الأخبار الأقتصادية ليوم الأحد الموافق 11/12/2005

[ma7koom]

ارتفاع أسعار البترول ومخاوف التضخم يضغطان على مؤشر البورصة الأميركية أدى ارتفاع أسعار البترول مؤخراً والأنباء حول تراجع معدل نمو قطاع الخدمات إلى انخفاض مؤشرات البورصات الأميركية الاثنين الماضي برغم التفاؤل السائد بشأن عرض 25 مليار دولار لشراء مؤسسة جيدانت.


وأصابت المخاوف من ارتفاع تضخم البورصة الأميركية حيث بلغ سعر الصفقات الآجلة للبترول الخام 60 دولاراً للبرميل مما عزز من المخاوف بأن البنك المركزي الأميركي قد يستمر في رفع أسعار الفائدة من أجل كبح جماح التضخم بسبب ارتفاع أسعار الطاقة. وفي الأسبوع الماضي انخفض مؤشر البورصة بعد ارتفاع لمدة خمسة أسابيع، بعد أن رسمت التقارير الحكومية صورة وردية للاقتصاد أكثر من توقعات الكثيرين.


وقد تبرر هذه القوة الاقتصادية الارتفاع في أسعار الفائدة وتوقف التقدم في البورصة في نهاية العام، كما يقول بيل جرونفيلد المسؤول في مؤسسة فرناينانس للاستثمار، الذي نقلت عنه وكالة أنباء الاسوشيتدبرس، وأضاف حرونفيلد يقول حتى مع انخفاض البورصة على مدى الأسابيع القليلة المقبلة فمن الصعب دائماً حل الغموض بشأن المستقبل. وقال إن السوق سيكون حساساً للأنباء خلال ربع العام المقبل.


وقد تراجع سعر الأسهم عقب تقارير من معهد الإمداد الإداري قالت إن هناك تراجعاً في معدل نمو قطاع الخدمات برغم الارتفاع مجدداً في الطلبات والتوظيف. غير أن المستثمرين لم يأبهوا كثيراً للانخفاض في مؤشر الأسعار، الذي يخدم كبح جماح معدل التضخم.


وانخفض مؤشر داوجونز الصناعي بنسبة 0.39 في المئة وفقد 42.50 نقطة ليصل إلى 10.835.1 نقطة. كما انخفضت مؤشرات البورصة الأشمل أيضاً، حيث انخفض مؤشر ستاندارد آندبورز بنسبة 0.24% أو خسر 2.99 نقطة ليصل إلى 1262.09 نقطة وانخفض مؤشر ناسداك المجمع بمقدار 15.73 نقطة أو بنسبة 0.69% ليصل إلى 2257.64 نقطة.


وقد استمرت السندات في الارتفاع من حيث حجم المبيعات استكمالاً لاتجاه الأسبوع الماضي، حيث ارتفعت فائدة سندات الخزانة استحقاق 10 سنوات لتصل إلى 4.57% مقابل 4.52% يوم الجمعة الماضي.وانخفض سعر الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى، باستثناء الين الياباني في الوقت الذي استمر فيه سعر الذهب في الارتفاع لأعلى من مستوى 500 دولار للأونصة.


وقد تسببت توقعات قدوم عاصفة ثلجية إلى شمال أوروبا في رفع أسعار الطاقة، وليس من المتوقع صدور كثير من البيانات الاقتصادية في الأسبوع الحالي، ولذلك يحتمل أن تواجه البورصة أياماً من المضاربة لجني الأرباح عقب الصعود على مستوى الشهر الذي رفع مؤشر داوجونز بنسبة 7% مقارنة بانخفاضه القياسي لشهر أكتوبر، كما يقول مايكل ستيلدون الخبير الاستراتيجي في البورصة بمؤسسة سبنسر كلارك.


وقال شيلدون إن تقدم البورصة قد يخرج عن المسار تماماً بسبب ارتفاع أسعار البترول وارتفاع عائدات سندات الخزانة طويلة الأجل والمؤشرات على أن عائدات الشركات سوف تنخفض مقارنة بالتوقعات. لكنه أضاف أنه لابد من استغلال قوة الدفع في البورصة حتى نرى ارتفاع حجم مبيعات الأسهم بشكل كبير.


وقال معهد الإمداد الإداري ان مؤشره للأنشطة غير الصناعية انخفض إلى 58.5 نقطة في نوفمبر مقارنة بشهر أكتوبر حيث كان 60 نقطة. وتوقع الخبراء أن ينخفض مؤشر قطاع الخدمات إلى 59 نقطة لكن أي مستوى فوق 50 نقطة يتيح الفرصة لمعاودة النمو.


وتصدرت صفقات الحيازة عناوين الصحافة الاقتصادية حيث عرضت بوسطن ساينيفيك 25 مليار دولار لشراء منافستها جيدانت، بما يزيد بمقدار 3.5 مليارات دولار على عرض جونسون آندجونسون، وبعد تمام الصفقة ستكون الشركة الجديدة (بعد الحيازة) أكبر شركة في العالم لتصنيع الأجهزة الطبية التي تزرع في القلب.


وقالت شركة فيريزون للاتصالات إنها قد تبيع عمليات الهاتف والانترنت المحلية للتركيز فقط على الاتصالات اللاسلكية واتصالات الانترنت الدولية، عبر الموجات العريضة، ويقال أن فيريزون لخدمات المعلومات تقدر بنحو 17 مليار دولار.


وفي البورصة انخفض مؤشر راسل 2000 للشركات الصغيرة بمقدار 4 نقاط أو 0.58% ليصل إلى 686.57 نقطة

[ma7koom]

تراجع مؤشرات 3 بورصات عربية والدوحة الأكثر ارتفاعاً انخفاض القيمة السوقية لبورصة الكويت بنسبة 1.87 % إلى 42.2 مليار دينار سجلت ثلاث بورصات عربية هذا الأسبوع انخفاضاً في مؤشراتها بنسب متفاوتة كانت البورصة الأردنية في مقدمتها بتراجع مؤشرها بنسبة 3.7 % تليها الكويت بنسبة 1.99 % ثم مسقط 1.24 %، وارتفع مؤشرا الدوحة بنسبة 5.99 % والسعودية بنسبة 2.95 % وارتفعت القيمة السوقية لأسهم بورصة الدوحة التي تضم 32 شركة إلى 332.9 مليار ريال قطري. وتراجعت القيمة السوقية لبورصة الكويت بنسبة 1.87 % إلى 42.2 مليار دينار.


الكويت يهبط 1.99 %


وفي الكويت سجل مؤشر جلوبل العام لسوق الكويت للأوراق المالية هذا الأسبوع انخفاضا نسبته 1.99 % ليقفل عند مستوى 327.49 نقطة وبلغ عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع 1.09 مليار سهم نفذت بما قيمته 682.2 مليون دينار كويتي من خلال 50.9 ألف صفقة توزعت على خمس أيام تداول خلال الأسبوع لتتراجع القيمة السوقية بنسبة 1.87 % إلى 42.2 مليار دينار كويتي.


وارتفعت أسعار أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار أسهم 98 شركة واستقرت أسعار أسهم 26 شركة في تداولات توزعت على 154 شركة واحتل قطاع الاستثمار المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات ليشكل ما نسبته 39.9 % من مجمل تعاملات السوق بما قيمته 272.2 مليون دينار تلاه العقار بنسبة 19.09 %


وجاء الخدمات في المرتبة الثالثة بنسبة 14.22 % وعلى صعيد الشركات جاءت المشاريع في المرتبة الأولى من حيث كمية تعاملات السوق بتداول 122.9 مليون سهم.وتصدرت الصفوة الشركات الأكثر صعودا في أسعار أسهمها خلال الأسبوع بنسبة 36.23 % في حين جاءت المدار للتمويل والاستثمار في مقدمة الشركات الأكثر هبوطا في أسعار أسهمها بنسبة 15.46 %.


مسقط يتراجع 1.24 %


وفي مسقط تراجع المؤشر هذا الأسبوع بما نسبته 1.24 % ليقفل عند مستوى 4798.44 نقطة مقابل 4858.48 نقطة إقفال الأسبوع السابق وبلغ عدد الأوراق المالية المتداولة 6.8 ملايين ورقة نفذت بما قيمته 17.06 مليون ريال عماني من خلال 3497 صفقة وارتفعت أسعار أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار أسهم 28 شركة واستقرت أسعار أسهم 27 شركة في تداولات توزعت على 73 شركة.


وتصدر بنك التضامن للإسكان الشركات الأكثر صعودا في أسعار أسهمها بما نسبته 5.71 % تلتها كل من الغاز الوطنية 3.90 %، الحسن الهندسية 3.52 %، صلالة لخدمات الموانئ 3.03 % وجاءت الشرقية للاستثمار القابضة في مقدمة الشركات الأكثر خسارة بما نسبته 9.09 %، كلية مجان 7.17 %، اسمنت عمان7 7.16 %، الجزيرة لصناعة الأنابيب 7.11 %


واستأثرت العمانية للاتصالات على النصيب الأكبر من قيمة تعاملات السوق هذا الأسبوع بما قيمته 4.5 ملايين ريال عماني تلتها كل من النهضة للخدمات 1.3 مليون ريال، العمانية الوطنية للاستثمار القابضة 823.3 ألف ريال، ومن حيث الكمية جاءت العمانية للاتصالات في المرتبة الأولى بتداول 2.4 مليون سهم تلتها كل من الكامل للطاقة 279.9 ألف سهم، النهضة للخدمات 229.1 ألف سهم.


الدوحة وارتفاع 5.99 %


ارتفع مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية لأسعار أسهم هذا الأسبوع، بنسبه 5.99 % مقارنة بالأسبوع الماضي ليصل إلى 11697.50 نقطة، مقابل 11035.98 نقطة. أما قيمة الأسهم المتداولة فلقد ارتفعت بنسبة 21.07 % لتصل إلى 2.01 مليار ريال قطري مقابل 1.6 مليار ريال قطري، وصعد عدد الأسهم المتداولة بنسبة 8.83 % ليصل إلى 22.4 مليون سهم، مقابل 20.6 مليون سهم،


وارتفع كذلك عدد العقود المنفذة بنسبة 24.88 % ليصل إلى 28.7 ألف عقد، مقابل 23.02 ألف عقد. وبذلك ارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في السوق في نهاية الأسبوع بنسبة 5.55 % في المئة لتصل إلى 332.9 مليار ريال قطري، مقابل 315.4 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة، حيث بلغت حصته 54.01 %، يليه قطاع البنوك بنسبة 24.81 %، ثم قطاع الصناعة بنسبة 19.33 % وأخيرا قطاع التأمين بنسبة 1.85 %.


ومن حيث عدد الأسهم المتداولة احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى بنسبة 77.81 %، يليه قطاع الصناعة بنسبة 14.41 % ثم قطاع البنوك بنسبة 7.04 %، وأخيرا قطاع التأمين بنسبة 0.74 %.. وفيما يتعلق بالعقود المنفذة جاء قطاع الخدمات في المقدمة بنسبة 75.01 %،


يليه قطاع الصناعة بنسبة 13.92 %، ثم قطاع البنوك بنسبة 9.90 %، وأخيرا قطاع التأمين بنسبة 1.16 %.هذا وتراجعت شركتان من الشركات الـ 32 المدرجة في السوق وارتفع سعر 30 شركة. وعلى صعيد الشركات الثلاث الأولى من حيث قيمة التداول قادت شركة ناقلات تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 25.40 % من قيمة التداول الإجمالية، تليها صناعات قطر بنسبة 11.64 %, وحل ثالثاً مصرف قطر الإسلامي بنسبة 7.87 %.


السعودية يصعد 2.95 %


وفي السعودية أغلق مؤشر السوق هذا الأسبوع مرتفعا بنسبة 2.95 % وصولا إلى مستوى 16820.89 نقطة وبلغ عدد الأسهم المتداولة 286.3 مليون سهم نفذت بما قيمته 139.1 مليار ريال سعودي من خلال 1.4 مليون صفقة في تداولات توزعت على 77 شركة.وتصدرت مبرد الشركات الأكثر ربحية بما نسبته 20.49 % تلتها كل من سابك 11.75 %، ثمار 11.03 %، انبيب 10.69 %،


جازان الزراعية 9.80 % وجاءت الاحساء للتنمية في مقدمة الشركات الأكثر خسارة بما نسبته 19.95 % تلتها كل من اسمنت الشرقية 4.95 %، المواشي المكيرش 4.52 %، الشرقية الزراعية 4.43 % مكة للإنشاء 4.22 % واستأثرت سابك على النصيب الأكبر من قيمة تعاملات السوق هذا الأسبوع بما قيمته 20.5 مليار ريال سعودي


تلتها كل من النقل الجماعي 5.59 مليارات ريال، اللجين 5.56 مليارات ريال، صدق 5.06 مليارات ريال، المجموعة السعودية 4.8 مليارات ريال ومن حيث الكمية جاءت كهرباء السعودية في المرتبة الأولى بتداول 30.6 مليون سهم تلتها كل من النقل الجماعي 19.9 مليون سهم، صدق 14.5 مليون سهم، اللجين 13.1 مليون سهم، سابك 12.1 مليون سهم..


الأردن يغلق منخفضاً 3.7 %


وفي الأردن أغلق مؤشر السوق منخفضا بنسبة 0.3.7 % عند مستوى 8754 نقطة مقارنة مع 9090 نقطة للأسبوع السابق وبلغ المعدل اليومي لحجم التداول في بورصة عمان خلال هذا الأسبوع 52.6 مليون دينار مقارنة مع 71.3 مليون دينار للأسبوع السابق وبنسبة انخفاض 26.2 %، وقد بلغ حجم التداول الإجمالي لهذا الأسبوع حوالي 263 مليون دينار مقارنة مع 356.4 مليون دينار للأسبوع السابق. أما عدد الأسهم المتداولة التي سجلتها البورصة خلال هذا الأسبوع فقد بلغ 48.6 مليون سهم، نفذت من خلال 53.2 ألف عقد.


وعلى صعيد المساهمة القطاعية في حجم التداول، فقد احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى حيث حقق ما مقداره 131.5 مليون دينار وبنسبة 50.0 % من حجم التداول الإجمالي، تلاه في المرتبـة الثانيـة قطاع البنوك بحجم مقداره 74.1 مليون دينـار وبنسبـة 28.2 %، وجاء قطاع الصناعة في المرتبة الثالثة بحجم تداول مقداره 54.2 مليون دينار وبنسبة 20.6 %،


وأخيراً قطاع التأمين بحجم مقداره 3.2 ملايين دينار وبنسبة 1.2 %..أما عن مستويات الأسعار على الصعيد القطاعي فقد انخفض الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 2.56 %، وانخفض الرقم القياسي لقطاع البنوك بنسبة 3.74 %، وانخفض الرقم القياسي لقطاع التامين بنسبة 54.56 %، وانخفض الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 54.62 %.


ولدى مقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة أسهمها لهذا الأسبوع والبالغ عددها 152 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد تبين بأن 43 شركة قد أظهرت ارتفاعاً في أسعار أسهمها، بينما انخفضت أسعار أسهم 100 شركة. وبالنسبة للشركات الخمس الأكثر ارتفاعاً في أسعار أسهمها خلال هذا الأسبوع فهي العرب للتنمية العقارية حيث ارتفع سعر سهمها بنسبة 26.91 %، العربية للصناعات الكهربائية بنسبة 25 %، المركز العربي للصناعات الدوائية بنسبة 22.65 %، الترافرتين بنسبة 20.9 %، والبحار العربية للتأمين بنسبة 19.61 %.


أما الشركات الخمس الأكثر انخفاضاً في أسعار أسهمها فهي العقارية الأردنية للتنمية حيث انخفض سعر السهم بنسبة 26.33 %، البلاد للخدمات الطبية بنسبة 19.68 %، مجمع الشرق الأوسط للصناعات الهندسية والالكترونية والثقيلة بنسبة 15.91 %، الإنماء العربية للتجارة والاستثمارات العالمية بنسبة 14.85 %، السلام الدولية للنقل والتجارة بنسبة 14.37 %

[ma7koom]

ينظمه معهد الدراسات المصرفية بالتعاون مع نظيره السعودي برنامج التخطيط المالي الشخصي يستحدث شهادة مهنية متخصصة أعلن معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية عن فتح باب التسجيل لبرنامجه الجديد، التخطيط المالي الشخصي »المعتمد«، ابتداء من اليوم »السبت«، وبدأ المعهد بتلقي طلبات الترشيح للبرنامج والذي يمنح منتسبيه شهادة مهنية متخصصة تؤهل حامليها لتقديم الخدمات المالية الاستشارية والتخطيط المالي الشخصي.


صرح بذلك جمال الجسمي نائب مدير عام المعهد، وقال إن هذا البرنامج سيتم تنظيمه بالتعاون مع المعهد المصرفي السعودي حيث تم مؤخرا التوقيع على اتفاقية تعاون مشترك معهم لاستحداث شهادة مهنية متخصصة في التخطيط المالي الشخصي، والتي تصدر بالتعاون مع احدى الجامعات الكندية وفق معايير عالمية معتمدة وذلك مطلع العام المقبل 2006.


وأشار إلى أن طرح هذه الشهادة المتخصصة يأتي في اطار تفعيل التعاون مع المعاهد المصرفية الاقليمية والدولية وضمن سعي المعهد لتطوير برامجه المهنية والاكاديمية والتي تتناسب مع واقع العمل المصرفي بدولة الامارات العربية المتحدة وتساهم في رفع مستوى العاملين فيه وتنمية الموارد البشرية الوطنية وتعزيز مهارات كوادره الوطنية الشابة الأمر الذي يعتبر استثمارا طويل المدى في مجال رفع الكفاءة المهنية.


وحول أهمية البرنامج أشار الجسمي إلى أن هذا البرنامج الذي يمنح شهادة مهنية متخصصة في التحليل المالي معترف بها من المصرف المركزي السعودي وهيئة الاسواق السعودية، ويشرف على تنفيذه محاضرون وخبراء متخصصون من كندا ودول اجنبية اخرى،


حيث يهدف برنامج التخطيط المالي الشخصي إلى تطوير كادر من المخططين الماليين المهنيين، الذين يتمتعون بالقدرة على تقديم مشورة مالية مهنية سليمة تفي بتوقعات عملائهم و يركز هذا البرنامج على العملاء ذوي الدخل المتوسط كما يهدف الى تطوير قدرات الخبراء الماليين على اساس مهني للاستفادة القصوى من المقدرات المالية للعملاء والمؤسسات المستهدفة من خلال الحصول على افضل الاستشارات في التخطيط المالي.


وقال ان برنامج التخطيط المالي الشخصي يعتبر من أهم البرامج المقدمة من المعهد والذي يعكس احتياجات سوق العمل بتقديمه شهادات معتمدة ومبنية على القدرة والمهارة والمعرفة والتطبيق الآمن لخدمة التخطيط المالي في القطاع المصرفي.


وحول ماهية البرنامج اوضح الجسمي أن برنامج الدراسة موزع على ستة برامج تدريبية بالاضافة الى ورشة عمل على مدار سبعة أسابيع حيث يتناول البرنامج التدريبي الاول مهارات العلاقات الشخصية، ويشتمل على انماط الشخصية وتأثيرها على سلوكيات الاتصال وابعاده الثقافية، وعملية الاتصال ونماذج العلاقات مع العملاء في التخطيط المالي والقواعد الاخلاقية وبناء الثقة.


ويتناول البرنامج الثاني تحليل الموقف المالي الشخصي، ويشتمل على بناء النظام المالي الشخصي للعملاء، وتقييم الوضع المالي له، والتنبؤ بالوضع المالي الشخصي للعملاء من خلال التحليل والتخطيط. كما يتناول البرنامج الثالث أساسيات الاستثمار وأسواق رأس المال، ويشتمل على طبيعة وخصائص الاستثمارات واساسيات المحافظ الاستثمارية وادارتها،


واستراتيجيات الاستثمار التي تتناسب مع اهداف العملاء واسواق رأس المال. ويبحث البرنامج الرابع في إدارة المخاطر غير المالية، ويشتمل على الحماية من المخاطر والمخاطر الشخصية، كما يتناول البرنامج الخامس تقييم الأصول الشخصية الملموسة، ويشمل مفاهيم ومبادئ الاصول الشخصية الملموسة واستخدماتها، اما البرنامج السادس فيتناول الجوانب القانونية للتخطيط المالي،


ويشتمل على كافة الامور المتعلقة بالنواحي القانونية للتخطيط المالي الشخصي، ويختتم البرنامج بورشة عمل حول استراتيجيات التنافس بين المؤسسات المالية نحو فلسفة خدمة العملاء وبناء وتصميم المؤسسات المالية وتوزيع النظم الخاصة بها وبحث المنتجات والخدمات التي تقدمها والسياسات والعمليات المتبعة في الاستثمارات بالاضافة الى امتحان عملي في نهاية البرنامج للتمكن من الحصول على الشهادة.


وبالنسبة لشروط القبول بالبرنامج بين جمال الجسمي ان على المنتسب أن يكون حاصلا على شهادة جامعية او شهادة دبلوم عال في نفس المجال كحد ادنى بالاضافة الى خبرة عملية في مجال العمل المالي والمصرفي وأن يجتاز اختبارات تأهيلية في أساسات الرياضيات والاقتصاد والمحاسبة وكذلك في مهارات اللغة الانجليزية والتي ينظمها المعهد بمقره بالشارقة وبفرعه في مدينة ابوظبي.


أما بالنسبة لتكلفة البرنامج فإن الرسوم الدراسية لهذه الشهادة تبلغ 8200 درهم للبرنامج التدريبي الواحد تشمل الرسوم والمواد العلمية ورسوم الاختبارات وعلى المنتسبين اجتياز البرامج التدريبية الستة والاختبار النهائي للحصول على الشهادة المهنية في التخطيط المالي الشخصي »المعتمد«.

[ma7koom]

دبي في المرتبة الثانية وأبوظبي السادسة والسعودية تتصدر 1.3 مليار دولار تعاملات قطاعات التأمين لسبع بورصات عربية في 4 شهور بلغ مجمل تعاملات قطاع التأمين لسبع بورصات عربية خلال الربع الثالث وشهر نوفمبر ما قيمته 1.3 مليار دولار تقريبا فيما بلغ مجمل تعاملات أعلى 6 شركات تأمين عربية من حيث قيمة تعاملاتها خلال الفترة المذكورة 1.1 مليار دولار تقريبا..


وتصدر قطاع التأمين السعودي القطاعات العربية المماثلة بتعاملات بلغت قيمتها 1.01 مليار دولار تحققت خلال شهر نوفمبر الماضي من خلال شركة التعاونية فقط..تلاه تأمين دبي بما قيمته 233.9 مليون دولار خلال الربع الثالث


ومن ثم الدوحة 47.6 مليون دولار في نوفمبر وجاء قطاع التأمين الأردني في المرتبة الرابعة بما قيمته 35.6 مليون دولار تلاه الكويت 34.6 مليون دولار في الربع الثالث وفي المرتبة السادسة أبوظبي 34.2 مليون دولار في نوفمبر وأخيرا البحرين 8.2 ملايين دولار..


وعلى صعيد كمية التداولات تصدر تأمين دبي القطاعات العربية المماثلة بتداولات بلغت كميتها 90.8 مليون سهم في الربع الثالث تلاه الكويت 24.7 مليون سهم ومن ثم أبوظبي 19.8 مليون سهم في نوفمبر والاردن 6.5 ملايين سهم والبحرين 6.1 ملايين سهم والسعودية 5.7 ملايين سهم والدوحة 865 ألف سهم تقريبا..


وعلى صعيد شركات التأمين العربية من حيث قيمة التعاملات جاءت التعاونية »سعودية« في المركز الأول كما أوضحنا تلتها دبي الاسلامية للتأمين واعادة التأمين بما قيمته 121.6 مليون دولار ومن ثم أبوظبي الوطنية للتكافل 15.05 مليون دولار وجاءت البحرينية الكويتية للتأمين بتعاملات قيمتها 9.7 ملايين دولار تلتها عربية أميركية للتأمين »أردنية« بما قيمته 9.08 ملايين دولار واخيرا وربة للتأمين »كويتية« 7.1 ملايين دولار.


ومن حيث كمية التداولات جاءت الاسلامية العربية للتأمين »مدرجة في دبي« بما مقداره 81.6 مليون سهم تلتها الخزنة للتأمين »مدرجة في أبوظبي« 8.3 ملايين سهم ومن ثم البحرينية الكويتية للتأمين 6.02 ملايين سهم والتعاونية »سعودية« 5.7 ملايين سهم وربة للتأمين »كويتية« 3.8 ملايين سهم وعربية أميركية للتأمين »أردنية« 2.2 مليون سهم.


وعلى صعيد مؤشرات القطاع فلقد سجل مؤشر أبوظبي انخفاضا نسبته 1.04% والبحريني بما نسبته 4.02% فيما ارتفع مؤشر القطاع الأردني خلال الشهر بما نسبته 4.40%..


أبوظبي وتداول 19.8 مليون سهم


سجل مؤشر قطاع التأمين خلال شهر نوفمبر انخفاضا نسبته 1.04% ليقفل عند مستوى 3926.03 نقطة وبلغ عدد الأسهم المتداولة 19.8 مليون سهم نفذت بما قيمته 125.7 مليون درهم أي ما يعادل 34.2 مليون دولار تقريبا من خلال 1553 صفقة. وارتفعت أسعار أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار أسهم شركتين في تداولات توزعت على 12 شركة،


وتصدرت شركة أبوظبي الوطنية للتكافل الشركات المندرجة في القطاع من حيث قيمة التعاملات التي حققتها والبالغة 55.3 مليون درهم أي ما يعادل 15.05 مليون دولار تقريبا حيث ارتفع سعر سهمها بنسبة 13.45% ليقفل عند سعر 7.73 دراهم، وجاءت شركة الخزنة للتأمين في طليعة الشركات المندرجة في القطاع من حيث كمية التداولات بما مقداره 8.3 ملايين سهم حيث انخفض سعر سهمها بنسبة 9.18% ليقفل عند سعر 2.94 درهم.


دبي وتداول 90.8 مليون سهم


بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع خلال الربع الثالث 90.8 مليون سهم نفذت بما قيمته 859.1 مليون درهم أي ما يعادل 233.9 مليون دولار تقريبا من خلال 7154 صفقة لتصل القيمة السوقية للقطاع إلى 16.05 مليار درهم ولتشكل ما نسبته 4.07% من مجمل القيمة السوقية لأسهم السوق.


وارتفعت أسعار أسهم 3 شركات وانخفضت أسعار أسهم 5 شركات في تداولات توزعت على 9 شركات، تصدرت دبي الإسلامية للتأمين وإعادة التأمين الشركات المندرجة في القطاع من حيث قيمة التعاملات التي حققتها والبالغة 446.6 مليون درهم أي ما يعادل 121.6 مليون دولار تقريبا


حيث ارتفع سعر سهمها بنسبة 80.54% ليقفل عند سعر 100.20 درهم، جاءت الإسلامية العربية للتأمين في طليعة الشركات المندرجة في القطاع من حيث كمية التداولات بما مقداره 81.6 مليون سهم حيث انخفض سعر سهمها بنسبة 26.55% ليقفل عند سعر 4.04 دراهم.


البحرين وتداول 6.1 ملايين سهم


سجل مؤشر القطاع خلال شهر نوفمبر انخفاضا نسبته 4.02% ليقفل عند مستوى 2228.89 نقطة وبلغ عدد الأسهم المتداولة 6.1 ملايين سهم نفذت بما قيمته 3.09 ملايين دينار بحريني أي ما يعادل 8.2 ملايين دولار تقريبا من خلال 33 صفقة في تداولات توزعت على 6 شركات تأمين،


وتصدرت البحرينية الكويتية للتأمين الشركات المندرجة في القطاع من حيث قيمة التعاملات التي حققتها والبالغة 3.01 ملايين دينار بحريني أي ما يعادل 7.9 ملايين دولار تقريبا حيث انخفض سعر سهمها بنسبة 0.019% ليقفل عند سعر 0.461 دينار، وجاءت ذاتها في طليعة الشركات المندرجة في القطاع من حيث كمية التداولات بما مقداره 6.02 ملايين سهم.


الدوحة وتداول 865 ألف سهم


بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع خلال نوفمبر 865 ألف سهم نفذت بما قيمته 173.3 مليون ريال قطري أي ما يعادل 47.6 مليون دولار تقريبا وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في السوق بنسبة 12.8% إلى 313.3 مليار ريال قطري، وشكلت كمية تداولات قطاع التأمين ما نسبته 1.285 من مجمل تداولات السوق كما شكلت قيمة تعاملات القطاع ما نسبته 2.82% من مجمل قيمة تعاملات السوق خلال الشهر.


السعودية وتداول 5.7 ملايين سهم


بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع خلال نوفمبر 5.7 ملايين سهم نفذت بما قيمته 3.8 مليارات ريال سعودي أي ما يعادل 1.01 مليار دولار تقريبا من خلال 23.9 ألف صفقة حيث جرت التعاملات على أسهم شركة واحدة هي التعاونية والتي يبلغ عدد أسهمها 10 ملايين سهم تصل القيمة السوقية لأسهمها حتى نهاية نوفمبر إلى 7.07 مليارات ريال سعودي، وارتفع سعر سهمها بما مقداره 101 ريال إلى سعر 707 ريالات حسب سعر آخر صفقة.


الأردن وتداول 6.5 ملايين سهم


سجل مؤشر قطاع التأمين خلال شهر نوفمبر ارتفاعا نسبته 4.40% ليقفل عند مستوى 6791.12 نقطة وبلغ عدد الأسهم المتداولة 6.5 ملايين سهم نفذت بما قيمته 25.09 مليون دينار أردني أي ما يعادل 35.6 مليون دولار تقريبا من خلال 5164 صفقة في تداولات توزعت على 23 شركة..


وتصدرت عربية أميركية للتأمين الشركات المندرجة في القطاع من حيث قيمة التعاملات التي حققتها والبالغة 6.4 ملايين دينار أردني أي ما يعادل 9.08 ملايين دولار تقريبا حيث ارتفع سعر سهمها 0.26 دينار ليقفل عند سعر 2.75 دينار.. وجاءت الشركة ذاتها في طليعة الشركات المندرجة في القطاع من حيث كمية التداولات بما مقداره 2.2 مليون سهم.


الكويت وتداول 24.7 مليون سهم


بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع خلال الربع الثالث 24.7 مليون سهم نفذت بما قيمته 10.11 ملايين دينار كويتي أي ما يعادل 34.6 مليون دولار تقريبا من خلال 864. وارتفعت أسعار أسهم 5 شركات وانخفضت أسعار أسهم شركتين في تداولات توزعت على 7 شركات....


وتصدرت وربة للتأمين الشركات المندرجة في القطاع من حيث قيمة التعاملات التي حققتها والبالغة 2.1 مليون دينار أي ما يعادل 7.1 ملايين دولار تقريبا ليقفل سعر السهم عند 0.455 دينار كويتي وجاءت الشركة ذاتها في طليعة الشركات المندرجة في القطاع من حيث كمية التداولات بما مقداره 3.8 ملايين.

[ma7koom]

للتغلب على حالة التذبذب في السوق العالمية السعودية جادة في وعودها برفع الطاقة الإنتاجية البترولية تسعى المملكة العربية السعودية إلى ان تلعب دورها للوفاء بالطلب العالمي المتزايد على البترول، حيث أعلنت شركة أرامكو السعودية برنامجاً يتكلف 50 مليار دولار لزيادة انتاجها وطاقة تكرير البترول ومضاعفة حفارات البترول في المملكة وإحلال الحقول الناضبة ورفع طاقة الإنتاج بنسبة 14% لتصل إلى 12.5 مليون برميل يومياً بحلول 2009.


وسيكون ذلك أكبر توسع بالنسبة لشركة أرامكو المملوكة للحكومة السعودية خلال ربع قرن، كما ذكرت صحيفة »نيويورك تايمز«.وكان وزير الطاقة الأميركي صمويل بودمان قد زار المملكة مؤخراً على رأس وفد من عشرة أعضاء للاطمئنان على ان السعودية سوف تفي بوعودها بزيادة الإنتاج وطاقة تكرير البترولية.


وزار الوفد الأميركي غرفة التحكم التي تصل إلى مساحة ملعب كرة قدم، في شركة أرامكو، حيث يجري مراقبة تدفق 12% من إنتاج العالم من البترول، فضلاً عن توجيه الناقلات العملاقة إلى موانىء التصدير في الخليج العربي أو البحر الأحمر.


ويخرج من تحت أيدي مهندسي هذه الشركة 10 ملايين برميل من البترول يومياً. والكمية التي تنوي السعودية رفع الإنتاج بها، حتى بالنسبة لبلد يسيطر على ربع احتياطي العالم المؤكد من البترول أو 261 مليار برميل من البترول، فإنها تعادل إجمالي إنتاج فنزويلا أو النرويج خلال خمس سنوات.


وكانت زيارة بودمان هي الاولى التي يقوم بها وزير طاقة أميركي منذ 4 سنوات، وكانت تهدف إلى تعزيز العلاقات بين البلدين، وعندما عاد الوزير إلى بلاده أكد ان السعودية جادة في تحقيق وعودها. وقال انه تأثر جداً بالقدرة والكفاءة والحماس الذي شاهده، وأكد أنه عاد بثقة أكبر في أن السعودية سوف تفي بوعودها.


وهذا التأكيد يهم السعودية، حيث حاولت جاهدة ان تقنع عدداً من المتشككين يتزايد كل يوم، بجديتها في رفع الإنتاج وطاقة تكرير البترول قبل انتهاء العقد الحالي.ويقول المتشككون حتى بعد أخذ برنامج التوسع السعودي في الاعتبار انهم غير واثقين ويدعون بأن السعودية لا يمكن أن تحقق هذه الأهداف بسبب عدم كفاية الاحتياطيات.


والشكوك في احتياطيات السعودية وقدراتها الانتاجية ليست جديدة، حيث ظهرت هذه الاسئلة حتى عندما كانت أربع شركات أميركية بقيادة إكسون تسيطر على إنتاج البترول السعودي منذ ثلاثة عقود.ونشرت »نيويورك تايمز« مثلاً في عام 1977 قصة على صفحتها الأولى بعنوان »خبراء أميركا يخشون من انخفاض الإنتاج بسبب مشكلات الحقول السعودية«.


واتهم المشككون وعلى رأسهم ماثيو سيمونز المصرفي في هيوستن ـ أرامكو السعودية بأنها تبالغ في تقرير الاحتياطيات البترولية السعودية، تقلل من أهمية المشكلات التي تواجه الانتاج ولا يزال سيمونز يمثل رأي الأقلية، لكن أرامكو لا تعلن أي معلومات لتصحيح المفاهيم. ولا يعلق المسؤولون والمديرون في أرامكو على أي من هذه الاتهامات.


وأثار الجدل حول احتياطيات البترول السعودية قضية مهمة حول رؤية السعودية لنفسها في سوق البترول العالمية، كما يقول المحللون الذين نقلت عنهم »نيويورك تايمز«. وقال لويس جوستي الرئيس السابق لشركة بترول فنزويلا ان قضية الاحتياطيات أثارت قضية أخرى مهمة جداً، فقد تغير الدور السعودي، فهم سعداء باتجاه السوق الحالية لارتفاع الأسعار.


وكانت السعودية في الثمانينات والتسعينات تلعب دور المنتج الحقيقي بسبب توافر الطاقة الإنتاجية غير المستغلة لديها، وأعطت هذه الطاقة الإنتاجية البالغة 8 ملايين برميل يومياً، القدرة للسعودية على التحكم في الارتفاعات الشديدة في أسعار البترول من خلال زيادة انتاجها الفعلي. ورغم ان هذا الموقف أعطى السعودية بعض النفوذ، فقد كان نتاج التوسع الزائد في السابق وليس بناء على سياسة مقصودة، وكان لهذا ثمنه أيضاً.


فقد تكلفت المملكة خسارة مليارات الدولارات من العائدات التي كانت ستحصلها وطغيان دول منتجة أخرى على نصيب السعودية في السوق. وبسبب ذلك أيضا انخفاض أسعار البترول طوال العقدين الماضيين. هذا الموقف لا تريد السعودية ان تكون فيه مرة أخرى كما يقول ديفيد جولدوين الخبير في الطاقة بحكومة الرئيس الأسبق كلينتون، ويقول ان السعودية كان لديها قرار بإرسال رسالة إلى العالم بأنها لن تلعب دور الملاذ الأخير مرة أخرى.


ويقولون الآن ان الدول المستهلكة لابد ان تبحث عن مصادر بديلة للطاقة وطرق للحفاظ عليها ولا تنظر إلى السعودية لتعويض النقص في الإمدادات للوفاء بالطلب المتزايد. ويتفق كثير من المحللين على ذلك، ويشيرون إلى ان هذا التحول حدث في لحظة مهمة خلال العامين الماضيين عندما أصبح لدى السعودية طاقة إنتاجية إضافية هزيلة بسبب ارتفاع الطلب إلى الحد الأقصى للإمدادات العالمية، وكان على المملكة ان تقرر إذا كانت سترفع الطاقة الإنتاجية وإلى أي حد ترفعها.


ويقول تاس فريمان السفير الأميركي في السعودية خلال حرب الخليج الأولى ان السعودية تخلت عن جهودها في الحد من الارتفاع في أسعار البترول، وهم ينتجون الآن بما يوازي الطلب فقط، وترتفع الطاقة الإنتاجية لديها ببطء شديد. فهم غير معنيين الآن بارتفاع أسعار الطاقة أو المصادر البديلة أو جهود الحفاظ عليها، فلديهم شعور الآن ان هناك مجالاً واسعاً لكل هذا.


وتطالب السياسة الرسمية للسعودية التي حددها المجلس الأعلى للبترول بأن تظل الطاقة الإنتاجية الإضافية لشركة أرامكو 1.5 ـ 2 مليون برميل يومياً. ويعطي ذلك المملكة القدرة على تعويض الانخفاضات البسيطة في الإمدادات من الدول المنتجة. لكن السعوديين يريدون ان يتجنبوا رفع الطاقة الإنتاجية بشكل كبير بحيث يحدث تراكم في العرض والإمدادات بالنسبة للطلب.


ويقول فيتج بيرول الخبير الاقتصادي في الوكالة الدولية للطاقة ان الأمر لا يتعلق بالاحتياطيات، بل بالاستثمارات وحدد وزير البترول السعودي موقف بلاده عندما قال ان السعودية لن تكون »منتجاً حسب الطلب« في المستقبل، وأضاف ان بلاده تبذل قصارى جهدها لتوقع الطلب وينشؤون مرافق تتوافق مع حجم الطلب وحسب.


وترغب السعودية في ان ينظر إليها العالم على أنها المسؤول عن ساحة الطاقة العالمية والمورد المستقر خاصة لدول آسيا، فضلاً عن أميركا ودول أوروبا.


وقد رفعت السعودية إنتاجها خلال العامين الماضيين لتعويض النقص في إنتاج نيجيريا وفنزويلا ثم العراق. وقال الوزير السعودي إنهم يريدون القضاء على حالة التذبذب، لكنهم يعرفون انهم لا يستطيعون ذلك.


وقال روجر ديوان محلل الطاقة في واشنطن ان السعودية لن تتخلى كلياً عن أدوات نفوذها، وأضاف ان الهدف الاستراتيجي للسعودية هو ان تظل العنصر الأهم على الساحة البترولية العالمية، وهو طموح مشروع، فهي الدولة المنتجة الوحيدة التي تستطيع ذلك، لكن هذا يعني أيضا إنفاق المليارات على الطاقة الإنتاجية التي قد لا تستخدم، والانخفاض في دورة الطلب قد يعود بالخسارة على السعودية، كما حدث في الثمانينات.


ويقول رشدي يونس المحلل في مجموعة يور آسيا في واشنطن ان الغموض الذي تحافظ السعودية عليه يهدف الى تأكيد وجود الاحتياطي في الوقت الذي تقول فيه إنها لا تسيطر كثيراً على الأسعار العالمية. وفي هذا تناقض ، كما يقول يونس، لكنهم لن يتركوا أحداً يملي عليهم ما يفعلون.


وقال ادوارد واكر وكيل وزارة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى من 1999 حتى 2001،ان البترول يظل المحور المركزي في العلاقات الأميركية السعودية. وأضاف ان أميركا شاءت أم أبت، تعتمد على الشرق الأوسط في البترول وأي حل يتوصلون إليه لابد ان تكون السعودية جزءاً منه.

[ma7koom]

نخيل تنافس إعمار على بناء أطول برج في العالم
تلوح في الأفق منافسة ساخنة بين شركتي نخيل و اعمار العقاريتين حول تشييد أطول برج في العالم· فشركة ''نخيل'' تعكف على خطة لبناء ''البرج'' في اطار المرحلة الاولى من مشروع واجهة دبي البحرية ''دبي ووترفرونت'' والمتوقع ان يكون أكبر واجهة بحرية في العالم· وكان من المفترض في البداية تشييد ''البرج'' ضمن مشروع نخلة الجميرا، لكن تقرر نقله الى واجهة دبي البحرية·
ونقلت مجلة ''ميد'' عن روبرت لي مدير مشاريع التطوير في النخيل قوله ''كل ما يمكنني قوله انه سيرتفع 700 متر على الاقل، ليصبح من أطول الابراج في العالم·''
وانتهى فريق من ''بيل بارتنرشيب ارشيتيكس'' و''اكسيس ديزاين جروب'' الاميركيتين من وضع التصميمات الاولية التي يقال انها تستهدف بناء برج بارتفاع 750 مترا· وقال لي ''البرج سيكون مشروعا متعدد الاغراض· ما زلنا نعكف على تصميمه·'' وترفض ''نخيل'' الكشف عن الارتفاع الحقيقي المستهدف لمشروع البرج·· والامر نفسه تفعله شركة ''اعمار'' بالنسبة لخططها الخاصة ببرج دبي·
ونقلت ميد عن مسؤول في اعمار قوله ''سيكون ارتفاعه اكثر من 700 متر ويتضمن اكثر من 160 طابقا· سيكون اطول برج في العالم·'' وبدأ العمل بالفعل في الطابق السابع عشر·




وقال لي إن مشروعي واجهة دبي البحرية ونخلة جبل علي سيستوعبان اكثر من مليون نسمة· وكانت ''نخيل'' بدأت مشروع واجهة دبي البحرية وهي تتطلع للسيطرة على 51 % من المشروع واتاحة النسبة الباقية للمستثمرين المحليين والاجانب· لكنها حاليا المالك الوحيد للمشروع·
وقد انتهت ''جروزين سامتون'' الاميركية من وضع الخطة الرئيسية لواجهة دبي البحرية ويشمل المشروع ما يزيد عن 250 مجمعا ومشروعا استثماريا ضمن مخطط رئيسي شامل· ويشغل المشروع موقعا استراتيجيا متميزا على بعد 35 كيلومترا جنوب غرب مدينة دبي على حدود إمارة أبوظبي ضمن الجزء الأخير المتبقي بدون تطوير من الوجهة البحرية لإمارة دبي·
ومن المقرر ان يتألف المشروع من عشر مناطق متعددة الاستخدامات على مساحة 170 ميلا مربعا وهي الرأس والكورنيش الخارجي والداخلي وشبه الجزيرة ومدينة العرب، التي تعد قلب المشروع، والميناء والريفييرا والمنتزه وبوليفارد النخلة، والتقاطع· وستكون مدينة العرب هي ابرز المناطق حيث من المقرر ان تكون منطقة تجارية واستثمارية وتشمل ''البرج''· ويقول خبراء ان المشروع يضم مجموعة من الفرص الاستثمارية لتطوير مشاريع سكنية وتجارية وفنادق ومكاتب ووحدات صناعية فضلا عن أماكن عامة مخصصة للأغراض التعليمية والثقافية والصحية والترفيهية·

[ma7koom]

خبراء يدعون الى ضوابط تحد من المتاجرة بأسهم الشركات المساهمة الخاصة قبل التأسيستحذيرات من سوق موازية للأسهم بعيداً عن الرقابة

دبي - “الخليج”:

حذر خبراء في أسواق الأسهم المحلية من ان تصبح الشركات المساهمة الخاصة التي يجري تأسيسها الآن من الناحية العملية شركات مساهمة عامة من خلال الزيادة الكبيرة في أعداد مؤسسي هذه الشركات وبرؤوس أموال ضخمة تتجاوز الاحتياجات المنطقية للشركات الخاصة، الأمر الذي يفتح الباب واسعاً لنشوء سوق المتاجرة بأسهم تأسيس الشركات المساهمة الخاصة قبل إتمام تأسيسها، كوسيلة للالتفاف على قرار وزارة الاقتصاد والتخطيط بعدم الترخيص لأية شركة طرح أسهمها للاكتتاب العام كمساهمة عامة قبل مرور عامين على مزاولة نشاطها في الأسواق المحلية، ما دفع الشركات التي أعلن عن تأسيسها قبل هذا القرار كمساهمة عامة للتحول الى مساهمة خاصة.

ورأى الخبراء أن إبقاء الشركات مساهمة خاصة كما يهدف قرار الوزارة تجنباً لسلبيات التنافس على تأسيس الشركات المساهمة العامة اقتناصاً لفرصة توافر السيولة في السوق، يقتضي وضع ضوابط لحجم رأس المال في الشركات المساهمة الخاصة وأعداد مؤسسيها وتحديد فترة زمنية معينة بعد التأسيس يحظر فيها على المؤسسين بيع أسهمهم أسوة بما هو محدد بالنسبة للشركات المساهمة العامة، بحيث لا تكون هناك سوق للمتاجرة بأسهم الشركات المساهمة الخاصة قبل تأسيسها، تصبح من الناحية العملية سوقاً موازية للأسهم، بعيدة عن أي ضوابط لأنها لا تخضع لإشراف هيئة الأوراق المالية والسلع.

وأوضح الخبراء أن الأسهم التي تعرض على المستثمرين للدخول في تأسيس الشركات المساهمة الخاصة، لم تعد تنتقيهم على أساس رغبتهم في الاستثمار في هذه الشركات لفترات متوسطة وطويلة المدى قدر ما تبحث عنهم كمتاجرين بالأسهم بل وكمسوقين لها، حيث تعرض عليهم بأسعار مخفضة ليقوموا هم ببيعها لمساهمين آخرين وتحقيق أرباح منها من دون أن يكون لهم أي دور حقيقي في تأسيس هذه الشركات.

وأعتبروا انه اذا كان الهدف من الإجراءات التي اتخذت لضبط تأسيس الشركات المساهمة العامة هو التأكد من جدوى هذه الشركات وحماية الأسواق من استنزاف السيولة، فإن هذا الهدف لن يتحقق ما لم يتم ضبط تأسيس الشركات المساهمة الخاصة، تجنباً لأية تأثيرات سلبية لها في حال أصبحت هذه الشركات ميداناً للمتاجرة بأسهمها بعيداً عن الجدوى الاقتصادية الحقيقية لها.

[ma7koom]

"الاقتصاد" توافق على زيادة رأسمال "دبي للاستثمار" 200%

دبي - فؤاد جشي:

أعلن خالد بن كلبان العضو المنتدب وكبير المسؤولين التنفيذيين في “دبي للاستثمار” ان الشركة تسلمت موافقة وزارة الاقتصاد والتخطيط على قرار الجمعية العمومية بزيادة رأس المال بنسبة 200% من 858 مليون درهم الى 2،574 مليار درهم على أساس إصدار أسهم جديدة للاكتتاب من قبل المساهمين بواقع سهمين لكل سهم يملكه المساهم حالياً وبقيمة اسمية درهم واحد للسهم من دون علاوة إصدار. وأوضح أن الشركة ستعلن في غضون أسبوع، موعد إغلاق سجل المساهمين الذي يحدد آخر موعد لملكية الأسهم التي تمكن مالكيها من الاكتتاب في أسهم زيادة رأس المال، كما ستحدد موعد تسديد مبالغ الاكتتاب في الأسهم الجديدةً.

[ma7koom]

شركة المجال تيرمنكس..نوفر الحماية القياسية وأفضل الخدمات لمنشآت الأعمال والمساكن


تعتبر شركة المجال سيرفس ماستر من الشركات الرائدة والمتخصصة في صناعة الخدمات منذ أكثر من 20 عاماً ضمن منظومة متكاملة من الخدمات.

وتتميز الشركة بتقديم الحلول المتكاملة، وبوجود مجموعة من الشركات التابعة لها، والتي من أبرزها شركة المجال تيرمنكس التي تأسست عام 1991م، حيث بادرت الشركة إلى السعي للحصول على خبرة عالمية موثوقة تمكنها من أداء خدماتها على أسس علمية وفنية متميزة، وقد تحقق ذلك بالحصول على ترخيص الخدمة من شركة تيرمنكس ذات الشهرة العالمية، والتي تأسست عام 1927م، وتملك تراخيص خدمية في أكثر من 40 بلداً حول العالم. وفور الحصول على هذا الترخيص، اتخذت الشركة اسم "المجال تيرمنكس" وأصبح لديها خبرات واسعة من خلال المساندة التي تتلقاها من شركة تيرمنكس العالمية في جميع النواحي.
أبرز أهداف الشركة
الإلتزام بتوفير الحماية القياسية، وأفضل الخدمات لمنشآت الأعمال والمساكن الخاصة، واستخدام أفضل وأسلم المواد على الإطلاق، وتقديم خدمات مصممة لتحقيق أفضل النتائج دون تعريض البيئة لمخاطر التلوث. وتمتلك الشركة أفضل وأكبر فريق مساندة من الخبراء الفنيين في صناعة مكافحة الحشرات، بالإضافة إلى حرصها على استخدام أحدث التقنيات. كما تولي الشركة اهتماماً خاصاً بتنظيم نشاطات تدريبية منتظمة، وتركز هذه الجهود على فهم طبيعة المواد الكيماوية، ومتطلبات السلامة، وسلوك الحشرات، وإجراءات المعالجة السليمة للقضاء عليها.
أسلوب عمل وأسلوب حياة
نهتم باحتياجاتكم؛ إن فنيي تيرمنكس مدربون على أفضل الوسائل والمواد المستخدمة في خدمة مكافحة الحشرات، ونحن نأخذ بعين الاعتبار كل ما يهم منزلك أو منشأتك عندما نؤدي الخدمة، فنضع أفضل خطة لتنفيذ الخدمات داخل منشأتكم وخارجها.
نحترم خصوصيتكم؛ تضع تيرمنكس برامج متخصصة للتنفيذ بحيث نلبي احتياجاتكم دون تأثير على أسلوب حياتكم اليومية. ونحترم مواعيدنا المحددة مع العملاء.
نقضي على مشكلة الحشرات؛ نحن نقوم بعمل فحص دقيق ومسح شامل لنحدد المشكلة ومن ثم يقوم الفنيون في تيرمنكس بأداء المعالجة الصحيحة. بعد ذلك يقوم الفنيون بعمل عازل كيميائي حول المنزل من الخارج لمنع الحشرات من الاقتراب أو دخول المنزل. ومن ثم نقوم بالقضاء على الحشرات في أماكن معيشتها وتكاثرها.
نمنع أخطار الحشرات المستقبلية؛ يقوم الفنيون في تيرمنكس بزيارات منتظمة بعد المعالجة الابتدائية بغرض الفحص والمعالجة إذا دعت الحاجة. فربما وجدت بعض الحشرات الأخرى طريقها إلى المنزل بعد المعالجة الابتدائية.
نقدم حلولاً شاملة؛ مهما كان حجم المشكلة التي طرأت على منشأتكم، سواء كانت مشكلة قوارض أو عناكب أو حشرات، فإننا نقدم حلولاً شاملة حسب احتياجات العميل وبأعلى قدر من الاحترافية.
نقدم أفضل ضمان؛ نحن نقدم ضماناً شاملاً يشتمل على أداء خدمة مجانية عند الطلب بعد ظهور أي حشرات خلال ثلاثين يوماً بعد أداء الخدمة الابتدائية.
نقدم أفضل تدريب لمنسوبينا؛ نحن نوظف كل إمكانياتنا وخبراتنا ونقدم أحدث الوسائل والتقنيات المتطورة لحل مشاكل الحشرات. وينفذ التدريب لدينا أشخاص متخصصون من حاملي الشهادات العلمية الرفيعة في علوم الحشرات والكيماويات وحماية البيئة، ونضمن سلامة أداء فنيينا من خلال تقويمنا المستمر لأدائهم الميداني.
نقدم أفضل خدمة؛ نحن نقدم أفضل خدمة للمنازل والمجمعات السكنية، البنوك، المستشفيات، الفنادق، المصانع، المستودعات، المدارس والجامعات، المطاعم، المتاجر والمعارض، الطائرات والسفن.
نقوم بحماية البيئة؛ جميع المواد المستخدمة من قبل المجال تيرمنكس مصرح بها من قبل الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، منظمة الصحة العالمية، وزارة الزراعة، وزارة المياه والكهرباء بالمملكة العربية السعودية، والهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس

[ma7koom]

ميرينوس للسجاد تطلق برنامجاً مشتركاًمع شركة الزاهد

وجاء هذا التنسيق بين الشركتين في فترة تشهد تطوراً سريعاً لكل منهما, حيث تحقق ميرينوس للسجاد نمواً سريعاً في السوق السعودية على وجه الخصوص وفي منطقة الشرق الأوسط عموماً, بينما تكتسب سيارات رينو شعبية متزايدة في السوق السعودية, حيث تمكنت من تحقيق زيادة في المبيعات بلغت 40% خلال العام 2004م الماضي. والجدير بالذكر أن التقديرات الأولية لمبيعات سيارات رينو للعام الحالي 2005م تشير إلى أن الزيادة في المبيعات ستبلغ أكثر من 100%مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي 2004م.
وبهذه المناسبة، قال المهندس سمير الشبيلي؛هناك مائة عام من الخبرة العملية لكل من شركة الزاهد للتراكتورات وشركة ميرينوس للسجاد, وهدفنا أن نوحد جهودنا في سلسلة من البرامج التي ستنطلق مع هذه الحملة, والتي سيتم فيها تقديم خمس سيارات رينو كليو كلاسيك, وستتبعها برامج أخرى تهدف إلى الاستفادة من الرواج المتزايد الذي تحققه سيارات رينو في السوق السعودية.
من جانبه، قال سلطان القيواني؛ إنه بوجود أكثر من ثلاثين معرضاً في كافة أنحاء المملكة العربية السعودية, أصبحت ميرينوس للسجاد رمزاً للجودة العالية والرقي.
وأكد القيواني أن شركة ميرينوس للسجاد أصبحت تحتل مكانة رائدة في عالم صناعة السجاد, حيث بلغت مبيعاتها خلال العام 2004م الماضي أكثر من 350 مليون دولار أمريكي. وتمتلك الشركة وحدات إنتاج في تركيا وأوروبا وآسيا, كما تضم الشركة فريق تصميم متميز يقدم تصاميم عصرية ومنتجات سجاد وأبسطة عالية الجودة. وتوظف الشركة في عمليات إنتاج السجاد أحدث التقنيات, الأمر الذي مكنها من أن تتبوأ هذه المكانة الرائدة في هذا المجال.