للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27-12-2003, 01:25 PM   #1
الكاغد
متداول ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 4,436

 

افتراضي العداله والحياد الامريكي .....!!!!!!

واشنطن تطمئن إسرائيل بأنها لن تكون الدولة المقبلة في التخلص من أسلحة الدمار الشامل
تل أبيب: «الشرق الأوسط»
اكدت مصادر رفيعة في اسرائيل ان الادارة الاميركية طمأنت رئيس الوزراء ارييل شارون، ان قرار ايران الخضوع لمراقبة دولية حول تطوير الطاقة النووية ثم القرار الليبي بالتخلص من اسلحة الدمار، لا يعنيان ان اسرائيل ستكون القادمة بالدور، لأن الأميركيين يدركون الوضعية الخاصة لاسرائيل في هذا المجال.
وتبين ان شارون حاول جس النبض الاميركي بعد هذه التطورات. ففي حين ابدى ووزراؤه حماسا للقرارين الايراني والليبي واعتبروهما ايجابيين، أبدوا في الوقت نفسه قلقا من خطر تحرك اميركي للضغط على اسرائيل حتى تخضع مرافقها النووية ومصانع اسلحتها غير التقليدية لشيء من المراقبة. ودخلت في حالة ضغط جراء ذلك، الى ان جاء الاطمئنان بموقف صريح من الولايات المتحدة.
يذكر انه وحسب ما ينشر في الخارج تحتفظ اسرائيل بترسانة نووية تقدر بمائتي قنبلة. وان صناعتها النووية مستمرة، وكذلك تطوير اسلحة غير تقليدية اخرى (كيمياوية وغازات سامة وغيرهما). وهي ترفض الخضوع للمراقبة الدولية، مع ان الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر في كل سنة قرارا يلزمها بذلك (القرار الأخير اتخذ بأغلبية 162 صوتا، ولم تعترض عليه سوى اربع دول في اسرائيل والولايات المتحدة وجزر مارشل وميكرونيزيا، وامتنعت عن التصويت 10 دول بينها اثيوبيا واستراليا).
وكانت اسرائيل في زمن حكومة بنيامين نتنياهو، قد وضعت شرطا لتوقيع اتفاق واي بلانتيشن 1998، بأن تحصل على رسالة من الرئيس الاميركي في حينه (بيل كلينتون) يسمح لها بتطوير آلة الردع الاستراتيجي (اي النووي). فوافق كلينتون. وارسل رسالة كهذه في يوليو (تموز) 1999 الى رئيس الحكومة التالي، ايهود باراك، الذي تباهى علنا بالحصول عليها.
ولكن ازاء التسلح النووي المتطور في باكستان والهند، وهما مثل اسرائيل لا يخضعان للرقابة الدولية، بادرت الولايات المتحدة الى طرح فكرة وقف تطوير النشاط النووي والاحتفاظ بما هو موجود فقط حسب ما اصبح يعرف بمعاهدة «ان.بي.تي».
وفي حينه رفضت اسرائيل الانضمام لهذه المعاهدة ايضا. وتعتقد الأوساط السياسية في اسرائيل ان اقصى ما قد تطلبه منها واشنطن هو الانضمام لهذه المعاهدة. ولكن هذا ايضا لن يتم قبل ان تتوصل اسرائيل الى اتفاقيات سلام مع الفلسطينيين ومع سورية ولبنان وتتضح الصورة في العراق وايران.






تعليقي على الخبر
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
كحكحكحكحكحكحكحح
وبس
الكاغد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:40 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.