للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16-09-2010, 04:27 PM   #1
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 

إبتسامة عريضة درس فـي الإدارة

درس فـي الإدارة

كان هناك رجلان يمران عبر ***** الجمارك في أحد المطارات, الرجل الأول كان يابانيا ويحمل حقيبتين كبيرتين, بينما كان الثاني بريطانيا وكان يساعد الياباني على المرور بحقائبه عبر ***** الجمارك
عندها رنت ساعة الياباني بنغمة غير معتادة
ضغط الرجل على زر صغير في ساعته وبدأ في التحدث عبر هاتف صغير للغاية موجود في الساعة
أصيب البريطاني بالدهشة من هذه التكنولوجيا المتقدمة وعرض على الياباني 5000 دولار مقابل الساعة, ولكن الياباني رفض البيع
استمر البريطاني في مساعدة الياباني في المرور بحقائبه عبر الجمارك
بعد عدة ثوان, بدأت ساعة الياباني ترن مرة اخرى
هذه المرة, فتح الرجل غطاء الساعة فظهرت شاشة ولوحة مفاتيح دقيقة استخدمها الرجل لاستقبال بريده الالكتروني والرد عليه
نظر البريطاني للساعة في دهشة شديدة وعرض على الياباني 25000 دولار مقابلها
مرة اخرى قال الياباني إن الساعة ليست للبيع
*******
استمر البريطاني في مساعدة الياباني في حمل حقائب الضخمة بيما رنت الساعة مرة ثالثة, وفي هذه المرة استخدمها الياباني لاستقبال فاكس
حينئذٍ كان البريطاني مصمما على شراء الساعة وزاد من الثمن الذي عرضه حتى وصل الى 300 ألف دولار
عندها سأله الياباني, ان كانت النقود بحوزته بالفعل.. فأخرج البريطاني دفتر شيكاته وحرر له شيكا بالمبلغ فورا.. فاستخدم الياباني الساعة لنقل صورة الشيك الى بنكه, وقام بتحويل المبلغ الى حسابه في سويسرا…!
ثم خلع ساعته واعطاها للبريطاني وسار مبتعدا
ـ انتظر
صرخ البريطاني
ـ لقد نسيت حقائبك
رد الياباني قائلاً: انها ليست حقائبي، وانما بطاريات الساعة
*******
كم مرة في مجال العمل رأيت او سمعت عن فكرة رائعة
ثم قمت باعتمادها فورا بدون ان تفهم طريقة عملها بالفعل؟
أو تعي ما يترتب عليها؟
وماذا كانت النتائج؟؟
نصيحة لك.. فكر جيداً قبل أن تتخذ قراراً
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-09-2010, 04:31 PM   #2
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

عندما أقوم ببناء فريق فإنني أبحث دائما´´

(عن أناس يحبون الفوز وإذا لم أعثر على أي منهم فإنني أبحث عن أناس يكرهون الهزيمة (
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-09-2010, 10:26 PM   #3
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

-----------------------------------------------

حاول أن تفهم رئيسك في العمل لكي يفهمك

من المهم جدا أن يحافظ الموظف على علاقة جيدة مع رئيسه المباشر أساسها الاحترام والتقدير المتبادل، ففي غياب العلاقة الطبيعية تصبح بيئة العمل غير صحية، ولا تساعد الموظف على أن ينجز عملا مثمرا يحقق من خلاله نجاحا يجعله يشعر بالرضا عن النفس. فما من شك أن الإنسان لا يعمل فقط من أجل الكسب المادي، بل هناك احتياجات أخرى مثل الرغبة في الإنجاز والحاجة إلى تحقيق النجاح لإثبات الذات والشعور بالانتماء، وكلها لا تقل أهمية عن المسائل المالية، وهي أيضا تحتاج إلى الإشباع، ولن يتسنى ذلك إلا في محيط عمل تسوده لغة التفاهم والاحترام مع الرؤساء، ما يساعد على بناء علاقة مريحة لا تعكرها الخلافات المستمرة. قد تختلف درجة وطبيعة علاقة الموظفين مع رؤسائهم باختلاف مهاراتهم في الاتصال والتواصل مع الآخرين لكن ليست هذه المهارة وحدها كافية لكي تنتج علاقة متميزة مع الرؤساء، بل هناك الأداء والمهارة فبقدر ما يكون عطاء وإنجاز الموظف في مستوى مساو أو يزيد على توقعات رئيسه يحصل في مقابل ذلك على علاقة جيدة مبنية على الرضا والتقدير عن مستوى الأداء فالرئيس لا يبحث فقط عن من ينفذ أوامره ويتعامل معه باحترام، بل هناك ما هو أكثر أهمية ألا وهو إنجاز الأعمال التي تحقق أهداف الإدارة.

بعض العاملين لا يحسن صناعة العلاقات الطبيعية والمريحة فتراهم في خصام أو خلاف دائم مع رؤسائهم، ما ينغص عليهم صفو العيش بسلام فلا يكاد يخرج من معركة إلا ويدخل في أخرى، وحتى يستطيع الموظف فهم وتصحيح علاقته مع مديره عليه أن يحسن التعامل مع أسلوب الإدارة الذي يفضله، الذي لن يخرج عن أحد أسلوبين: الأول هو أسلوب رفع اليد وعدم تقييد الموظف . فالمدير في هذه الحالة يفضل أسلوب التوجيه أو المراقبة من بعد، أما الأسلوب الثاني فالمدير يفضل الإدارة عن قرب، حيث يقوم بالإشراف على كل تفاصيل العمل، وكلا الأسلوبين قد يسببان إشكالا في علاقة الموظف برئيسه ويمارسان ضغوطا شديدة عليه تعقد العلاقة بينهما، وتجعل الجو العام للعمل مملا ومحبطا لا يساعد على الإبداع إذا لم يحسن الموظف التعامل مع أسلوب الإدارة الذي يفضله رئيسه

تكلمنا عن أساليب الإدارة التي يفضلها المديرون والرؤساء وكيف أن تجاهلها أو عدم إدراكها لا يساعد على بناء علاقة جيدة ومريحة بين الرئيس والمرؤوس، بعض الحلول لكيفية التعامل مع الأسلوب الذي يفضله الرئيس وينطلق في تقديمه للحلول من فرضية أن الموظف في العادة لا يستطيع تغيير سلوك رئيسه المباشر، ولكن يستطيع أن يحسن من طبيعة العلاقة ويسرد بعض النصائح على النحو التالي:

1. أظهر الاحترام لرئيسك

حتى وإن كنت لا تشعر بالولاء لرئيسك يظل من حقه أن يحوز على احترامك، فهو المسئول عن عملك وعمل زملائك وهذا عبء كبير يتحمله، حاول أن تتعرف على العمل من وجهة نظر رئيسك وحاول أن تعامله باحترام من الموقع الذي تفرضه المسؤوليات والمنصب الوظيفي الذي يشغله .

2. لا تخف من رئيسك المباشر

بعض الرؤساء هيبتهم كبيرة، ولكن تذكر أن رئيسك في حاجة إليك فأداؤك غالبا ما يكون مفتاح نجاحه.

3. قدم أفضل ما تستطيع من جهد

حاول أن تعمل بمستوى يقابل التوقعات لوظيفتك، فممارستك العمل بأفضل ما تستطيع من جهد يمنحك درجة عالية من الرضا عن عملك، وتحصل على ثقة رئيسك، ويساعد الشركة على تحقيق أهدافها.

4. زود رئيسك بالمعلومات

يحتاج منك الرئيس إلى أن تنقل له الحقائق حتى وإن كانت غير مريحة فربما هو بحاجه إلى بعض المعلومات أو الأسئلة المهمة، فعندما تقدم على ذلك كن حذرا ودبلوماسيا واختر كلماتك بعناية وبنبرة صوت هادئة، كل ذلك يعزز ويسهم في الاحترام المتبادل بينكما.

5. لا تحاول إخفاء المشاكل

أولا تعلم كيف تحل المشاكل وإذا عجزت عن حلها وأصبحت المشكلة أكثر جدية أبلغ رئيسك بأسرع وقت ممكن، قدم له بعض الحلول واطلب منه مزيدا من التوجيهات، لا تدع رئيسك يعلم عن المشكلة من شخص آخر غيرك.

6. أشعر رئيسك بالأخبار المهمة بسرعة

إذا كنت تمر بظروف غير اعتيادية خاصة بك أو بأحد من أفراد أسرتك وقد تتسبب في انقطاعك عن العمل، أشعر رئيسك بذلك بأسرع وقت ممكن، فهذا يعطيه متسعا من الوقت لتعويض غيابك.

7. حافظ على حدودك

تذكر أن تحافظ على بقاء علاقة العمل في حدودها، فمهما كنت على علاقة قريبة من رئيسك يظل هو رئيسك المباشر وقد تتخذ في أوقات قرارات غير مرغوبة أو صعبة.

8. كن إيجابيا

عندما تجري الأمور في الاتجاه الخاطئ فإن مواقفك الإيجابية تعني الكثير عند رئيسك ومن يعملون معك، حاول أن تتواصل بتقديم الأسئلة والاقتراحات بدلا من الشكوى، واعرض الاقتراحات التي تخفف من وطأة المشكلة ولا تنزعج إذا لم يؤخذ بها.

9. تحكم في نوبات غضبك

انفجارك غاضبا أمام رئيسك لا يحل شيئا، لكن يظهر بوضوح عدم قدرتك على السيطرة على انفعالاتك، ولكن هذا لا يعني أن تظل صامتا عندما تكون غاضبا، ولكن تعلم كيف تتواصل وأنت غاضب بطريقة سليمة.

10. واجه واعترف بنقاط ضعفك

لا يمكن أن تكون ماهرا في كل شيء تعمله، اطلب من رئيسك أن يقدم لك النصائح التي تساعدك على تطوير الجوانب التي تعاني ضعفا فيها وخذ النصائح محمل الجد وابذل الجهد الكافي لتطوير نفسك.

لكن ماذا تفعل إن كنت تعمل مع رئيس يفضل أسلوب الإدارة عن قرب ودائما ما تجده فوق رأسك عندما تقوم بأداء عملك ويصر على أن يكون الأداء بطريقته الخاصة، فهذا الأسلوب بالتأكيد سوف يولد لك ضغوطا شديدة، لكن لا بد أن تتفهم دواعي تفضيل مديرك أو رئيسك لهذا الأسلوب، وهو في الغالب ناتج عن فقدان الثقة بقدرتك على القيام بأداء العمل. وفيما يلي النصائح التي يمكن استخدامها للتعامل مع هذا النوع من الرؤساء:

1. قم بإعداد خطة عمل

أول خطوة تريح فيها هذا النوع من المديرين هو أن تقوم ببناء جسور الثقة معه فعندما يتم تكليفك بمهمة عمل قم بإعداد خطة عمل للمشروع وتأكد أن تتضمن المواعيد والأوقات التي سوف تقدم فيها تقارير إنجاز العمل.

2. زود رئيسك بمعلومات عن سير العمل

تأكد من أن يحصل رئيسك في وقت مبكر على معلومات عن خطة العمل واتفق معه على كيفية البدء في تنفيذ العمل وأبد نوعا من المرونة إذا طالب رئيسك بإجراء بعض التعديلات.

3. أبدأ بتنفيذ خطة العمل

نفذ خطة العمل حسب ما تم الاتفاق عليه والتزم بمواعيد التنفيذ وارفع تقارير المتابعة حسب ما جاء في الخطة، وإذا سألك رئيسك كيف قمت بأداء العمل بهذه الطريقة؟ أبلغه بهدوء بأن هذا ما تم الاتفاق عليه في الخطة، وإذا ظللت تواجه صعوبة في التفاهم مع رئيسك حتى بعد استخدامك هذا التكتيك، وضح له حقيقة مشاعرك واعرض عليه بعض الاقتراحات للطريقة التي تراها مناسبة لتحسين العلاقة.

-------------------------------------------------
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-09-2010, 11:39 PM   #4
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

***كيف تحقق النجاح فى لا وقت:-

الكل فى هذه الحياة يريد النجاح و لكن المشكله فى ماهو مفهوم النجاح الحقيقى.. فالبقاء للانجح..والمهم هو السؤال :- تنجح عند من؟
ان كل شئ فى هذه الحياة لابد له من وقت لانجازه فانت تبذل من عمرك 20 سنه لتتعلم وتتخرج من الجامعه لتصبح طبيبا محترما.. أو مدرسا أومهندسا أو...أو... بل ان هذا لا يكفى لتكون ناجحا فى الحياه فتحتاج الى اكمال دراسات عليا بعد التخرج والتدريب فى مستشفيات و ملازمه طبيب خبير لتتعلم منه عمليا بل حتى من يريد ان يكون تاجرا ناجحا فانه يبذل ايضا السنوات الطوال من عمرة يتعلم التجاره من احد التجار المخضرمين و يتعلم قواعد السوق و اصول التجاره.. وكذلك من يريد ان يتعلم حرفه ما .. نجار.. حداد .. ميكانيكى...الخ كل حرفه من هذه الحرف تحتاج الى الوقت و المجهود لتتقنها و تنجح فيها.
**و مقصود الله من حياتنا فى الدنيا هواستكمال الايمان وأن تأتى وتتحقق حقيقة الايمان فى حياة الانسان خلال الـ60 – 70 سنة أو أقل.. التى يعيش فيها الانسان فى الدنيا.... ....فقدرك عند الله يتحدد بما هو قدر ما حصلته من صفات ترضى الله .. و ليس قدر ماحصلته من أشياء ..فهذه الاشياء هو الذى رزقك بها أصلا..
ومن غير المعقول أن يكون كل شئ فى الحياة يحتاج الى وقت و جهد لانجازة و النجاح فيه و لا يكون لاستكمال الايمان وقت و جهد و هو مقصود الله من وجودنا... فمن غير المعقول ان نتصور اننا سنتحصل علي الايمان فى لا وقت و بلا جهد. ولذلك فلابد أن نبدأ بالتدريب على تفريغ الأوقات لتحصيل الايمان وأن نجتهد فى بذل الجهد لذلك.
*ويقول العلماء أن الايمان هو: الا يلتفت القلب إلى شئ إلا لله وأن ذلك لا يأتى الا من خلال تحقيق التقوى فى حياة الانسان والتى لا تأتى إلا بالعمل الصالح. وهذا العمل الصالح لا ياتى الا أن يكون ترتيب حياتك على نفس ترتيب حياة النبى ص. ولذلك نجد دائما أن الله يذكر "الذين آمنوا وعلموا الصالحات" فيقول العلماء أن:
آمنوا: هو عدم التفات القلب لشئ إلا لله وحده
وعملوا: هو تنفيذ أوامر الله
الصالحات: لا يكون العمل صالحاً الا أن يكون على ترتيب حياة النبى.ص.
عملوا الصالحات: هما معاً التقوى ..وهذا العمل لاقيمه له إن لم يغرز فى النفس صفات حسنى ترضى الله لأن هذا هو المقصود فى النهايه.
**ولذلك فإن العبد لابد له أن يسعى ويبذل الجهد لتحصيل ذلك الايمان الذى هو مقصود حياته بل إن تحقيقه يستهلك عمر الانسان فى الحياة الدنيا.
لذلك كان النبى. ص. والصحابة معه يدركوا ذلك جيداً ويجتهدوا لتحصيل الايمان حتى انهم واجهوا ما تعرضوا لة من شدائد عديده فى مختلف مواقف حياتهم بثبات نستغربه احيانا فكيف تحقق لهم هذا الثبات:-
**يقول العلماء أن الايمان الحق لابد أن يكون له أثر فى نفسك ونفع يظهر فى حياتك اى ان له أثر عملى و حقيقى فى حياتك وذلك يأتي بعد أن تتيقن من الاتى:
1- أن تنزع الخوف من نفسك مما يواجهك وذلك بإيمانك الحق بأن اى شئ و اى شخص فى هذة الدنيا ليس فعالاً فى نفسه بل أن الله هو الذى يفعل ما يريد.
2- أن أى شئ هو عبد لله مسخر منه.
3- فاذا تيقنت بذلك وتوكلت على الله حق التوكل.. كف الله أذى الشئ عنك.
4- فإذا إطمأننت لهذا التوكل وأن الله هو الفعال لما يريد واستقر ذلك اليقين فى قلبك فإن الله يسخر لك ويستخدم هذا الشئ فيكون سبباً فى نفعك وليس ضرك بل ويكون مسخراً بعكس طبعه وصفاته لخدمتك ولنتذكر سيدنا إبراهيم والنار وكيف أنها كانت من أنعم أيام حياته بل كان يرزق الطعام والفاكهة من الله وهذا الأمر ليس للأنبياء فقط بل لكل من يتبع نفس الطريق فيستقر اليقين فى قلبه واذا تذكرت ستجد ان الله قد فعل معك اشياء مماثله عندما صدقت فى اللجوء اليه.. وأن الله سخر هذا الشئ الذى كنت تخاف منه..سخرة لنفعك وقلب طبيعتة الظاهره بل سخرة لخدمتك بضد صفاته.
** وتفريغ الاوقات يكون بالتدريج فالموضوع قد يبدو صعباً على النفس ولكن الأمر يستحق. فلتكون طبيباً . أو مهندساً .. تبذل 20 سنة و اكثر من الجهد والمثابرة لتحصيل ذلك فهل تظن إن الإيمان سيأتي لنا وحده هكذا..
وانك ترى هذه الايام أن الإنسان الذى يجتهد ليكون مصنعاً أو شركة أوتجارة ما..تجدة بعد فترة يصبح أسير هذا الشئ إذا لم يضع الأمور فى نصابها فلا يستطيع حتى أن يستريح أو يأخذ حتى أجازة لنفسه فيظن ان المصنع سيتوقف وان الشركة ستقف والمحل سيخسر فيصبح عبدا لهذا الشئ الذى بناه بيدة. فينطبق عليه شرح العلماء لقول الله تعالي: "أتعبدون ماتنحتون" .. فقدعبد الكفار قديماً ما نحتوا من الحجارة فصارات اصناماً.
** واليوم عبد الناس ما نحتوا من شركات ومصانع ومتاجر فصاروا عبيداً لها فعلاً فتستهلك كل اوقاتهم فلا يتبقى وقت.. لا لله أو للوالدين أو لزوجه أو لأولاد فكل ذلك له حق عليك بأمر الله وصارت هذة الاشياء أصناماً فى حياة الناس تمنعهم من الوصول لتحصيل الايمان... ** و يأتى العلاج والحل بأن نبدأ بالتدريب على تفريغ الأوقات.لله..فاذا اصلحت ما بينك و بين الله اصلح الله ما بينك و بين العباد..* اذن نريد ان يكون ذلك بصوره عمليه كما يلى:-
************************************************** *****
** أولا: تخصيص وقت على مدار الساعة.... فتفرغ نفسك من كل عمل أوأى شئ فى يدك إتركه عند حلول وقت الصلاة فتكون فى المسجد قبل تكبيرة الإحرام.
** ثانياً: تخصيص وقت على مدار اليوم .. باستثمار الأوقات الضائعة وتفعليها بصورة جيدة كأوقات المواصلات وانتظارالمواصلات و الذهاب للعمل او العوده منه ..فى انتظار اشارات المرور .. وذلك فى الذكر والاستغفار ، اذكار الصباح,اذكار المساء.
** ثالثا- تخصيص وقت يومى للمسجد...ولو 5 دقائق بعد كل صلاة لقراءة 4 صفحات من المصحف فتكمل جزء قرآن تلقائيا بسهوله مع نهايه اليوم .
أو فى حلقة قراءه قرآن،.. أو10 قائق بعد الفجر لقراءه اذكار الصباح.
** رابعا:تخيص وقت اسبوعي – شهرى.
(تعليم و حفظ قرآن مع شيخ مرة فى الاسبوع – جلسة الفجر للشروق و لو مرة كل اسبوع.. وتحصل على اجر عمرة وحجه تامه. تامه. تامه). او لعمل الخير والخدمة لله بمساعده محتاجين ,مساعده أيتام او اطعام فقراء أو بشراء مستلزمات لاسرة فقيرة ....الخ... مرة فى الاسبوع او حتى فى الشهر.
**خامسا : تخصيص وقت سنوى لله:
كأيام العشر الاواخر من رمضان للتفرغ للعبادة أوأداء العمرة ،كذلك العشر الأوائل من ذى الحجة..خذ اجازة و تفرغ فى هذة الايام لله.

** فاذا جمعت تلك الدقائق و الساعات و اللأيام وجدت انها تعتبر لا وقت بالنسبه الى عمرك بل انها بالفعل لا وقت بالنسبه لحياتك الآخره.
** و أخيرا فبتدربك على تفريغ الاوقات لله على مدار ..الساعه.. واليوم..و الاسبوع.. والشهر.. والسنه..تكون قد ضمنت ان تستثمر عمرك بصورة صحيحه فعمرك ووقتك هو رأس مالك فى هذه الحياة فيكون لك رصيد تلقى به الله .. وابدأ فورا فى تفعيل ذلك و لا تسوف لان الشيطان يرضية منك التسويف لكى ينسيك فتكسل عن ما فيه نجاحك و تميزك الحقيقى الابدى. فتحقيق الايمان يؤدى الى تحقيق التقوى فى حياة الانسان فيعود عليه بالنفع والفوز فى الدنيا قبل الاخرة .و أنظر إلى الآية :-" مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ".. ,وأنظر إلى الآية:- "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ". ... وما خير الدنيا الا هذه البركات التى يفتحها الله على المتقين من عبادة فى الدنيا قبل الآخرة.
.. و من كرم الله انه لا يجعلك تنتظر الى ان يؤمن اهل القرى و يتقوا فقد ياخذ ذلك وقتا طويلا وقد تموت قبل ذلك ولكنه سبحانه الكريم وعدك منفردا ان عملت صالحا و أصلحت ما بينك و بينه سواء كنت ذكر أو أنثى ان يسعدك و يحييك حياه طيبه فى الدنيا قبل الآخره.
**فاذا اجتهدت مع الله احبك فاذا أحبك.. احياك الله حياة طيبه ..فتقضى حوائجك و تحل مشاكلك ..فيسعدك.. وهل الحياه الطيبه الا هذا؟... فليس المهم كم معك من مال ولكن المهم هو كم قدر ما قضى من حوائجك و كم قدر ما حل من مشاكلك ..


**فعلا لابد ان تعلم أنك تستطيع التخلص من قيود ذنوبك فالله سبحانه يريدك وسيعينك فقط خذ أول خطوة
** و تستطيع أن تنجح فى كسب ود الله
** وعندها إذا أحبك الله وفقك فى الدنيا قبل الآخره.. وهذا هو النجاح الحقيقى المزدوج


انشرها لمن تحب لتعم الفائدة و يكون لك اجر دعوة للخير
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-09-2010, 12:16 AM   #5
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

قد يصعب على الكثيرين إقناع الآخرين

و لكــــن في الحقيقـه

الأمر بسيط..!!

فالقدرة على الإقناع هي قلب القيادة

و هي العامل الأساسي لحدوث التوافق و الإنسجام مع أصحاب الشخصيات الصعبة العنيدة

والوسيلة الفعـّـالة لخلق علاقاتٍ ناجحة بين زملاء الدراسة و الجيران

والطريقة المضمونة لأخذ ما تريد من مدرسيك..رؤساءك..والديك..وأبناءك..!!

أحفــظ و افهـم هذهِ الأمـور :

1- لا تحاول إقناع الآخرين بأنهم على خطأ.

2- لا تعمل على التحكم فيهم أو إجبارهم.

3-لا تستخدم أسلوب التهديد.

4-إهجر السخرية من أفكار الآخرين أو من ملاحظاتهم.

5- لا تعمل على التقليل من قيمـة أفكارهـم أو تخبرهم فجأه بأن تفكيــرهم سلبي.

6- لا تحـاول أبــداً أن تكــذب .. لأنّ للكذب دوماً نهايــه.

7- لا تجعــل من النقاش ساحــة عراك..و لا تصرخ أو تتأوّه.

8- إجعــــل حديــثك متناســق و منظــّـم و نقاطك سلِـســله ..تصــل بشكل سهل و مفهوم

و لتستطيع أن تقوم بالإقناع على خير وجه

يجب أن تتحد جميع حواسك لتعبـّـر عن فكرتك..

فليس ما تقوله فقط هو ما يؤدي للنتيجة النهائية أو مــا تكتبــه

و لكن كيف تقوله أو تكتبه أيضاً..!!

هذهِ بعــض النقــاط العــامــه

و الخطوات السهــله المساعــده على إقنــاع الآخــريــن..

1- الإتصــال :

قم بعمل إتصال مباشر مع من تريد التحدث معه

و لكن لا تجعله بنسبة 100% من الوقت

حتى لا يشعر بالإجهاد من نظراتــك المتواصلة إليه

و لا تكــن متكئــاً أو تتكلّــم بفوقيــّـه أو تراخــي.

2- تعبيرات الوجه :

يجب أن تتفق تعبيرات وجهك مع ما تقوله

فلا تضحك و أنت منزعج..!!

و لا تعبس و أنت سعيد..!!

فوجه مسترخي مبتسم هو الأفضل لو كنت سعيد

ووجهة هاديء جاد هو الأفضل في حاله الإنزعاج

و لا تحدّق .. و لا تطلق نظرات الإستهجان..

فقط إبتســم و تــرفـّــق.

3- طريــقـة الحديـــــث :

من الضروري أن تتحدث بطريقة فعـّـالةٍ و مؤثرة

فلو تلعثمت أو نسيت أو صمــتَ فجأة

ستفقد إنتباه من يستمع إليك أو ستدخـل في نفــسه المـلل

و الشــعور بالإستيــاء.

4- الإستماع :

يجب أن تتمتع بالقدرة على الإستماع الجيد للآخرين

أستمع إليهم للنهايه.. و لا تنشــغل عــنهـم ..

و إذا سجـلّت ملاحظاتك على ما يـُــقـال

قم بالرد عليها بعد أن ينتهوا من حديثهم بإحــترام.

5- المحتوى :

ما تقوله هو أهم جزء لتستطيع توصيل فكرتك

يجب أن تحضـّـر جيداً لعرض فكرتك..

وأفضل طريقة هي تقســيم المـوضوع إلــى نقاط أساسية

ثم التحدث عن كل نقطـه بالتفصيل.

6- التدليــل :

حــاول ما استطــعت أن تأتـي بدليل على كلامــك

إمـّــا بآيـه أو حديث أو حقيقيه علميــه أو حدث

أو أي شيء تشعــر بأن لـه تأثيــر على الآخـرين

و لـكــن لا تكــن متناقــض.

7- الثــقه :

لابــد قبــل الخـوض في النـقاش أن تــكون واثقــاً

فيــما تقــول..

و أن تتأكــد بأن كافــة نقـاطــك مدعمــّــه

حتــّى تـُــجيب عــلى إستفساراتـهـم بثبــات و عقلانــيه.

8- الصبـر :

لا تستحــقـر مــن يمــاطل أو يكــابــر

أصــبر عليــه قليــلاً .. و لا تنفّـره منــك

و لا تخــدش الكــرامــه .. حتّى لا يصبح النقاش تحـدي أو ثــأر..!!

خـــــاتـــــمه..

كــُلــّــنا نــُــجيد الإقنـاع

و لــــكن نفشــل في صنــع الطـريــقـه
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-09-2010, 01:10 AM   #6
خطوات أنثى
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959

 
افتراضي

الادارة فن وهندسه ..

يعطيك العافيه شرواك .. على المواضيع المميزه ..

اذا تسمح لي باضافه بسيطه اتمنى تفيد المهتمين في الشؤون الاداريه ..

هذا الرابط في مقالات مفيده في الاداره ..
http://www.mmsec.com/m3.htm

دمتم بخير

خطوات أثى
خطوات أنثى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-09-2010, 04:51 PM   #7
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

أخطاء إدارية
إلى كل مدير
نهدي إليه مجموعة من الأخطاء الإدارية لنعرفه بها وننبه عليها وندعوه إلى اجتنابها
1. يخطئ من يظن أن يستطيع وحده إدارة العمل والأفراد بدون مشاركة الآخرين ، إن الإدارة هي عملية مشتركة.
2. يخطئ من يعتمد في إداراته على أسلوب الأمر والنهى ، فإنها أساليب قد ثبت فشلها ولا يعتمد عليها حتى الآن إلا المدراء في حديقة الحيوان!!!
3. وضع الرجل المناسب في المكان المناسب مبدأ إداري ، وأنت إذا نظرت إلى القطاعات الحكومية ورأيت متخصصاً في الكيمياء الحيوية يعمل مسئولاً للعلاقات العامة ، فاعلم إلى أي حد فسدت الإدارات..
4. [المدير في المكتب]: جملة يجب أن ينتهي التعامل بها واستخدامها تماماً في جميع قطاعات العمل
5. لا تعامل العاملين معك على أنهم أطفال ، تعطيهم عند الإنجاز وتمنعهم عند الخطأ ، ولكن ابحث في أسباب الخطأ وابحث عن عوامل الإنجاز ، وبعد ذلك لا بأس بالتحفيز أو العقاب.
6. ربما يسبب التحفيز بعض الإيجابيات ، لكنه وحده لا ينشئ التقدم.
7. طريق تخويف العاملين من العقاب-قد تنتج قليلاً لإنجاز بعض الأعمال ، ولكنها طريقة لا تصلح للارتقاء بمستوى الجودة.
8. المساواة مبدأ قد يظلم كثيراً من أصحاب المواهب ، ولكن العدل مبدأ لا يظلم أحداً...إن الفرق بين المساواة والعدل أن المساواة تقتضي تسوية الجميع في العطاء والمنع رغم اختلاف قدراتهم وصفاتهم ، إلا أن العدل يعطي لكل ذي حق حقه.
9. اختيار مجالس الإدارات ينبغي أن يكون دقيقاً كاختيار مجالس الوزارات في كل دولة ، إنهم فئة يعود إليها القرار في المؤسسات.
10. يخطئ كل مدير لا يعتمد على فرق العمل في أداء المهام المطلوبة إن الاعتماد على الأفراد وحدهم يسبب القصور مهما كان الأفراد نابغين...!!
11. لا تكتف بصمت الأعضاء للاستدلال على موافقتهم ، في أحيان كثيرة يعترض البعض بالصمت أكثر من الاعتراض بالكلام.
12. احذر أسلوب الإقناع المؤقت ، أو الإحالة على أوقات أخرى لتمرير القرارات...إنها نوع من الدكتاتورية المقنعة.!!!
13. لا تصدر أحكاماً مسبقة على أحد مهما كان عندك ادله او وثائق ضده قبل أن تجلس معه وتسمع منه وتعرف وجهة نظره وتتناقش معه !! ولو ان القضاه يصدرون أحكاما على طرف بدون ان يسمعون من الطرف الآخر لساد الظلم بين البشر فكم من شاك قوي في حجته وكم من وثائق ملفقه .
14. لا تستسلم للتقليد إلا عند العجز عن الابتكار ، إن الابتكار وظيفة من وظائف القائد ينتظرها الآخرون منه.
15. لا تحدد أولويات العمل على أساس رؤية فردية ، كما إن تحديد الأولويات عند بروز مشكلات طارئة من الأخطاء الإدارية الخفية...
16. لا تجعل خطة العمل بمنأى عن التطبيق الفعلي ، فإن ذلك هو السبيل إلى الفشل الأكيد ، ولكن اجعل خطة عملك هي أساس لجميع تحركاتك وتصرفاتك وقراراتك.
17. إذا أردت الخروج عن خطة العمل فلا تفعل ، ولكن ضع خطة عمل جديدة تراعى فيها المستجدات الجديدة.
18. مدير بغير تخطيط يعنى فشل لعمل المؤسسة ، فلا تقبل عملاً قبل أن تضع له خطة ولا تنتظر نجاح عمل غير مخطط.
19. تحديد أولويات عملك يعنى التركيز عليها لا مجرد كتابتها على الورق.
20. الرؤية المستقبلية للعمل دليل نجاح القيادة في الإحاطة بالمتغيرات وقصور الرؤية دليل القصور
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 02:20 AM   #8
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

15 طـريقة لتفكـر بوضوح أكثر

اختر التوقيت المناسب، يعمل الدماغ بطريقة غامضة فبينما يفكر البالغون بطريقة فعالة في الصباح يفكر المراهقون بطرقة أكثر فعالية أثناء المساء، أختر الوقت الذي تفكر فيه بطريقة فعالة واستغله للقيام بالأمور المعقدة.

2. احصل على تعليم جيد لكن لا تبالغ، يقول العالم النفساني دين كيث سمونتون التدريس له تأثير إيجابي على الإبداع خلال السنة النهائية، أبحث عن شيء أنت تبدع فيه.

3. استمع لنصيحة كونفوشيوس ، واكتبها "أرخص أنواع الحبر يدوم أطول من أقوى ذاكرة".

4. كون يقظاً أظهرت الأبحاث بأن تناول كمية من الكافيين بمقدار كوب من القهوة يمكن أن يساعدك على التركيز، ولكن إذا كنت مصاباً بالقلق فأبتعد عن المحفزات التي قد تسبب نتائج عكسية.

5. اربط الذكريات الجديدة بالذكريات الأقدم ، تقول دينيز بارك، دكتوراة، "للحصول على ذاكرة أقوى قم بربط الذكريات الجديدة بتلك القديمة"، وتضيف "استعمل ذكريات القديمة كأساس للذكريات الجديدة."

6. تدرب، تدرب، تدرب، التعلم والمهارات الجديدة التي يتم التدريب عليها مراراً وتكراراً تسبب تغيرات داخلية في الدماغ. وأظهرت دراسة جديدة بأن الجلسات التدريبية الدورية ساعدت متطوعين في السبعينات يمن أعمارهم بالعمل بشكل أفضل وتحسين إدراكهم ومهاراتهم التي كانوا يملكونها قبل سبع سنوات.

7. أعط أفكارك فرصة ،العديد منا يملكون القدرة على تقييم الحقائق واتخاذ القرارات بسرعة، بينما الإبداع يتطلب منح الأفكار فرصة وطرحها بطريقة مبتكرة حتى لو كانت غريبة.

8. امتهن مهنة ثقافية صادق الأذكياء، تقترح أحدى الدراسات المثيرة من بولندا بأن الناس الذي تتطلب مهنهم التفكير هم على الأرجح الأكثر لتحمل المستويات العليا من الإدراك في حياتهم، كما إن الزواج من شخص ذكي قَد يوفر تحفيز مستمر.

9. عرض نفسك لتجارب متعدّدة ،غالباً ما يظهر الإبداع في إيجاد الحلول من الأشياء البسيطة، مثلاً القطعة المعدنية التي نثنيها لفتح علب المشروبات الغازية، مستوحاة من قشرة الموز.

10. تعلم من العباقرة، يعرض مايكل غيلب مؤلف كتاب (كيف تفكر مثل ليناردو دا فينشي) عدة إستراتيجيات في كتابه، استخدمها رجل عصر النهضة لتحفيز دماغه، ومنها تعلم مهارة الرسم باليد اليسرى، والعاب الخفة.

11. انتبه. هل غالباً ما تنسى اسم الشخص الذي تعرفت عليه للتو، هذا لا يعني أن ذاكرتك سيئة، ولكن تركيزك ضعيف، ركز، انتبه واربط الاسم فوراً في ذاكرتك فوراً، مثلاً راتشيل، حسناً أنه يشبه اسم ممثلة المسلسل الكوميدي، وهي شقراء مثلها أيضاً.

12. استمع إلى موتزارت، وجد عالم نفساني دليلاً يدعم "تأثير موتزارت، حيث أن الأربطة الدماغية لمستمع إلى موسيقى ولفجانج تزداد تعقيداً، وهذا يسمح بوصول المزيد من المعلومات بسرعة.

13. مرن جسمك لتحسن دماغك، يعتقد عدد متزايد من الباحثين بأن التمارين الرياضية السويدية يمكنها أن تزيد فعالية كل شيء من الأداء المدرسي إلى سرعة توصيل العصب، وتوفر هذه الآليات الأوكسجين المجهز والمغذي إلى الدماغ، بالإضافة إلى توفير دفعة من المركبات الطبيعية، التي تروج لنمو خلايا الدماغ.

14. جرب شيئاً جديداً، قبل وفاته بقليل، قام الفنان الإنطباعي، ماتيس بتغير مساره الفني من الفرشاة على المقص، واستطاع أن ينجح بمقصه، يقول الخبراء أن التغير يحفز العقل على الإبداع والإبتكار، فجرب شيئاً جديداً ولعلك تبرع به بإبداع.

15. أوقف التشتت، إذا كنت محاط بالمحفزات والأمور التي قد تشتت انتباهك، ابتعد عنها أو أوقفها. مثلاً ادرس في المكتبة إذا كنت تعرف أن المنزل مليء بالضجة.
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2010, 10:23 PM   #9
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

ضعوا الصخور الكبيره اولاً

قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة
عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت حيث عرض مثالا حيا أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم.
كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلوا على طاولة ثم أحضر عددا من الصخور الكبيرة
وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدة تلو الأخرى،
وعندما امتلأ الدلو
سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئا ؟
قال بعض الطلاب : نعم.
فقال لهم : أنتم متأكدون ؟
ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في الدلو
حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة ....
ثم سأل مرة أخرى : هل هذا الدلو مملتئ ؟
فأجاب أحدهم : ربما لا ..
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الدلو
حتى امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور ..
وسأل مرة أخرى : هل امتلأ الدلو الآن ؟
فكانت إجابة جميع الطلاب بالنفي. بعد ذلك أحضر الأستاذ إناء مليئا بالماء وسكبه في الدلو حتى امتلأ.
وسألهم : ما هي الفكرة من هذه التجربة في اعتقادكم ؟
أجاب أحد الطلبة بحماس : أنه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال، فإنه يستطيع عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد.
أجابه الأستاذ : صدقت .. ولكن ليس ذلك هو السبب
الرئيسي .
. فهذا المثال يعلمنا أنه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا، ما كان
بإمكاننا وضعها أبدا.
ثم قال : قد يتساءل البعض وما هي الصخور الكبيرة ؟
إنها هدفك في هذه الحياة أو مشروع تريد تحقيقه كتعليمك وطموحك وإسعاد من تحب أو أي شيء يمثل أهمية في حياتك.
تذكروا دائما أن تضعوا الصخور الكبيرة أولا .. وإلا فلن يمكنكم وضعها أبدا ..
فاسأل أخي او اختي ا نفسك الليلة أو في الصباح الباكر .
. ما هي الصخور الكبيرة في حياتنا ؟
وقم بوضعها من الآن
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-10-2010, 03:29 PM   #10
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

( ما هو الأهم من النجاح ؟ )

الإجابه : الأهم من النجاح هو الإستمراريه في هذا النجاح ، لابد أن تستمر في نجاحك حتى آخر لحظه في عمرك لا تقف عند حد معين فالنجاح غايه لا نهايه لها يظل الإنسان يلاحقها حتى نهاية عمره .

كثير من الناس عندما يصل إلى مرحله من النجاح يقف ولا يستمر يظن إنه فعل المطلوب منه و هو فخور بهذا الشيء ويرى كل الذين حوله أيضا فخورين به وفرحين بهذا النجاح فيقف أو ممكن أنه أصابه غرور جراء هذا النجاح فلا يريد فعل شي بعد هذا الإنجاز يريد فقط أن يرتاح بعد هذا العناء .

فعلى كل إنسان ناجح أن يستمر في نجاحه لأن النجاح الحقيقي هو الإستمرار في هذا النجاح .

منقووووووول
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:31 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.