السوق السعودي والهدف النهائي للتصحيح

[H T A A N]

نلتقي في عام 2016 ان شاء الله

[بن حريب]

أسمح لى هذا مستحيل ,,,, هذا رائى وجهه نظري ,,,

[sErvEr_11]

الله وياك
نلتقي في 2016 ان شا الله ونبيع عليك بضعف السعر
اللي بالسوق مع كل نزول زود الكميه وقفل علي المحفظه
المثل الصيني فيما معناه اشتري وقت الحروب والكوارث
وبيع علي صوت الطبول اللي جالس يبيع الان يذكرني باللي
كان يشتري والمؤشر فوق ال 20 الف
لو يتم استبعاد البنك الاهلي وجميع الشركان التي ادرجت من 2007
الي الان يصبح المؤشر 6599 نقطه تقرببا الان وبالتوفيق للجميع

[غِـدَاف]

نعم أأيـــــد صاحب الموضوع
السوق عام يصحح وعام يصعد
عام 1433/ 2012 ارتفع
عام 1434/ 2013 صحح
عام 1435/ 2014 ارتفع
الآن :
عام 1436/ 2015 يصحح
عام 1437/ 2016 يرتفع
بحول الله وقوته
يعني من يشتري الآن بالنزول سيربح السنة القادمة
ويســـعد بالصعود . . جمعوا مع الهوامير

[العقيق الاحمر]

لااحد يعلم اين قاع السوق

[المتتبع2012]

كل هذا كلام و مخطط ولعبة و إرجاف والمواطن البسيط هو الضحية
البنوك و الهوامير و القروبات هم العصارة الإقتصادية و المصاصة التي تلعب بالمواطن و إقتصاديات الوطن و شركاته العاملة .
و المحللين و الكتاب في الصحف و المنتديات هم من ساعد الهوامير على أرتكاب جرائمهم بحق الوطن و المواطن .
كلما يرتفع السوق و تتحسن نتائج الشركات يتم التلاعب و بث الشائعات .


حسبنا الله و نعم الوكيل

[المتتبع2012]

كل هذا الكلام لغط و إرجاف ولعب بأموال الناس
وكل متلاعب لا يفرح أنه خارج السوق و هو يضع مواضيع الإرجاف فيقول أنه لا يخسر فل يعلم أن الله مطلع عليه فلينتبه لنفسه و ماله و صحته لعل الخسران يصيبه وهو خارج السوق .
نَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

[الصيلد العنيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتتبع2012

كل هذا الكلام لغط و إرجاف ولعب بأموال الناس
وكل متلاعب لا يفرح أنه خارج السوق و هو يضع مواضيع الإرجاف فيقول أنه لا يخسر فل يعلم أن الله مطلع عليه فلينتبه لنفسه و ماله و صحته لعل الخسران يصيبه وهو خارج السوق .
نَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

[شرار]

الله يعين ولايخسر كل مسلم الركاده زينه

[HomeEdition]

خرووووج
وضع أسعار البترول و التي يعتمد عليها الإقتصاد السعودي لا تبشر بالخير و خصوصا بعد أصدار سندات سيادية للمرة الثانية لهذا العام و قلة السيولة و عجز الميزانية و من ثم الإنفاق الحكومي و التي يعتمد عليها القطاع الخاص.
لذا وجب الحذر