للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-01-2014, 02:39 PM   #1
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 

يغمز 50 % من السعوديين يعملون بأقصى كفاءتهم من المنزل مقارنة بالعمل في المكتب

دراسة مسحية تكشف جيلاً جديدًا من الموظفين يغير مفهوم العمل التقليدي

كشف تقرير لشركة شبكات أروبا النقاب عن خصائص الجيل الجديد من قوى العمل المتحركة التي تُعرَّف بأنها مجموعة من الموظفين يتميزون بأنهم يفضلون حرية العمل من حيث الأجهزة التي يستخدمونها ونهجهم في العمل على حدٍّ سواء؛ فبدلاً من العمل كأداة في نمط العمل اليومي، تتمحور حياة الموظف المتحرك العملية حول أجهزته النقالة. وفي ظل قدرتهم على العمل بكفاءة في أي وقت وأي مكان وعلى أي جهاز، يتوقع أولئك الموظفون المتحركون أن يقوم أصحاب الأعمال بالتغييرات الضرورية في بنية العمل وسياساته بما يمكن هؤلاء الموظفين من العمل على طريقتهم المفضلة.
توجهات في المملكة العربية السعودية تدفع بالموظفين المتحركين إلى قوى العمل:
ملكية الأجهزة الجوَّالة: تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميًّا فيما يتعلق بملكية المنتجات النقالة بعد الإمارات العربية المتحدة مقارنةً بغيرها من المناطق في جميع أنحاء العالم؛ إذ يمتلك كل فرد من نسبة 82 ٪ من المشاركين من السعودية ثلاثة أجهزة فما أكثر من الأجهزة النقالة المتصلة. وكذلك تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميًّا بنسبة (31%) ممن يمتلكون الحواسيب اللوحية على مستوى العالم.
لـ«الواي فاي» أهميته: أبدى عدد كبير جدًّا (65%) من المشاركين من المملكة العربية السعودية أنهم يفضلون الواي فاي على غيره من الاتصالات الأخرى (الجيل الرابع G4 والجيل الثالث G3 والاتصالات السلكية)، بينما أوضح (85%) منهم أن الأجهزة النقالة تساعدهم على تسيير أمور حياتهم.
وليس المال هو الأهم: يفضل ما يقرب من 40٪ من المشاركين في الاستطلاع من المملكة العربية السعودية العمل من المنزل من يومين إلى ثلاثة أيام أسبوعيًّا على العمل لمدة أسبوع كامل مقابل راتب أعلى بنسبة 10%، بينما يرى أكثر من الثلث (34%) أن يدفع أرباب العمل للموظفين بدل استخدام الهواتف الذكية أفضل من زيادة رواتبهم بنسبة 5%.
ظهور مفهوم جديد ليوم العمل: يعتقد حوالي ستة من بين كل عشرة مشاركين (أي ما نسبته 59 %) إنهم يعملون بأعلى درجة من الكفاءة في ساعات العمل ما قبل التاسعة صباحًا أو ساعات العمل ما بعد السادسة مساءً، وذلك بدلاً من ساعات العمل التقليدية.
العمل من المنزل: يقول ما يقرب من نصف المشاركين (48%) إنهم يعملون على نحو أكثر كفاءة حين يعملون من منازلهم.
كل شيء متصل بالإنترنت: لا عجب أن ثلثي المشاركين (66%) يريدون أن تكون سياراتهم متصلة بشبكة الإنترنت، ولكن العجيب أن نرى أكثر من ثلثهم (35%) يريدون الملابس أو الأحذية أو أدوات المطبخ - مثل المواقد والثلاجات - أن تكون هي الأخرى متصلة بالإنترنت خلال السنوات الخمس المقبلة.
لا غنى عن التقنية في العمل: يفضل أكثر من نصف المشاركين (51%) أن تتاح لهم القدرة على إحضار أجهزتهم الخاصة إلى مواقع العمل على أن تكون لديهم مكاتب ذات نوافذ، كما يفضل (62%) منهم أن تدفع شركاتهم مقابل الأجهزة التي يختارونها للعمل بدلاً من توفير وجبات الغذاء لهم.
العمل عن بعد في ازدياد مطرد: يتوقع أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع (55%) أن يزيد عدد ساعات العمل عن بُعْد في الأشهر الإثني عشر القادمة.
وليست نتائج الاستطلاع تلك المثيرة للاهتمام حول السوق السعودية إلا جزءًا من مسح عالمي أكبر يتضمن آراء أكثر من خمسة آلاف مشارك على مستوى العالم
ولكن كيف نحدد قوى العمل المتحركة (#GenMobile)؟
يلتزم الموظف المتحرك (#GenMobile) بمبادئ العمل المرن: «حرية المكان وحرية ساعات العمل»؛ حيث لم تعد ساعات العمل مقيدة بمفهوم يوم العمل التقليدي، مفضلاً أن يكون موقع العمل مرنًا على أن يكون الراتب كبيرًا، و يطلب من أصحاب الأعمال أن يتيحوا له الاتصال بشبكة الإنترنت اتصالاً قويًّا ومستمرًا؛ و يكون باحثًا عن أجهزة الواي الفاي بدلاً من أجهزة الجيلين الرابع والثالث والأجهزة السلكية. والغالبية العظمى من الموظفين المتحركين [2] (#GenMobile) هم موظفون في بدايات حياتهم المهنية، يمتلك الواحد منهم ثلاثة أو أكثر من الأجهزة المتصلة بالإنترنت، ويشعر بأنه أكثر إنتاجًا حين يعمل من المنزل. ويرتبط الموظف المتحرك (#GenMobile) ارتباطًا وثيقًا بأجهزته النقالة تلك حتى إن احتمالية أن يقلع الموظف النقال عن شرب القهوة تزيد خمس عشرة مرة عن احتمال أن يترك أجهزته النقالة، وتزيد احتمالية أن يمتنع هذا الموظف المتحرك عن مشاهدة التلفاز سبع مرات عن إمكانية أن ينفصل عن هذه الأجهزة الجوالة التي يرتبط بها.
وهنا تعتقد شركة Aruba Networks أن فهم حاجات هؤلاء الموظفين المتحركين وتلبيتها – مع ضمان وجود الشركات العالمية في موقف تنافسي - يمكن أن تكون الأساس لقوة عمل منتجة؛ فقوى العمل المتحركة أكثر ميلاً من غيرها من مجموعات العمل لحرية الوصول مثلاً إلى تطبيقات الهواتف النقالة، ومنها الفيسبوك (بنسبة 17%) وتويتر (بنسبة 14%)، ولكنهم في الوقت نفسه أكثر ميلاً من المجموعات الأخرى بنسبة 20% للوصول إلى مراسلات العمل الإلكترونية والاستجابة لها. فالجهاز الجوَّال بالنسبة للموظف المتحرك (#GenMobile) شيء لاينفصل في طبيعته عن طبيعة العمل والحياة الشخصية.
ومع ذلك، تبقى هناك مساحة للتفاعل الإنساني في حياة الموظف المتحرك (#GenMobile)؛ فيشير ما يقرب من ثلثي المشاركين (63%) إلى أنهم لا يزالون يحتاجون بعض الوقت الذي يقضونه بعد فصل أجهزتهم عن شبكة الإنترنت، مشيرين إلى وجوب أن تكون للشركات القدرة على إتاحة وقت فعال بعيدا عن الاتصال إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك.
ويقول عمَّار عناية، المدير الإقليمي بشركة Aruba Networks لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا: "لقد شهدنا في المملكة العربية السعودية ولبعض الوقت زيادةً في العمل المرن؛ أي بنظامي «أحضر جهازك الخاص» (BYOD) والاتصال المستمر بالشبكة، ولكن ما يكشف عنه هذا التقرير هو أن ذلك العمل المرن قد أصبح نمط حياة للقوى العاملة الحديثة. وما يشير إليه هذا التقرير هو أن الموظف المتحرك (#GenMobile) لن يصبح لديه متسع من الصبر على الشركات التي لن تستوعب نمط حياته المتحركة تلك. ومن ثم، فإن الشركات في المملكة العربية السعودية بحاجة إلى البدء في البحث عن حلول تضمن مستويات التمكين والإنتاجية في عالم العمل الجديد هذا، وذلك من أجل استقطاب أفضل الموظفين والاحتفاظ بهم. وفي نهاية المطاف، ستُضطر كثير من تلك الشركات إلى إعادة تعريف بيئات العمل التقليدية فيها تعريفًا كاملاً».
وإن كان التقرير يطالب الشركات بمزيد من حرية العمل المتنقل، إلا إنه يدعوها أيضًا إلى أن تنتبه إلى متطلبات التقنية المرتبطة بعمل الموظفين المتحركين (#GenMobile)؛ فنجد على سبيل المثال أن الغالبية العظمى (70%) من الموظفين المتحركين إجمالاً يطالبون بتوفير الاتصال بالواي فاي أو بالتوصيل بحزم البيانات (بنسبة أعلى 12% من المتوسط)، في حين لا تلقى التقنيات التي توفرها الشركات المشغلة لشبكات الجوَّال من الجيلين الثالث والرابع رواجًا إلا لدى نسبة7% و5% (للجيلين الثالث G3 والرابع G4 على التوالي) من المشاركين في الاستطلاع.
ويضيف السيد عناية قائلاً: «يحتاج إحداث التغييرات الضرورية في مواقع العمل إلى أن تكتمل باختيارات التقنية السليمة؛ فلن ينجح أرباب الأعمال في تحفيز الموظفين المتحركين إلا إذا أتاحوا لهم الأمن والاتصالات لتيسير إحداث هذه النقلة».
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-01-2014, 02:40 PM   #2
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:38 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.