متابعة تـtdwl ــداول الخير ليوم السبت 27 /3/ 1431هـ الموافق 13 / 3 / 2010م

[madmao]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

٪دعد٪
alkaan
لمسة شـفاء

ولكل من تواجد هنا .. سعدنا بالتواجد والمتابعة للمتابعة

[hb466]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمسة شفاء

اللهم لك الحمد ولك الشكر ان بنتي عاشت يوم الاربعاء
في مدرسة الخمسون في جده في شمال النزهة
لقد شب حريق في المدرسة وهم في الفصل في الدور الثالث
وكان يدق جرس الانذار والابله تقول ما عليكم للبنات
تجريبي ولم تكلف خاطره وتفتح الباب وتشوف ايش في
بعد ما انتهت من الدرس فتحت الباب فاذا دخان يتجة لفصل
اخذت الابله تجري والبنات يصيحواويصرخوا
لقد اغماء على بنتي في ذلك الوقت الله يسعد صاحبتها ما قصروا

الحمد لله على سلامة بنتك أختي لمسه شفاء
الله لا يريكم مكروه

[الاسرار العجيبه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمسة شفاء

اللهم لك الحمد ولك الشكر ان بنتي عاشت يوم الاربعاء
في مدرسة الخمسون في جده في شمال النزهة
لقد شب حريق في المدرسة وهم في الفصل في الدور الثالث
وكان يدق جرس الانذار والابله تقول ما عليكم للبنات
تجريبي ولم تكلف خاطره وتفتح الباب وتشوف ايش في
بعد ما انتهت من الدرس فتحت الباب فاذا دخان يتجة لفصل
اخذت الابله تجري والبنات يصيحواويصرخوا
لقد اغماء على بنتي في ذلك الوقت الله يسعد صاحبتها ما قصروا

الحمد لله على سلامه البنت والله يكفينا شر الكوارث صارت تحدث بكثره في بلادنا

[عزوز3000]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موفقين والسبت اخضر انشاءالله

[alkaan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madmao

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

٪دعد٪
alkaan
لمسة شـفاء

ولكل من تواجد هنا .. سعدنا بالتواجد والمتابعة للمتابعة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الغالي madmao ويسعد كل ايامك ويبارك فيك

[alkaan]

الجمعة 26 ربيع الأول 1431 هـ. الموافق 12 مارس 2010 م.


تقرير «جلوبل»
«إشارة» الاستثمار الأجنبي تصعد بسيولة الأسهم السعودية 14.4%



قفزت السيولة في سوق الأسهم السعودية خلال الأسبوع الماضي بنحو 14.4 في المائة عن مستوياتها في الأسبوع ما قبل الماضي، فيما واصل مؤشر سوق الأسهم ''تاسي'' ارتفاعاته، منهيا الأسبوع الرابع على التوالي والسابع له خلال عام 2010 في المنطقة الخضراء، بعد أن أغلق في آخر جلسات الأسبوع على 6565.95 نقطة مقابل افتتاحه على مستوى 6478.58 نقطة، وهي أعلى مستوياته منذ تشرين الأول (أكتوبر).

ووفق تقريرين اقتصاديين صادرين عن ''مباشر'' وجلوبل'' - تنشرهما ''الاقتصادية'' - اليوم فإن الأنباء التي ترددت حول دراسة جديدة لفتح السوق السعودية بصورة أكبر أمام الاستثمار الأجنبي (بصورة مباشرة)، أثرا إيجابيا في نفسية المتعاملين، نظرا لتوقع تدفق الأموال الأجنبية من مختلف البلدان للاستثمار في السوق وما يعكسه ذلك من توافر للسيولة.

وبحسب التقريرين وبنهاية الجولات الخمس سجلت أحجام التداولات 571.95 مليون سهم بلغت قيمتها 13.98 مليار ريال موزعة على 365 ألف صفقة، مقابل أحجام تداولات الأسبوع الماضي التي بلغت 544.68 مليون سهم، بلغت قيمتها 12.22 مليار ريال.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

واصلت السوق السعودية اتجاهها التصاعدي على الرغم من الخسائر التي مني بها في وسط الأسبوع على مدى جلستين متتاليتين. إلا أن الأرباح الجيدة التي حققها خلال الجلسة الختامية للأسبوع، عملت على تقليص تلك الخسائر واختتام تداولات الأسبوع على ارتفاع. حيث أغلق مؤشر تداول عند مستوى 6,565.95 نقطة، مسجلا نموا بلغت نسبته 1.35 في المائة، فيما يعد أعلى مستوى يبلغه مؤشر السوق منذ خمسة أشهر تقريبا وتحديدا في 24 تشرين الأول (أكتوبر) 2009 حينما أغلق المؤشر حينئذ عند أعلى مستويات عام 2009 مغلقا عند 6,568.47 نقطة.

وحيث انعكست أنباء دراسة السعودية لخطوات جديدة لفتح السوق السعودية بصورة أكبر أمام الاستثمار الأجنبي إيجابيا على نفسية المتعاملين، نظرا لتوقع تدفق الأموال الأجنبية من مختلف البلدان للاستثمار في السوق وما يعكسه ذلك من توافر للسيولة.

أما بالنسبة لأداء قطاعات السوق، فقد كان أداؤها إيجابيا بصفة عامة، مع ارتفاع تسعة مؤشرات قطاعية وتراجع ستة فقط. هذا وقد شكل قطاعا الصناعات البتروكيماوية والمصارف والخدمات المالية عنصري دعم رئيسيين للأداء العام للسوق، بارتفاع مؤشريهما بنسبة 2.35 في المائة و1.57 في المائة على التوالي.

حيث سجل سهم شركة سابك نموا جيدا هذا الأسبوع، مرتفعا بنسبة 3.33 في المائة، ومغلقا عند سعر 93 ريالا، والذي يعد أعلى مستوى سعري لسهم سابك منذ أواخر عام 2008.

http://www.sptsite.com/uploads/ab8ff993b6.jpg




إضافة إلى سهم سابك، سجلت باقي أسهم القطاع نموا جيدا، باستثناء سهم شركة نماء الذي كان المتراجع الوحيد ضمن القطاع، بفقده ما نسبته 0.49 في المائة من قيمته. ويعزى نمو أسهم القطاع إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية التي تخطت خلال الأسبوع حاجز 82 دولارا للبرميل. كما توقعت منظمة أوبك ارتفاع الطلب العالمي على النفط بسرعة أكبر من المتوقع خلال عام 2010 مما يزيد الحاجة إلى إمدادات المنظمة.

وذكر التقرير الشهري لـ «أوبك» أن الطلب العالمي سيزيد 880 ألف برميل يوميا في 2010 بينما كانت التوقعات السابقة لنمو قدره 810 آلاف برميل يوميا. ومن المتوقع على نطاق واسع أن تبقي أوبك على مستويات إنتاجها المستهدفة دون تغيير في اجتماعها الوزاري في 17 آذار (مارس) الحالي في فيينا نظرا لأن أسعار النفط تتجاوز 80 دولارا للبرميل وهو سقف نطاق 70 إلى 80 دولارا للبرميل الذي يفضله أغلبية أعضاء أوبك.

أما فيما يتعلق بقطاع البنوك، فقد تمكن من تعويض خسائر الأسبوع الماضي، وأنهى تداولات الأسبوع الحالي على ارتفاع، بعد أن أكدت مؤسسة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيفها طويل الأجل لعدة بنوك سعودية من ضمنها الراجحي، الهولندي، والجزيرة، مما يعكس متانة الوضع المالي لتلك البنوك.

وكان سهما البنك السعودي البريطاني ومجموعة سامبا المالية هما الأكثر ارتفاعا ضمن القطاع، بنمو بلغت نسبته 4 في المائة و2.59 في المائة على التوالي. وعلى صعيد القطاعات المتراجعة، فقد كان في صدارتها مؤشر قطاع الاستثمار المتعدد الذي فقد نسبة 2.34 في المائة من قيمته، متأثرا بتراجع سعر سهم شركة المملكة القابضة الذي سجل تراجعا بنسبة 7.48 في المائة، وأغلق عند سعر 9.90 ريال، متراجعا تحت قيمته الاسمية البالغ قيمتها 10 ريالات للمرة الأولى منذ عملية تخفيض رأسمال الشركة في منتصف شهر شباط (فبراير) الماضي لإطفاء خسائرها عن السنة المالية 2009.

أما فيما يتعلق بأنشطة التداول في السوق السعودية لهذا الأسبوع، فقد شهدت نموا هامشيا. حيث ارتفعت كمية الأسهم المتداولة لتصل إلى 571.96 مليون سهم، بارتفاع بلغت نسبته 5.01 في المائة. كما ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 14.35 في المائة، حيث بلغت قيمتها 13.98 مليار ريال. أما فيما يتعلق بالقيمة السوقية للسوق السعودية، فقد بلغت 1,296.50 مليار ريال عند نهاية الأسبوع. وفيما يتعلق بمعدل انتشار السوق، فقد مال نحو الأسهم المرتفعة، مع ارتفاع أسعار 83 سهما وتسجيل 45 سهما تراجعا في أسعارها.


http://www.sptsite.com/uploads/e40a1fe147.jpg



الأخبار

•أعلنت شركة دار الأركان للتطوير العقاري عن سداد مبلغ 2.25 مليار ريال ما يعادل (600 مليون دولار)، قيمة صكوك إسلامية تستحق الدفع بتاريخ 4 آذار (مارس) 2010، حيث تم تأكيد استلام كامل المبلغ مساء الخميس في الرابع من آذار (مارس) 2010 من قبل البنك المفوض بالتوزيع (دويتشه بنك)، على أن يتم الإيداع بحسابات حاملي الصكوك يوم الاثنين في الثامن من آذار (مارس) 2010.

•وافقت هيئة السوق المالية على طلب شركة التصنيع الوطنية ‏زيادة رأس مالها من 4.6 مليار ريال إلى 5.1 مليار ريال وذلك بمنح سهم واحد مجاني مقابل كل عشرة أسهم يملكها المساهمون المقيدون بسجل المساهمين بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، على أن يتم تسديد قيمة الزيادة في رأس المال عن طريق تحويل مبلغ 460.7 مليون ريال من بند علاوة إصدار.

وتقتصر المنحة على ملاك الأسهم المقيدين في نهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي سيتم تحديد وقتها في وقت لاحق من قبل مجلس إدارة الشركة، على أن لا يتجاوز تاريخ انعقادها ستة أشهر من تاريخ هذه الموافقة.

•دشنت مكتبة جرير فرعها الجديد في مدينة الرياض في المركز التجاري «بانوراما مول» وفرعها الثامن والعشرين من إجمالي معارضها داخل السعـودية وخارجها والذي يأتي في إطار خطط التوسـع لمكتبة جرير.
ـ أعلنت شركة إيس العربية للتأمين التعاوني عن حصولها على موافقة مؤسسة النقد العربي السعودي المؤقتة على بيع وتسويق 14 من منتجاتها التأمينية وذلك لمدة ستة أشهر من تاريخ 7 آذار (مارس) 2010. وبذلك يكون عدد المنتجات التي تمت الموافقة عليها 34 منتجا.

[alkaan]

الجمعة 26 ربيع الأول 1431 هـ. الموافق 12 مارس 2010 م.


التقرير الأسبوعي لأسواق الخليج
الأسهم الإماراتية تحصد أكبر مكاسب أسبوعية .. وسوق دبي تسترد نصف خسائرها




سجلت أسواق الأسهم الإماراتية بنهاية تعاملات الأمس أكبر مكاسب أسبوعية خلال العام الجاري، ونجحت سوق دبي في أن تقلص خسائرها منذ مطلع العام التي اقتربت من 12 في المائة بنهاية الشهر الماضي إلى النصف بعدما حصدت خلال الأسبوع الجاري أكبر مكاسب لها في أسبوع واحد بنسبة 6.2 في المائة.

ووفقا للتقرير الأسبوعي لهيئة الأوراق المالية والسلع فإن الأسهم الإماراتية حصدت مكاسب أسبوعية بقيمة 17 مليار درهم من ارتفاع المؤشر العام لسوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء سوقي دبي وأبو ظبي معا بنسبة 4.4 في المائة خلال الأسبوع كما قفزت أحجام التداولات التي سجلت على مدار 70 يوما أدنى تعاملاتها إلى مستويات قياسية خلال الأسبوع بلغت قيمتها أربعة مليارات درهم مقارنة بـ 1.3 مليار درهم الأسبوع الماضي.

وواصلت سوق دبي ارتفاعاتها القوية بدعم من أجواء التفاؤل التي تسود السوق حاليا بشأن إمكانية توصل شركة دبي العالمية لتسوية مع بنوكها الدائنة, وارتفع مؤشر سوق دبي أمس بنسبة 1.5 في المائة وكان على مسافة 3 نقاط فقط من كسر حاجز الـ 1700 نقطة، كما ارتفع مؤشر سوق أبو ظبي بأقل من ربع في المائة وعلى مدار الأسبوع ارتفعت السوق بنحو 4 في المائة وعلى عكس دبي الأكثر انخفاضا بين أسواق الخليج منذ مطلع العام لا تزال السوق الظبيانية مرتفعة منذ مطلع العام بأكثر من 3 في المائة.

وتباين أداء بقية أسواق الخليج في تعاملات الأمس حيث واصلت بورصة الكويت ارتفاعها بنحو 0.28 في المائة وعلى مدار الأسبوع ارتفعت بنحو 0.30 في المائة، ومالت سوق البحرين نحو الارتفاع 0.03 في المائة غير أنها على مدار الأسبوع انخفضت بنسبة 0.20 في المائة، وبنفس النسبة ولكن نحو الهبوط تراجع مؤشر البورصة القطرية غير أنه على مدار الأسبوع سجل ثالث أكبر ارتفاع بين أسواق الخليج بنسبة 1.3 في المائة بعد سوقي دبي وأبو ظبي، كما مالت سوق مسقط نحو الانخفاض أيضا 0.08 في المائة وعلى مدار الأسبوع استقرت دون تغير يذكر.

وقال محللون: إن سوق دبي الأكثر ربحية خلال الأسبوع استفادت من أجواء التفاؤل التي تسود بين المتعاملين بشأن قدرة دبي العالمية على التوصل إلى تسوية مرضية مع دائنيها وهى الأجواء التي شجعت المضاربين على العودة بقوة لاقتناص الفرص حيث تركزت تعاملاتهم على سهم إعمار الذي شهد ارتفاعا قياسيا خلال الأسبوع بأكثر من نصف درهم تشكل نحو 16.7 في المائة

ولم تأت ارتفاعات سوق أبو ظبي بنفس القوة، وجاء الدعم من أسهم العقارات والخدمات والاتصالات، وعادت التداولات الى ارتفاعها بقيمة 228 مليون درهم من تداول 83 مليون سهم، وسجل سهما الدار وصروح العقاريين ارتفاعات جيدة بواقع 2.1 في المائة للأول إلى 2.36 درهم و1 في المائة للثاني إلى 3.94 درهم.

وحافظت بورصة الكويت على ارتفاعاتها لتكون السوق الخليجية الأكثر ربحية منذ مطلع العام، وتلقى مؤشرها دعما من أسهم البنوك والاستثمار والخدمات مع بقاء التداولات على نشاطها بقيمة تقترب من 90 مليون دينار من تداول 528 مليون سهم. ودعمت ارتفاعات أسهم الاستثمار تماسك السوق البحرينية التي مالت نحو الارتفاع الطفيف حيث ظلت اسهم البنوك تضغط على المؤشر، وقفزت أحجام وقيم التداولات إلى 600 ألف دينار من تداول 2.8 مليون سهم منها 1.6 مليون لسهم البنك الأهلي المتحد الذي استقر عند 0.590 دولار. وضغطت بعض من أسهم البنوك على مؤشر بورصة الدوحة التي مالت نحو الهبوط الطفيف مع تراجع التداولات مقارنة باليومين الماضيين إلى 228 مليون ريال من تداول خمسة ملايين سهم منها 1.6 مليون لثلاثة أسهم هي التجاري والدولي والعقارية وارتفع الأول بنحو 2.3 في المائة إلى 71.10 ريال في حين سجل الثاني أكبر انخفاض في السوق قريبا من الحد الأقصى 10 في المائة إلى 44 ريال كما انخفض الثالث بنسبة 1.2 في المائة إلى 30.90 ريال. وأيضا كانت أسهم البنوك ومعها أسهم الاستثمار ضاغطة على مؤشر سوق مسقط التي عادت إلى تداولاتها الضعيفة بقيمة ثلاثة ملايين ريال من تداول 7.3 مليون سهم منها تداولات بقيمة تقترب من مليون ريال لثلاثة أسهم هي منتجات الألمنيوم والنهضة للخدمات وعمانتل وارتفع الأول 0.17 في المائة إلى 0.586 ريال والثاني 0.50 في المائة إلى 0.766 ريال وتراجع الثالث 0.15 في المائة إلى 1.339 ريال.

[alkaan]

الجمعة 26 ربيع الأول 1431 هـ. الموافق 12 مارس 2010 م.


«الاتصالات السعودية» تقود المملكة إلى المرتبة الأولى في خدمات «البرودباند» الحقيقي

الاقتصادية 12/03/2010
أكد المهندس سعد القحطاني نائب رئيس شركة الاتصالات السعودية لخدمات القطاع السكني أن المملكة تعتبر من أكبر عشر دول في العالم التي تشهد نمواً كبيراً في خدمات النطاق العريض (البرودباند) الحقيقي عبر تقنية DSLْX بنسبة نمو عالية جداً تصل إلى 48 في المائة جعلت المملكة في المرتبة الأولى على مستوى دول المنطقة بأكثر من مليون ونصف مليون عميل في خدمة آفاق DSL، التي توفر الإنترنت الحقيقي لأكثر من 5,6 مليون مستخدم في المملكة، مما يؤكد الدور المميز للشركة في نشر خدمات البرودباند في المجتمع السعودي عبر تقنية XDSL  وعبر كوابل الألياف الزجاجية في المنازل FTTH التي تتميّز بالأمان والاستمرارية وتوفير سرعات عالية وحقيقية ومتعددة وذات اعتمادية تتميز عن غيرها من مختلف التقنيات.

وأوضح المهندس سعد أثناء مشاركته في القمة الدولية للنطاق العريضBroad Band Global Summit التي عقدت في مدينة دبي الثلاثاء الماضي، أن «الاتصالات السعودية» استطاعت إنشاء أكبر بنية تحتية على مستوى المنطقة بأفضل وأحدث الشبكات والكبائن الإلكترونية المتطورة لتقديم أفضل خدمات الإنترنت لعملائها بجودة وسرعة عاليتين، ومواجهة الطلب المتزايد على على خدمة XDSL التي تشهد طلباً كبيراً ونمواً ملحوظاً في عدد المشتركين متقدمةً دول منطقة الشرق الأوسط التي تصل نسبة النمو فيها إلى 34 في المائة فيما تمثل نسبة النمو العالمي نسبة 18 في المائة فقط، مؤكداً أن «الاتصالات السعودية» تقود نمو عدد المشتركين في خدمات «البرودباند» في المنطقة للوصول إلى أكثر من 25 مليون عميل في المنطقة بحلول عام 2014.

وتطرق القحطاني في ورقته للجهود البارزة التي تبذلها الشركة لتوفير أعلى سرعات الإنترنت في المجتمع السعودي باعتبارها الشركة الوحيدة التي تنفرد بتقديم خدمات «البرودباند» الحقيقي في المملكة عبر الشبكات الأرضية التي توفر تقنيات DSL ، XDSL، VDSL، وكذلك عبر كوابل الألياف الزجاجية في المنازل FTTH التي تعتبر طفرة هائلة تحدثها الشركة في مجال خدمات الإنترنت في المملكة لأهمية هذه التقنية في توفير سرعات عالية جداً تصل إلى 100 ميجا لمواكبة متطلبات العملاء وإضفاء قيمة مميزة على حياتهم بالاستفادة من جميع خدمات الإنترنت والمساهمة في توفير الخدمات المتعددة التطبيقات multi-play وكذلك خدمات المحتوى وخدمات التلفزيون الرقميIPTV لمشاهدة المحتوى المرئي (قنوات فضائية تلفزيونية، أفلام فيديو، برامج رياضية وتفاعلية والألعاب الإلكترونية ذات حجم الكبير في التحميل التي يستفيد من استخدامها الأطفال والشباب وغيرهم) على شاشة جهاز التلفزيون أو شاشات الكمبيوتر المختلفة بالجودة والوضوح نفسيهما.

وأضاف القحطاني أن الشركة وضعت خططاً استراتيجية طموحة لاختراق السوق وتبني التقنيات الحديثة والمتطورة كافة من أجل تقديم خدمات جديدة ومبتكرة يستفيد منها عملاؤها بصورة ملموسة ومباشرة ، بإطلاق خدمات متكاملة وباقات فريدة تقدم لأول مرة على مستوى المملكة ودول المنطقة الخدمات الصوتية وخدمات النطاق العريض في باقة واحدة بفاتورة واحدة وأسعار تنافسية تعد الأقل على الإطلاق مثل باقات التوفير المنزلية (برودباند جود ، برودباند جود بلس)، فضلاً عن اهتمام الشركة بتوفير خدمات إضافية متميزة مجاناً لعملائها ، وإنشاء عديد من المراكز المتخصصة لتقديم خدمات الدعم الفني 906 وأكبر مركز متخصص في المنطقة  لخدمات البرودباند، إضافة إلى توفير الدعم الفني الميداني في موقع العميل وفي المنازل وخدمات ما بعد البيع مجـاناً للعملاء بأكثر من ألفي فني ميداني على مدى 24 ساعة.

يذكر أن القمة الدولية لـ «البرودباند» في دبي بحثت على مدى يومين بمشاركة عدد من كبرى الشركات المتخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات مستقبل الاتصالات وتقنية المعلومات في ظل الاستخدام المكثف لخدمات «البرودباند» في عمليات تناقل المعلومات، وأحدث التقنيات المستخدمة لتوفير السرعات العالية للإنترنت.

[alkaan]

الجمعة 26 ربيع الأول 1431 هـ. الموافق 12 مارس 2010 م.


الواردات السعودية ستتابع نموها السريع في العام الحالي وضعف عرض النقود يبطئ من نمو الاقتصاد المحلي

جريدة الرياض 12/03/2010
شهدت أسعار النفط انخفاضاً ملحوظاً في فبراير بعد تحسنها في يناير. وتبقى القوة الدافعة ايجابية وإن كانت مستقرة كما أن الاتجاه الأخير ايجابي أيضاً. ويعزى هذا الانخفاض إلى تزايد الغموض حول الأسواق المالية العالمية أكثر من كونه عائدا لأساسيات سوق النفط حيث تفكر الولايات المتحدة وعدد من الدول المتقدمة في فرض قوانين وغرامات جديدة على البنوك الكبرى. وبالنظر إلى عدم الثقة بالنسبة لانتعاش الاقتصاد العالمي وفي ظل دفء فصل الشتاء على غير المعتاد، فقد خفضنا توقعاتنا بالنسبة لسوق النفط من «ايجابية» إلى «محايدة». وقد أظهرت أسعار الفائدة زيادة بسيطة منذ يوليو. كما أن سعر الفائدة على الودائع ما بين البنوك السعودية خلال ٣ أشهر قد شهد ارتفاعاً إلى ٠.٧٧٪ في يناير ٢٠١٠ من أكبر انخفاض له في سبتمبر ٢٠٠٩ عند ٠.٦٥٪ ونتوقع استمرار أسعار الفائدة قريبة من المستويات الحالية، وذلك بالتزامن مع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة على أقل تقدير حتى الربع الثالث من عام ٢٠١٠. وستكون الزيادة في المستقبل مرتبطة بنمو الاقتصاد العالمي والطلب على القروض في المملكة. ونبقي على توقعاتنا الايجابية لهذا المؤشر حيث سيبقى منخفضاً مما يشجع الطلب على الاقتراض في المملكة.

فيما يتعلق بالقاعدة النقدية - وهي الأموال المتوفرة للقطاع المصرفي لتحويلها إلى قروض - فقد شهدت انخفاضاً في ديسمبر بعد أن شهدت تحسناً لشهرين. ولا يعود السبب في هذه الزيادة فقط لاحتفاظ البنوك بهذه الأموال كودائع احتياطية مع ساما بدلاً من إقراضها. فالسبب يعود لعامل العرض والطلب حيث يقل الطلب على القروض بالاضافة لعدم رغبة البنوك بالإقراض.

كما يواصل مؤشر عرض النقود انخفاضه. منذ ابريل ٢٠٠٩، حين بلغ النمو السنوي ذروته عند ١٨.٣٪ فقد شهد انخفاضاً في سبعة أشهر من أصل ثمانية. كما كان المتوسط المتحرك خلال ١٢ شهراً سلبياً منذ ديسمبر ٢٠٠٨ والاتجاه سلبي (قيم المؤشر الحقيقي أقل من مؤشر القوة الدافعة منذ يوليو ٢٠٠٨) ولكون عرض النقود مقياسا حقيقيا لقياس الطلب في الاقتصاد المحلي، فإن ضعفه من شأنه أن يبطئ النمو الاقتصادي.

بالنسبة لخطابات الاعتماد الجديدة والتي تعد مؤشراً قيادياً لنشاط الاستيراد السعودي فهو مؤشر متقلب معرض لأنماط موسمية قوية. فعادة ما يشهد نشاط الاقتصاد توقفاً في موسم الصيف، ولكنه غالباً ما يسبقه زيادة كبيرة. حيث يبدو كأن المستورد قد قام بطلب ما يحتاجه في الصيف خلال شهر يونيو، ومن ثم يقضي اجازة الصيف لثلاثة أشهر، ومن ثم يعود بطلبيات ضخمة لتعويض قلة الطلب خلال فصل الصيف. في هذا العام، ساهم موسم الحج في نوفمر من الزيادة المسجلة بعد فصل الصيف في تمويل الواردات. وهذا قد يوضح السبب في زيادة الهامش بشكل كبير بالنسبة لخطابات الاعتماد الجديد في نوفمبر قبل ان تعود إلى مستواها السابق في ديسمبر. كما أن المستوردين يميلون لزيادة نشاطهم في الأشهر الأولى من العام وذلك بوجود الموازنات الجديدة وطلبيات جديدة. ولذلك نتوقع ارتفاع المؤشر خلال الأشهر القادمة. ومع ذلك، فإن التقلب الشهري سيتواصل كما سيواصل الدولار المنخفض أثره السيئ على المدى المتوسط. وقد قمنا برفع توقعاتنا إلى محايدة من سلبية حيث يبدو أن الدولار قد غير اتجاهه، كما أن الاقتصاد العالمي في وضع انتعاش ومن المتوقع ان تتابع الواردات السعودية نموها السريع في عام ٢٠١٠.

أما بالنسبة للمؤشر المتزامن الآخر هو اجمالي عمليات الصراف الآلي ونقاط البيع فقد شهد انخفاضاً مرة أخرى في ديسمبر، ملغياً بذلك الزيادة البسيطة الحاصلة في نوفمبر. ويعد هذا المؤشر شديد التقلب، وبالتالي يكون من الصعب تحديد الأسباب وراء هذه التغيرات. وقد تكون التغيرات الموسمية سبباً محتملاً ولكن ذلك لا يفسر الانخفاض الكبير الحاصل في ديسمبر، حيث كان الاتجاه الأخير أقل من القوة الدافعة. ومع ذلك، بما أن المتوسط المتحرك لمؤشر القوة الدافعة خلال ١٢ شهراً لم يعكس اتجاهه بعد، فإن توقعاتنا لكل من الإنفاق الاستهلاكي وقطاع التجزئة «محايدة» حالياً.

ولايزال إقراض البنوك للقطاع الخاص يشكل مصدر قلق حقيقيا بالنسبة للاقتصاد السعودي. وبالرغم من وفرة السيولة وسياسة ساما بضخ سيولة اضافية في النظام إلا أن إقراض البنوك للقطاع الخاص يواصل تراجعه بلا توقف تقريباً منذ يونيو ٢٠٠٨. وقد انخفض إقراض البنوك للقطاع الخاص في ديسمبر بمقدار ٠.٣٪ مقارنة بنفس الفترة العام الماضي. وتعد هذه المرة الأولى للقروض في المنطقة السلبية منذ فترة. ويبدو واضحاً الآن بأن الضعف في أسواق الائتمان المحلية يعود إلى عوامل هيكلية تتعلق بمدى سلامة المؤسسات المحلية. فإن أي أخبار سيئة في المنطقة تثير القلق، مما يقود البنوك بتجنب المجازفة أكثر. لذا فإن توقعاتنا لهذا المؤشر أكثر سلبية حيث نرى بوادر تحسن بسيطة من السياسات المالية وأسعار الفائدة فقط.

وقد هزت المخاوف الجديدة المتعلقة بسلامة دول أوروبا الاقتصادية الضعيفة أسواق المال العالمية وشككت في استمرار انتعاش الاقتصاد العالمي. فقد تعرضت أسواق الأسهم العالمية الى انخفاض حاد منذ منتصف يناير، وقد شهدت عوائد السندات ارتفاعاً كبيراً في عدد من الدول، كما أن عودة الدولار الأمريكي إلى مستوى بر الأمان زادت من قوته.

وقد بدأت الأزمة أولاً مع الكشف عن الضعف الشديد في سلامة الاقتصاد اليوناني أكثر مما توقع في السابق، مع التصريحات المبدئية من الاتحاد الأوروبي بأن اليونان سيتحتم عليها بالخروج من الأزمة وحل مشاكلها دون مساعدة من أحد. وللأسف فقد امتدت الأزمة للبرتغال واسبانيا وأثرت بشدة على أسواق الأسهم العالمية، مما دعا الاتحاد الأوروبي إلى التخفيف من موقفه. لننظر إلى الوضع كاملاً بالأرقام.

أولاً: تجاوزت كافة الاقتصادات العالمية الرئيسية مرحلة الكساد بحلول الربع الثالث أو الرابع من عام ٢٠٠٩ في الوقت الذي زادت فيه الصين والهند من وتيرة النمو لديهم.

وفيما يتعلق بالانتاج الصناعي - الذي كان أول المتضررين من الأزمة في الاقتصادات الكبيرة - فقد أظهر انتعاشاً واضحاً في كل من الولايات المتحدة واليابان وألمانيا، رغم أن النمو لا يزال في المنطقة السلبية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وقد حقق الانتاج الصناعي الصيني عودة استثنائية بعد الكساد بتحقيقه نموا أكثر من الضعف مقارنة بنفس الفترة العام الماضي وذلك بمقدار (+٢٢٣) و(+٢٥٥) في كل من ديسمبر ونوفمبر على التوالي. وكان انخفاض الانتاج الصناعي في الصين في ذروة الكساد قد بلغ ٦٩٪ في نوفمبر ٢٠٠٨.

أما بالنسبة لمعدلات التضخم فقد شهدت ارتفاعاً في معظم الدول إلا انها لا تزال في مستويات لا تثير المخاوف. وقد أظهرت مؤشرات وجهة النظر الاقتصادية زيادة ثابتة في كل من أوروبا واليابان، رغم ذلك فقد أظهرت بعد التذبذب في الولايات المتحدة. وقد شهدت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة عودة قوية، في الوقت الذي تواصل فيه التحسن في كل من آسيا وأوروبا، رغم أن الأخيرة لا تزال تظهر بعض التقلب.

ويبقى نمو التوظيف الهاجس الأكبر في كل من الولايات المتحدة وأوروبا. وقد انخفض معدل خسارة الوظائف بشكل تدريجي في عام ٢٠٠٩، في الوقت الذي شهد شهر نوفمبر زيادة بسيطة، قبل أن يعود مجدداً للخسارة في ديسمبر. وكذلك تواصل أوروبا خسارة الوظائف.

[alkaan]

الجمعة 26 ربيع الأول 1431 هـ. الموافق 12 مارس 2010 م.


الاتصالات السعودية ثاني أكبر مشغل للهاتف الثابت في الوطن العربي

جريدة الرياض 12/03/2010
احتلت شركة الاتصالات السعودية المرتبة الثانية بعد الشركة المصرية للاتصالات كأكبر مشغلي خطوط الهاتف الثابت في الوطن العربي من حيث عدد المشتركين. وجاء في تقرير أصدرته مجموعة المرشدين العرب أن عشرين مشغلا في خمس عشرة دولة عربية قدموا خدمة الهاتف الثابت لحوالي 27.8 مليون مشترك نزولا من 29.2 مليون مشترك في نهاية عام 2008 ، بنسبة انخفاض قدرها 4.6 ٪.

مشير التقرير الى أن الشركة المصرية للاتصالات وشركة الاتصالات السعودية تصدرتا المركزين الأول والثاني من حيث عدد المشتركين في عام 2008 كما حافظتا على هذه المراكز بنهاية سبتمبر 2009. حيث بلغ عدد مشتركي خدمة الهاتف الثابت للشركة المصرية للاتصالات 9.631 ملايين مشترك وبلغ عدد مشتركي خدمة الاتصالات الثابتة لدى شركة الاتصالات السعودية 4.169 ملايين مشترك.

أما السورية للاتصالات فقد احتلت المرتبة الثالثة من حيث عدد مشتركي خدمة الهاتف الثابت. وعلى صعيد معدلات الانتشار، فقد سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة أعلى معدل انتشار للهاتف الثابت بحلول شهر سبتمبر 2009 وتليها لبنان.

وشمل التقرير تسع عشرة دولة: الجزائر، البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، المغرب، موريتانيا، عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، سوريا، السودان، تونس، الإمارات العربية المتحدة واليمن. وأفادت السيدة فاتن بدر - محللة أولى في مجموعة المرشدين العرب- أن أسواق الهاتف الثابت في العديد من الدول العربية قد تحررت مع إطلاق الخدمات اللاسلكية الثابتة. فقد تم منح رخص للهاتف الثابت في كل من البحرين وليبيا وعمان وتونس في الفترة ما بين تشرين الثاني/أكتوبر 2008 ديسمبر 2009.

كما أفادت دانية نصير- محللة أولى في مجموعة المرشدين العرب أنه خلال الشهور التسعة الأولى من عام 2009 انخفض عدد مشتركي الهاتف الثابت لعشرين مشغل في خمس عشرة دولة عربية، بمقدار 1.338 مليون مشترك ليبلغ العدد الإجمالي لمشتركي الهاتف ثابت 27.824 مليون بنهاية سبتمبر 2009، وبنسبة انخفاض قدرها 4.6 ٪