من مر عليه حاله مثل حالتي ؟

["وجه البحر"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المودماني

الله يعوض عليك .. ما تاخذ الا المقسوم لك

وهذي ظاهره معروفة عند المضاربين .. وطبيعية يبن الحلال .. المضاربه السريعة في الاتجاه الصاعد سيئة .. وفيها مخاطرة (تفويت ربح كبير) في حالات الاختراق للأعلى ...
وكذلك في الاتجاه الهابط سيئة إن لم تلتزم بوقف الخسارة ومخاطرتها أعلى من الأولى بكثير جدا

نصيحتي لك .. تخلص من القصيم ز .. (منطقي..تبيع) .. ولا تلتفت للسهم .. حتى لو عاد وارتفع .. نسبة المخاطرة فيه مرتفعة ..

المعرفة .. أيضا .. نسبة مخاطرته كبيرة .. ولكن ممكن يستمر عطاؤه .. ولكن (نسبة مخاطرته 50% .. والربح المنتظر 10%) ..

السوق فيه خير كثير .. وربي بيعوضك ان شاء سبحانه .. وهو خير الرازقين .

أستاذ يالمودماني بارك الله فيك
أحترم شجاعتك في التوجيه بالتخلص من الاسهم المتضخمة بكل جرأه

["وجه البحر"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahalama

مافي اغبي مني في السووووق


الناس تكسب بالالاف وانا كل يوم خسران .اجلس في السهم ايام وابيعه بخسارة وفي دقيقة يرتفع السهم

وادخل السهم الثاني وينزل عن سعر الشراء وابيعه بخسارة وادخل الثالث واكسب ريال او ريالين وارجع اخسرهم من جديد

والله حالة حسبي الله على الحظ

مرت علي الحاله هذي فتره والحمدالله تخلصت مها بطريقة جيدة
صرت اطلب السهم في قاع .. مثلا سهم سعره 22.45 اطلبة ب22.05 وأحط حد الخسارة راس مالي اذا عطاني استنا الارتداد واذا نزل يكون حد الخسارة 5 هللا فقط يعني اذا ارشت 22 كامل الكميه ولا دخل طلبات على 22 اعرض بـ 22 وأكيد راح يشيلون .. وعلى فكره مشتراي من قاع يعني السهم أقرب للصعود أكثر من النزول وعند الصعود عندي خيارين .. يا أني اواصل معاه أو أكتفي بـ 20 هلله

اسف للأطالة

["وجه البحر"]

انا مارديت على صاحبة الموضوع وقاعد ارد على الشباب لاني اعاني من نفس المشكله اللي تمر فيها الاخت .. وللعلم لي خبره في السوق ... طفشني راعي المتكامله بــ 22 وبعته وبعده انفجر السهم الى 45 والاسهم كثيره
وأعمار عندي قبل المتكامله بـ 6.5 وكرهني في الاسهم من كثر رشه ويوصله الى 6.2 ويرفعه الى 6.3 وينزله مره ثانيه اللي الواحد ماعاد عنده صبر .. واليوم اعمار بـ فوق 11

[ابو خالد 43]

انت تبقي في السهم وقت التجميع وعندما يتجهز السهم تكون انت قد مليت من السهم اختر سهمك بعناية وتوكل على الله قبل كل شئ ولاتنس الاكثار من الاستغفار وفعل الصدقه

[مهدي]

أمر الرزق مضمون بلا ريب، وأي شك في هذا فهو خلل في العقيدة، يقول عز وجل: وَكَأَيِّن مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ [العنكبوت:60]
ويقول تبارك وتعالى: إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا [مريم:84]
فكل إنسان له رزق ونصيب مقدر من الله تبارك وتعالى، فحتى الأنفاس التي تتنفسها قد كتب الله لك عددها، فلا تنزل إلى الدنيا إلا ولك عدد محدد من الأنفاس سواء كان شهيقاً أم زفيراً، وسواء كان جزءاً أو جزيئاً من الأوكسجين أو الذرات التي سوف تدخل جسمك وتخرج منه: إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا [مريم:84]
فالحقيقة أن الإنسان أول ما ينزل الأرض يبدأ العد التنازلي في هذا العدد الذي سطّره القلم منذ الأزل. وفي الحديث: (ثم يأتيه الملك، ويؤمر بكتب أربع كلمات)
ومن هذه الكلمات التي تُكتب قبل أن تُخلق أنت: الرزق. وقال عليه الصلاة والسلام: (اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن روح القُدُس نفث في رَوْعي: أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها)
يعني: هونوا على أنفسكم، ولا تشتطوا في طلب الرزق، وقوله: (فإن روح القدس نفث في روعي): وهذه طريقة من طُرق الوحي، (أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها)
أي: لا يمكن أن يموت الإنسان قبل أن يأخذ رزقه الذي كتب الله له تبارك وتعالى، بل يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (لو أن ابن آدم يهرب من رزقه كما يهرب من الموت لأدركه رزقه كما يدركه أجله)
فتخيل هذين الأمرين: كما أن عندك يقين أن ملك الموت إذا جاء لا يؤخر ولا يُطرد ولا يؤجل، فكذلك إذا حضر رزقك فلا يمكن أبداً أن يحول أحد بينك وبين هذا الرزق، وفي الحديث: (المعونة تأتي على قدر المئونة)
ويقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً)

[الواصل متواصل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي

أمر الرزق مضمون بلا ريب، وأي شك في هذا فهو خلل في العقيدة، يقول عز وجل: وَكَأَيِّن مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ [العنكبوت:60]
ويقول تبارك وتعالى: إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا [مريم:84]
فكل إنسان له رزق ونصيب مقدر من الله تبارك وتعالى، فحتى الأنفاس التي تتنفسها قد كتب الله لك عددها، فلا تنزل إلى الدنيا إلا ولك عدد محدد من الأنفاس سواء كان شهيقاً أم زفيراً، وسواء كان جزءاً أو جزيئاً من الأوكسجين أو الذرات التي سوف تدخل جسمك وتخرج منه: إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا [مريم:84]
فالحقيقة أن الإنسان أول ما ينزل الأرض يبدأ العد التنازلي في هذا العدد الذي سطّره القلم منذ الأزل. وفي الحديث: (ثم يأتيه الملك، ويؤمر بكتب أربع كلمات)
ومن هذه الكلمات التي تُكتب قبل أن تُخلق أنت: الرزق. وقال عليه الصلاة والسلام: (اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن روح القُدُس نفث في رَوْعي: أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها)
يعني: هونوا على أنفسكم، ولا تشتطوا في طلب الرزق، وقوله: (فإن روح القدس نفث في روعي): وهذه طريقة من طُرق الوحي، (أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها)
أي: لا يمكن أن يموت الإنسان قبل أن يأخذ رزقه الذي كتب الله له تبارك وتعالى، بل يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (لو أن ابن آدم يهرب من رزقه كما يهرب من الموت لأدركه رزقه كما يدركه أجله)
فتخيل هذين الأمرين: كما أن عندك يقين أن ملك الموت إذا جاء لا يؤخر ولا يُطرد ولا يؤجل، فكذلك إذا حضر رزقك فلا يمكن أبداً أن يحول أحد بينك وبين هذا الرزق، وفي الحديث: (المعونة تأتي على قدر المئونة)
ويقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً)

صدق رسوله الكريم