للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-06-2009, 05:13 PM   #121
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

الاخوة والاخوات...الاكارم

البطل القادم شخصية فريدة ومفكر عالمى ....

نصب نفسه عدو للصهاينة فذاق الويلات منهم...
شنوا عليه الهجوم من كل ناحيه فوقف مثل النخلة في وجه العاصفة...


وجد نفسه في الاسلام ...هو عالمى بطبعه فغاص في
عالمية الاسلام الغير محدودة..سبحان الله ...

[glint]هل عرفتموه....انه
روجيه جارودي ( المفكر الفرنسي المسلم )
[/glint]

(وجد أن الحضارة الغربية قد بنيت على فهم خاطئ للإنسان،
وأنه عبر حياته كان يبحث عن معنى معين لم يجده إلا في الإسلام)

نصف قرن من البحث عن الحقيقة
في كتابه (لماذا اسلمت)

التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 06-06-2009 الساعة 05:16 PM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2009, 09:08 PM   #122
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

روجيه جارودي
الباحث عن الحقيقة




بعد رحلة طويلة من البحث والدراسة من أجل الوصول إلى اليقين اهتدى روجيه جارودي إلى الإسلام، وقد جاء اعتناق المفكر الفرنسي للإسلام ليس من قبيل التجربة، ولكنه كان شيئا كالإنجازات الكبرى في حياة الإنسان.

النشأة والتكوين

ولد جارودي في مدينة مرسيليا الفرنسية في 13-8-1331هـ/17-7-1913م في أسرة غير متدينة، وتعلم في مدرسة مرسيليا ثم مدرسة هنري الرابع، واعتنق البروتستانتية في صدر شبابه، ثم انضم إلى صفوف الحزب الشيوعي الفرنسي.

وفي سنة 1354هـ/1936م حصل على شهادة الفلسفة في كلية الآداب في "إستراسبورج"، ثم على الدكتوراة في جامعة "السوربون" عن رسالة عنوانها "النظرية المادية في المعرفة" سنة 1372هـ/1953م، وفي سنة 1373هـ/1954م حصل على دكتوراة من معهد الفلسفة في أكاديمية العلوم في الإتحاد السوفييتي عن "الحرية"، وكان أول فرنسي يحصل على الدكتوراة من موسكو.

في سنة 1357هـ/1939م تطوع جارودي في الجيش الفرنسي، واعتقل من قبل الألمان أثناء احتلالهم فرنسا، ثم انضم إلى الفرنسيين في حربهم ضد الجزائر، واعتقل سنة 1359هـ/1941م في الجزائر وأطلق سراحه بعدها بعامين، وفي الجزائر التقى بالشيخ بشير الإبراهيمي رئيس رابطة العلماء المسلمين وكان له أكبر الأثر فيه.

انخرط جارودي في العمل السياسي، وانتخب عضوا في المكتب الفيدرالي، ثم نائبا في البرلمان، ثم عضوا في مجلس الشيوخ، وبعدها استقال ليتفرغ لوظيفته كأستاذ للفلسفة في جامعة "كليرمون" وجامعة "بوانيه"، وتخصص في تدريس علم الجمال.

أسس جارودي المعهد الدولي لحوار الحضارات، ومركزا للدراسات والبحوث الإسلامية في قرطبة، ووجهت إليه تهمة معاداة السامية بعد أن أشهر إسلامه وألف كتابا عن الصهيونية، إلا أن المحكمة في فرنسا برأته من هذه التهمة.


نقد الشيوعية

كانت نشأة جارودي غير الدينية دافعا لاعتناقه المبكر للشيوعية، لكن له مواقف مع الشيوعية، فقد اختار في مقتبل حياته الاتجاه الشيوعي باعتباره بديلا للخروج من الأزمة الرأسمالية، وكان همه في تلك المرحلة محاولة الربط بين الإيمان المسيحي والفكر الماركسي، لكنه وجد بالتجربة أن الواقع في الحزب الشيوعي يختلف عن تصوره، فانفصل عنه، وكان أول ماركسي يوجه انتقادات إلى ممارسات الحزب الشيوعي الروسي وإلى موقف الماركسيين من الدين.

في الوقت نفسه اكتشف جارودي عنصرية اليهود عبر المفهوم الصهيوني، فأكد أن الصهيونية خدعت العالم الغربي بقيامها بنشر ادعاءات أسطورية في قالب الحقيقة والواقع، فهناك فرق بين الصهيونية الدينية والصهيونية السياسية، فالأولى تنطلق من أقوال مجازية مأخوذة من التراث اليهودي وبعيدة عن أي برنامج سياسي يهدف إلى تكوين دولة، فهي صهيونية روحانية يمثل الحج إلى بيت المقدس أقصى طموحاتها.

البحث عن الحقيقة

في الثاني من يوليو عام 1402هـ/1982م أشهر جارودي إسلامه، وقبلها اعتنق البروتستانتية وهو في سن الرابعة عشرة، وانضم إلى صفوف الحزب الشيوعي الفرنسي، وفي عام 1389هـ/1970م أسس مركز الدراسات والبحوث الماركسية وبقي مديرا له عشر سنوات.

بعد ذلك وعندما شرح الله صدره للإسلام تكونت لديه قناعة بأن الإسلام ليس مجرد دين يختلف عن بقية الأديان فحسب، بل إنه دين الله.. دين الفطرة التي خلق الله الناس عليها؛ وهو يعني أن الإسلام هو الدين الحق منذ أن خلق الله آدم عليه السلام.

في هذه المرحلة اختلطت الكثير من القناعات لدى جارودي، لكن الإسلام بقي القناعة الوحيدة الراسخة لديه. وقد ظل يبحث عن النقطة التي يلتقي فيها الوجدان بالعقل، ويعتبر أن الإسلام قد مكنه بالفعل من بلوغ نقطة الالتقاء بينهما، ففي حين أن الأحداث تبدو ضبابية وتقوم على النمو الكمي والعنف؛ يقوم القرآن الكريم على اعتبار الكون والبشرية وحدة واحدة، وأن نسيان الله خالق هذا الكون يجعلنا عبيدا هامشيين خاضعين للعديد من الاعتبارات الخارجية، بينما ذكر الله في الصلاة فقط يكسبنا وعيا بمركزنا وبموردنا الذي هو أصل الوجود.


http://biblioislam.net/ELibrary/Arab...p?tID=10&id=53



روجيه جارودي



يتبع...
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2009, 09:12 PM   #123
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

دين المستقبل

ورغم حداثة إسلام جارودي وكثرة المصاعب التي واجهها سواء من حيث اللغة أو الثقافة فقد استطاع أن يؤلف أكثر من أربعين كتابا، منها: الإسلام دين المستقبل، والمسجد مرآة الإسلام، والإسلام وأزمة الغرب، وحوار الحضارات، وكيف أصبح الإنسان إنسانيا، وفلسطين مهد الرسالات السماوية، ومستقبل المرأة، و لماذا أسلمت وعود الاسلام وغيرها.

وفي كتاب "الإسلام دين المستقبل" يقول جارودي عن شمولية الإسلام: أظهر الإسلام شمولية كبرى عن استيعابه لسائر الشعوب ذات الديانات المختلفة، فقد كان أكثر الأديان شمولية في استقباله للناس الذين يؤمنون بالتوحيد، وكان في قبوله لأتباع هذه الديانات في داره منفتحا على ثقافاتهم وحضاراتهم. والمثير للدهشة أنه في إطار توجهات الإسلام استطاع العرب آنذاك ليس فقط إعطاء إمكانية تعايش نماذج لهذه الحضارات، بل أيضا إعطاء زخم قوي للإيمان الجديد: الإسلام. فقد تمكن المسلمون في ذلك الوقت من تقبل معظم الحضارات والثقافات الكبرى في الشرق وإفريقيا والغرب، وكانت هذه قوة كبيرة وعظيمة له. وأعتقد أن هذا الانفتاح هو الذي جعل الإسلام قويا ومنيعا.

التقدم الحضاري

وعن الحضارة الإسلامية يقول جارودي: إنه لن يحدث الفصل والتجزئة بين الأشياء في الإسلام؛ فالعلم متصل بالدين والعمل مرتبط بالإيمان والفلسفة مستوحاة من النبوة، والنبوة متصلة بالعقل. هذه الوحدانية في مفهوم الحضارة ومفهوم الجماعة يحتاج إليها عالم اليوم المجزأ في كل شيء، وهذا ما جذبني نحو المفهوم الإسلامي للوجود.

وعلى جانب آخر يقول جارودي: إن ما يجعل الإنسان إنسانا هو إمكانية تحقيقه للمقاصد الإلهية، وفي استطاعته أن يلتزم بالعهد أو أن ينقض العهد، فعلى حين أن الإسلام لا يدخل في نطاق إرادة المخلوقات الأخرى من نبات وحيوان وجماد؛ إذ لا تستطيع الهروب من القوانين التي تسوسها.. نجد الإنسان وحده يستطيع الامتثال، فيصبح مسلما بقرار حر وباختيار كامل عندما يعي نظام الوحدة والكل الذي يكسب الحياة معنى؛ وهو مسئول مسئولية كاملة عن مصيره طالما باستطاعته أن يرفض أو يستسلم للواجبات المفروضة عليه.

ويؤكد جارودي على أن القرآن خالد وأبدي، ويستطيع في كل وقت وزمن من التاريخ أن يفهمنا ويوضح لنا الطريق أو الصراط المستقيم، وأن يرينا الهدف ويفند ادعاءات الغرب ضد الإسلام، موضحا أن روحانية الإسلام تجلت في صور عديدة بقوله: إن الإسلام وضع اللبنة لحل مشاكل الإنسان الروحية، ولكنه لا يحلها بنفسه. إنهم الأشخاص الذين يحلون المشاكل ويبحثون عن الحلول لها.

وواجه جارودي حملة ضارية في أوروبا بعد صدور كتابه "الأساطير المؤسسة للسياسات الإسرائيلية" الذي فند فيه مزاعم الإسرائيليين فيما حدث لهم أيام الحرب العالمية الثانية من اضطهاد، وأكذوبة الرقم الذهبي الذي يبتزون به الضمير العالمي. ورغم ذلك تزداد صلابة الرجل الذي تجاوز الثمانين من عمره ويزداد تمسكه بما أورده في كتابه وهو يواجه اللوبي الصهيوني الأوروبي، والمحاكمة التي خضع لها وفق قانون جيسو الفرنسي الذي يحرم المساس أو تكذيب الاضطهاد النازي لليهود. ويقف جارودي متجردا إلا من إيمانه بالله وبالإسلام، ويقينه من أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له.

الإنجاز الفكري

يستعرض جارودي في كتاباته عددا من القضايا الاجتماعية في الإسلام فهمت خطأ عند الغربيين، وعلى رأس هذه القضايا قضية الحرية الإنسانية، فقد عرف الغرب عن الإسلام أنه دين فيه جبر وتواكل، أما حقيقة الإسلام فهي أنه – على النقيض من هذا - يقوم على الحرية التي هي مناط التكليف في الاعتقاد، وأن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم حرر الإنسان من العبودية والطغيان والخرافة والسحر، ونزلت عليه هذه الآية قرآنا يتلى: {لا إكراه في الدين...}، وقد سار خلفاؤه على المنوال نفسه.


ويمكن تقسيم مؤلفات جارودي إلى مرحلتين: الأولى قبل إسلامه والأخرى بعده، وقد قدم في المرحلة الأولى مسرحية بعنوان "ربيع الإنسان"، ودراسة حول الفاتيكان عنوانها "الكنيسة والشيوعية والمسيحية"، ودراسة عن "الشخصية الإنسانية"، ودراسة عن "الإنسانية والماركسية"، وكتاب "آفاق الإنسان أو زوايا نظر إلى الإنسان".

وفي المرحلة الثانية قدم مؤلفات أخرى، مثل: "مبشرات الإسلام"، و"الإسلام دين المستقبل"، و"ملف إسرائيل: السلام وأزمة الغرب"، و"فلسطين أرض الرسالات السماوية"، و"المساجد مرآة الإسلام"، و"ملف إسرائيل: أحلام الصهيونية وأضاليلها".

لقد قدم جارودي العديد من الكتب بعد إسلامه ليوضح فيها رؤيته ودفاعه عن الإسلام في القضايا التي كان يرى فيها الغرب أنها سقطات، وتؤكد قدرة هذا الدين العظيم على استيعاب العقول الكبرى والتعامل العقلاني مع الإنسان، وهي معان نهديها للجاهلين الذين يثيرون الغبار حول علاقة إسلامنا بالعقل.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2009, 09:30 PM   #124
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

من نتاجه الفكرى

1- إسرائيل بين اليهودية والصهيونية
2- اإسرائيل: الصهيونية السياسية
3- أمريكا طليعة الانحطاط: كيف نجابه القرن الحادي والعشرين
4- الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية
5- الإسلام الحي
6- الإسلام دين المستقبل
7- الإسلام في الغرب: قرطبة عاصمة الروح والفكر
8- الإسلام والحداثة
9- الإسلام والقرن الواحد والعشرون: شروط نهضة المسلمين
10- الأصوليات المعاصرة أسبابها ومظاهرها
11- الإمبراطورية الأمريكية - صفحات من الماضي والحاضر
12- البديل
13- السياسة الأمريكية وتهديد الأمن العالمي
14- العولمة المزعومة: الواقع - الجذور - البدائل
15- تأملات حول الاقتصاد الإسلامي
16- جارودي ينذر ويجد الأطماع الإسرائيلية قد تشعل حربا عالمية ثالثة - فهل من مذكر؟
17- جولتي في العصر: متوحدا
18- حفارو القبور: نداء جديد إلى الأحياء
19- حوار الحضارات
20- حوار الحضارات: مع مقدمة من المؤلف خاصة للطبعة العربية
21- شمال/ جنوب: مثال الجزائر
22- غارودي يقاضي الصهيونية الإسرائيلية
23- فلسطين أرض الرسالات السماوية
24- فلسطين: أرض الرسالات الإلهية
25- فوضى النظام العالمي الجديد
26- في سبيل ارتقاء المرأة
27- في سبيل حوار الحضارات
28- قضية إسرائيل والصهيونية السياسية
29- كشف حساب الفلسفة الغربية في هذا القرن
30- كيف صنعنا القرن العشرين؟
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2009, 09:38 PM   #125
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

لص أمريكي: أريد أن أصبح مسلما مثلك!



وكالات - إسلام أون لاين.نت

المحيطون بسهيل شهدوا له بالنبل والقلب الرحيم
نيويورك - "أريد أن أصبح مسلما مثلك"..
بهذه الكلمات أجمل محمد سهيل، صاحب متجر "شيرلي إكسبريس" ما قاله لص عفا عنه، وأحسن إليه بعد أن حاول السطو على متجره في نيويورك.


ويروي سهيل تفاصيل قصة اللص في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية
قائلا: "كنت متجها نحو إغلاق متجري بعد منتصف الليل،
وفوجئت برجل ملثم يقتحم متجري يطلب مني إعطاءه مالا".

وواصل سهيل: "لكن عندما حاولت الدفاع عن نفسي وسحب مسدسي، كشف اللص عن وجهه على الفور، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه قائلا إنه يريد فحسب إطعام أسرته التي تتضور جوعا".

وبحسب سهيل فإن اللص "كان يبكي كالطفل، وقال لي: لا تستدعي الشرطة.. لا يوجد لدي مال.. لا يوجد طعام في بيتي".

وما كان من صاحب المتجر المسلم إلا أن أعطى الرجل 40 دولارا ورغيف خبز، لكن بعد أن وعده بألا يسطو على أي شخص مجددا.

وعندها -يصف سهيل- "امتلأ وجه الرجل ذهولا عندما أمسك بالدولارات.. وفاجأني عندما قال لي على الفور: أريد أن أصبح مسلما مثلك".

ولم تدم مفاجأة سهيل طويلا؛ حيث سارع إلى تعريف الرجل بالإسلام، وانتهى الموقف بهما بالتصافح!
وأشار سهيل، الذي انتقل من باكستان للعمل والإقامة في الولايات المتحدة منذ 20 عاما، إلى أنه يعرف جيدا كيف يكون حال المرء عندما يعاني من مشكلات مالية، متذكرا في هذا الصدد العثرات المالية التي تعرض لها من قبل، وجعلته يتعاطف مع هذا اللص.


وأوضح سهيل أن الشرطة لا تزال تجري البحث عن اللص، لكنه لا ينوي أن يوجه اتهامات إليه؛ لأن "الجميع حاليا يمر بضائقة مالية".

مبدأ الرأفة
وبالنسبة لأصدقاء ومعارف سهيل، فإن مبدأ الرأفة الذي تعامل به مع اللص في هذا الموقف الذي نقلته قنوات التلفزة والصحف في ربوع البلاد، لم يثر دهشتهم؛ بسبب اعتيادهم على نبله.
وفي هذا يقول فيرانت، الذي يعمل في ورشة نجارة بجوار متجر سهيل، لصحيفة "نيوزداي": "حتى عندما كنت أريد شيئا لا أملك ثمنه، كان يقول لي.. لا عليك.. اذهب وخذه".
وعلق فيرنت، الذي قام بتصوير هذا الموقف، قائلا: "بعضنا يتسم بالرأفة ويتسم البعض الآخر بالغلظة، وسهيل من النوع الأول".


وبالمثل قالت سان هنري، إحدى زبائن متجر سهيل، إنه يشتهر في المجتمع بأنه "رجل جدير بالاحترام ذو وجه بشوش.. أنا لا أرى خصلة سيئة واحدة تشوب سلوكه".
وألقت الأزمة المالية العالمية -التي انطلقت شرارتها الأولى من الولايات المتحدة في سبتمبر 2008 وعمت بعد ذلك العالم- بظلالها على حياة العديد من الأمريكيين، ورفعت معدلات الفقر مع انضمام الآلاف من وقت لآخر إلى صفوف العاطلين عن العمل بسبب خسائر الشركات.


http://www.islamonline.net/servlet/S...News/NWALayout
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009, 05:51 PM   #126
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

البطل اليوم من الرعيل الاول ...

انه بطل الإسلام في بريطانيا..

تصدى لكل الكراهية والحقد وعض على دينه الاسلام..

كرمه السلطان عبد الحميد الثاني آخر السلاطين العثمانيين
في تركيا ومنحه لقب "شيخ الإسلام في بريطانيا".

انه عبد الله كوليام...

اللهم ارحمه واغفر له واسكنه الفردوس الاعلى من الجنة
اللهم اسكنه مع النبيين والصدقين والشهداء
اللهم نور له في قبره واجعله روضة من رياض الجنة
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009, 10:41 PM   #127
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

عبد الله كوليام
شيخ الإسلام في بريطانيا




بنى أول مسجد في بريطانيا الذي افتتح في 25 ديسمبر 1889، وفضّل بدلا من إقامة الاحتفالات والزينات بهذه المناسبة، إطعام 130 طفلا من فقراء ليفربول.
وولد الشيخ "عبد الله كويليام" أو "ويليام كويليام" في ليفربول عام 1856 لوالدين مسيحيين أثرياء، ودرس القانون وامتهن المحاماة وصار من أشهر المحامين في البلاد.

لكن مجرى حياته تغير تماما عام 1882 عندما سافر لجنوب فرنسا للاستجمام على شواطئ البحر المتوسط، وفي أثناء وجوده هناك قرر فجأة العبور إلى الجانب الآخر من البحر، حيث المغرب والجزائر وهناك أعجب بالإسلام وتعاليمه.

وعندما بلغ 31 عاما، قرر كويليام اعتناق الإسلام وأصر على موقفه رغم ما واجه من عداء من قبل مواطني بلاده المسيحيين. ولم يكتف الرجل بذلك بل نجح في إقناع نحو 150 بريطانيا بدخول الإسلام، وكلل جهوده لنشر الإسلام بإنشاء هذا المسجد.

ولم يقتصر دوره عند هذا الحد بل أصدر جريدتين إسلاميتين وأسس دارًا لرعاية الأيتام وكلية إسلامية تعقد مناقشات أسبوعية حول الدين الإسلامي بهدف إقناع البريطانيين باعتناق الإسلام.

كما ألّف كتابًا عن الأدعية الإسلامية باللغة الإنجليزية، وكتابًا آخر مهمًّا بعنوان "العقيدة الإسلامية" صدر عام 1899 وترجم إلى 13 لغة مختلفة، ويروى أن ملكة بريطانيا حينها الملكة فيكتوريا قرأته.

معاناة

وواجه كويليام صعوبات عديدة بسبب اعتناقه الإسلام، كان أولها طرده من منزله؛ نظرًا لكراهية مالك العقار له بسبب إسلامه.

وكان لعبد الله كويليام مواقفه المعارضة القوية للحكومة البريطانية والدول الغربية بسبب ممارسات جيوشها في الدول الإسلامية التي كانت تحتلها حينذاك؛ وهو الأمر الذي جعله هو والمسجد عرضة للكثير من الاعتداءات والإساءات.

فذات مرة احتشد نحو 400 شخص وقاموا بقذف المسجد ومصليه بالحجارة، وفي عام 1895 هدد عدد من الأشخاص بحرق كويليام حيا.

وعلى عكس معاناته في بلاده، لقي عبد الله كويليام التكريم والترحيب في العديد من البلدان الإسلامية؛ نظرًا لجهوده في خدمة الإسلام.

فقد كرمه شاه إيران ومنحه لقب سفير، وفي عام 1894 كرمه السلطان عبد الحميد الثاني آخر السلاطين العثمانيين في تركيا ومنحه لقب "شيخ الإسلام في بريطانيا".

كما منحه سلطان أفغانستان مكافأة مالية قدرها 2.500 جنيه إسترليني لمساعدته على مواصلة أعماله الخيرة.


وقبل نهاية القرن التاسع عشر، خطط كويليام لبناء مسجد آخر أكبر من المسجد الصغير ويحمل الطراز المعماري الإسلامي بحيث يكون له قبة ومآذن، لكنه كعادته اتخذ قرارًا مفاجئًا بمغادرة بريطانيا عام 1908 ورجع إلى العالم العربي مجددًا؛ وهو ما حال دون تنفيذه هذا المشروع، ولم يعد كوليام إلى بريطانيا إلا قبل وقت قصير من وفاته عام 1932.

وبعد مماته، خضع مسجد ليفربول الصغير إلى إدارة مجلس مدينة ليفربول الذي قرر مؤخرا وبعد مرور عشرات السنين تكريم اسم عبد الله كويليام خلال احتفالات المدينة بتنصيبها عاصمة للثقافة الأوروبية العام المقبل.

وقد لقي عبد الله بعد إسلامه من الأذى الكثير الكثير ! وهذه صورة يرسمها لنا :
" ومما أوذينا به أن أولئك الأشرار كانوا يلقون الأقذار على المصلين في أثناء الصلاة ، وينثرون الزجاج المكسور على السجاد ليجرحوا جباهنا !
ولقد دخلت المسجد مرة أنا وأخواني لأُلقي عليهم محاضرة ، فرأيت في المسجد وجوهاً غريبة سبقتنا ، فلم أبال بهم وشرعت في تلاوة وتفسير آيات من القرآن ، فلما انتهيت من المحاضرة قام أحد أولئك المريبين وأخرج من جيبه حجارة وألقاها على الأرض ، وقال لأصحابه : من كان منكم يريد أن يرجم المسلمين بالحجارة فليرجمني معهم فأنا مسلم ، فألقوا حجارتهم وأعلنوا إسلامهم !
وهذا الرجل الذي كان رئيسا لهم ، ما لبث أن صار عضدي الأيمن وتسمى بـ (جمال الدين ).


http://www.islamonline.net/servlet/S...News/NWALayout


عبد الله كوليام

file:///C:/Documents%20and%20Setting.../Satellite.jpg

التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 07-06-2009 الساعة 10:46 PM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2009, 01:23 PM   #128
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

مليكه ضيف الفرنسيه
نيكول سابقا




تقول مليكة ضيف ( وهي عجوز في السادسة والسبعين من عمرها واسمها الأصلي باسكال ) :
"أثناء دراستي ، قرأت كتابا في الهندسة المعمارية الإسلامية ، فأعجبت بمفاهيم الإسلام التي كان يتطرق لها الكاتب في استطراداته ، وفهمت أثناء قراءتي معنى " لا إله إلا الله محمد رسول الله " التي كنت أسمع عنها ولم أجد من يشرحها لي ، فأحببت أن أتعرف أكثر وأكثر على الإسلام ، كان ذلك وعمري لم يتجاوز الثلاثين . فازدادت قراءتي عن الإسلام ولكنني لم أشبع رغبتي بعد ، فتزوجت من رجل مسلم جزائري قدم إلى فرنسا للعمل ، رغبة مني بتعلم الإسلام عن قرب ، ففوجئت أن زوجي لم يكن يملك ما يعلمني إياه لجهله الشديد بالدين .. فتعاهدنا على التعلم معا . وبسبب ما رأيته من جهل المسلمين لدينهم قررت أن أبحث وأكتب وأساهم في نشر الدين وتعليمه .. لم يعلمني أحد أن الدعوة واجب كل مسلم ، لكنني أحسست بالمسؤولية وقتها وأن هذا واجبي" .

فرحها بإسلامها تعدى كل الحدود ، فأصبحت تخبر كل من تلقاه بهذا الخبر ، وعندما أخبرت مديرها في العمل غضب غضبا شديدا ، ثم بدأ يحاورها بعد أن خف غضبه ، فسألته بتحد : "سيدي ، هل أنت مقتنع أنك ستقف أمام الإله الذي تعبده نفسه بعد وفاتك ( تقصد الثالوث ) ؟" فقال : "أنت مزعجة .. لأنك محقة" .. ولم يجبها على سؤالها وكف عن مضايقتها .

تقول مليكة : " لم أرزق بأبناء ، وأنا على يقين بأنها حكمة من الله عز وجل جعلتني أتفرغ لطلب العلم وللدعوة إلى دينه " .

وبعد فترة من إسلامها بدأ الناس من حولها يعجبون بأخلاقها وتعاملها ، وأخذوا يقولون لها : " أنت لست كالمسلمين ، أنت مسلمة بدرجة واعية جدا .. يبدو أن إسلامك مبستر !! " .. فكانت تشرح لهم أن هذا هو الإسلام في كل مكان ، لكن الإعلام هو من يشوه صورته ، وربما شوهها كذلك بعض الجاهلين بدينهم ممن هاجر للعمل في أوروبا .

في الثمانينات من القرن الماضي بدأت تشارك في المؤتمرات الإسلامية العالمية ، وشاركت أول مرة في مؤتمر الجزائر فكانت فرصتها عظيمة بأن التقت بمجموعة من المشايخ وأخذت تطلب منهم العلم كالشيخ د. يوسف القرضاوي ، ومحمد الغزالي ومحمد سعيد البوطي وغيرهم من العلماء .

قامت مليكة بتدريس العلوم الشرعية للمسلمات في باريس لمدة عشر سنوات ، وكانت تركز على مفاهيم المرأة في الإسلام ، فكانت هذه المفاهيم تثير استغراب الطالبات من حولها ، فيناقشوها مع أزواجهم فيعجبون كذلك بحقوق المرأة في الإسلام ، حتى كانت بعض الزوجات يطلبن منها أن يحضر أزواجهن لمحاضراتها وكانت توافقهم في ذلك .

واليوم ، وعلى الرغم من كبر سنها ، إلا أنها ما زالت نشيطة .. تسافر لطلب العلم وللدعوة ، وتتنقل بين المدن الفرنسية لإلقاء المحاضرات ، وتذهب إلى القرية لتزور أمها التي تتعجب من ابنتها كثيرا .. فأمها تكره الإسلام بشده ، لكنها تفرح عندما تشاهد ابنتها .. مليكة المسلمة !

ومليكة أوفت بعهدها القديم في نشر الإسلام ، فقامت بتأليف الكتب وركزت على المرأة المسلمة وحقوقها في الإسلام ، وعند انتهائها من أي كتاب تقوم بإهداء نسخ منه لوالدتها التي تقوم بدورها بمباهاة أهل القرية بابنتها الكاتبة المشهورة في فرنسا .. على الرغم من رفضها لما بين دفتي الكتاب الذي تباهي به الناس !!

وكثيرا ما تستغرب أمها من تصرفاتها .. فتستغرب من زيارة زوج مليكة لقبري والد مليكة واختها ، وتسأل مليكة : " ما فائدة زيارة شخص ميت .. فما يدريه أنك تزوره " ، تقول مليكة : " لن تفهم أمي ماذا تعني زيارة المقابر بالنسبة للمسلمين " . وتستغرب كذلك من حرص ابنتها على طلب العلم ، وتسألها مرارا : " إلى متى تظلين طالبة ؟ " ، فتقول : " المسلم يظل طالبا إلى الرمق الأخير في حياته ، وإلا فهو يضيع حياته " .

لقاؤنا مع مليكة ضيف ، الداعية الفرنسية ، كان بمثابة لقاء لشحذ الهمم ، فهذه العجوز ذات الـ 76 عاما تسافر من أجل إلقاء محاضرة تعتقد أنه ربما اهتدى إنسان بعد هذه المحاضرة فتشاركه أجره ، ونحن نبخل على أنفسنا بكلمة أمر بالمعروف أو نهي عن المنكر في بيوتنا .. وتفرغ هي يوما كاملا للقائنا وتقول أنها مستعدة للتحدث والنقاش طيلة اليوم ، ونحن نأنف من تخصيص ربع ساعة للتحدث مع أقراننا ممن ينقصهم العلم الشرعي اللازم لدينهم !!

فوا عجبي .. ومن لنا بمليكة عربية !!



http://www.inshad.com/forum/showthread.php?p=370434




هذه قصة الأخت مليكه ضيف
فى لقاء خاص معها على قناة الجزيره


http://www.4shared.com/file/11027192...a/_______.html
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-06-2009, 09:17 AM   #129
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

352 شخصا يعتنقون الإسلام في كوناكري
على يد داعيه أدى فريضة الحج
على نفقة أحد المحسنين



أعلن 352 شخصا إسلامهم في غينيا كوناكري على يد الحاج
محمد كروما، الذى قام بجولة دعوية في محافظتي(أنزريكوري و بومو) على مدى شهر ونصف.
والحاج كروما هو أحد الذين أرسلتهم لجنة مسلمي إفريقيا إلي الديار المقدسة لأداء فريضة الحج على نفقة أحد المحسنين عام 2006م.

وقد زار خلال جولته 30 قرية جميعها ذات أغلبية وثنية مطلقة، فضلا عن اقلية مسيحية ضئيلة تبلغ 350 شخصا من مجموع(42672) شخصا ورغم ذلك قامت الجهات التنصيرية ببناء 18 كنيسة لخدمة هذا العدد الذى لا يذكر.
وقد تراوحت اعداد المهتدين في هذه القرى بين شخص واحد وخمسين شخصا للقريه الواحدة، الامر الذى أوجد للمسلمين موطئ قدم في عدد من القرى وتعزيز مواقفهم في قرى أخرى.


المصدر : مجلة الكوثر
العدد 110 ديسمبر 2008م
رئيس التحرير: د. عبدالرحمن حمود السميط
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2009, 01:41 PM   #130
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

اللاعب الباكستاني
محمد يوسف



نشأته
نشأ يوسف في عائلة فقيرة كانت تعيش في بيت مكوَّن من غرفة واحدة بمدينة لاهور الباكستانية، وكان في بداية عمره يحب لعبة الكريكيت إلى حدِّ الجنون.
لكن والده كان يريد له أن يتعلم ويكسب مكانة اجتماعية كبيرة عن طريق الدراسة، غير أن يوسف لم تكن له أدنى رغبة في الدراسة، وكان يهرب من المدرسة إلى ملعب الكريكيت.
واقتنع الأب بأن ابنه لا يريد الدراسة، فذهب به إلى خيَّاط ليتعلم الخياطة، لكنه كان يهرب كلَّما سنحت الفرصة أمامه ليذهب إلى الملعب، حتى يئس أبوه وتركه لحاله.
وجاء اليوم الذي تمكَّن فيه يوسف من أن يُوجِد لنفسه مكانًا في الفريق الوطني الباكستاني للعبة الكريكيت، ومنذئذٍ صعد نجمه يومًا بعد يوم حتى صار من أشهر اللاعبين.
بدأ يوسف لعب الكريكيت في منطقة بايلهاثا ذات الغالبية المسيحية، وهي منطقة قريبة من محطة قطارات لاهور، وكان أزهر خان لاعب الكريكيت الباكستاني السابق أول من اكتشفه.


إسلامه
بينما كان يستعد للعب أوَّل مباراة عقب إعلانه إسلامه، قال يوسف البالغ من العمر 31 عامًا: "بالنسبة لي هي بداية جديدة للحياة؛ فاعتناق الإسلام غيَّر حياتي كلها".
ويعتبر احتكاكه بزملائه في الفريق، ومعايشته للمسلمين عن قرب، ورؤيته لأخلاقيات الإسلام الرفيعة من أكبر العوامل التي أثَّرت فيه، وجعلته يفكر في الإسلام.
وقد أكَّد لوكالة الأنباء الفرنسية في شهر نوفمبر 2005م أنه اختار الإسلام بإرادته، ولم يواجه أي ضغوط أو صعوبات تدفعه إلى تغيير دينه، سواء مع فريقه أو مع المشجعين، إلا أنه بمجرد إعلانه الإسلام واجه بعض المشكلات مع عائلته التي لم تتقبل الأمر بسهولة.
وقال: "بالطبع كان وقع الخبر شديدًا عليهم، وأثَّر فيهم، لكني أتمنى أن تتحسن الأمور"، "لم أواجه مشاكل قبل ذلك، وأتمنى أن تظل الأمور كما كانت".
وعقب إسلامه أعلن (يوسف) إسلامَ زوجته وأولاده أيضًا.
وقال: "إن زوجته - التي كان اسمها (تانية) - اختارت أن تصبح (فاطمة) بعد إسلامها". وقال: "نصلي (أنا وزوجتي) الصلوات الخمس والحمد لله، وندعو الله أن يهدي العالم كله".


مشكلة تغيير الاسم
المشكلة التي واجهته هي كيف سيغير اسمه على سجلات الكريكيت العالمية لمؤسسة (ويسدن ألماناك) التي تنشر المعلومات الخاصة بالكريكيت ولاعبيها، ومقرُّها بريطانيا.
وقال متحدث باسم المؤسسة: "السياسة المتبعة في (ويسدن) تفيد بأن رغبة اللاعبين فوق كل شيء، إلا أننا لا نستطيع تغيير السجلات القديمة".
وتابع: "لذلك.. فاعتبارًا من المباريات القادمة سوف يكون اسمه محمد يوسف في سجلاتنا، لكن بالنسبة للمباريات التي لعبها قبل إسلامه فسوف يظل يوسف يوحنا".



المصدر منتدى (قصة إسلام)
http://www.islamstory.com/article.php?cat_id=183





محمد يوسف


متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:17 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.