للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 31-10-2002, 03:59 AM   #1
حنون
الخيال العلمي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 1,826

 

افتراضي أن ضرب العراق سيؤدي إلى حرب شاملة على الإنترنت

نشرت «القرية الإلكترونية» في الأيام الماضية موضوعا انفردت فيه كعادتها.
الموضوع كان يحذر من أن ضرب العراق سيؤدي إلى حرب شاملة على الإنترنت وهو تحذير شديد اللهجة من الخبراء المختصين في هذا المجال. وذكر في نفس الموضوع أن العرب والمسلمين وبعض المعارضين لسياسة الولايات المتحدة سيتحدون في صف واحد لمهاجمة أمريكا على الإنترنت.
التقرير الذي تم التوصل إليه في ختام ندوة «القرصنة الرقمية والإرهاب الإلكتروني بعد أحداث 11 سبتمبر» لم يأت من فراغ أو من عقول خاوية فهناك مسوغات كثيرة أوصلت الكثير من المختصين لهذه القناعات وإن كان يقف على رأس القائمة الحرب الإلكترونية التي ما زالت قائمة بين العرب والمسلمين من ناحية واسرائيل من ناحية أخرى.
الغريب في الأمر أن يخرج هاكر سابق مثل كيفن ميتنك ليحذر من هذا الهجوم أمام الملأ وهو أي ميتنك كان وما يزال حتى وقت قريب الحلم أو الأب الروحي للهاكرز في كثير من الأماكن حول العالم. والجميل في كلام ميتنك أنه اعترف أن العرب والمسلمين أصبحوا على درجة عالية من الكفاءة والتطور تسمح لهم بمثل هذا الهجوم الكبير. أنا شخصيا أعلم أن ميتنك كان أحد العباقرة الذين مروا على هذا «العلم المحرم» لدى الكثير من الدول وإن كان قبض عليه بسبب تهم القرصنة. إلا أن هذا لا يفقده العبقرية في هذا المجال. فالوشاية أهم دليل كان في رحلة القبض على ميتنك في كثير من المرات. ميتنك ذلك العقل المبدع يحذر من الهجوم ويستدل على أحداث الانتفاضة الإلكترونية بقدرة الهاكرز العرب والمسلمين في هذا المجال مؤكدا أننا نملك برامج لايعلمون عنها شيئا. كما نعلم جميعا أن الولايات المتحدة ستقوم بضرب الشعب العراقي بصواريخ وأسلحة قد نكون نعلم عن القليل منها ولكن الكثير لا نعلم عنه شيئا.
التحذير من هذه الحرب الإلكترونية برمته حقيقي ويجب الأخذ به ولكن الذي لم يذكر في تلك الندوات واللقاءات أن هناك تحذيراً أشد من هذا وهو رد الهاكرز الأمريكيين ومن معهم على هذه الهجمات وحتى إن لم يكن أولئك الهاكرز راضين عن السياسة الأمريكية الدولية إلا أن هذا بلدهم ووطنهم ولهم الحق في الدفاع عنه كما حدث أيام الأزمة الصينية الأمريكية بخصوص طائرة التجسس. لذا يجب الحذر من هذه الهجمات وأخذها على محمل الجدية وخصوصا أن مواقعنا وشبكاتنا لا تحتمل زوارها وتسقط أمام الضغط الخفيف وأكبر دليل على ذلك أيام النتائج النهائية للثانوية العامة فكم موقع لدينا نشر تلك النتائج ؟ لكن كم موقع لدينا احتمل الضغط ولم يسقط؟ أعلم أنني متشائم ولكني في كل مرة أحذر وبعدها بفترة يقع المحظور وهذا ليس ذكاء مني ولكنه غباء من يقرأ ولا يلقي بالاً لما يقرأ ويتجاهله كأنه ليس ذي علاقة بالموضوع ولكني كما هي العادة أقول: وإن غدا لناظره لقريب.
مزارع الفيروسات وجماعات الهاكرز بدأت في التجمع والاتحاد من جديد بعد أن تفرقت منذ فترة قريبة. فالهاكرز من باكستان حتى المغرب بدأوا يتبادلون الرسائل فيما بينهم لقرب الموعد ومع انطلاق أول صافرة إنذار في العراق معلنة بداية الحرب سيسقط الموقع الأول معلنا الانطلاقة الثانية للحرب الإلكترونية العربية الإسلامية على النت. وستمتلئ الخوادم البريدية وصناديقها بالفيروسات وملفات التجسس.
Shortcut
غبي من يعتقد أن هذه الحرب ستكون من طرف واحد فالعالم السفلي متشابك وهو متحالف مع بعضه البعض وستنقلب هذه الحرب لعالمية قريبا.
لا تخف فبريدك لن يكون هدفا للاختراق ولكن موقعك سيكون خاصة إذا كان امتداده لدولة عربية وإسلامية.
الصينيون ما زالوا خارج اللعبة مع البرازيليين ولكن لن يقفوا متفرجين وسينالون نصيبا من الكعكعة.. فمع من؟
الحكومة الأمريكية تحاول بكل جهدها إقرار قانون يخول لها معاملة الهاكرز كإرهابيين فهل لهذا علاقة بما يحدث الآن
حنون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-10-2002, 04:00 AM   #2
حنون
الخيال العلمي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 1,826

 
افتراضي نحن دار السلام نحن ابناء الجزيره

حرارة الصيف التي قرأت أنها ستبدأ في الانخفاض هذه الأيام إن شاء الله ألهبت الكثيرين من راود الإنترنت لإحياء حملة ظن البعض أنها خبأت وانطفأت في الفترة الماضية ولكن هيهات ذلك والجميع يرى بشكل يومي على شاشات التلفزة مجازر بني صهيون في الأطفال قبل البالغين وأسلوب القمع البربري الذي يستخدمه ذلك الشاروني المأسوني مع اخوتنا وأحبتنا في فلسطين. نعم كدنا أن نعتاد هذا العمل الانتقامي من الإسرائيليين ونستغرب إن مر يوم من دون أن نسمع أو نشاهد مذبحة جديدة. شبه الاعتياد هذا أشعر البعض بأن الملحمة البطولية التي أثبتها وبرهنها العرب والمسلمون على الإنترنت قد انتهت وولت بلا رجعة ولكن الحقيقة هي عكس ذلك بكل تأكيد قد تكون الهالة الإعلامية التي رافقت حملة مهاجمة المواقع والشبكات الإسرائيليةعلى الإنترنت قد هدأت وخفت أخبارها إلا أن هذه الحملة مازالت قائمة ومن نتائجها اختراق أكثر من 50 موقعا تنتهي بامتداد il وهو الامتداد الخاص بالمواقع اليهودية التابعة لإسرائيل وأكثر من 40 موقعاً بإمتدادات مختلفة مابين .com وnet وorg وغيرها هذا بالنسبة للعام الحالي 2002م أما إذا كنا نريد الحديث عن هذه الحرب الإلكترونية منذ بدايتها فالحصيلة أكثر من 400 موقع يهودي وجميعها مسجلة بمواقع رصد الاختراقات وبعد هذا كله يخرج إلينا أحدهم ليقول لنا دعونا من هذه الحرب الخاسرة فنحن لسنا بضد للهاكرز اليهود وحلفائهم.. ألا يعلم هذا العاقل والفاهم والمثقف أي الجانبين هو المنتصر؟
أم أن إحساس الهزيمة لا يزال مسيطرا عليه ولا يستطيع بسببه التفرقة بين معنى الفوز ومعنى الخسارة؟المواقع العربية المتخصصة في هذا المجال كثيرة رغم الحصار الذي يفرضه عليها المستضيف الأجنبي العميل لإسرائيل فتلك الشركات المتخصصة بالاستضافة المجانية والمدفوعة تقوم بإغلاق المواقع الواحد تلو الآخر خاصة إذا ما كانت تحث على ما يعرف بالجهاد الإلكتروني E Jihad أما البرامج المتخصصة بقذف المواقع الاسرائيلية خارج نطاق الخدمة فهي كثيرة ومتعددة وقد يلزمنا حلقة خاصة لنتحدث عنها بالرغم من أنني تحدثت كثيرا عنها في السابق ولكن هذا الحديث حلو الطعم ولذيذ الفائدة وكما برز العرب في تصميم المواقع بلمساتهم الجمالية ورسومهم العالية وفلاشاتهم الخلابة فقد برزوا أيضا في اختراق المواقع اليهودية والمستهودة بعيدا عن أولئك الأطفال الذين يستهدفون المواقع والمنتديات العربية بالاختراق ظنا منهم أن لعبهم ليس مكشوفا ومعروفا للآخرين.
ألا يعلم هولاء الأطفال أن اتفاقهم مع بعضهم البعض لاختراق مواقعهم للشهرة معروف ومفضوح للجميع؟ أين هي قدرتهم إذن عندما يصبح الحديث عن المواقع الإسرائيلية أيحسبون أننا لا نعلم بما يدور بينهم وفي ماسنجراتهم؟ لكن الحقيقة دائما في النهاية تبدو واضحة للعيان كوضوح الشمس. الحقيقة التي أعرفها جيدا هي أنني فقدت القدرة على إنهاء هذا الموضوع فما يدور في بالي أكبر وأكثر بكثير مما كتبت وقلت ولكن لا يسعني إلا أن أوجه الشكر لكل شبابنا الذين يعملون بصمت ويطبعون أسماءهم المستعارة على صفحات المواقع ويكتبون بالخط العريض في تلك المواقع «تحيا فلسطين».
Shortcut ما زالت شركات الإنترنت تهتم بعدد المشتركين قبل جودة الخدمة ألا يعتبرون بسقوط الكثيرين ممن سبقوهم؟
أصبحت عندنا مواقع الشات أكثر من المواقع النافعة والسبب كما هو معروف ملازمة المستخدمين لها وشعبيتها الجارفة.
«القرية الإلكترونية» صفحتكم ومشاركاتكم واستفساراتكم محل تقدير فريق عملها دائما وأبدا ..رسالة إلى كل صديق وقارئ ومتابع.
حنون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:08 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.