للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-08-2011, 11:44 AM   #291
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

( بل أستطيع !!...) للدكتور ناصر العمر .. حفظه الله ..

===========================

يقول ابن القيم- - : لو أن رجلاً وقف أمام جبل وعزم على إزالته ؛ لأزاله .

لقد توصلت - بعد سنوات من الدراسة والبحث والتأمل- إلى : أنه لا مستحيل في الحياة ؛ سوى أمرين فقط !!.

الأول : ما كانت استحالته كونية ( فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) (البقرة: من الآية258)

الثاني : ما كانت استحالته شرعية ؛ مما هو قطعي الدلالة ، والثبوت ، فلا يمكن أن تجعل صلاة المغرب ركعتين ، ولا أن يؤخر شهر الحج عن موعده ( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَات) (البقرة: من الآية197) ،
ولا أن يباح زواج الرجل من امرأة أبيه ( إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً ) (النساء: من الآية22)

وما عدا هذين الأمرين وما يندرج تحتهما من فروع ؛ فليس بمستحيل .

قد تكون هناك استحالة نسبية لا كلية ، وهو ما يدخل تحت قاعدة عدم الاستطاعة فقد يعجز فرد عن أمرٍ ؛ ولكن يستطيعه آخرون، وقد لا يتحقق هدف في زمن ؛ ولكن يمكن تحقيقه في زمن آخر ، وقد لا يتأتى إقامة مشروع في مكان ، ويسهل في مكان ثان ، وهكذا .

إن الخطورة: تحويل الاستحالة الفردية ، والجزئية ، والنسبية ؛ إلى استحالة كلية شاملة عامة ..

إن عدم الاستطاعة هو تعبير عن قدرة الفرد ذاته ، أما الاستحالة ؛ فهو وصف للأمر المراد تحقيقه ، وقد حدث خلط كبير بينهما عند كثير من الناس ، فأطلقوا الأول على الثاني .

إن من الخطأ أن نحول عجزنا الفردي إلى استحالة عامة ؛ تكون سبباً في تثبيط الآخرين ، ووأد قدراتهم ، وإمكاناتهم في مهدها .

إن أول عوامل النجاح ، وتحقيق الأهداف الكبرى هو: التخلص من وهم ( لا أستطيع – مستحيل ) ،

وهو بعبارة أخرى: التخلص من العجز الذهني ، وقصور العقل الباطن، ووهن القوى العقلية .

إن الأخذ بالأسباب الشرعية ، والمادية يجعل ما هو بعيد المنال حقيقة واقعة . إن كثيراً مـن الـذين يكررون عبـارة : لا أستطيـع ، لا يشخصون حقيقة واقعـة ،يعذرون بها شرعاً وإنما هو انعكاس لهزيمـة داخلية للتخلص من المسئولية .

إن من الخطوات العملية لتحقيق الأهداف الكبرى هو: الإيمان بالله ، وبما وهبك من إمكانات هائلة تستحق الشكر.

ومن شكرها : استثمارها ؛ لتحقيق تلك الأهداف التي خلقت من أجله .

أي عذر لإنسان ؛ وهبه الله جميع القوى التي تؤهله للزواج ، ثم هو يعرض عن ذلك دون مبرر شرعي .. إن هذا من كفر النعمة لا من شكرها ، وهو تعطيل لضرورة من الضرورات الخمس التي أجمعت جميع الديانات السماوية على وجوب المحافظة عليها ، وهو النسل . وحري ، بمن فعل ذلك أن تسلب منه هذه النعمة الكبرى ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) (إبراهيم:7) .
وقل مثل ذلك : في كل نعمة ، وموهبة وهبها الله الإنسان .

إنني لست بصدد بيان عوامل النجاح ، ومرتكزات القيادة ، والريادة ؛ ولكنني أحاول أن أزيل هذا الوهم الذي سيطر على عقول كثير من رجال الأمة، وشبابها؛ فأوصلنا إلى الحالة التي سرّت العدو ، وأحزنت الصديق .

إن الأمة تمر بحالة تاريخية ذهبية من العودة إلى الله ، وتلمس طريق النجاة ، والنجاح ، والسعادة ، والرقي .

وإذا لم تستثمر تلك الإمكانات ، والطاقات الهائلة ، والأمة في حال إقبالها ؛ فإنه سيكون الأمر أشد وأعسر في حال فتورها .

إن من الأخطاء التي تحول بين الكثيرين ، وبين تحقيق أعظم الأهداف ، وأعلاها ثمناً تصور أنه لا يحقق ذلك إلا الأذكياء .

إن الدراسات أثبتت أن عدداً من عظماء التاريخ كانوا أناساً عاديين ، بل إن بعضهم قد يكون فشل في كثير من المجالات كالدراسة مثلاً .

لا شك أن الأغبياء لا يصنعون التاريخ ؛ ولكن الذكاء أمر نسبي يختلف فيه الناس ويتفاوتون ، وحكم الناس غالباً على الذكاء الظاهر ، بينما هناك قدرات خفية خارقة لا يراها الناس ؛بل قد لا يدركها صاحبها إلا صدفة ، أو عندما يصر على تحقيق هدف ما ؛ فسرعان ما تتفجر تلك المواهب مخلفة وراءها أعظم الانتصارات ، والأمجاد .

إن كل الناس يعيشون أحلام اليقظة ، ولكن الفرق بين العظماء وغيرهم : أن أولئك العظماء لديهم القدرة ، وقوة الإرادة والتصميم على تحويل تلك الأحلام إلى واقع ملموس ، وحقيقة قائمة ، وإبراز ما في العقل الباطن إلى شيء يراه الناس ، ويتفيئون في ظلاله .

إن من أهم معوقات صناعة الحياة :
الخوف من الفشل ، وهذا بلاء يجب التخلص منه، حيث إن الفشل أمر طبيعي في حياة الأمم ، والقادة ، فهل رأيت دولة خاضت حروبها دون أي هزيمة تذكر ؟! وهل رأيت قائداً لم يهزم في معركة قط ؟!
والشذوذ يؤكد القاعدة ، ويؤصلها ، ولا ينقضها.

إن من أعظم قادة الجيوش في تاريخ أمتنا – خالد بن الوليد – سيف الله المسلول ، وقد خاض معارك هزم فيها في الجاهلية ، والإسلام ، ولم يمنعه ذلك من المضي قدماً في تحقيق أعظم الانتصارات ، وأروعها ..

ومن أعظم المخترعين في التاريخ الحديث ؛ مخترع الكهرباء ( أديسون ) وقد فشل في قرابة ألف محاولة ؛ حتى توصل إلى اختراعه العظيم ، الذي أكتب لكم هذه الكلمات في ضوء اختراعه الخالد ..

وقد ذكر أحد الكتاب الغربيين ؛ أنه لا يمكن أن يحقق المرء نجاحاً باهراً حتى يتخطى عقبات كبرى في حياته . إن الذين يخافون من الفشل النسبي ، قد وقعوا في الفشل الكلي الذريع ( أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا ) (التوبة: من الآية49)

(ومن يتهيب صعود الجبال *** يعش أبد الدهر بين الحفر)

إن البيئة شديدة التأثير على أفرادها ؛ حيث تصوغهم ولا يصوغونها ( إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ)(الزخرف: من الآية23 )
ولذلك فهي من أهم الركائز في التقدم ، أو التخلف ، والرجال الذين ملكوا ناصية القيادة والريادة ؛لم يستسلموا للبيئة الفاسدة ولم تمنعهم من نقل تلك البيئة إلى مجتمع يتسم بالمجد والرقي والتقدم ؛ ولذلك أصبح المجدد مجدداً ؛ لأنه جدد لأمته ما اندرس من دينها وتاريخها وقد ختمت النبوة بنبينا محمد - - فلم يبق إلا المجددون والمصلحون ؛ يخرجونها من الظلمات إلى النور فحري بك أن تكون أحد هؤلاء .

ولنا معكم إشارات تفتح لنا ولكم مغاليق الطريق بإذن الله ..

تابعونا ..

م / ن
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2011, 03:20 AM   #292
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
مبتسم

هل تتوقع أخي ويا أختي أن هناك أحدا مرتاح في هذه الدنيا !!!

أذا كنت تتوقع ذلك فأنت مخطئ

قال تعالى "لقد خلقنا الإنسان في كبد"

كل واحد يشتكي من هذه الدنيا هي كذه الدنيا دنيئة كل واحد يعاني فيها

ترى الرجل الغني

تظن أن ليس هناك أسعد منه

وتجد أنه يعاني من مرض مزمن نقص عليه حياته

ترى الرجل بين أطفاله

تظن أنه سعيد

ولكن تجدأنه يشتكي من زوجة نكدت عليه حياته

وترى الرجل سعيد في حياته الزوجيه

ولكن تجد أنه يعاني ويشتكي العقم

ترى الرجل في كامل صحته الجسديه

ولكن تجده يعاني من ضغوط نفسية

ولو أستمر في سرد الموضوع لما أنتهينا

ولكن تدري أين تجد الراحة ؟؟

تجدها في طاعة الله

تجدهاعنما تقف تصلي بين يدي الله

تجدها عند قرأة كتاب الله

تجدها عندما ترفع يديك إلى الله تناجيه

و متى تستريح الراحة الكامله ؟
جاوب ؟
عندما تترك هذه الدنيا بما فيها وتدخل الجنة

سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!

أقول لمن يريد الراحة
إعمل يا أخي ويا أختي لما يوصلك إلى الجنه فإنما هي ساعات قليلة ثم ترتاح

أسئل الله أن يرزق كل مسلم الجنة

لا اله الا الله
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2011, 02:47 PM   #293
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

إبتســامه فقط شـاهدوا ماذا فعلت !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......

يروي هذا الموقف الداعية المعروف الشيخ نبيل العوضي في محاضرة له بعنوان
(قصص من الواقع). يقول الشيخ العوضي في حديثه عن هذه المواقف قائلا: احد
الدعاة يحدّث بنفسه, يقول: كنت في امريكا القي احدى المحاضرات, وفي
منتصفها قام احد الناس وقطع عليّ حديثي, وقال: يا شيخ لقن فلانا الشهادتي
ويشير لشخص امريكي بجواره, فقلت: الله أكبر, فاقترب الامريكي مني أمام
الناس, فقلت له: ما الذي حببك في الاسلام وأردت ان تدخله? فقال: أنا أملك
ثروة هائلة وعندي شركات واموال, ولكني لم اشعر بالسعادة يوما من الايام,
وكان عندي موظف هندي مسلم يعمل في شركتي, وكان راتبه قليلا, وكلما
دخلت عليه رأيته مبتسما, وأنا صاحب الملايين لم ابتسم يوما من الايام, قلت في
نفسي انا: عندي الاموال وصاحب الشركة, والموظف الفقير يبتسم وانا لا ابتسم,
فجئته يوما من الايام فقلت له اريد الجلوس معك, وسألته عن ابتسامته الدائمة

فقال لي: لانني مسلم اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله, قلت له:
هل يعني ان المسلم طوال ايامه سعيد, قال: نعم, قلت: كيف ذلك? قال: لاننا
سمعنا حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول فيه: (عجبا لامر المؤمن, ان
امره كله خير, ان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له, وان اصابته سراء شكر فكان خيرا له) وأمورنا كلها بين السراء والضراء, اما الضراء فهي صبر لله, واما
السراء فهي شكر لله, حياتنا كلها سعادة في سعادة, قلت له: أريد ان ادخل
في هذا الدين قال: اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله. ويعود العوضي
لحديث الشيخ الداعية قائلا على لسانه: يقول الشيخ: قلت لهذا الامريكي امام
الناس اشهد الشهادتين, فلقنته وقال امام الملأ (أشهد ان لا اله الا الله وان محمدا
رسول الله) ثم انفجر يبكي امام الناس, فجاء من يريدون التخفيف عنه, فقلت لهم:
دعوه يبكي, ولما انتهى من البكاء, قلت له: ما الذي أبكاك? قال: والله دخل
في صدري فرح لم أشعر به منذ سنوات.
ويعقب الشيخ العوضي على هذه القصة بقوله: انشراح الصدر لا يكون
بالمسلسلات ولا الافلام ولا الشهوات ولا الاغاني, كل هذه تأتي بالضيق, اما
راح الصدر فيكون بتلاوة القرآن الكريم والصيام والصدقات والنفقات {أفمن
شرح الله صدره للاسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله ...
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2011, 02:57 PM   #294
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
مبتسم

ابتسم .

لابد ان تبتسم رغم صدمات الحياه لان الحياه مستمرة

*·~-.¸¸,.-~*أصعب إبتسامه*·~-.¸¸,.-~*

*من الصعب على الآنسان ان ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها ... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

*ولكل أنسان قلب وعقل : قلب يحمل المحبه والوفاء...
وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

*من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ....بدون امنيات ..
ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

*وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء الى بلسم الجراح " الذكرى "
حينما يتذكر أشياء كثيره فقدها ...
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...
ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الاْشياء اصبحت ذكرى وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر...
فيبتسم املآ وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح الى جانب
الحزن والدموع ...الى جانب السعاده...

**والإنسان بدون حزن ودموع لايشعر بطعم السعاده ولا حرارة الضحكات ...
فلتبتسم إذن أيها الانسان ... ابتسم لحاضرك ولمستقبلك ولماضيك ...
ولكن..
دون أن تنسيك الإبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2011, 11:06 PM   #295
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

إذآ أتعبتك أموآآج الحيآآة ~~

زوجين ربط بينهما الحب و الصداقة

فكل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر

إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع

فالرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف)

وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأقل الأمور)

وذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية

أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة،
فالرياح مضادة والأمواج هائجة ..

امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة
لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله،

لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع ..

ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت
وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً

و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه

نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره
ووضعه على رقبتهآ وقال لها بكل جدية وبصوت حاد:

ألا تخافين من الخنجر؟

نظرت إليه وقالت: لا

فقال لها: لماذا ؟

فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟

فابتسم وقال لها: هكذا أنا، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به
وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟

وقفـة ؟

فإذا أتعبتك أمواج الحياة ..

وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..

لا تخف !

فالله يحبك

وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..

لا تخف !

هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك؟

ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..

إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك له

فهو يحبك
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2011, 12:53 AM   #296
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا

" تبسم "
فإن .. الله ..
ما أشقاك إلا ليسعدك
وما أخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك .. إلا لأنه
" أحبك "

قال الغزالي رحمه الله :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))

إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها .. لتفوز بالسباق ..
فلا تكن الخيل أفطن منك .. !
فإنما الأعمال بالخواتيم

قال أحد السلف :
( المخلص : الذي يستر طاعاته كما يستر عيوبه )

جسمي على البرد لا يقوى .. ولا على شدة الحرارة ..
فكيف يقوى على حميم .. وقودها الناس والحجارة ؟؟ ..
" الامام الشافعي " ..

ما رأيك لو تفعل أحدها غدا
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2011, 02:09 PM   #297
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

قل لمن يحمل همّا بأن همّه لن يدوم

فكما تفنى السعاده هكذا تفنى الهموم

ومن يرضى بما قسمه الله له يوفقه في الدنيا والاخره

الرضا أعظم نعمه ... تحلى بها مهما حدث لك

باب ليس ينغلق

« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك، وتلفّتَ فلم تجد من تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب، ولفك ليل وحزن ولهف، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا، فكنْ موقناً بأن هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب... باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب ليس ينغلق » .

لا تكن بخيلاً

« إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين ، فتصدّق بالكلمة الطيبة ، والابتسامة الصادقة ، وخالق الناس بخلق حسن .

عجائب الاستغفار

« لو شعرت يوماً بانقباض ، فحاول أن تستبدل مشاعرك السلبية بأخرى إيجابية ، وإذا لم تستطع فجرب الاستغفار بهدوء وتروّي 10 مرات فأكثر » .

احكم نفسك

« النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي المعاصي والسوء ، لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ، وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة . فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ، قال تعالى : { ونهى النفس عن الهوى } [ النازعات : 4 ] » .

رد القضاء

« لو قُدّر لك قضاء ، فكل محاولاتك الجهيدة لردّه لن تفلح إلا بسلاح عتيد قوي واحد : هو الدعاء : فالدعاء يرد القضاء » .

بعد العسر يسراً

« إذا اسودت الدنيا في وجهك ، وشعرت بألم الانقباض في صدرك تذكر أن بعد الليل لا بد أن يشرق الصباح ، وتذكر أن مع العسر يسراً » .

معصية بأخرى

« إذا عصيت الله فلا تتبع معصيتك له بمعصية أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ، واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين » .

عظمة لا دلال

« إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ، فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعر بضَعَتِهَا وقلة شأنها ، أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك أبداً » .

لا تجرب الحسد

« وطّن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين ، واحذر من أن تحسد الآخرين ، فإذا سكن الحسد قلبك ، فسترى النعمة نقمة ، والفرح حزناً ، ولن تهنأ بحياتك أبداً

لا تشغل نفسك بالغد

« اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب ، ولا تستبق الأحداث قبل مجيئها ، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث ، وتفاءل بالخير تجده أمامك ، واشغل نفسك بيومك فإنه لم ينته بعد ! » .

تعساء

« ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير طاعة الله ، وما أتعس تلك الوجوه العاملة الناصبة التي لم تسجد لله سجدة ، بل ما أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم في الدنيا قبل الآخرة » .

اقض على مخاوفك

« إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله ، واعمل عملاً مفيداً مضاعفاً حتى لا تدع وقتاً للتفكير في أوهامك ومخاوفك » .

حامل الحقيقة

« كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن حراً في أفكارك وتوجيهاتك ، واعمل بما تقول ، ولا تكن عبداً إلا لخالقك » .

لا تظن نفسك عالماً

« من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجهل الجاهلين . فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل حياتك متعلماً ولو كنت عالماً ، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت » .

عظمت أو صغرت

« إذا عظمت مصيبتك أو حَقُرت ، فاجعل ذاتك في كنف الله واستمد قوتك من أنواره بقولك : حسبنا الله ونعم الوكيل ، فمن يتوكل على الله فهو حسبه » .

اتق الله

« إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همك ، وتيسير أمورك { ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً } » .

الشكر لصاحب الفضل

« حينما تفتح أبواب الدنيا للعبد ويغدق الله عليه من فضله ، وتتوالى النعم فعليه أن يجعل كل هذا الفضل إلى صاحب الفضل ، ويشكر ليل نهار حتى يزيد من عطاياه : { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد } » .

اختر اختيار الله

« ادعُ الله بثبات ، واستشعر اليقين في الإجابة ، فإن لم يجب المالك الحكيم فقد أخّر بمقتضى حكمته ، وليعلم العبد أن اختيار الله عز وجل خير من اختياره لنفسه » .
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2011, 06:39 PM   #298
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

الصبر مفتاح الفرج .........ولكن له شروط

بـســـــــــــــم الـلـه الـرحــمــــن الـرحيــــــم

إن الإنسان إن لم يشتت ما وهبه الباري سبحانه من قوة الصبر، ولم يبعثرها في شعاب الأوهام والمخاوف ؛ فان تلك القوة يمكن أن تكون كافية للثبات حيال كل مصيبة وبلاء .

ولكن هيمنة الوهم وسيطرة الغفلة عليه والاغترار بالحياة الفانية كأنها دائمة؛ يؤدي إلى الفتّ من قوة صبره وتفريقها إلى آلام الماضي ومخاوف المستقبل ، فلا يكفيه ما أودعه الله من الصبر على تحمل البلاء النازل به والثبات دونه، فيبدأ ببث الشكوى حتى كأنه يشكو الله للناس، مبدياً من قلة الصبر ونفاده ما يشبه الجنون فضلاً عن أنه لا يحق له أن يجزع جزعه هذا أبدا .

ذلك لان كل يوم من أيام الماضي -إن كان قد مضى بالبلاء - فقد ذهب عسره ومشقته وترك راحته، وقد زال تعبه وألمه وترك لذته، وقد ذهب ضنكه وضيقه وثبت أجره، فلا يجوز إذن الشكوى منه، بل ينبغي الشكر لله تعالى عليه بشوق ولهفة. ولا يجوز كذلك الامتعاض من المصيبة والسخط عليها بل ينبغي ربط أواصر الحب بها، لأن عمر الإنسان الفاني الذي قد مضى يتحول عمراً سعيداً باقياً مديداً بما يعاني فيه من البلاء، فمن البلاهة والجنون أن يبدد الإنسان قسماً من صبره ويهدره بالأوهام والتفكر في البلايا التي مضت والآلام التي ولّت.

أما الأيام المقبلة، فحيث أنها لم تأت بعد ومجهولة مبهمة، فمن الحماقة التفكر فيها من الآن والجزع عمّا يمكن أن يصيب الإنسان فيها من مرض وبلاء ؛ فكما أنه حماقة أن يأكل الإنسان اليوم كثيراً من الخبز ويشرب كثيراً من الماء لما يمكن أن يصيبه من الجوع والعطش في الغد أو بعد غد، كذلك التألم والتضجر من الآن لما يمكن أن يبتلى به في المستقبل من أمراض ومصائب هي ا لآن في حكم العدم، وإظهار الجزع نحوها دون أن يكون هناك مبرر واضطرار، هو بلاهة وحماقة إلى حد تسلب العطف على صاحبها والإشفاق عليه. فوق أنه قد ظلم نفسه بنفسه.

الإمام بديع الزمان

سعيد النورسي

رحمه الله
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-08-2011, 06:12 PM   #299
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

هذا هو القضاء والقدر ! هل انت مؤمن به ؟

قضاء وقدر

ان مرضنا الذي اصيب به العديد منا هو قضاء وقدر الله علينا , لنعبر هذه اللحظات في هذه السطور لعل وعسى نغير شيئا في عقولنا و ايماننا بالله عز وجل ...
(( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ))

, جف القلم،

رفعت الصحف،

قضي الأمر،

كتبت المقادير،

لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا،

ما أصابك لم يكن ليخطأك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك .

إن هذه العقيدة إذا رسخت في نفسك وقرت في ضميرك

صارت البلية عطية،

والمحنة منحة،

وكل الوقائع جوائز وأوسمة

" من يرد الله به خيراً يصب منه "

فلا يصيبك قلق من مرض أو موت ابن، أو خسارة مالية، أو احتراق بيت،

فإن الباري قد قدر

والقضاء قد حل،

والاختيار هكذا،

والخيرة لله،

والأجر حصل والذنب كُفِّرَ .

هنيئاً لأهل المصائب صبرهم ورضاهم عن الآخذ،

المعطي، القابض، الباسط،

لا يسأل عما يفعل وهم يسألون .

ولن تهدأ أعصابك وتسكن بلابل نفسك،

وتذهب وساوس صدرك حتى تؤمن بالقضاء والقدر،

جف القلم بما أنت لاق،

فلا تذهب نفسك حسرات،

لا تظن أنه كان بوسعك إيقاف الجدار أن ينهار،

وحبس الماء أن ينسكب،

ومنع الريح أن تهب، وحفظ الزجاج أن ينكسر،

هذا ليس بصحيح على رغمي ورغمك،

وسوف يقع المقدور،

وينفذ القضاء،

ويحل المكتوب (( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )) .

استسلم للقدر قبل أن تطوق بجيش السخط والتذمر والعويل،

اعترف بالقضاء قبل أن يدهمك سيل الندم،

إذاَ فليهدأ بالك

إذا فعلت الأسباب،

وبذلت الحيل،

ثم وقع ما كنت تحذر،

فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع،

ولا تقل " لو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل".
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-08-2011, 10:49 PM   #300
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

تعلمت ألا أنظر إلى الأمور من ظواهرها

يقول د. إبراهيم : قرأت في كتاب (الحكم الفلسفية) عن قصة رجل كان في الخمسينات من عمره يدعى (مارك) حدثت له صدمات كبيرة الواحدة تلو الأخرى..

الصدمة الأولى كانت بموت زوجته بمرض السرطان.. عاش تجربة رهيبة وشعر بوحدة وضياع.

وبعدها بسنة واحدة جاءت الصدمة الثانية وهي موت ابنه الوحيد في حادث سيارة، لم يستطع تحمل الصدمة فأغمي عليه ونقل إلى المشفى مصاباً بأزمة قلبية كادت أن تودي بحياته أصيب بسببها بشلل في ذراعه الأيسر.

ما أصابه بالصدمة الثانية أدى إلى الصدمة الثالثة وهى طرده من عمله كحارس في أحدى المستشفيات - كان كل ما يملكه هو 100 دولار فقط - كان عليه أن يدفع منها الإيجار وهو (80) دولاراً ويدفع فاتورتي الكهرباء والماء بما يعادل (20) دولاراً؟ لم يعرف مارك ما الذي ينبغي فعله.

خرج من بيته يمشي في الشوارع حتى شعر بالجوع، ووجد مطعما يقدم الأكلات السريعة وبسعر منخفض، مشى مارك إلى المطعم وقبل أن يدخل وجد امرأة تجلس في الخارج تبكي فاقترب منها وسألها عن سبب بكائها.

فقالت: تصور يا بني أنني لم أكل منذ (3) أيام شيئاً.!

لم يضيع مارك أي وقت فدخل المطعم وطلب طعاما وشرابا بسعر (30) دولار وأعطاها للمرأة المسكينة، ولم يكتف بذلك بل أعطاها ما تبقى معه من المائة دولار.

فرحت المرأة ودعت له ووعدته أن الله تعالى سيعطيه أكثر مما يتخيل.

كان مارك على وشك أن يمشي في طريقه عائدا إلى بيته فوجد شخص خلفه ينادي عليه فتوقف مارك ونظر خلفه، فوجد الرجل صاحب المطعم يشكره على ما فعله ويطلب منه أن يعمل عنده في المطعم.

رد مارك قائلا: أنا لا أعرف أي شيء عن العمل في المطاعم.

فقال الرجل : سأعلمك في وقت قصير.

فوافق مارك وبدأ العمل على الفور وفي نهاية اليوم أعطاه الرجل مبلغ 200 دولار كجزء من راتبه الذي كان يبلغ ألف دولار في الشهر بالإضافة إلى البقشيش الذي يحصل عليه من الزبائن.

خرج مارك فرحا جداً، وعند عودته إلى بيته أعطى لصاحب البيت الإيجار، ودفع كافة الفواتير المستحقة عليه..

في اليوم التالي، أستيقظ مارك باكرا وذهب للعمل وهناك علم أن السيدة المسكينة ماتت وتركت له رسالة فتحها مارك على الفور وقرأ ما فيه، وفيها:

"إلى الرجل العطاء الذي فك كربتي وأنقذني من الدمار أوعدك أن الله سيعطيك عطاء لم يخطر لك على بال، ويفتح أبواب لم تكن عندك في الحسبان فحتى اللقاء أيها الرجل الحنون لك حبي واحترامي".

كان مارك يبكي وهو يقرأ الرسالة ويشكر الله على كل شيء ثم بدأ عمله كالعتاد.

مرت الأيام والشهور حتى أصبح مارك ماهرا جدا ومخلصا جدا لعمله وللرجل الذي منحه العمل. وفي يوم طلب منه صاحب المطعم أن يشاركه في المطعم بخبرته ووقته ولا يأخذ مرتب ولكن يأخذ أرباح مثله تماما، فوافق مارك وأصبح شريكا في المطعم.

مرت السنون ومات صاحب المطعم وترك في وصيته نصيبه لمارك.. أصبح مارك صاحب المطعم وجلس يفكر في نفسه ويتذكر ما كان عليه من قبل والمصائب التي حلت به واحدة تلو الأخرى، ثم أبتسم ابتسامة عريضة وهو يكلم نفسه بصوت مرتفع، "فعلا كل شيء يحدث في حياة الإنسان يحدث لسبب ما علمه عند الله لا يعلمه الإنسان في وقتها، بل يجده مصيبة تحل عليه فتشل تفكيره وتشعره بالضياع.. ولكن مع مرور الوقت يجد أن ما حصل له كان بداية التحول من طريق كان يعتقد في وقت ما أنه أفضل طريق، ثم يدرك أن ما يخبئه له الله سبحانه وتعالى هو الطريق الصحيح الذي يقوده إلى حياة أفضل ..

ما كان يبدو مؤلما.. وجدته مريحا

ما كان يبدو محزنا.. وجدته مفرحا

ما كان يبدو صعبا.. وجدته سهلا

ما كان يبدو فشلا.. وجدته نجاحا

ما كان يبدو مظلما.. وجدته مشرقا

(من كتاب د- إبراهيم الفقي -غير حياتك في 30 يوم)
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:49 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.