الأخبار الإقتصادية ليوم الإثنين 13/12/1427هـ الموافق 04/12/2006م

[جذاب]

"قيقا ترانس" للشحن تنقل 8.6 ألف طن من معدات المشروع
بدء أعمال الإنشاء في مشروع شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات
- "الاقتصادية" من الدمام - 14/11/1427هـ
بدأت أعمال الإنشاء في مشروع شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات "بترورابغ" حيث وصلت أخيرا شحنات المعدات من جميع أنحاء العالم إلى الميناء البحري والمركز الصناعي المتنامي.
وبهذا الخصوص وصلت سفينة الشحن الضخمة "قيقا ترانس" أخيرا، ذات طاقة التحميل القصوى التي تبلغ 10.4 ألف طن، محملة بـ 8.6 ألف طن من الأوعية والبراميل والمبدلات الحرارية لمشروع معامل الأولفينات التي يقوم على تنفيذها المقاول "جيه. جي. سي. كوربوريشن".
ويمثل وصول هذه السفينة أول عملية تسليم بحري يستقبلها الرصيف الجديد في الميناء، واستغرقت عملية سحب سفينة الشحن وإيصالها للرصيف ساعة واحدة فقط، وأكملت جميع أعمال التفتيش الجمركي بسلاسة ويسر.
وكانت السفينة التي يبلغ طولها 130 متراً قد قطعت رحلة بحرية من ميناء ماسان في كوريا إلى ميناء الوصول على سواحل البحر الأحمر في 29 يوماً تقريباً، كما قامت ست سفن أخرى بتفريغ حمولاتها من معدات الإنشاء في ميناء رابغ.
ويشمل مشروع الأولفينات بناء مرفق عالي المستوى، هو الأول من نوعه في العالم من حيث الحجم، لتكسير الأولفينات بالوسيط الكيماوي المحفز، وبناء مرفق آخر لتكسير الإيثان، وتبلغ طاقة الإنتاج التصميمية الدنيا لوحدة تكسير الأولفينات بالوسيط الكيماوي المحفز 92 ألف برميل يومياً من زيت الغاز الفراغي المعالج بالهيدروجين وطاقة إنتاج للبروبيلين تبلغ 900 ألف طن سنوياً. أما وحدة تكسير الإيثان فتبلغ طاقتها التصميمية 1.5 مليون طن سنوياً من الإيثيلين من النوع المستخدم في إنتاج المبلمرات، حيث يتكون اللقيم لهذه الوحدة من إيثان خط الأنابيب بشكل أساسي. يذكر أن هذه المرافق هي جزء من مجمع عملاق يجري تطويره من قبل "بترورابغ" في مصفاة رابغ ومن المقرر تشغيله قبل الربع الأخير من عام 2008.

[جذاب]

"الفنادق" تنقل سجل حاملي الشهادات إلى "تداول"
- "الاقتصادية" من الرياض - 14/11/1427هـ
أعلنت الشركة السعودية للفنادق والمناطق السياحية لمساهميها من حملة الشهادات أنه استناداً إلى قرار هيئة السوق المالية فإنها سلّمت سجل مساهميها حملة الشهادات إلى مركز الإيداع لدى تداول للقيام بخدمات مساهمي الشركة. ويمكن للمساهمين (حملة الشهادات) مراجعة مركز الإيداع لدى "تداول" ابتداء من اليوم، حيث سيقتصر دور قسم شؤون المساهمين في الشركة السعودية للفنادق والمناطق السياحية على عمليات توزيع الأرباح والمواضيع المتعلقة بها.

[جذاب]

خبراء: سوق الأسهم قناة لتعظيم الثروة تتسم بدرجة عالية من المخاطرة
- صالح الحمادي من عسير - 14/11/1427هـ
اختتمت ورشتا العمل للتوعية الاستثمارية الحادية والعشرون والثانية والعشرون اللتان نظمتهما هيئة السوق المالية في الغرفة التجارية الصناعية في أبها، أعمالهما أمس الأول بعد محاضرات وحلقات نقاش استمرت لمدة يومين.
واشتملت الورشتان وهما ضمن سلسلة الورش التوعوية التي تقيمها هيئة السوق المالية بالتعاون مع مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية وبرعاية عشرة بنوك محلية في 14 مدينة ومحافظة سعودية، على ثلاثة محاور، المحور الأول حول نظام السوق المالية ولائحة سلوكيات السوق حيث أعطى الدكتور عدلي على حماد المحامي نبذة تعريفية عن هيئة السوق المالية وأهدافها واستعرض أهم اللوائح والأنظمة التي أصدرتها الهيئة.
أما المحور الثاني وهو بعنوان استراتيجيات الاستثمار في سوق الأسهم فقد تناوله الدكتور يحيى بن ناصر سرحان في جامعة الملك خالد، مشيراً إلى أن سوق الأسهم تعتبر من أفضل قنوات الاستثمار لتعظيم الثروة إلا أنها تتسم بدرجة عالية من المخاطرة، وقال إن سوق الأسهم السعودية ذات كفاءة نسبية معقولة لتوافر المعلومات وتعدد مصادرها التي يمكن من خلالها اتخاذ القرار المناسب رغم أنها سوق ناشئة ووصف ما يحدث من تقلبات بأنه جزء من طبيعة السوق.
فيما تناول موضوع المحور الثالث قراءة القوائم المالية وميزانيات الشركات، وكان عنوان محاضرة الدكتور محمد بن عبد الله آل عباس رئيس قسم المحاسبة في جامعة الملك خالد.
وأدار جلسات المحاضرات وحلقات النقاش عبد العزيز إبراهيم التويجري مسؤول توعية المستثمرين في هيئة السوق المالية، حيث تميزت فعاليات وورش العمل بحضور جيد من منسوبي القطاع الخاص والمهتمين وتفاعلهم مع المحاضرين من خلال المداخلات وطرح الأسئلة والاستفسارات التي تركزت حول تداعيات سوق الأسهم السعودية والدور المنتظر من هيئة السوق المالية لإعادة الأمور إلى نصابها، كما كان للمرأة في منطقة عسير حضور جيد ومشاركة في هذه الورشة بطرح الأسئلة والاستفسارات من خلال الدائرة التلفزيونية المغلقة

[جذاب]

التوصية بتوفيق معايير "بازل 2" مع الشريعة الإسلامية
- عبد الله البصيلي وعامر المرشد من الرياض - 14/11/1427هـ
أوصى منتدى الاستثمار الذي اختتم أعماله أمس في الرياض بإسراع البنوك المحلية في تطبيق معايير "بازل 2" التي تتعلق بمخاطر الائتمان والسوق والمخاطر التشغيلية, على أن يتم توفيق هذه المعايير مع الشريعة الإسلامية, خاصة مع تنامي الطلب محليا وعالميا على التمويلات المجازة شرعا.
ودعا المشاركون إلى اعتماد عدد من التوصيات التي تهدف إلى تذليل العوائق التي تقف في وجه المصارف، وتحسين الخدمات من خلال تطبيق أفضل المعايير.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:


خطفت شاشات الأسهم الموجودة في المعرض الذي أقيم على هامش منتدى "تحديات الاستثمار والمصارف السعودية" الذي اختتم في الرياض أمس، أنظار المشاركين والحضور، حيث تجمع عدد منهم منذ الصباح الباكر مع افتتاح سوق الأسهم السعودية الذي اعتراه اللون الأحمر منذ بدء التداولات، وأخذوا يتابعون الهبوط على الهواء مباشرة وسط تعليقات مختلفة أغلبها فكاهية.
ولم يقتصر الحضور على السعوديين فقط بل وصل إلى حد توقف بعض من المشاركين الأجانب في أعمال المنتدى أمام تلك الشاشات بعد أن لفت انتباههم توقف الكثير من السعوديين لمتابعة الأسهم خلال الاستراحة بين الجلسات.
وكان للون الأحمر الذي غطى جميع قطاعات السوق، وانخفاض المؤشر إلى ما دون الـ 8 آلاف نقطة دور في جذب الحضور والمشاركين لتلك الشاشات، وابتعادهم لحظات عن أجواء المنتدى الذي ناقش مواضيع ساخنة تفاعل معها الحضور.
وقال أحد الأجانب بعد أن توقف قليلاً بجانب أحد الاقتصاديين السعوديين وقال: هل هذا انهيار جديد في الأسهم السعودية. أجاب: من المحتمل ولكن لم يعد جديدا!
وبالرغم من أن هناك عددا كبيرا من الشركات والبنوك المشاركة في فعاليات المعرض التي أخذت حيزاً كبيراً من أركانه إلا أن شاشات مؤشر الأسهم أبت إلا أن تكون في الصدارة على الرغم من المساحة الضيقة التي أخذتها مقارنة بالشركات الأخرى، وهو ما دعا عددا من مسؤولي الأجنحة للتخلي عن أجنحتهم بعض الوقت وتسمروا أمام الأسهم.
أسباب النزول وتحليلات الأسهم والتوقعات كانت أبرز الأحاديث التي دارت في استراحة الأمس، بالرغم من صدور توصيات المنتدى التي لم تشد انتباه الحضور كما بدا.
على صعيد المنتدى، أوصى المشاركون باعتماد عدد من التوصيات التي تهدف إلى تذليل العوائق التي تقف في وجه المصارف، وتحسين الخدمات من خلال تطبيق أفضل المعايير.
وشدد المشاركون في أعمال المنتدى على ضرورة تطبيق البنوك نظام بازل 2 بأسرع وقت ممكن، على أن لا يكون ذلك على حساب جودة التطبيق، وذلك باعتبار أن البنوك السعودية من البنوك الرائدة في المنطقة، إضافة إلى تطبيق نظام متكامل لإدارة المخاطر المصرفية.
وتتضمن إدارة المخاطر المصرفية بحسب التوصيات السياسات والإجراءات والأساليب المستخدمة في التطبيق وفصل إدارة المخاطر في البنك عن باقي الإدارة بحيث تكون إدارة مستقلة، على أن يشمل هذا النظام جميع المخاطر التي يتعرض لها البنك ويأتي في مقدمتها مخاطر الائتمان، السوق، التشغيل، والسيولة.
كما اشتملت التوصيات على إعداد سياسات لإدارة مخاطر كل نوع من أنواع المخاطر المصرفية بصورة مستقلة مثل سياسة إدارة مخاطر الائتمان وسياسة إدارة مخاطر السوق والتشغيل، والبدء بتطبيق الأساليب المبسطة أولاً، وفي حالة مخاطر الائتمان يتم تطبيق الأسلوب المعياري أو النمطي، وفي حالة مخاطر التشغيل يتم تطبيق أسلوب المؤشر الأساسي.
وأوصى المشاركون البنوك التي لديها أنظمة متقدمة للغاية تطبيق الأساليب المتقدمة مثل أسلوب التصنيف الداخلي بالنسبة للائتمان وأسلوب النماذج الداخلية بالنسبة لمخاطر السوق والأسلوب المتقدم في مخاطر التشغيل.
فيما تضمنت التوصيات أهمية تحقيق البنوك مستوى مناسبا من رأس المال الاقتصادي الذي يشمل تغطية المخاطر المتضمنة في اتفاق بازل 2 إضافة إلى المخاطر الأخرى مثل مخاطر التداول، واختيار أساليب وبرامج التكنولوجيا التي تتناسب مع طبيعة وحجم نشاط البنك.
واشتملت التوصيات أيضا على أن تعمل مكاتب المراجعة (التدقيق) الخارجية بمعرفة متطلبات "بازل 2" وربطها بمعايير المحاسبة الدولية في التطبيق على البنوك حتى تتم المراجعة بدرجة أكبر من الكفاءة، إضافة إلى تطبيق معايير "بازل 2" بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية، وفق ما نصت عليه المعايير الصادرة عن مجلس الخدمات المالية الإسلامية.
وكان حمد السياري محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي قال في كلمة له أمس الأول "الجهاز المصرفي في المملكة أدى دوراً حيوياً في تعزيز الاقتصاد الوطني وأنه على أثره تطور الجهاز المصرفي باستخدام أحدث التقنيات والمنتجات المصرفية المتنوعة في ظل نظام رقابي يحرص على الوفاء بالمتطلبات والتشريعات المحلية والالتزام بالمعايير الدولية على حد سواء ومنها معيار "بازل" الجديد لكفاية رأس المال حيث تعمل البنوك العاملة في المملكة بجدية على تطبيق هذا المعيار بما يجعل الجهاز المصرفي في المملكة بين الأنظمة المتطورة ليس على المستوى الإقليمي فحسب بل على المستوى العالمي".
واعتبر السياري معايير "بازل 2" إحدى أهم المبادرات الإشرافية لهذا العقد وأنه سيكون لها الأثر البالغ في تغيير سلوك إدارة المخاطر لدى جميع المصارف بصرف النظر عن حجمها وموقعها. وأشار إلى أن هذه المعايير تهدف إلى تحقيق عدد من الأهداف منها التأكد من كفاية رأس المال لدى القطاع المصرفي لمواجهة أي مخاطر محتملة، إضافة إلى تقييم أنظمة إدارة مخاطر المصارف لتتأكد الجهات الرقابية من ملاءمتها ومدى مواكبتها مع درجة المخاطر التي قد تواجه المصارف وذلك وفقاً لأفضل الممارسات المصرفية في مجال الرقابة المصرفية الفاعلة.

[كنزي]

الأسهم السعودية: السوق تخسر مكاسب عامين وتنزلق إلى مستوى عام 2004

المؤشر يتراجع 6% دفعة واحدة والانخفاض يطال معظم القطاعات


الرياض: «الشرق الأوسط»
واصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تراجعه أمس، بخسارة جميع مكاسبه في عامي 2005 و2006 لينزلق إلى مستويات لم يصلها منذ عام 2004 ليغلق أمس على هبوط 6.04 في المائة حيث أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي عند 7665.73 نقطة من خلال تداول 133.3 مليون سهم بقيمة 5.2 مليار ريال متأثرا بهبوط جميع القطاعات وفي مقدمتها قطاعي الزراعة والكهرباء اللذان أغلقا على النسبة الدنيا، وسط انخفاض جميع أسهم الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية البالغ عددها 84 شركة دون استثناء. وجاء الهبوط العنيف أمس وسط ذهول من المتابعين والمحللين ليس لأن السوق تراجع بل على مدى فداحة وحدة خسارة المؤشر العام لهذا المستوى من الهبوط القاسي (6 في المائة) إذ كانت لم تتوقع أشد المتشائمين بمثل هذا الانخفاض في جلسة تداولات واحدة. وتأتي الأسعار التي وصلت لها معظم الشركات المدرجة في السوق أمس، لتعكس استمرارية الخسائر المتحققة في سوق الأسهم التي بلغت تراجع عامين متتالين من الصعود المتواصل الذي دفعه ايجابية المؤشرات الاقتصادية للبلاد التي ما زالت تتقدم للأفضل، هذه المؤشرات التي لا تستجيب لها سوق الأسهم السعودية منذ انهيار فبراير (شباط) الماضي. في هذه الأثناء، اعتبر شبيب الشبيب محلل فني لمؤشرات الأسهم السعودية، أن هذا الهبوط هو عبارة عن عد تنازلي لإعلان القاع السعري لمؤشر السوق حيث يرى أن نهاية الموجه الرابعة عند 7480 نقطة هي نهاية التصحيح. وأوضح الشبيب لـ«الشرق الأوسط» أن هناك دلائل تدل على وصولنا إلى نهاية الهبوط نقرأها في نفسيات المتداولين حيث أن الإشاعات السلبية والتشاؤم المفرط الذي يرى في السوق هو إشارة دائما ترشد إلى القيعان بعكس التفاؤل الذي يدل على القمم.
وأضاف الشبيب في قراءته للمؤشرات العامة، بأن السوق حاليا يعد في مرحلته الأخيرة من التصحيح بدلالة القرب من الارتداد عن منطقة قاع متكون قديما قبل عامين وهو بداية الموجة الصاعدة لسوق الأسهم التي دفعته للوصول إلى 21 ألف نقطة. من ناحيته، أشار لـ«الشرق الأوسط» عبد الرحمن العواد محلل فني لتعاملات السوق، إلى أنه بمجرد كسر مؤشر السوق لنقطة الدعم عند 8300 تمثل لكبار المضاربين خروج 75 في المائة من السيولة لأنه إشارة لتوجه مسار السوق لمستويات أدنى. ويتوقع العواد أن يرتطم السوق حاليا بمناطق دعم قوية الأولى عند مستوى 7400 نقطة والدعم الثاني عند مستوى 7200 نقطة، لافتا إلى أن الذي يؤثر في توجهات السوق هو الإشاعات التي يستقيها أغلب المتداولين والتي تتحكم بإتخاذ قراراتهم الاستثمارية المستقاة من المنتديات المنتشرة مؤخرا، والجوال، وعدم الاعتماد على التحليل العلمي الأساسي والفني. وزاد العواد بقوله «عندما يتساءل المساهم الذي يتجرع المرارة حاليا نتاج ما صنعت يداه، لا بد أن يفكر في مصدر الإشاعة التي كان يستقي منها المعلومات، وفي مصلحة من تصب». من جهة أخرى، أفاد جار الله الجار الله المحلل الفني المستقل، أن المؤشرات الفنية تعكس مدى خطورة تجاوز منطقة 8000 نقطة التي ربما تصل بمؤشر السوق إلى مستويات وخانات نقطية جديدة أشد عمقا مما تم رؤيته بالأمس، موضحا أن جميع المؤشرات الاقتصادية تشير إلى توفر البيئة المناسبة والقوية التي ترفع من تعزيز ثقة المتداولين في سوق الأسهم، وهي المعيار الأساسي التي لا بد أن ينطلق من عندها المتداول (الثقة في قوة الاقتصاد المحلي)، التي توضحه المؤشرات العامة وتقارير المؤسسات المالية في البلاد.

[bosaleh]

إنتخاب أعضاء مجلس إدارة الشركة الكيميائية السعودية للفترة من 1/1/2007م إلى 31/12/2009م روابط متعلقة
السعر المفصل
ملف الشركة
2006-12-04 08:06:22

عقدت الجمعية العامة العادية الثامنة ( الإجتماع الثاني ) للشركة الكيميائية السعودية في مساء يوم الأحد 12/11/1427هـ الموافق 3/12/2006م ، وقد تم في هذه الجمعية أنتخاب أعضاء مجلس الإدارة الجديد للفترة من 1/1/2007م وحتى 31/12/2009م ، وهم : 1- سمو الأمير / خالد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود. 2- سمو الأمير / سعود بن خالد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود. 3- سمو الأمير / أحمد بن خالد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود. 4- الدكتور / أحمد بن صالح صعب التويجري. 5- الأستاذ / سمير بن محمود فياض عبدالهادي. 6- المهندس / فهد بن صالح منصور الجربوع. 7- الأستاذ / محمد بن صالح الحمادي. والله الموفق ، ،،،،،،

[bosaleh]

تعلن الشركة السعودية للصادرات الصناعية ( صادرات ) عن تأجيل انعقاد الجمعية العمومية الغير العادية ، لعدم اكتمال النصاب القانوني لانعقادها . روابط متعلقة
السعر المفصل
ملف الشركة
2006-12-04 08:24:36

تعلن الشركة السعودية للصادرات الصناعية ( صادرات ) عن تأجيل موعد انعقاد الجمعية العمومية الغير العادية ( الرابعة )، والمقرر عقدها يوم الأحد 03/12/2006 مـ ، نظرا لعدم اكتمال النصاب القانوني لانعقادها، هذا وسوف يتم الإعلان عن موعد انعقاد الجلسة الثانية في وقت لاحق بعد التنسيق مع وزارة التجارة

[bosaleh]

النقل البحري تحصل على موافقة مبدئية من صندوق الاستثمارات العامة لتمويل جزء من تكلفة بناء عدد من الناقلات والسفن وفقا لخطة الشركة الإستراتيجية التوسعية
*
*
04/12/2006 - 08:34
*
*
*
*
*
تعلن الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري عن موافقة صندوق الاستثمارات العامة المبدئية على تمويل مانسبته 30% وبحد أقصى (1.500) مليون ريال من التكلفة الإجمالية لبناء عدد من الناقلات والسفن البالغة ( 5.160 ) مليون ريال وذلك بالإشتراك مع البنوك التجارية. وتأتي موافقة الصندوق دعما لتمويل جزء من برنامج الشركة الإستثماري، والذي يأتي في إطار الخطة الخمسية للشركة، للتوسع في نشاط عمليات النقل ، لتحقيق أهداف إستراتيجيتها في التنويع والانتشار وزيادة حجم الأسطول ليواكب الانتعاش الذي يعيشه الإقتصاد العالمي.الجدير بالذكر بأن التمويل الذي سوف تحصل علية الشركة من الصندوق والبنوك التجارية سوف يغطي مانسبته (60%) من تكلفة البناء، بينما سوف يتم تغطية النسبة المتبقية ومقدارها (40%) من التكلفة عن طريق زيادة رأس مالها، والتي وافقت عليها الجمعية العامة غير العادية في اجتماعها المنعقد بتاريخ 25/11/2006م.
*

[جذاب]

كنزي
bosaleh

ياسلام عليكم

يامدور الهين ترى الكايد احلى

[الحربي يوسف]

تعلن الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري عن موافقة صندوق الاستثمارات العامة المبدئية على تمويل مانسبته 30% وبحد أقصى (1.500) مليون ريال من التكلفة الإجمالية لبناء عدد من الناقلات والسفن البالغة ( 5.160 ) مليون ريال وذلك بالإشتراك مع البنوك التجارية.

أتمنى هالأخبار تعيد للسوق سُـعاااره المحموم