططات التي تنفذ فيما بعد يتم طبخها وتسويتها و يفاجئ العرب بأنها تنزل عليهم فيساقون إليها .

والجزيرة قد حققت إتاحة قدر من المعلومات للمشاهدين عز أن يجدوها في مكان آخر، ولكن بعض هذه المعلومات إن توفرت فإنها تخضع لعملية تشويش وخداع من أطراف تريد إيصال رسائل للجمهور بغرض التنويم والتضليل، وأقرب مثال ما حدث أمس عندما اجتهد مدير مكتب الجزيرة في القاهرة وأذاع خبرًا عن مصادر له داخل الحكومة المصرية أنها قد أوقفت ضخ الغاز الطبيعي لإسرائيل بسبب أعمالها الوحشية في غزة، و قليل من التأمل نجد أن هذا الخبر يفتقد لأي مصداقية، فلماذا مثلاً لم توقف الحكومة ضخ الغاز أثناء قتل الأطفال في غزة، ولم تتحرك إلا بعدها بأسبوع. يمكن أن توقف الحكومة المصرية لخلافات مثلاً حول سعر الغاز ولكن الخبر مكذوب في الأساس، حيث نفت وزارة البنى التحتية الإسرائيلية صحة ما ذكرته قناة الجزيرة من أن مصر علقت تصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل كورقة ضغط سياسية لوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط ـ وهي وكالة حكومية مصرية ـ هذا الخبر، وليس هذه أول مرة ينقل فيها مراسل الجزيرة هذا مثل تلك الأخبار المكذوبة.

ثانيًا: رفع شعار الرأي و الآخر :

بنت قناة الجزيرة سمعتها و شهرتها في الأساس على أنها تقدم الرأي و الرأي الآخر واتخذت من تلك المقولة شعارًا لها والمقصود بالحياد أو الاستقلال هنا أن سياسة القناة غير مرتبطة بحزب معين أو بالحكومة ولا تعبر عن سياسة جهة معينة ما أو غير ممولة من قبل سلطة ولا تمثل سياستها، ولكن هل الجزيرة هي حقًا كذلك؟

لا نقول بالحيادية في القضايا التي عليها إجماع عربي مثل قضية العراق أو فلسطين فحتى في تعريف الحيادية الإعلامية فإن الخبراء يرون أنه ليست حيادية المساواة في نقل قضايا الظلم والمظلومين.

ولكن هل موقف الجزيرة مثلاً من شيعة لبنان و فريق الثامن من آذار حياديًا؟ خاصة أن الأغلبية الساحقة من سنة ومسيحيي لبنان ضد هذا الفريق.

هل موقفها من قضايا المعارضة السورية بالإهمال وإظهار النظام السوري كمتصدي للمشروع الصهيوني حيادية؟

هذه أمثلة بسيطة ولكننا هنا ليس في موقف استقصاء كامل لحيادية الجزيرة.

ثالثًا: العمق في التحليل:

وربما أرادت القناة من استضافة الكاتب الصحافي محمد حسنين هيكل إعطاء وجه تحليلي عميق للمادة السياسية التي تقدمها، فجاء الرجل باهتًا ميالاً للمنهج التاريخي ليحاول إسقاطه على الواقع، ملمحًا في نقده مستخدمًا التورية في عصر أصبح النقد فيه مباحًا وبشكل علني، فالمشاهد لا يريد أن يتعب نفسه في استكشاف ما وراء التلميحات والمعاريض في زمن أضحت القنوات الإعلامية الحكومية خاصة المصرية تتنافس على إبراز النقد الجريء الذي يساعد على تنفيس المكبوت وانخرطت مع الجزيرة لتعتمد على الغوغائية الانفعالية بعيدًا عن التحليل العلمي مسايرة للعامة والغوغاء تحت ضغط شعار (الجمهور عايز كدة).

ومن المعروف في حقل الإعلام أن التجزيئية هي إحدى أشكال الاتصال والتحكم في الوعي وهي التأكيد على النظرة التي تحصر المشكلات في بؤر معينة وتجزيئها دون النظر إليها على أنها كل متكامل، فهي أضحت الشكل العام السائد والوحيد لعملية توزيع المعلومات والأخبار.

وفي كتابه الشهير "المتلاعبون بالعقول" يرى هربرت شيللر أن برامج الحوار التليفزيوني والإذاعي هي النموذج المثالي للتجزيء، فالإقحام العرضي لموضوع خلافي أو لشخصية مثيرة للجدل في برنامج ما، يؤدي إلى تهدئة وتسطيح أي جدل ممكن أن يثار ويمكن أن تكون حلقة الاتجاه المعاكس والتي ظهرت فيه ما تسمى بوفاء سلطان تصب في ذلك الاتجاه.

و سأضرب مثالاً قريبًا لأحد برامج الجزيرة وهو ما وراء الخبر الذي أذيع منذ يومين والذي كان يناقش أزمة رغيف الخبز في مصر، تلك الأزمة التي أدت إلى مقتل خمسة عشر شخصًا في خلال الأيام القليلة الماضية، فقد استضافت القناة شخصين أحدهما أستاذ في الجامعة وهو عضو لجنة السياسات في الحزب الوطني الحاكم في مصر، والآخر من حزب التجمع اليساري المعارض وهو من أصحاب الحناجر العالية والآراء الانفعالية والتي تعجب الجمهور، وبما أن أستاذ الاقتصاد وعضو الحزب الحاكم لم يقدم منطقًا سليمًا في الحوار، بل كل ما قاله إن الحكومة تطالب بكذا وكذا وكأن الحكومة جهاز إعلامي وليس الجهاز التنفيذي في الدولة المسئول عن حل المشاكل، بينما المحاور الآخر اقتصر دوره على الصياح والانفعال وتهديد الحكومة بأن الشعب سيلجأ للمظاهرات مع أن حزبه من أكثر الأحزاب موالاة للحكومة، ولم يقدم الرجل في البرنامج حلولاً طويلة الأجل أو قصيرة الأجل لحل مشكلة الخبز وتفاقمها في مصر، مما دفع الرجل الحكومي الضعيف المنطق من الأساس إلى نعته بالعجز عن تقديم الحلول واتهمه بالرؤية العاطفية.

القائمون على الجزيرة:

في يونيو الماضي نشر داني شيختر من موقع ميديا تشانيل دوت أورغ تقريرًا بعنوان "هل قناة الجزيرة على وشك أن تصبح قناة (فوكسيرا)؟" في إشارة ذات مغزى إلى قناة فوكس الشهيرة، وهي قناة أمريكية موالية للإدارة الأمريكية ولا تذيع خبرًا إلا ويخدم توجهات هذه الإدارة، وتنقل المجلة في تقريرها عن مصادرها داخل القناة، أن هناك صراعًا داخل القناة لجعل توجهاتها أقل استقلالية وأكثر ميلاً للغرب وتنقل المجلة عن مختص في هذا المجال أنه لمس تغييرًا في أسلوب عرض الخبر وإبراز بؤر الأحداث التي تتناولها الأخبار.

أما صحيفة المجد الأردنية الناصرية فقد نشرت تحليلاً حول استبعاد "وضاح خنفر" مدير عام القناة من عضوية مجلس الإدارة، أن هذا تمهيدًا لاستبعاده من القناة بعد أن زار محمود عباس الدوحة واتهم القناة بانحيازها إلى حماس في نزاعها مع فتح بالإضافة لقيام جهاز استخبارات عربي بتسليم قطر ملفًا مشابهًا يثبت علاقة خنفر بجماعة الإخوان وحركة حماس.

وما يوضح بجلاء أن تغييرًا تجاه حماس قد حدث في القناة، ما قدمه برنامج الاتجاه المعاكس هذا الأسبوع عن مجزرة غزة فقد استضاف اثنين أحدهما عن فتح الذي كال السباب إلى حركة حماس، والذي كان يرد عليه من جماعة أحمد جبريل ولذلك جاء الرد عليه باهتًا مع أنه كان من المفترض أن يكون هناك شخص من حماس يرد على قيادي فتح.

كذلك هناك علامات استفهام حول كثير من معدي ومقدمي البرامج في القناة وخلفياتهم الفكرية والعقائدية فهناك عارف حجاوي مسئول البرامج فيها، وهو السبب الرئيس في هذه الورطة التي وجدت الجزيرة نفسها فيها، فهو صاحب قرار استضافة وفاء سلطان واعتماده كما أورد موقع "المصريون" الذي اتهم الحجاوي بتزعمه لمجموعة ذات توجهات علمانية متطرفة داخل القناة.

وهناك "غسان بن جدو" وتوجهه الموالي لحزب الله والتي ظهرت بوضوح أثناء حرب صيف 2006 حتى أنه بات المتحدث شبه الرسمي لنصر الله.

وهناك أيضًا هويدا طه معدة البرامج في القناة والتي تقترب آراؤها إلى حد ما من وفاء سلطان، والذي لا يصدق هذا فليطالع مقالاتها في صحيفة القدس العربي.

ولا ننسى فيصل القاسم ومواقفه العلمانية الواضحة وتقربه الدائم من النظام السوري، حتى أن مواضيع حلقاته التي تكون بعيدة عن سوريا تجده يقحم بالسباب أعداء هذا النظام.

ونحن في هذا المقال لا نقصد تشهيرًا بالقناة، ولكن لكي لا يجلس المشاهد مستغرقًا لا يدري ما يعرض عليه مشدودًا متلقيًا فقط، ولكن ينظر إلى ما يقدم بعين النقد والتفحص والتمعن فيما يقال، فكثير من الناس باتوا يستدلون في أحاديثهم ونقاشاتهم على ما يقال في الجزيرة سواء خبر أو تحليل و كأنه مرجع علمي معتبر.





مفكرة الاسلام
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=60915
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-03-2008, 02:57 PM   #15
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي

اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-03-2008, 07:20 PM   #16
أحمد البدوي
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 133

 
افتراضي

اقتباس:
لله درك ياخ احمد البدوي , لأستشهادك بهذا البيت الرائع , وكلمة تغني عن الف كلمة , وزبدة الهرج
نيشان , اتمنى ان ترسل لي من قال هذا البيت , واكون شاكرا لك , ودمت بعافي
ة000



أسعدك الله أخي الكريم ، أما عن القائل فلا أعرفه ، والعجيب أني أحفظ البيت من زمان ولم يخطر على بالي أن أسأل عن قائلة ، في القريب إن شاء الله سوف أجد الإجابة ، لك كل الود والاحترام:)
أحمد البدوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-03-2008, 01:49 AM   #17
أبو ركـــــون
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 3,363

 
افتراضي

عرض جيد ومقارنه وتقييم يميل كثيرا للمنطقيه والموضوع يعد دراسه تحليليه بجهد ممتاز
اتفق مع من ينتقد توجه العربيه وانتقائها لموضوعات سطحيه والتركيز على الجنس وموضوعات تميل للاثاره بدلا من موضوعات تمس الشارع العربي بكل همومه ومشاكله
ولكن يظل للعربيه مشاهديها ولااحد ينكر بانها سحبت كثير من المشاهدين للجزيره
الجزيره ربما ان قوة انطلاقتها وفي وقت الاعلام العربي يفتقد لهذا المستوى وهذه المساحه من الحريه جعل لهذه القناة مكانه لدي قاعدة كبيره من المشاهدين في الوطن العربي
وكلا القناتين تفوح منهما روائح المصالح والاهداف الغير مفهومه ؟؟؟؟؟؟؟؟
أبو ركـــــون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-03-2008, 12:27 PM   #18
ahmadalmalki
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 237

 
افتراضي

اخواني أحببت أن اكتب الموضوع وذلك لعدة اسباب منها: 1-جهل البعض بخطر هذه القناة 2- عداء هذه القناه للاسلام والمسلمين ونصرة لهذا الدين 3-خطرة هذا المقال والحقائق الدامغة التي فيه 4- اكتشافي بأن هناك الكثير من المخدوعين بالقناة حيث يظنون أنه تمثل أهل الاسلام بل يدافعون عنه والله لقد تمكنت هذه الخبيثه من بعض من ناقشتهم من حولي في المجتمع حيث قامت بغسل أدمغتهم علما اني جمعت الموضوع من مقال نشر في منتدى الساحات ... اضافة لروابط اضيفت للموضوع لمتابعي هذه القناة الذين رغبوا بفضحها لعامة المسلمين وتعليقات مفيدة وهامة ... والحكمة ضالة المؤمن كما أخبرنا الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم طلب صغير منكم أرجوا أن تعينوني على فضح هذه القناة في العديد من المنتديات قدر الامكان أسألكم بالله من استطاع ذلك فلا يتأخر المقدمة أثار تقرير انتشر مثل النار في الهشيم في عدد من المنتديات العربية المنتشرة على الشبكة العنكبوتية حول قناة العربية ومجموعة قنوات (MBC) وصحيفة الشرق الأوسط اللندنية جدلا واسعا بين مؤيد ومعارض ومشكك في صدقيته. وفيما يقول ناشرو التقرير انه مترجم من مركز دراسات ميساء للأبحاث والنشر في برلين ألمانيا الاتحادية، وانه مصدره وزارة الخارجية الأمريكية، ولا يقدمون النص الحرفي للتقرير، إلا ان ما ورد من معلومات وملاحظات منشورة في هذا التقرير تثير الدهشة. لكن ما يلفت الأنظار ليس حجم انتشار التقرير ، وإنما حجم الدور الذي تقوم به قناة العربية ومجموعة (MBC) وصحيفة الشرق الأوسط، للترويج لكل ما تريده الإدارة الأمريكية. التقرير أنفقت الإدارة الأمريكية مئات الملايين لتحسين صورة أمريكا في العالم بشكل عام والشرق الأوسط بشكل خاص ومن أهم الوسائل التي اعتمدتها الخارجية الأمريكية لتحقيق هذا الهدف كان إنشاء قناة تلفزيونية فضائية ( الحرة ) وإذاعة ( سوا ) موجهتان للعرب بلغتهم. والكثير منا ينظر بفرح وغبطة مع فشل هاتين الوسيلتين في كسب المصداقية لدى الجمهور العربي وربما شعرنا أحيانا بغباء الإدارة الأمريكية وفشلها في التغيير ... والحقيقة قد تكون عكس ذلك ( ويخشى أن نكون نحن الأغبياء ) فالإدارة الأمريكية نجحت في جعل هاتين الوسيلتين التي معظمنا يقاطعها نجحت في جعل الحرة وسوا درع واقي تكتيكي ظاهره الغباء وغطاء ننشغل به عن الوسائل الإعلامية الأمريكية النافذة والمؤثرة التي لا تنشر الدعاية للمشروع السياسي الأمريكي وحسب بل للثقافة والقيم والمبادئ الأمريكية. فرغم أن سوا والحرة تبث السموم الفكرية والسياسية التي تخدم مصلحة أمريكا سياسيا والغرب ثقافيا إلا أن المجموعة الأمريكية الذكية هي الوسيلة الأمريكية الحقيقية للتغيير .... فما هي المجموعة الأمريكية الذكية ؟؟؟ وسنرمز لها بالـ ( المجموعة ) : رغم وجود أعداد مهولة من الصحف والقنوات والإذاعات العربية التي تساعد مشروع أميركا سياسيا وفكريا بصورة جزئية إلا أن هناك من يساند المشروع الأمريكي قلبا وقالبا بصورة كلية وجريئة ومنهجية وتتمثل في المجموعة الأمريكية الذكية ( حسب الوصف الأمريكي ) وهي قناة العربية وأخواتها من القنوات mbc1,2,3 and 4 وجريدة الشرق الأوسط وإذاعة mbc fm وقد نجحت الإدارة الأمريكية ممثلة في وزارة الخارجية بتوظيف هذه الوسائل والإمساك بزمام الإعلام وتوجيه الرأي في العالم العربي والخليج بشكل خاص ....وقد يسأل سائل : لماذا لا يتم الحديث عن القنوات ووسائل الإعلام العربية الأخرى التي تنخر في الثقافة العربية والإسلامية ليل نهار مثل روتانا وال art وغيرهما ؟؟؟ والإجابة بأن الفرق بين المجموعة والقنوات الأخرى أن هذه القنوات ( الأخرى ) لا تعمد إلى نشر الثقافة الأمريكية كرؤية ورسالة لا تقبل المساومة حتى لو كان ذلك على حساب المهنية والربح المادي ولا تعمد لهدم المبادئ الإسلامية بصورة منهجية ولكن تعتمد ( روتانا و art وغير هما ) في الطرح على عنصر الإثارة وتغليب مصلحة الربح المادي بصورة عفوية عكس المجموعة التي يمكن أن تتعالى على الربح المادي أو السبق الإعلامي أو حتى شرف المهنة إذا كان ذلك في سبيل مصلحة السياسة والثقافة الأميركية. كيف سنكتب هذه الملاحظات وكيف كتب التقرير الأصلي التقرير الأصلي هو تقرير سري مقدم لزيرة الخارجية الأمريكية و( المجموعة ) ستكون الرمز المختصر لقناة العربية وجريدة الشرق وإذاعةmbc fm والتي سيرمز لها بالـ الإذاعة حينما تذكر منفردة أما الكاتبان فيقصد بهما الراشد والربعي وستكتب الملاحظات بنفس الترجمة الحرفية للنص الوارد من التقرير الأمريكي .. وأي تكرار وهو ملاحظ بكثرة أو عدم مراعاة للأولويات أو سذاجة في الحكم على الأشخاص أو المؤسسات الإعلامية فذلك يعبر فقط عن التقرير الأمريكي وكتابه الذين تكلموا تارة بضمير الأمريكي المعادي لكل عربي وإسلامي وتكلموا تارة بضمير المراقب المحايد وربما المنتقد لسياسة أمريكا والمجموعة... والتقرير الأمريكي قدم لوزير الخارجية السابق بناء على طلبه شخصيا ( كولن باول ) ويحتوي على ثلاث تقارير : التقرير الأول الصادر عن أحد مراكز البحث الممولة بشكل كامل من الإدارة الأمريكية التقرير الثاني وهو صادر عن الدائرة الإعلامية في الخارجية الأمريكية التقرير الثالث أو النهائي أو الأخير وهو الصادر عن مكتب نائب وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط وسنرمز له بالتقرير الأخير والحقيقة أن معظمه تكرار للتقريرين الأول والثاني بجانب احتوائه ( الأخير ) على نص التقريرين بشكل شبه كامل !!!.. علما بان التقرير الأخير تم إرجاعه من قبل الوزير المقال باول لطوله الشديد 2800 صفحة وتم اختصاره وتحديثه بمعلومات جديدة وقدم للوزيرة الجديدة كوندليزا رايس في 1900 صفحة !!! .... ولكن كيف سرب هذا التقرير : من الطريف أن الذي سرب التقرير هو أحد الموظفين الصغار في الخارجية الأمريكية من أصول لاتينية بدون أي مقابل مالي حيث لم يكن مصنفا كتقرير شديد السرية حتى بداية عام 2005 فقد كان يعامل كتقرير سري مثل جميع التقارير الصادرة عن المكاتب و الأقسام في الخارجية الأمريكية دون حساسية مفرطة. واليكم ألان مقتطفات من هذا التقرير دون اعتبار كما هو في نص التقرير الأمريكي لاعتبارات الأولوية أو التسلسل الزمني أو غير ذلك. مقتطفات عامة من التقرير الأخير عن العربية والشرق والإذاعة ( المجموعة ) • جاء في التقرير الأخير أن المشاهد العربي عموما يظن أن هدف العربية هو منافسة قناة الجزيرة والدعاية لسياسة المملكة السعودية والحقيقة ورغم أن مواجهة ومنافسة الجزيرة سياسة استراتيجية متبعة لدى العربية إلا أن الهدف الأساسي يتجاوز علاقة القناتين والدولتين إلى هدفان أساسيان: أولهما تحسين صورة أمريكا في العالم العربي ( رغم وجود بعض التقارير والأخبار التي تظهر عكس ذلك بهدف التغطية ) واهم وسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو تمجيد المبادئ والنماذج والقيم الأمريكية والغربية أما الهدف الثاني فهو تشويه صورة الإسلام ( رغم بعض التقارير والأخبار التي تظهر عكس ذلك وأيضا بهدف التغطية ) واهم وسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو مهاجمة الثوابت والتيارات والرموز والأفكار الإسلامية الوسطية ومحاولة خلط المفاهيم والأحكام وجعل كل اصل إسلامي قابل للمناقشة والتغيير تدريجيا بجانب كم هائل من البرامج التحريرية المتدرجة الموجودة في المجموعة الذكية بشكل عام. • نجحت المجموعة في إتباع السياسة التي اتبعتها الشرق الأوسط في التعامل مع الفكر الإسلامي فمن ناحية أعطت المجموعة مساحة صغيرة للأخبار والكتاب والتقارير والمقابلات الإسلامية وهي مساحة لا تتجاوز ال5% من المساحة الكلية لبرامج هذه الوسائل ولكن عالجت المجموعة هذا الأمر بجعل 90% من هذه المساحة الضيقة تحت سيطرة الفكرالاسلامي التنويري المنفتح على الثقافة الغربية .. وهكذا أظهرت المجموعة انفتاحها على الفكر الإسلامي بل استغلت هذا الانفتاح في الرد والتشكيك على الثوابت والرموز والثقافة الإسلامية الأصولية فعلى سبيل المثال أصبح رجل الدين العبيكان وخلال شهور عدة رجل الغلاف والسوبر ستار لكل أركان المجموعة بينما كان من المستحيل أن يأخذ هذا الدور رجال دين آخرين مثل المطلق أو العودة أو الحوالي أو بن جبرين رغم أن العبيكان له آراء متطرفة في القضايا الفقهية البعيدة عن السياسة والمجتمع فهو يحرم حلق اللحية ويحرم اختلاط الرجال بالنساء وغير ذلك من آراء الفقه الحنبلي .. عموما هذا لا يعني أن المجموعة لم تعطي أي مساحة للفكر الآخر بل أعطت ما يقارب أل 10% من المساحة الضيقة ( 5% ) لمشائخ الصحوة أمثال العودة والحوالي وكان ذلك مناسبا ومفيدا في نفي تهمة الرأي الواحد عن المجموعة. • كما أثنى التقرير بإسهاب على التغطية الإعلامية لانتخابات العراق في المجموعة خصوصا العربية وعلى مساحة الإعلانات المهولة التي وفرتها العربية لتشجيع المشاركة الجماهيرية في الانتخابات والدعايات الخاصة بالأحزاب وأيضا نجحت العربية حسب التقرير الأخير في تهميش اثر مقاطعة السنة للانتخابات. • جاء في التقرير الأخير أن العربية كانت رائدة في نقل أحداث العنف في العراق ولكن بعيون أمريكية : @ التقليل نسبيا من مشاهد وأخبار المدنيين العراقيين المصابين اثر الهجمات الأمريكية , @ التقليل من مشاهد وأخبار وأثار الهجمات التي تقوم بها المقاومة العراقية ضد قوات التحالف لإبقاء الروح المعنوية عالية لدى مؤيدي الاحتلال , @ تضخيم أخبار إصابة المدنيين العراقيين من آثار عمليات المقاومة لإثارة الحنق والكراهية ضد الفئات المقاومة @ والتضخيم من عمليات الجيش الأمريكي وأثرها ضد المقاومة في محاولة لهزيمة المقاومة معنويا ويكتفى كمثل على ذلك الاستشهاد بتغطية العربية لمأساة أبو غريب حيث كان الخبر لا يذاع كخبر أساسي في اليوم الأول بل كان الخبر الثاني أو الثالث حتى مرور 12 ساعة إخبارية حيث رأى المسئولين في العربية أنهم عكس جميع المحطات العالمية الإخبارية التي جعلت خبر اكتشاف عمليات تعذيب وإهانة الخبر الأول فاضطرت العربية حينذاك أن تجعله الخبر الأول .. ولكن عالجت العربية هذه المأساة الأمريكية التي لا يمكن تجاهلها بالتقليل ولو نسبيا منها وأيضا ببث عدة برامج في الأيام اللاحقة عن أعمال العنف التي مارسها نظام صدام سابقا للتغطية على الفضيحة الأمريكية رغم أن المتابعة والإحصائيات الرقمية كما ونوعا تشير أن صحيفة الشرق الأوسط كانت أكثر وسيلة إعلام عربية تمجد وتدافع عن صدام وجرائمه ونظامه حتى تاريخ نشوب الحرب الخليجية الثانية • رفضت العربية إعطاء حيز لبرنامج ديني منذ نشأتها ومن طرائف الراشد انه علل ذلك لاحقا بان وجود برنامج ديني يحتم أن يكون مفتوحا للمسلمين والمسيحيين على وجه المساواة وهذا غير مناسب حاليا لأنه مثير ومستفز للمتشددين المسلمين. • سجلت العربية والمجموعة بشكل عام نجاح في التعامل مع أخبار وبيانات الإنترنت فكل بيان يوصم المسلمين والجماعات الإسلامية بالتطرف أو يشجع الطائفية يقبل دون مناقشة أو تثبت حتى لو كان مجرد سطور مكتوبة في أي موقع أو بريد إلكتروني ( مثال ذلك البيانات المنسوبة للزرقاوي خصوصا المحرضة ضد الشيعة ) ولكن أي بيان ليس من مصلحة أمريكا أن ينشر يكذب مباشرة حتى لو كان مصور وموثق ( مثال ذلك اعتراف أحد المسلحين صوتا وصورة بتفجير موكب الحريري لان هذا البيان لا يتفق مع المصلحة الإسرائيلية التي تحمل سوريا مسؤولية التفجير ). • سجلت المجموعة وحسب التقرير الأخير سبق في الانفتاح على الغرب ونشر الثقافة ومبادئ الحياة اللانمطية ؟؟ فعلى مستوى الأديان سجلت المجموعة عدلا في التعامل مع الديانات المختلفة والمذاهب ( ماعدا الإذاعة ) أما البرامج الترفيهية والشبابية فنجحت المجموعة في تغيير مستوى الحرية في الخليج وأصبحت الصور النسائية هي سيدة الموقف في الصحافة السعودية التي كانت ترفض ذلك سابقا أما البرامج الحية خصوصا الشبابية شجعت النساء خصوصا في التعبير عن رفضهم للقيود المفروضة عليهم من قبل المؤسسات الدينية الرسمية والشعبية .. المجموعة فتحت آفاق للشباب العربي و الخليجي لكي يكون جزا من الشباب العالمي. • في نفس السياق جاء شكر وثناء على النمط المطور الانفتاحي المتعلق بقنوات أل mbc 1,2,3,4 التي وحسب التقرير الأخير قدمت هذه القنوات النموذج الأمريكي الثقافي والترفيهي بعباءة عربية وأحيانا بدون عباءة ( مترجم حرفيا حسب نص التقرير ) بل تفوقت هذه القنوات على القنوات اللبنانية المتحررة مثل المستقلة وال lbc التي كانتا اقل ذكاء في التعامل مع المتلقي العربي حيث تم استفزاز كثير من المشاهدين بصورة مباشرة عكس برامج المجموعة التي راعت التدرج والاستفادة من الواجهات الدينية رغم أن القنوات اللبنانية ذات حس وطني ملموس مقارنة بالعربية. • كما جاء ثناء متكرر لنوعية البرامج والقنوات الجديدة التي بثتها العربية حديثا مثل القناة الثالثة للأطفال والرابعة لتعميم النموذج الأمريكي وقبل ذلك طبعا القناة 2 التي تنشر الأفلام الأمريكية على مدار الساعة. • كما نجحت المجموعة ليس في محاربة التطرف الإسلامي وحسب بل في توظيف الإرهاب لمحاربة أصول دينية كانت لا تقبل النقاش سابقا بين المسلمين عن طريق الربط بين هذه الأصول والثوابت الإسلامية والعمليات الإرهابية. • من الطرائف التي يذكرها التقرير عن العربية هو التركيز الغير مبرر ( حسب التقرير ) على قضايا التنجيم والفلك والتنبؤات نهاية 2004 في العربية والشرق خصوصا سواء عن طريق التقارير أو المقابلات أو البرامج المتبادلة أو حتى الفتاوى الدينية المختارة. • كما يمتدح التقرير أسلوب التعامل مع الشخصيات المعارضة للفكر الأمريكي والغربي بشكل عام سواء الإسلاميين أو الوطنيين حيث تتجاهل المجموعة وتتجنب إعطائهم مساحة تذكر بل هناك قائمة لدى المجموعة ( قائمة سوداء ) خصوصا لبعض رجال الدين ممن يسمون بشيوخ الصحوة في السعودية رغم ظهور بعضهم في القناة الرسمية وقنوات أخرى مثل المجد .. كما أن هناك قائمة لشخصيات غير خليجية مرفوضة تماما أهمها في نظر الراشد هو عبد الباري عطوان الذي تعتبر استضافته حسب تعبير الراشد انتحار مهني. • مع التظاهرة الحاشدة التي نظمها حزب الله في بيروت حاولت العربية قدر الاستطاعة بتقليل شان هذه المظاهرة فمثلا ذكرت العربية في البداية أن المتظاهرين أكثر من 100 ألف رغم أنهم في تقدير الموالاة كانوا مليون ونصف واقل التقديرات كانت من المعارضة بأقل من مليون بينما شهدت وسائل الإعلام الغربية والوكالات بان التظاهرة كانت الأكبر في لبنان على الإطلاق وقدرت العدد بالمليون أو أكثر قليلا طبعا العربية اضطرت لاحقا لتغيير الخبر إلى مظاهرة حاشدة بعد أن أصبحت نشازا بين وسائل الإعلام العالمية والعربية. ^^^^ نجحت المجموعة وحسب التقرير الأخير في تصحيح المفردات الإعلامية حيث كانت السباقة عربيا لاستخدام لفظ انتحاري , وجماعات إرهابية بدل نضالية وغير ذلك من المصطلحات التي تناسب المزاج الأمريكي. • نجحت المجموعة في التعامل المرن مع الشيعة فرغم أن الراشد كان يهاجمهم بسبب وبدون سبب سابقا إلا أنهم اليوم هم القيادات الشرعية المعتدلة والديمقراطية في العراق حيث كانوا ركيزة أساسية في دعم الأجندة الأميركية بينما لازال النقد المبطن وتصيد الأخطاء من نصيب التيار الصدري في العراق وحزب الله في لبنان لان أمريكا لازالت في نظرهم الشيطان الأكبر. • نجحت العربية وقبلها الشرق الأوسط حسب التقرير الأخير في توجيه المتلقي العربي لمناقشة القضايا الخلافية التي تطالب الإدارة الأمريكية بتغييرها عبر برامج مختلفة تحت ستار حرية الرأي حيث ناقشت هذه البرامج أصول كانت خطوط حمراء سابقا لدى الخليجيين بل من المسلي أن برنامج في العربية مخصص للتصويت واستطلاع رأي المشاهد ناقش أمورا لم تكن من أولويات الإدارة الأمريكية مثل قضية الهاتف النقال المزود بكاميرا وغير ذلك من الأمور السطحية. ملاحظات عامة في التقرير عن الكاتبين ( الراشد والربعي ) • ذكر التقرير الأخير عدة ملاحظات عن الراشد والربعي ( لا تختلف في أهدافها وأطرها العامة عن أهداف المجموعة الأمريكية الذكية ) تركزت معظمها عن الراشد كونه كاتب مساند للاطروحات الأمريكية ولكن يتميز عن الربعي كونه صاحب سلطة إعلامية ذات نفوذ في العالم العربي .. ومن الملاحظ أن التقرير وصف الراشد بالضعف في الحوارات التلفزيونية الحية لذلك هو يتجنب ذلك قدر الاستطاعة .. لكن هذا الوصف لا يتعارض مع المصلحة الأمريكية في نظر التقرير كون الراشد يمتلك إمكانات متعددة أهمها الوضوح في الرؤية المشتركة مع ثقافة الإدارة.. فمما يثني به التقرير على الراشد انه استطاع رسم سياسة دكتاتورية ذكية في إقصاء الآخر ومحاربة كل فكر إسلامي مهما كان بعيدا عن الجهاد فضلا عن التطرف فسابقيه من الكتاب ورؤساء التحرير كانوا إما يمنعون الفكر الإسلامي نهائيا أو يقبلونه بشكل حيادي وكلاهما مخطيء ( في نظر التقرير ) أما الراشد فقد سمح في جميع المؤسسات التي أدارها بفكر وطرح إسلامي لا يتجاوز 5% من مجموع البرامج على أن تكون المساحة المعطاة للفكر المتطرف ( في نظر الراشد والإدارة الأمريكية ) لا تتجاوز الـ10% من المساحة الإسلامية أي 0.5 % من البرامج عامة أما أل 90% من المساحة الإسلامية أي 04.5 % فهي مخصصة للفكر الإسلامي التنويري الذي غالبا لا يتعارض مع الثقافة الأمريكية والمبادئ الغربية وطبقت نفس هذه القاعدة على المشاركات الجماهيرية في الشرق الأوسط. • كما ساهم الراشد في وضع سياسة ومنهج مشابه لازال متبعا في الشرق الأوسط رغم رحيله عنها في مسألة المشاركات من جمهور القراء فعلى سبيل المثال عشرات المقالات من القراء كتبت عن بيانات الإنترنت التي تتبنى فيها الجماعات الإسلامية عمليات ضد قوات الاحتلال في العراق ومحور هذه المقالات يتساءل هل الإدارة الأمريكية صاحبة التكنولوجيات العظيمة غير قادرة على معرفة مصدر من ينشر ويبث تلك المواقع وهل الإدارة الأمريكية لا تستطيع على الأقل حجب هذه المواقع وإيقافها خصوصا أن الإدارة حينما تم من قبل القراصنة ( هكرز ) نشر فيروسات على الشبكة العنكبوتية استطاعت الوصول إليهم وهم في السجن الآن أليس الإرهاب الإسلامي أكثر خطرا على أمريكا من هؤلاء ؟؟ إذا حسب المشاركات هل الإدارة الأمريكية تساهم أو تستفيد على الأقل من وجود هذه المواقع إن لم تكن تديرها حسب رأي بعض الكتاب ؟؟؟؟؟ الإجابة أن الراشد ومن خلفه رفضوا 99% من هذه المقالات وآلاف غيرها لمواضيع مختلفة لأنهم يرفضون ويسخرون من فكرة المؤامرة إن كانت متعلقة بأمريكا وإسرائيل ومعظم المشاركات المكتوبة أو الحية التي يسمح لها هي التي تتفق مع الفكر الأمريكي والمجموعة .. والجواب العملي على من يتصل للاستفسار عن مقاله أن الصحيفة ذكرت أن النشر أو عدمه حق للصحيفة دون الحاجة لإبداء أسباب .. نفس المنهج اتبعه الراشد في العربية وأبعدها عن المشاركات الشعبية المناهضة للغرب ماعدا طبعا الحد القليل الذي يثبت للسذج من المتلقين وهم كثر ( حسب التقرير ) في العالم العربي أن القناة منفتحة لجميع الآراء كما عامل الراشد حسب التقرير موظفيه بصورة غير ديمقراطية رغم تكراره خلال الحديث العام لأطر وهمية عن المصداقية والشفافية وحرية الرأي لكن كثير من السياسات التي وضعها في الشرق والعربية المخالفة للديمقراطية وحرية الرأي كان يقوم بتسريبها عن طريق بعض موظفيه. • كما يذكر التقرير الأخير أن كثير من الكتاب العرب يتطلعون بخشوع لدور مشابه لدور الراشد والربعي لاعتقادهم أن الثقافة الأمريكية ستكون العقيدة الأقوى في السنوات القادمة ورغم تعاون القسم الإعلامي في الخارجية مع بعضهم إلا أن التعامل مع الجميع غير مستساغ لعدة أسباب أولها أن بعضهم رغم الحماسة إلا أن أدائه ضعيف ومشوه أمثال ابوالسمح والذايدي وغيريهما وثانيا قد يكون الاهتمام بالنوعية أو النتيجة أكثر نفعا واقل ضررا في لفت أنظار المتلقي العربي. • لماذا التركيز على الكاتبان : برر التقرير ذلك كونهما مشروع نموذجي لغيرهما ويمتلكان الهمة والإرادة الكافية لأمركة العقل العربي .... كما يتميز الراشد والربعي بعدم تقاضيهما أي أجور مالية من قبل الخارجية لقاء خدماتهما الجمة التي فاقت آثارها مئات الملايين صرفت ولازالت تصرف في تلميع صورة أمريكا وان كان التقرير يستدرك أن مساعدات معنوية ولوجستية قدمت لهما مثل التوصية لتقلد الربعي مناصب في الكويت وتخصيص كثير من المقابلات سواء للرئيس بوش أو غيره من المسئولين مع الراشد في الشرق والعربية كنوع من المكافئة رغم أن التقرير يعترف أن هذه اللقاءات ربما كانت أكثر أثرا لو تمت من خلال الجزيرة التي تتمتع بمصداقية لدى المشاهد العربي. • كما نجح الكاتبان في تقديم الثقافة الإسلامية الأصلية في بوتقة واحدة بصورة متطرفة لا تقبل إلا التفسير الشخصي لهما حيث أن جميع أحكام الإسلام وثوابته قابلة للمناقشة والتطوير والمسخ إذا كانت مخالفة للثقافة الغربية وأي شخص يخالف ذلك فلابد أن يوصف ولو بصورة غير مباشرة بالتطرف والظلامية وهذا عكس المبدأ اللذان يدعوان له من التسامح وحرية الرأي وتقبل الآخر بينما تبقى الثوابت الغربية مقدسة لا تقبل المناقشة سواء كانت ثوابث اجتماعية كإختلاط الجنسين أو ثوابت سياسية مثل حق الدول الخمس في الفيتو والتسلح النووي رغم مخالفة ذلك للديمقراطية التي خلقها ويتبناها الغرب. • ومن طرائف التقرير الأخير وهي كثيرة انه يمتدح ويسخر في نفس الوقت من بعض الكتاب السعويين أمثال الموسى والشريان لانهما يحاولان التعامل بشفافية وكثير من الحيادية مع الفكر الإسلامي وتياراته ( وكأن ذلك عيبا ) رغم أنهما يحملان كثير من المبادئ والأفكار الغربية التنويرية عكس الراشد والربعي اللذان اتخذا المنهج المناهض بشدة لكل ما هو إسلامي. • من مواهب الكاتبين قدرتهما على المراوغة فلو سالا عن تخصصهما في مهاجمة الرموز والتيارات و الجماعات والاحزاب الإسلامية لأجابا أنهما يملكان وبالوثائق كتابات تمتدح بعض جوانب هذه الجهة أو تلك من الأحزاب والجماعات والتيارات الإسلامية ولكن البحث العملي يثبت غير ذلك ( مثلا ) في كتابتهما عن حماس وليس حصرا نجد المدح الوحيد هو المتعلق بوقف عملياتها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلية. • حتى المواقف المحرجة التي تصيب وتحرك جميع القوى العربية من حكومات وشعوب وقوى إعلامية وثقافية ودينية يستطيع الكاتبان الإلتفاف والتعامل مع هذه المواقف والاحداث بمرونة فمثلا حينما اغتالت القوات الإسرائيلية الشيخ احمد ياسين لم يستطع الكاتبان والمجموعة بشكل عام الخروج عن إجماع جميع القوى العربية والإسلامية شعوبا وحكومات ومثقفين وسمحا لنفسيهما بقدر معين من التماشي مع دعوات استنكار هذه العملية بل جاء فيما كتباه ما يدل على معاتبة القيادة الإسرائيلية لكن من يجمع الكتابات والبرامج اللاحقة للكاتبان والمجموعة يجد تركيز على أخطاء حماس وتجريم العمل المسلح النضالي كونه ضيع فرصا عديدة على الفلسطينيين وغير ذلك مما يعتبر تعديلا وعودة للمسار الأصلي …. أما القتل الأسبوعي الذي يطال طلبة المدارس والأطفال الفلسطينيين والمؤسسات الشعبية والثقافية وتدمير الاقتصاد فكان مصير كثير منه التجاهل أو الخبر لمرة واحدة فقط أو ربطه بأعمال مشابهة من قبل الفلسطينيين. • ومن طرائف الراشد انه أمر بتغطية دقيقة وشاملة ومفصلة لكل ما يتعلق بالمعارضة اللبنانية بعد مقتل الحريري إلا بعض الأخبار التي رفض التركيز عليها مثل القداس المسيحي المتكرر في الكنائس اللبنانية على روح الحريري والتي حضرته زوجة الحريري وأقاربه وغير ذلك من الأخبار التي اعتبرها الراشد لا تمثل مصلحة في رسم صورة جميلة للحريري في دول الخليج. • ومن الطرائف أيضا التي ذكرها التقرير ( والتي تطرح تساؤلا هاما هل الخارجية الأمريكية تتعامل بصورة استخباراتية مع وسائل الإعلام الموالية لها ) حيث ذكر التقرير أن الراشد سخر من خديجة المذيعة في قناة الجزيرة بعد فترة من لبسها الحجاب الإسلامي وقال مازحا مع أحد الموظفات الإدارية لديه سيكون الفصل هو جزاء كل من تسول له نفسه العبث بالمظهر العام .. كما يلاحظ التقرير أن كل من يعمل مع الراشد في الشرق خصوصا يقوم بحلق شاربه خلال أسابيع قليلة من التحاقه بالعمل ( من الرجال طبعا ) ولا يجد التقرير مبررا لهذه الظاهرة الغير مهمة .. كما كانت سياسة الراشد في الشرق وأيضا العربية غريبة في مسألة التخصيص النسبي حيث أعطى قواعد عامة لماهية الموظفين تحت رئاسته أهمها أن تكون نسبة المسيحيين لا تقل عن 30 % من إجمالي الموظفين كما لا تقل نسبة النساء عن 40 %. • أيضا يمتدح التقرير الراشد كونه رفض التعامل مع التصريح الرسمي من وزير الخارجية الإسرائيلي شالوم الذي قال فيه بوضوح أن سياسة وزارته ومجهوداتها المستمرة هي التي حركت العالم لإصدار القرار 1559 بخصوص سوريا واعتبر الراشد أن هذا التصريح ليس من مصلحة المعارضة اللبنانية المدعومة أمريكيا. • وأيضا خصص التقرير الأخير جزء من ملاحظاته المادحة للكاتبان على شكل أرقام إحصائية ومعلومات مقتضبة جمعت من آخر 900 مقال للكاتبين خلال السنوات الأخيرة في الشرق الأوسط وحتى تاريخ نهاية العام 2004 منها : @@ تم ذكر كلمة المؤامرة لدى الكاتبان أكثر من غيرهما 755 مرة كانت 684 منها لنفي المؤامرة والسخرية من العقلية العربية الإسلامية التي ترى المؤامرة في كل خطوة صادرة عن أمريكا أو إسرائيل والغرب بشكل عام بينما استطاعا إلصاق تهمة المؤامرة مرات عدة بالإرهاب الإسلامي والمفكرين الإسلاميين والجماعات الإسلامية حتى المعتدل منها حيث اتهمتها كتاباتهما بممارسة العمل السياسي السلمي ظاهرا والعمل الجهادي خفاء أو دعمه على الأقل .. إذا استطاع الكاتبان نفي المؤامرة عن أمريكا وإسرائيل والغرب وإلصاقها فقط بالجماعات ورجال الدين الإسلاميين بل ببعض الدول كإيران والسودان وقد نجحا في ذلك @@ تم خلال نفس الفترة ذكر الألفاظ العشر التالية ( بن لادن , الجماعات المتطرفة , الظواهري , القاعدة , طالبان , الملا عمر , الجماعات الإسلامية , الجهاد , ألزرقاوي , الهيئة ) 7966 مرة بالضبط معظمها وتحديدا 7613 مرة كانت على سبيل الذم والسخرية واللوم بينما ذكرت الألفاظ العشر ( أمريكا , إسرائيل , شارون , بوش , بلير , الصهيونية , رايس , باول , رامسفيلد , المحافظون الجدد ) 5410 مرة كانت منها 1007 مرة فقط على سبيل الذم والسخرية واللوم رغم أن الكتاب العرب ووسائل الإعلام العربية حشدت مساحات كبيرة لانتقادات أمريكا وإسرائيل خصوصا بعد الأحداث المتكررة في فلسطين والعراق وأفغانستان @@ خلال حديثهما عن الجرائم في العالم بشكل عام تم إعطاء 5 % فقط من كتابتهما للتحدث عن الجرائم لأعمال الجيش الإسرائيلي في فلسطين بينما كان نصيب الجيش الأمريكي 8 % ونسبة 9 % لجهات مختلفة في العالم أما المساحة المتبقية وهي 78 % فكانت من نصيب القوى الإسلامية والإرهاب الإسلامي في العراق وفلسطين والفلبين والهند وإسرائيل وباقي دول العالم @@ نجح الكاتبان في رفض أي كتابة أو برامج تركز على التشكيك في المحرقة ( الهولي كوست ) عكس كثير من الكتاب العرب @@ خلال عام 2004 جعل الكاتبان نسبة ما يكتبانه وينتفدانه من أعمال المقاومة العراقية بوصفها أعمال إجرامية بنسبة 80% مقابل 20% انتقادات لعمليات الجيش الأمريكي @@ كما نجحا في رفض التركيز على تراجع أمريكا في مجال حقوق الإنسان بعد سبتمبر وأيضا رفضا التركيز على المعتقلين المسلمين في جوانتنامو أو المعتقلين بدون محاكمة بشكل عام كما سجلا نجاحا في رفض التركيز على وعد بلفور كجزء أساسي من اصل مشكلة الاحتلال وأخيرا وليس آخرا يذكر هذا الجزء من التقرير المقدم لوزير الخارجية أن مئات من المحاور الأخرى لنجاح الكاتبان لا يتسع المجال لتعدادها أهمها ( حسب التقرير ) عدم تركيز الكاتبان في الربط بين المشروعين الإسرائيلي والإيراني النووي وتركيز الانتقاد للإيراني فقط وأيضا الحملة المنظمة لانتقاد سوريا وحزب الله والحكومة اللبنانية أخيرا قبل وبعد اغتيال الحريري مما ساهم في دعم الجهود الأمريكية والإسرائيلية في الضغط على سوريا . توصيات التقرير • أوصى التقرير بعدة أمور كان أولها أهمية نقل التجربة الناجحة في الخليج العربي إلى مناطق أخرى كان مصير المحاولات الأمريكية فيها الفشل خصوصا تركيا حيث ازدادت نسبة الكارهين لأمريكا من 77 % عام 2002 إلى 79 % عام 2004 بينما انخفضت هذه النسبة في العالم العربي من 91 % عام 2002 إلى 88 % عام 2004 . • وجاء في التوصيات أهمية إعداد وتقديم دراسة سنوية عن المجموعة والوسائل المتعاونة الأخرى وتقييم المساعدات المقترحة لكل جهة . • أيضا تقديم مساعدة لقناة العربية فقط دون الشرق والإذاعة مقدارها خمسمائة مليون دولار أمريكي على مدى خمس سنوات على أن تقدم 10% من هذا المبلغ بصورة مادية مباشرة أما الـ90% المتبقية فتكون على شكل مساعدات فنية ولوجستية وإعلانات مدفوعة أما المساعدات المعنوية فتشمل حسب التوصية الإذاعة والشرق بجانب العربية وتتمحور في إعطاء العاملين في هذه الوسائل السبق في العالم العربي من ناحية المعلومة أو المقابلات مع كبار المسؤولين الأمريكيين وخلال المؤتمرات الصحفية وتزويدها بالمعلومات والتقنية المتطورة . • وأيضا مما أوصى به التقرير كيفية التعامل مع أي معلومات مسربة عن التقرير ( مثل السطور التي أمامك ) حيث أوصى التقرير الأخير أن يعمد للتقليل والتشكيك والاستخفاف من أي معلومات تتحدث عن التقرير كما أوصى بإظهار عيوب فنية وتضارب معلومات للتشكيك في مصداقية وجود مثل هذا التقرير أصلا مع التوصية ببرامج تتناقض مع ما كتب في التقرير ويتوج ذلك بمجموعة من الكتاب الجدد الذين يدافعون عن المجموعة. • كما أوصى التقرير بالاستمرار في الدعم المادي للكتاب والمؤسسات الفكرية الداعمة للفكر والسياسة الأمريكية داخل وخارج المجموعة باعتماد وسيلة قياس على شكل نقاط وجداول .... • ومن الطريف أن التوصيات بررت الدعم لخمس سنوات فقط للعربية بأنه العمر الافتراضي المتبقي للقناة في الشارع العربي منقول
ahmadalmalki غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-03-2008, 05:50 PM   #19
zahi123
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 1,652

 
افتراضي

العربية تمتاز بسرعة متابعة الخنا أينما وجد ، في صبيحة ذات يوم بعد الإفطار جلست أقلب قنوات التلفزيون احثاً عن أخبار جديدة تسعدنا كمسلمين فلفت إنتباهي في قناة العربية نقل حي ومباشر سيارات جمس سوداء متتابعة صورة بلا صوت فلم أعلم هذا الموكب ولا أين يتجه المهم سمعت الأخبار في الجزيرة ورجعت إلى العربية ، شغلني هذا الموكب وبعد طول إنتظار وصل إلى المحكمة ؟!!من هو ؟ مايكل جاكسون في قضيتة الجنسية التحرش بصبي ..مصبحينا بها من صباح العالمين فهذه العربية وهذه إهتماماتها..
zahi123 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:57 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.