للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-12-2014, 10:03 AM   #1
ام صويلح
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 1,597

 

افتراضي مقال نشر من عام 2012 عن البترول الصخري وسمي حلم امريكا السعوديه

يسمونها "أمريكا السعودية". هكذا جعلت طفرة الإنتاج النفطي في الولايات هذه التسمية تتردد على ألسنة الناس، وذهبت بعض التقديرات إلى أن البلاد ستتحول إلى مصدر صاف لخام النفط بنهاية العقد الجاري.

وتحمل هذه التوقعات وعدا بنمو كبير للشركات القادرة على الاستفادة من ذلك. لكن المتحمسين للطفرة النفطية الأمريكية كثير ما يطلقون ادعاءات مبالغ فيها بشأن المستقبل. فهناك مخاطر تلوح في الأفق، بداية من احتجاجات مناصري الحفاظ على البيئة إلى مدى دقة تقديرات هذه الاحتياطيات.

لكن كان هناك احتمال تمت مناقشته على نطاق واسع -حدوث انخفاض مطرد في أسعار النفط- قد لا يمثل تهديدا للصناعة الأمريكية مثلما يُخشى في بعض الأحيان.

آمال انخفاض أسعار النفط للمستهلكين كانت قد أثيرت بسبب الحقيقة المتمثلة في استمرار الأسعار منخفضة لفترة طويلة بعد أن وصلت إلى ذروتها عام 1971، لتهبط إلى مستوى متدن قياسي عام 2008.

وارتفع إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة إلى 6.5 مليون برميل يوميا في أيلول (سبتمبر) بعد أن كان 1.5 مليون برميل يوميا. والتوقعات بأن تتجاوز الولايات المتحدة بحلول عام 2017 المملكة العربية السعودية، لتصبح أكبر منتج للنفط في العالم، إضافة إلى سوائل الغاز الطبيعي مثل الإيثان -مثلما توقعت وكالة الطاقة الدولية- تتطلب أن يستمر النمو المتسارع في الأعوام الأربعة الماضية في الأعوام الأربعة المقبلة أيضا.

وثمة أسباب عدة يمكن أن توقف مثل هذا التقدم. فربما تكون شركات النفط مبالغة في تفاؤلها بشأن المدى الطويل لاحتياطيات النفط الصخري الأمريكي الذي يعتبر مصدر الإنتاج الجديد، أو ربما يكون هناك تراجع سياسي بشأن التكسير الهيدروليكي، وهو إحدى التقنيات التي تسمح بتطوير تلك الاحتياطيات على أسس تجارية جذابة.

وهناك خطر آخر يتحدث عنه المحللون، بمن فيهم وكالة الطاقة الدولية، يتمثل في انخفاض مطرد في الأسعار، بحيث تصبح دون المستوى الذي يجعل إنتاج النفط الصخري الأمريكي مجديا اقتصاديا. ومثل طفرة الغاز الصخري، طفرة النفط الصخري أيضا يقودها منتجون صغار ومتوسطون وليس شركات النفط العالمية العملاقة. فالشركات النفطية العالمية بما فيها إكسون موبيل، وشيفرون، ورويال داتش شل بدأت للتو تحركها نحو حقول النفط الصخري، لكن الشركات الأكثر نشاطا في منطقة باكين للنفط الصخري في داكوتا الشمالية، حيث قلب الطفرة النفطية، تضم مجموعات مثل كونتيننتال ريسورسس، وهيس، ووايتنج بتروليوم. ومن دون مشاركة مجموعات النفط العالمية ذات الموارد المالية الهائلة، التي تعرضت بالفعل إلى ضغوط بسبب ضعف أسعار الغاز والغاز الطبيعي المسال، قد تضطر هذه الشركات إلى خفض استثماراتها في حال تعرضت تدفقاتها المالية إلى ضغط.

وإلى جانب ذلك يبقى منتجو النفط الصخري منكشفين، لأن تكاليفهم مرتفعة جدا. ولأن الصناعة وفقا لشركة ريستاد إنرجي الاستشارية، بحاجة إلى نطاق سعري بين 44 و68 دولارا للبرميل، كي تصل إلى نقطة التعادل، فهي إذن ليست مصدر النفط الأغلى في العالم. وربما يذهب هذا الشرف المشكوك فيه إلى مشاريع تعدين جديدة في الرمال النفطية في كندا، أو المياه العميقة قبالة سواحل البرازيل.

ومع ذلك، تكاليف الإنتاج في أمريكا الشمالية أعلى بكثير من مناطق عدة في الشرق الأوسط. وهذا يعني أن السؤال المهم بالنسبة لمستقبل الولايات المتحدة باعتبارها "السعودية الجديدة" هو ما الذي ستفعله السعودية القديمة. وأوضحت منظمة أوبك بجلاء أنها تراقب الطفرة النفطية الأمريكية بتوجس، وهي محقة في ذلك، لأن هذا يمثل أكبر تهديد لنفوذها منذ أن اكتشفت حقول النفط في ألاسكا وبحر الشمال في سبعينيات القرن الماضي.

وبينما يتزايد إنتاج الولايات المتحدة من النفط، ستكون بلدان "أوبك" مضطرة إما إلى تقييد نمو متوقع في إنتاجها -سواء عن طريق تأجيل الاستثمار في طاقة إنتاجية جديدة أو وقف الطاقة الزائدة غير المستغلة- وإما إلى القبول بسعر أقل بكثير. وتعد المملكة العربية السعودية العضو الوحيد في "أوبك" الذي يملك طاقة احتياطية كبيرة، وكذلك القدرة على الاستثمار في طاقة إنتاجية إضافية، ما يجعل دورها محوريا. فإذا زادت الإنتاج ودفعت أسعار النفط نحو الهبوط فمن الممكن أن تدمر صناعة النفط في الولايات المتحدة.

وفي أيلول (سبتمبر) الماضي أوردت "برنشتاين ريسيرش" أن وصول برميل النفط إلى 60 دولارا من شأنه أن يقلص الإنفاق الرأسمالي لشركات استكشاف وإنتاج النفط في أمريكا الشمالية بنسبة 40 في المائة "ما يؤدي إلى انهيار في أنشطة الحفر والعمل عبر الولايات المتحدة وكندا". وهناك سوابق لمثل هذا السلوك، مثل اجتماع "أوبك" عام 1997 الذي وافقت فيه المملكة العربية السعودية على زيادة كبيرة في الإنتاج في وقت كان فيه الاقتصاد العالمي متباطئا، الأمر الذي جعل سعر النفط يهبط إلى عشرة دولارات.

والفرق الآن هو أن المملكة العربية رفعت الإنفاق العام بحدة. ويقدر معهد التمويل الدولي أن المملكة ستحتاج بحلول عام 2015 إلى أسعار نفط تبلغ 110 دولارات لموازنة ميزانيتها، إلا أن مسؤولين سعوديين شككوا في هذا التقدير، وسيكون سعر 60 دولارا موضع ترحيب في الرياض أكثر منه في ويليستون في داكوتا الشمالية.

وبحدوث اتفاق بين المملكة العربية السعودية و"أمريكا السعودية"، فإن التهديد -أو الوعد بالنسبة للمستهلكين- المتمثل في انخفاض كبير في الأسعار لن يتحقق على الأرجح.
إد كروكس من كنساس سيتي
ام صويلح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014, 11:25 AM   #2
المختار ابوسعود
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
المشاركات: 21

 
افتراضي

دعم اقتصاديات الهند والصين واندنوسيا وروسيا وجنوب افريقيا والبرازيل والمكسيك وتركيا
من شانه ان يحبط نمو الاقتصاد الامريكي الذي ان نما وقوى فسيضرب دول اوبك

اقتصاد الصين بعد نموه في العشر سنوات الاخيره اصبح يسحب انتاج نفط اوبك بشكل كبير
لو تخيلنا نمو دول ذات حجم وكثافه سكانيه عاليه كالهند (مليار ونصف المليار نسمه) واندنوسيا(250مليون نسمه) والبرازيل (300مليون نسمه) المكسيك(250مليون نسمه )
دول اوبك يجب ان تساهم في صنع الاحداث فهي قادره
المختار ابوسعود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014, 12:49 PM   #3
ام صويلح
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 1,597

 
افتراضي

الغريب أن المقال من سنتين وتوقع كم سعر البرميل وفعلا وصل لها

يذكرني أيام ما قيل أن سوق الاسهم ستنهار عام 2006 وللأسف ما اتعضنا
ام صويلح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014, 07:50 PM   #4
بنت ابريدة
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2014
المشاركات: 233

 
افتراضي

الحمدلله على السلامة اختي ام صويلح طولتي الغيبات علينا
بنت ابريدة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014, 11:21 PM   #5
see u
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,188

 
افتراضي

المقال من أي جهة ؟؟
see u غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-12-2014, 08:20 PM   #6
عبدالله هادي
أبو بنان
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 19,216

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة see u مشاهدة المشاركة
المقال من أي جهة ؟؟
إد كروكس / كاتب اقتصادي
عبدالله هادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-12-2014, 08:24 PM   #7
عبدالله هادي
أبو بنان
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 19,216

 
افتراضي * المصدر

صناعة النفط الصخري الأمريكية تواجه اختبار تحمل قاسيا


إد كروكس من واشنطن

عندما امتنعت السعودية وغيرها من دول الخليج الشهر الماضي عن دعوات لخفض الإنتاج من قبل منظمة أوبك، وضعت بذلك مسؤولية تحقيق الاستقرار في تراجع أسعار النفط الخام على صناعة النفط الصخري الأمريكية. وقال سهيل المزروعي، وزير الطاقة في الإمارات، "إن على شركات النفط الصخري الأمريكية والمنتجين الآخرين الذين أوجدوا وفرة النفط احترام احتياجات السوق". وعلى صعيد أقل دبلوماسيا، قال سكوت شيفيلد، الرئيس التنفيذي لشركة بايونير للموارد الطبيعية، وهي واحدة من أبرز الشركات المنتجة للنفط الصخري، "إن أوبك أعلنت الحرب على الصناعة الأمريكية".

بعد مرور أسبوعين على قرار "أوبك" - وعلى خلفية انخفاض بنسبة 40 في المائة في أسعار النفط منذ حزيران (يونيو) – بدأت الأدلة في الظهور على الأثر السلبي للقرار على المنتجين الأمريكيين.



بدلا من الحرب، تستعد صناعة النفط الصخري الأمريكية لاختبار القدرة على التحمل. ومع تصاعد الضغط على منتجي النفط، تواجه الشركات الضعيفة تهديدا بتضاؤل الاستثمار وتعثر الإنتاج والاضطرار لبيع الأصول واحتمال الإفلاس. الشركات الناجحة ستكون تلك التي دخلت مرحلة الانكماش في أقوى أوضاعها وفي الوقت نفسه تعتبر الأكثر فاعلية من حيث تحسين كفاءتها. بإمكان هذه الشركات أن تأمل في أن تعيش أياما أفضل عندما تتعافى أسعار النفط، وهي أيضا من المرجح أن تكون قادرة على التقاط بعض الأصول المقومة بأقل من قيمتها.

يوم الإثنين الماضي كشفت كونوكو فيليبس، أكبر شركة تنقيب وإنتاج في الولايات المتحدة، النقاب عن خطط لخفض الإنفاق الرأسمالي بنسبة 20 في المائة تقريبا العام المقبل، إلى 13.5 مليار دولار – انخفاض أكثر حدة مما كان يتوقعه المحللون - وقالت "إنها ستؤجل برامج الحفر في عدة مناطق للنفط الصخري في أمريكا الشمالية".

يوم الجمعة من الأسبوع الماضي نشرت بيكر هيوز، مجموعة خدمات الطاقة التي من المقرر أن يتم شراؤها من قبل منافستها شركة هاليبرتون، بيانات أظهرت أن عدد منصات التنقيب عن النفط في منطقة تشكيل إيجل فورد الصخري جنوبي تكساس انخفضت بواقع 16 منصة منذ تشرين الأول (أكتوبر) إلى 190 منصة. عدد الحفارات في تشكيل باكين الصخري وما يتصل به من تشكيلات داكوتا الشمالية انخفض في الوقت نفسه بواقع 10 حفارات إلى 188.

أيضا في الأسبوع الماضي نشرت دريلنج إنفو، وهي شركة استشارية، أرقاما تبين أن طلبات الحصول على تصاريح لحفر آبار جديدة انخفضت بنسبة تبلغ نحو 30 في المائة في مناطق باكين وإيجل فورد الشهر الماضي مقارنة بشهر تشرين الأول (أكتوبر). وقد يعكس ذلك مبالغة في الانخفاض المحتمل في النشاط، لأن الشركات سيكون لديها كم متراكم من التصاريح التي يمكن استخدامها، لكن من الواضح أن الصناعة تستجيب إلى الانخفاض الحاد في أسعار النفط.

وقال ألين جيلمر، الرئيس التنفيذي لشركة دريلنج إنفو "لأن الإنتاج من آبار النفط الصخري يتقدم سريعا وينخفض سريعا، فإن العوامل الاقتصادية مكشوفة أكثر أمام الأسعار على المدى القصير". وهذا ينطبق أكثر على الأنواع الأخرى من الإنتاج، حيث يمكن للآبار أن تستغرق سنوات لتبدأ في الإنتاج. ويمكن لنشاط وناتج النفط الصخري أن يصعد ويهبط بسرعة.

وفي حين إن جميع شركات النفط الصخري تعتبر واقعة تحت الضغط، إلا أن ردودها على انخفاض سعر النفط غالبا ما تكون مختلفة. وتختلف الشركات على نطاق واسع من حيث مستويات الديون والتمويل والتحوط ضد انخفاض الأسعار ومزيج المنتجات والموقع وجودة أصولها والكفاءة التشغيلية، وقد انعكست هذه الاختلافات في حركة أسعار الأسهم خلال الأشهر الستة الماضية.

إحدى المسائل المهمة للشركات هي إنتاج الغاز. فمنذ عام 2010 حتى هذا الصيف، كان كثير من شركات النفط الصخري الأمريكي يتحول بعيدا عن الغاز الطبيعي نحو إنتاج النفط الأكثر ربحا. لكن الآن صناعة الغاز تكتسب رواجا مرة أخرى. فقد انخفضت بمعدلات أقل من النفط، ومن المرجح أن تنتعش إذا كان هناك فصل شتاء بارد في الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك، كثيرا ما كانت أسهم الشركات التي تركز على الغاز، مثل كابوت للنفط والغاز، أقل تأثرا من قريناتها اللاتي يركزن كثيرا على النفط.

عامل حاسم آخر هو الديون. فقد تم بناء طفرة النفط الصخري عن طريق الاقتراض وكانت الشركات في العادة تنفق على الحفر واستكمال الآبار أكثر مما تولد من تدفقات نقدية. وخلال العقد الماضي تم إصدار ما قيمته نحو 163 مليار دولار من السندات ذات العائد المرتفع من قبل الشركات الأمريكية المنتجة للنفط والغاز. لكن بعضها اعتمد بشكل أكبر على الديون من غيرها.

وإذا كان متوسط سعر الخام الأمريكي في حدود 70 دولارا للبرميل في العام المقبل، فسيكون لدى كل من EOG وأناداركو نفطيوم ديون تعادل تقريبا أرباح العام قبل حسم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء – وهو مستوى مريح للغاية، وفقا لمحللين في بنك تيودور بيكرينج هولت الاستثماري. والشركات الكبيرة الأخرى، بما في ذلك ماراثون أويل وأباتشي وديفون للطاقة وتشيسابيكي للطاقة، لديها أيضا أعباء ديون يبدو أنها يمكن التحكم فيها.

على الطرف الآخر من الطيف، فإن شركات مثل لاريدو للنفط، وساند ريدج للطاقة، ورينج للموارد، ربما تكون عليها بحسب "تيودور بيكرينج"، ديون تبلغ نحو أربعة أضعاف الأرباح قبل الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الديون، في حين سيكون المضاعِف حتى أعلى من ذلك بالنسبة لشركات مثل ألترا للنفط، وإكسيكو للموارد، وجوودريتش للنفط، وهالكون للموارد.

وفيما وراء المقاييس المالية، تعتبر جودة أصول الشركة مهمة أيضا. وكانت بعض الشركات التي تركز على حقل باكين الصخري، بما في ذلك كونتيننتال للموارد ووايتنج للنفط، قد فقدت الحظوة لدى المستثمرين، لكن الأدلة الأولى حول نشاط الحفر وتصاريح الحفر تبين أنه لا توجد طريقة واحدة للإنتاج – كما هو معروف حول التكوينات الجيولوجية المختلفة – تضررت أكثر من أي طريقة أخرى.

ووفقا لكودي رايس، من شركة وود ماكينزي، وهي شركة استشارات أخرى، فإن الأمر الذي له علاقة أكثر من المنطقة الواسعة التي تعمل فيها شركة معينة يمكن أن تكون نوعية مناطق الإيجار المحددة داخل المنطقة. ففي منطقة مثل إيجل فورد، يمكن للشركات التي هي في المنطقة المركزية حيث الصخور الأكثر إنتاجا، أن تواصل ازدهارها "لكن إذا كان أداؤك أدنى من أداء أقرانك، ولم تكن في المنطقة المركزية للإنتاج، فإن الأمر لن يكون جيدا بالنسبة لك".

المتغير الحاسم الآخر هو الأداء التشغيلي. رايد موريسون، رئيس قسم استشارات الطاقة الأمريكية في شركة المحاسبة برايس ووترهاوس كوبرز، يقول "حتى في هذا الصيف لم يكن هناك تركيز يذكر على الكفاءة في صناعة النفط الصخري". وعندما حاول تقديم المشورة بشأن وفورات في التكاليف، "رد الفعل الذي كنا نحصل عليه كان: نحن نتفق معكم في ذلك، لكن هذا ليس مهما الآن". وأضاف "كان هناك كثير من الثقة أن الحد الأدنى الجديد لسعر النفط في حدود 90 دولارا للبرميل". أما الآن فقد تغير هذا الرأي تماما وشهد الاهتمام بالأفكار حول الوفورات في التكاليف ارتفاعا حادا.



* وهذه مقالة اخرى نشرتها الإقتصادية في عددها الصادر اليوم
عبدالله هادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2014, 12:18 PM   #8
ام صويلح
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 1,597

 
افتراضي

اللهم إني أسألك يا مالك الملك يا عزيز يا جبار يا واحد يا أحد أن تفرج لنا والمسلمين وأن ارزقنا من حيث لانحتسب

يارب تكفينا شر كل ذي شر

وصل اللهم وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين
ام صويلح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:47 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.