للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-04-2011, 05:57 PM   #1
natalen
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 468

 

افتراضي الرد على بعض رويات الروافض ( الشيعة ) حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي طبعا لازم ان يكون لنا دور بحماية ديننا من اي شخص يلفق قصص ورويات ، أعلم ان مجموعة منكم تربوا تربية ذاتية ودينية قوية لكن بعض المذاهب يدخلون بعض الاشخاص مدخل الماء ، سأقوم باستعراض بعض الرويات الصادرة من قبل الروافض الشيعة حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل ... اللهم انتقم لدينك ولنبيك منهم ...

هذا ما تم ذكره من قبلهم نصا :
أولاً أود أن يكون الحوار بعيد عن التلفظ السيء

أود أن أجيب على سؤالك بآية من القرآن الكريم تبين أن الإمامة أفضل من النبوة
قال الله عز وجل في كتابه الكريم: "وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إمامًا قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين"
لماذا يجعل الله نبيًا إماما هل لأنه عمل ذنبًا فأنزل منزلته من النبوة إلى الإمامة , أم أنه أبو الأنبياء ومن أولي العزم من الرسل فجعله الله إمامًا للناس وانتوا احكموا بنفسكم.

وأورد لكم روايتين ولكن لأني لا أعرف المصدر وللأسف فأطلب منكم أخذ مغزى الرواية دون السؤال هل هذه الرواية صحيحة أم لا , يعني من هذه الروايتين أطلب منكم أن تفهموا سبب فضل الإمام علي عليه السلام على فضل النبوة ومنها تستنتجوا أن الحسين أفضل من نبي الله عيسى

1- الرواية الأولى:
لقد حدثنا المؤرخون والمحدثون أنه عليه السلام في آخر يوم من حياته
الكريمة ، حينما كان على فراش الموت والشهادة ، حضر عنده جماعة من أصحابه
لعيادته ، وكان ممن حضر صعصة بن صوحان ، وهو من كبار الشيعة في الكوفة ،
وكان خطيبا بارعا ، ومتكلما لامعا ، وهو من الرواة الثقات حتى عند أصحاب
الصحاح الستة وأصحاب المسانيد .

في ذلك اليوم سأل صعصعة الإمام عليا عليه السلام قائلا :

يا أمير المؤمنين ! أخبرني أنت أفضل أم آدم (ع) ؟

فقال الإمام عليه السلام : يا صعصعة ! تزكية المرء نفسه قبيح ، ولولا قول
الله عز وجل : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) ما أجبت .


يا صعصعة ! أنا أفضل من آدم ، لأن الله تعالى أباح لآدم كل الطيبات
المتوفرة في الجنة ونهاه عن أكل الحنطة فحسب ، ولكنه عصى ربه وأكل منها !

وأنا لم يمنعني ربي من الطيبات ، وما نهاني عن أكل الحنطة فأعرضت عنها
رغبة وطوعا .


فقال صعصعة : أنت أفضل أم نوح ؟

فقال عليه السلام : أنا أفضل من نوح ، لأنه تحمل ما تحمل من قومه ، ولما
رأى منهم العناد دعا عليهم وما صبر على أذاهم ، فقال : ( رب لا تذر على
الأرض من الكافرين ديارا ).

ولكني بعد حبيبي رسول الله (ص) تحملت أذى قومي وعنادهم ، فظلموني كثيرا
فصبرت وما دعوت عليهم.


فقال صعصعة : أنت أفضل أم إبراهيم ؟

فقال عليه السلام : أنا أفضل ، لأن إبراهيم قال : ( رب أرني كيف تحي
الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ).

ولكني قلت وأقول : لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا.


قال صعصعة : أنت أفضل أم موسى ؟

قال (ع) : أنا أفضل من موسى لأن الله تعالى لما أمره أن يذهب إلى فرعون
ويبلغه رسالته ( قال رب إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون ).

ولكني حين أمرني حبيبي رسول الله (ص) بأمر الله عز وجل حتى أبلغ أهل مكة
المشركين سورة براءة ، وأنا قاتل كثير من رجالهم وأعيانهم ! مع ذلك أسرعت
غير مكترث ، وذهبت وحدي بلا خوف ولا وجل ، فوقفت في جمعهم رافعا صوتي ،
وتلوت آيات من سورة براءة ، وهم يسمعون !!


قال صعصة : أنت أفضل أم عيسى ؟

قال عليه السلام : أنا أفضل ، لأن مريم بنت عمران لما أرادت أن تضع
عيسى ، كانت في البيت المقدس ، جاءها النداء يا مريم اخرجي من البيت !
هاهنا محل عبادة لا محل ولادة ، فخرجت ( فأجاءها المخاض إلى جذع
النخلة ) .

ولكن أمي فاطمة بنت أسد لما قرب مولدي جاءت إلى بيت الله الحرام والتجأت
إلى الكعبة ، وسألت ربها أن يسهل عليها الولادة ، فانشق لها جدار البيت
الحرام ،
وسمعت النداء : يا فاطمة ادخلي ! فدخلت ورد الجدار على حاله
فولدتني في حرم الله وبيته.

2- الرواية الثانية:
لمّا وردت حرَّة بنت حليمة السعدية على الحجّاج بن يوسف الثقفي، فمثلت بين يديه
قال لها: أنت حرَّة بنت حليمة السعدية ؟
قالت له: فراسة من غير مؤمن !
فقال لها: الله جاء بك فقد قيل عنك: إنّك تفضّلين عليّا على أبي بكر وعمر وعثمان.
فقالت: لقد كذب الّذي قال : إنّي أفضّله على هؤلاء خاصّة .
قال: وعلى من غير هؤلاء ؟
قالت: أفضّله على آدم ونوح ولوط وإبراهيم وداود وسليمان وعيسى بن مريم ـ عليهم السلام ـ.
فقال لها: ويلك إنّك تفضّلينه على الصحابة وتزيدين عليهم سبعةً من الأنبياء من أولي العزم من الرسل ؟ إن لم تأتيني ببيان ما قلت، ضربت عنقك.
فقالت: ما أنا مفضّلته على هؤلاء الأنبياء، ولكنَّ الله عزَّ وجلَّ فضّله عليهم في القرآن بقوله عزَّ وجلَّ في حقِّ آدم: ( وعَصى آدم ربّه فَغوى ) ، وقال في حق عليّ: ( وكان سعيكم مَشكُورا ) .
فقال: أحسنت يا حرّة، فبم تفضّلينه على نوح ولوط ؟
فقالت: الله عزّ َوجلَّ فضّله عليهما بقوله: ( ضَرب الله مَثلاً للّذين كَفروا امرأة نوح وامرأة لوٍط كانَتا تَحت عَبْديِن من عِبادِنا صالِحين فَخانتاهُما فَلم يُغنيا عَنهما مِن الله شيئا وقيل ادخُلا النار مع الداخلين ) وعليُّ بن أبي طالب كان ملاكه تحت سدرة المنتهى، زوجته بنت محمّد فاطمة الزَّهراء الّتي يرضى الله تعالى لرضاها ويسخط‍ لسخطها.
فقال الحجّاج: أحسنت يا حرَّة فبمَ تفضّلينه على أبي الأنبياء إبراهيم خليل الله ؟
فقالت: الله عزّ َوجلَّ فضّله بقوله: ( وإذْ قال إبراهيم ربِّ أرني كَيفَ تَحي الموتى قال أو لَمْ تُؤمن قال بلى ولكن ليطمئنَّ قلبي )
ومولاي أمير المؤمنين قال قولاً لا يختلف فيه أحد من المسلمين: (لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا)، وهذه كلمة ما قالها أحد قبله ولا بعده.
فقال: أحسنت يا حرَّة فبمَ تفضّلينه على موسى كليم الله ؟
قالت: يقول الله عزَّ وجلَّ: ( فَخَرجَ مِنها خائفا يترقّب ) وعليُّ بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ بات على فراش رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ لم يَخَفْ حتّى أنزل الله تعالى في حقّه وَمِنَ الّناسِ مَنْ يشَري نفسهُ ابتغاء مَرضات الله ) .
قال الحجّاج: أحسنت يا حرَّة فبمَ تفضّلينه على داود وسليمان ـ عليهما السلام ـ ؟
قالت: الله تعالى فضّله عليهما بقوله عزّ َوجلَّ: ( يا داود إنّا جَعلناك خَليفة في الأرض فاحكم بين النّاس بالحقِّ ولا تتّبع الهوى فيضلّك عن سبيل الله ).
قال لها: في أيِّ شيء كانت حكومته ؟
قالت : في رجلين رجل كان له كَرم والآخر له غنم ، فنفشت الغنم بالكَرم رعته فاحتكما إلى داود ـ عليه السلام ـ فقال : تُباع الغنم وينفق ثمنها على الكرم حتّى يعود إلى ما كان عليه ، فقال له ولده : لا يا أبة بل يؤخذ من لبنها وصوفها ، قال الله تعالى : ( ففهّمناها سليمان )

وإنَّ مولانا أمير المؤمنين عليّا ـ عليه السلام ـ قال: سلوني عمّا فوق العرش ، سلوني عمّا تحت العرش ، سلوني قبل أن تفقدوني ، وإنّه ـ عليه السلام ـ دخل على رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ يوم فتح خيبر فقال النبيُّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ للحاضرين :
أفضلكم وأعلمكم وأقضاكم عليُّ .
فقال لها: أحسنت فبمَ تفضّلينه على سليمان ؟
فقالت: الله تعالى فضّله عليه بقوله تعالى: ( ربِّ هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي) ومولانا أمير المؤمنين علي ـ عليه السلام ـ‍ قال: طلّقتك يا دنيا ثلاثا لا حاجة لي فيك، فعند ذلك أنزل الله تعالى فيه: ( تلك الدار الآخرة نجعلها للّذين لا يريدون عُلوّاً في الأرض ولا فساداً ).
فقال: أحسنت‌ يا حرَّة‌ فبم‌ تفضّلينه‌ على عيسى‌ بن مريم ـ عليه‌ السلام ‌ـ ؟
قالت: الله تعالى عزَّ وجلَّ فضّله بقوله تعالى: ( إذْ قالَ الله يا عيسى ابن مريم أأنت قُلت للنّاسِ اتّخذوني واُمّي إلهين مِنْ دُون الله قال سُبحانك ما يَكون لي أنْ أقول ما لَيسَ لي بِحق إن كُنت قلته فقَد عَلمته تَعلم ما في نَفسي ولا أعلمُ ما في نفسك إنّك أنتَ علاّم الغيوب، ما قلت لهم إلاّ ما أمرتني به ) الآية.
فأخّر الحكومة إلى يوم القيامة، وعليُّ ابن أبي طالب لما ادَّعوا النصيرية فيه ما ادَّعوه، قتلهم ولم يؤخّر حكومتهم، فهذه كانت فضائله لم تُعدّ بفضائل غيره.
قال: أحسنـت يـا حرَّة خرجت من جوابك، ولو لا ذلك لكان ذلك، ثمَّ أجازها وأعطاها وسرَّحها سراحا حسنا رحمة الله عليها.


الرد عليهم من قبل اشخاص اقوياء بالدين والمعلومة ان شاء الله كالتالي :

ولكن دعنا نطرح بعض التساؤلات على هذه القصة الخيالية التي ما تهدف إلا إلى انتقاص الأنبياء
1) لا يُعرف لحليمة السعدية بنت اسمها ( حرة) فهذه كتب التاريخ والتراجم بين ايدينا ليس عندها إلا عبدالله وانيسة وحذافة أو جذامة أختلف في اسمها فمن أين جاءت ( حرة ) يا أهل الخيالات الخصبة؟!
2) كانت ولاية الحجاج على العراق سنة 73 أي بعد موت النبي ص بـ 63 سنة وكان سن الرسول ص عند وفاته 63 فالزمن بين ولادة الرسول ص وبداية ولاية الحجاج اكثر من 126 فهل تعمر امراءة إلى ما هو أكثر من ذلك؟
3) الكلام هذا لا يقنع الغلمان فكيف يقنع الحجاج المشهور بقوة المحاججة والمناظرة
يعني هكذا لا دليل على تخصيص الإمام علي رضي الله عنه بالآيات؟
ولا حتى جاهل يعرف كتاب الله بقتنع!
4) ما ورد في هذه الرواية الساذجة عن الأنبياء عليهم السلام كلام في غاية الشناعة والتنقيص للمصطفين الأخيار الذين فضلهم ربهم عز وجل وزكاهم ورفع درجتهم على العالمين ثن تأتي مثل هذه الرواية المفتراة لتطعن فيهم وتنتقصهم لبيان فضل علي رضي الله عنه؟!
أصلاً الهدف هنا ليس قصد بيان فضل علي رضي الله عنه فهو معروف بدون ذكر هذه الافترائات لكن هذف هذه القصة الساذجة هو الطعن في هذا الدين وانتقاصه بانتقاص من عظم الله عز وجل ورفع درجته
ثم لم تكتف الرواية بالتنقيص حتى نسبت ذلم التنقيص إلى رب العالمين!


إن الله عز وجل ذكر الأنبياء بأسمائهم وفضائلهم وثنائه عليهم فأين في كتاب الله سبحانه ذكر علي رضي الله عنه؟؟؟!!

إن الرواية ذكرت آيات في المؤمنين ثم نزلتها على علي رضي الله عنه وهذا اسلوب لا يعجز عنه أي مفترٍ أن يعمد إلى آيات أثنى الله عز وجل بها على المؤمنين ثم ينزلها على أحد الناس!
لكن أين النص على علي رضي الله عنه كما نص الأنبياء بأسمائهم؟؟؟
ثم تذكر عدة أشياء وتنسبها إلى علي وهي من الكذب الذي لا يعجز أن يقول مثله من لا يتقي الله

ثم تذكر الرواية أن الحجاج سًلم لها بعد كل قول تذكره وهذا اسلوب بعض من يورد الحواارات من الشيعة بين السنة والشيعة ثم يعقب هذه الروايان تسليم الطرف السني ( سذاجة)


وأخيراً:
قول الرواية في آدم عليه السلام فهو ظلم واعتداء إذ آدم عليه السلام لم من الفضائل العظيمة مالم يحصل مثله لجميع ذريته والرواية لم تذكرها ولو كانت هذه المناظرة حقيقية مع الحجاج أو غير الحجاج لما سًلم لها بهذا الكلام الساقط دون تذكر فضائل آدم عليه السلام والتي سجلها (( القرآن الكريم )) المعلن للناس جميعاً
فأولى فضائله أن الله خلقه بيده وهي فضيلة لم ينلها سواه من البشر
( يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي )
وهذه الفضيلة ليست لعلي رضي الله عنه ولا لغيره من البشر
ومن فضائله أن الله عز وجل أسجد له الملائكة
(وإذا قلنا للملائكة اسجدوا لآدم)
وكذلك أن الله عز وجل علمه أسماء كل شيء
( وعلم آدم الأسماء كلها )
وهذه لم ينلها أحد حتى النبي ص وإن كان نبينا أفضل منه بأشياء أخرى

فهذه ثلاث خصائص لم ينلها أحد من البشر فكيف يبطل ما ورد في هذه الرواية من الفضائل التي لا تحفى على طالب علم بل وعامي يقرأ القرآن الكريم!!

وأما ما ورد في الرواية من اقتطاع آية دون إكمالها فذلك مثل عمل إبليس عندما قال : إنني أحفظ آيتين من كتاب الله قيل ماهما؟ قال فويل للمصلين) قيل أكملها قال: لا اعرف غيرها
والآية الثانية قوله تعالى ( لا تقربوا الصلاة ) قيل أكملها قال لا أعرف غيرها!
فاقتطاع آية ما دون ما بعدها مباشرة تنقيص وظلم وافتراء على القرآن الكريم كما افترى ابليس

فهذه الآية ( وعصى ءأدم ربه فغوى) بعدها آية أخرى ترفع من مكانة آدم عليه السلام وتبين اجتباء الله عز وجل له وتطهيره من النذب ورفع درجته قال تعالى ( ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى) طه 122 فذكرت ثلاث فضائل هي : الاجتباء، والاصطفاء ثم التوبة عليه فعفا عنه فهل يجوز بعد ذلك أن يعيٍير بمثل هذا الكلام الساقط وربه قد طهره من ذنبه والتائب من الذنب كمن لا ذنب له؟!

ثم أخبر سبحانه أنه هدى أي سلك به مسالك الخير وحفظه من الضلال فهل يليق بمسلم يخاف الله ويرجوه أن يعانده بعدما أخبر أنه اجتباه وتاب عليه وهداه؟!

اللهم إننا نبرأ إليك من هذا القول الذي ينتقص أوليائك ويحقر أصفيائك ويستهزئ بأنبيائك ونبرئ آل البيت من هذا الافتراء على اصفيائك

ثم تذكر الرواية أن الله عز وجل قال في حق علي ( وكان سعيكم مشكورا)
وهذا من الافتراء على الله عز وجل وعلي رضي الله عنه ممن نرجوا أن يكون سعيه مشكورا لكن الآية ليست فيه على وجه الخصوص وإلا فأين ذكر اسم علي رضي الله عنه حتى يُزعم أن الله عز وجل قال ذلك فيه؟

فهذه الآية جاءت في ذكر المؤمنين من جميع الأمم وما أعده لهم من ثواب حيث افتتح ذلك سبحانه ( إن الأبرار يشربون من كأس كام مزاجها كافورا) ثم استمر السياق يذكر صفات الأبرار وأعمالهم إلى أن قال سبحانه ( إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا)
فذكر سبحانه عباده الأبرار وشكره لأعمالهم فهل علي رضي الله عنه هو ( الأبرار) وليس في البشر أبرار غيره؟؟!!!
فالقرآن الكريم كرر هذا الوصف في عدة آيات من كتابه فهل هذا اسم لعلي على وجه الخصوص أن أن علياً ممن نرجوا أن يكون منهم؟!

إن هذه الرواية ساقطة صنعها من لا يخاف الله عز وجل ولا يرجوا له وقارا أراد الغلو في علي بن أبي طالب بالطعن في انبياء الله عز وجل ورسله بما لا يروج إلا على جهلة الناس

وأما فضل علي بن ابي طالب رضي الله عنه فقد ورد في عشرات الأحدايث الصحيحة وهو من خيار الصحابة علماً وخلقاً ودينً وقد أحرق من غالى فيه ورفعه فوق منزلته لكن دعوى أن الآية نزلت فيه من الكذب على الله عز وجل،،

نكتفي بذلك لبيان بطلان هذه الرواية والبقية تلحق بهذا،،وصلى الله على محمد


انا لا اسرد الرويات مجرد تسلية ، لكن لدينا ابناء وبنات احفاد يجب ان نوضح لهم الصح من الخطأ قبل ان تغسل امخختهم من الروافض
جزاكم الله خير واعتذر عن الاطالة

منقول للامانة
natalen غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-04-2011, 03:13 PM   #2
natalen
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 468

 
افتراضي

والله غريبة اللي دخلوا على الموضوع للان 72 ولا واحد رد ....ليه

شككوني انهم شيعة اللي دخلوا

لانهم لو من اهل السنة والجماعة اقل شيء يسوونه يقولون جزاك الله خير على الموضوع

والله أعلم

تدرون طرحي للموضع هو توضيح للروايات سواء سنة او شيعة
natalen غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-04-2011, 05:13 PM   #3
( ابوخالد )
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,189

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة natalen مشاهدة المشاركة
والله غريبة اللي دخلوا على الموضوع للان 72 ولا واحد رد ....ليه

شككوني انهم شيعة اللي دخلوا
أذكـري الله يابنت الحلال .. أنتي تدرين أن شكك غير صحيح .. مدري ليه قلتي كذا ..!!


أنتي أيضاً لم تردي على الموضوع .. ولم تطرحي رأيك .. الموضوع " كله " منسوخ

ومنقول .. ضعـي بصمتك ع الموضوع أولاً ثم طالبي بالردود بشكل "عنيف " هكذا ..
( ابوخالد ) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-04-2011, 01:29 PM   #4
خالد2121
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 826

 
افتراضي

عافاك الله وجزيت خيرا
خالد2121 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-04-2011, 02:19 PM   #5
رزقك ياكريم
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 107

 
افتراضي

جزاااااااااااك الله خير
رزقك ياكريم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-04-2011, 10:24 PM   #6
natalen
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 468

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M.KHALID مشاهدة المشاركة
أذكـري الله يابنت الحلال .. أنتي تدرين أن شكك غير صحيح .. مدري ليه قلتي كذا ..!!


أنتي أيضاً لم تردي على الموضوع .. ولم تطرحي رأيك .. الموضوع " كله " منسوخ

ومنقول .. ضعـي بصمتك ع الموضوع أولاً ثم طالبي بالردود بشكل "عنيف " هكذا ..
الرد على الروايات كافي ووافي ليه ازيد .... ومشكور على مرورك اخوي
natalen غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:12 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.