للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-04-2011, 06:02 PM   #1
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 

تعجب شــــي غريب‎‎

كيف أننا نرى الـدينار كبيرعندما نأخذه إلى المسجد
وصغير جداً عندما نأخذه إلى السوق

شــــي غريــــب

كيف أننا نرى ساعة في طاعة الله طويلة
ولكن ما أسرع التسعون دقيقة في لعب كرة القدم أو ثلاث ساعات على النت !!.

شــــي غريــــب

كيف أنه من المجهد قراءة جزء من القرآن الكريم
وكيف أنه من السهل قراءة رواية مختارة من 200 إلى 300 صفحة؟ !! .

شــــي غريــــب

كيف أننا نتقبل ونصدق ماتقوله الجرائد
ولكن نتساءل عن ما يقوله القرآن الكريم ؟ !! ..

شــــي غريــــب

كيف أننا نتقبل ونتبع أحدث أساليب الحياة
ولكننا ندير ظهورنا لسنة نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم

شــــي غريــــب

أننا لا نستطيع التفكير في قول أي شئ عند الدعاء
ولكننا لا نواجه صعوبة في التفكير في قول أي شئ عند التحدث إلى صديق ؟ !! .

شــــي غريــــب

كيف تبدو طويلة قضاء ساعتين في المسجد
ولكن كم هي قصيرة عند مشاهدة فيلم سينمائي ؟ !! .

شــــي غريــــب

رغبة الناس في الحصول على المقعد الأمامي في أية لعبة أوحفلة
ولكنهم يتزاحمون للجلوس في مؤخرة المسجد ؟ !! .

شــــي غريــــب واللـــه

كيف أننا نحتاج إلى مدة طويلة ونواجه صعوبة في حفظ آية أو آيتين من القرآن الكريم
ولكن في مدة قصيرة وبسهولة نحفظ الأغاني ؟ !! .

اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل فأغتنم يوم عملك ليوم حسابك

هذا المقال لا تدعه يقف عند جهازك
بل إدفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2011, 11:52 PM   #2
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

لاتقابل الإساءة بمثلها ..

بل يجب عليك ومنك : الأصرار على الخلق الحسن !!

رائعة وأكثر

مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ بصراحة جميل

عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة

((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب))

في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه

لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية،

وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا

لذلك الرجل،وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين كل يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه، وظن صاحبنا أن الشخص الآخر أبكم لا يتكلم،

إلى أن جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم يربت على كتفه وإذا به يتكلم متسائلا: لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك؟ فلقد تابعتك طوال الأسابيع الماضية.. وكنت في معظم الأيام ألتقي بك وأنت تشتري صحيفتك اليومية؟؟

فقال الرجل: وما الغضاضة في أن ألقي عليه التحية؟

فقال: وهل سمعت منه ردا طوال تلك الفترة؟

فقال صاحبنا: لا.

قال: إذن لم تلقي التحية على رجل لا يردها؟

فسأله صاحبنا: وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟

فقال: أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية.

فقال صاحبنا: إذن هو برأيك قليل الأدب؟

قال: نعم.

قال صاحبنا: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟

فسكت الرجل لهول الصدمة..

ورد بعد طول تأمل: ولكنه قليل الأدب وعليه أن يرد التحية.

فأعاد صاحبنا سؤاله: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟

ثم عقب قائلاً: يا سيدي أياً كان الدافع الذي يكمن وراء عدم رده لتحيتنا فإن مايجب أن نؤمن به أن خيوطنا يجب أن تبقى بأيدينا لا أن نسلمها لغيرنا،

ولو صرت مثله لا ألقي التحية على من ألقاه لتمكن هو مني وعلمني سلوكه الذي تسميه قلة أدب، وسيكون صاحب السلوك الخاطئ هو الأقوى وهو المسيطر، وستنتشر بين الناس أمثال هذه الأنماط من السلوك الخاطئ،

ولكن حين أحافظ على مبدئي في إلقاء التحية على من ألقاه أكون قد حافظت على ما أؤمن به،

وعاجلا أم آجلا سيتعلم سلوك حسن الخلق،

ثم أردف قائلاً: ألست معي بأن السلوك الخاطئ يشبه أحيانا السم أو النار؟.. فإن ألقينا على السم سماً زاد أذاه وإن زدنا النار ناراً أو حطباً زدناها اشتعالا،

صدقني يا أخي أن القوة تكمن في الحفاظ على استقلال كل منا، ونحن حين نصبح متأثرين بسلوك أمثاله نكون قد سمحنا لسمهم أو لخطئهم أو لقلة أدبهم كما سميتها أن تؤثر فينا وسيعلموننا ما نكرهه فيهم وسيصبح سلوكهم نمطا مميزا لسلوكنا وسيكونون هم المنتصرين في حلبة الصراع اليومي بين الصواب والخطأ،

ولمعرفة الصواب.. تأمل معي جواب النبي عليه واله الصلاة والسلام على ملك الجبال حين سأله: يا محمد أتريد أن أطبق عليهم الأخشبين؟

فقال: لا.. إني أطمع أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله، اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون.

لم تنجح كل سبل الإساءة من قومه عليه واله الصلاة والسلام أن تعدل سلوكه من الصواب إلى الخطأ! مع أنه بشر.. يتألم كما يتألم البشر، ويحزن ويتضايق إذا أهين كما يتضايق البشر،

ولكن ما يميزه عن بقية البشر هذه المساحة الواسعة من التسامح التي تملكها نفسه، وهذا الإصرار الهائل على الاحتفاظ بالصواب مهما كان سلوك الناس المقابلين ســـيـئــا أو شــنيعــا أو مجحـفــا أو جـــاهلا،

ويبقى السؤال قائماً :

حين نقابل أناساً قليلي الأدب .. هل نتعلم منهم قلة أدبهم ؟؟ أم نعلمهم نحن الأدب ؟؟؟

وان بليت بشخص لا خلاق له ... فكن كأنك لم تسمع و لم يقل !!

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:53 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.