أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
06-04-2014, 11:36 PM | #1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
ج 8 : السنة أن يسلم عليه؛
فتاوى اللجنة الدائمة
س 8: إذا دخل الإنسان المسجد وصلى تحية المسجد، وعلى يمينه أو يساره رجل يقرأ القرآن، هل يسلم عليه أو يتركه ؛ لأنه إن سلم عليه خشي المسلم أن يضيع على القارئ حضور قلبه للقراءة ويأثم المسلم، وإن تركه لم يسلم ربما يكون في قلبه حزازة لماذا لم يسلِّم. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: أفشوا السلام بينكم كما في الحديث، وربما أن القارئ لا يعلم أنه ما ترك السلام إلا خشية أن يضيع عليه حضور قلبه. فأيهما أفضل يسلم أو يتركه ويسلم إذا أقيمت الصلاة؟ جزاكم الله خيري الدنيا والآخرة وأمد في عمركم آمين. ج 8 : السنة أن يسلم عليه؛ لما جاء في الأحاديث الصحيحة من مشروعية السلام والمصافحة عند اللقاء. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس عبد الرزاق عفيفي عضو عبد الله بن غديان http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaD...x&languagename |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|