للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 01-01-2003, 01:30 PM   #1
مساعد
اللهم لك الحمد والشكر
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 125

 

افتراضي أسباب تدني الاكتتاب في الاتصالات

بدأت مرحلة الاكتتاب في شركة الاتصالات السعودية بطيئة ومتثاقلة في أيامها الأولى ونشعر بنوع من تردد المواطنين عن الاكتتاب في هذه الشركة رغم محاولة ادارتها تسويق الاكتتاب والتعريف بالشركة والإجابة على الاستفسارات الإدارية في الغرف التجارية وهو عمل مميز ومبادرة جيدة إلا أنني أعتقد بأن هناك عدداً من الأسئلة التي تهم المكتتب والتي لا تستطيع إدارة الشركة الاجابة عليها وهي لا تخصها بل تخص من يملك الشركة وهي وزارة المالية والاقتصاد الوطني المسئولة عن استراتيجيات الاستثمار بها..
إن الأسئلة الموجهة لإدارة الشركة قد تخص الاسلوب الإداري المعمول به وهذا جزء بسيط من مشكلة الاستثمار بها ولو أن شهادتي في إدارة الشركة مجروحة لمعرفتي المباشرة بقياداتها الإدارية وعملي السابق بها إلا ان الحق يقال بأن الإدارة العليا في شركة الاتصالات السعودية تسعى لرفع مستوى الاداء.
الشركة في ادارتها العليا والتنفيذية لا ينقصها الكفاءات القادرة على نقلها ادارياً إلى مصاف الشركات العالمية إلا ان المعوقات التنفيذية لبعض القرارات الاستراتيجية يرتبط بقرارات ملاكها وهي في هذه الحال وزارة المالية ولعل خير مثال للقرار الاستراتيجي الذي يؤثر كثيراً على حسن اداء الشركة هو زيادة عدد العمالة عن المعدلات العالمية وقرار تسريح هذه الاعداد الهائلة من الموظفين أو إبقاؤهم وهو قرار استراتيجي يخص وزارة المالية وليس ادارة الشركة وهو مثال على مشكلة التخصيص بصفة عامة على نطاق الشركات الحكومية وليس شركة الاتصالات السعودية وحدها..
إن السؤال المثير لشهية المكتتب ليس ادارة الشركة ولا حاضرها بل مستقبلها والذي كنت أتمنى ان تكون وزارة المالية والاقتصاد الوطني هي من تتحدث عنه لمواطنيها بدلاً من ادارتها..
إن معظم الراغبين في الاكتتاب يتوقعون مضاعفة الاكتتاب حتى يستطيعوا رفع قيمة الأسهم عند التداول وفي حالة عدم مضاعفة الاكتتاب فإن احتمال بقاء السهم على قيمته عند الاكتتاب أو نزوله عن قيمته ممكن وهذا يعتبر مخاطرة تجارية لهذا الحجم من الاستثمار..
هناك العديد من الأسئلة الحائرة عن مستقبل الشركة التي يجب على وزارة المالية والاقتصاد الوطني الاجابة عنها إذا ارادت نجاح الاكتتاب وأهمها:
@ هل تضمن الوزارة عدم زيادة الأسهم المطروحة عند مضاعفة الاكتتاب كحل لزيادة التخصيص؟
@ هل سوف يشارك كبار المساهمين في عضوية مجلس الإدارة وما هي نسبة المشاركة في العضوية والقرار؟
@ متى تنوي وزارة المالية والاقتصاد الوطني طرح الأسهم الاخرى في شركة الاتصالات السعودية للاكتتاب العام؟
@ هل ستسمح وزارة المالية والاقتصاد الوطني لصناديق الاستثمار البنكية في امتلاك أسهم شركة الاتصالات السعودية بعد تداولها؟
إذا استطاعت وزارة المالية والاقتصاد الوطني الاجابة على هذه الاسئلة بكل شفافية فإن ذلك سوف يؤثر حتماً على وتيرة الاكتتاب سلباً أو إيجاباً حسب إجابتها المنتظرة..
مقال في الجريده الرياض
مساعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2003, 01:35 PM   #2
مساعد
اللهم لك الحمد والشكر
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 125

 
افتراضي فيه ردود قويه على المقال منشوره في موقع جريدة الرياض

بنشر لكم منها حسب الاهميه

_____________________________

تعليق: العلة في الإدارة العليا أو الإدارات المتوسطة
كتبه: د.محمد القويز

عندما تتجه اهتمامات الإدارة إلى تحسين أوضاعهم المادية ونفع الأقارب والأصدقاء بدلا من تحسين أوضاع الشركة المتردية فلا بد أن تكون النتيجة فتاكة. وأذكر في هذا المجال أن صديقا كان يبحث عن مكان مناسب لعيادته ولما اعتقد أنه وجد قدم إغراءت للمسؤول عنها ولم يعر عرضه أية أهمية بل لقد قيل له إنها ليست للأجار ليفاجأ بأنها أصبحت مؤجرة بعد اكتمالها لشركة الاتصالات. إن فسادا كهذا يعج بمؤسساتنا والاتصالات إحداها سيؤدي إلى مديونيات ضخمة تضف إلى المصاعب التي تعاني منها الشركة أصلا.
وليس لدي شك في وجود طاقات وطنية مخلصة ولكنها تفقد الرؤية في ظل الفساد الإداري
____________________________

رد: اسباب تدني الاكتتاب في شركة الاتصالات
كتبه: احمدالمحيميد(مستشارقانوني)

شكرا للكاتب على تناوله اسباب تدني الاكتتاب في شركة الاتصالات السعوديه وان كان ماتحدث عنه الكاتب من اسباب هي في الحقيقه اسباب اقتصاديه بدرجه الاولى قد لاتثيرانتباه رجل الشارع العادي الا اذا كان متخصص في الاقتصاد او التجاره
ومن وجهة نضر خاصه اعتقد ان هنالك اسباب اضافيه لقلة الاكتتاب في شركة الاتصالات منها مايلي:
1-كثرة عدد الاسهم المطروحه للتداول
2-التوقت السيئ لطرح الاسهم في السوق فهي تاتي بعد العيد وفي فترة تعتبر حرجه نسبيا نضرا لضروف حرب جديده في المنطقه.
3-فشل الشركه في كسب ثقة عملائها فعلامات عدم الرضى تبدو بوضوح على كافة المشتركين
4-توحي التجارب السابقه للبعض في فشل الاستثمار في شركة الاتصالات فقد حاول البعض الاستثمار في ارقام الهاتف التابت والبيجر والجوال الاان احدا لم ينجح !!
5-واخيرا كيف يمكن لناء الاستثمار في شركه لم تنجح حتى الان في اعداد هيكله نهائيه لاداراتهاولم تحسم كذلك حتى الان الوضع الوضيفي لموضفيها
فضلا عن ديونها المتراكمه والبالغه مليارات من الريالات!!!
ورغم ذلك فتاكد اخي العزيز ان المستثمرون سوف يغطون اسهم الشركة ليس حبا في الشركه وانما استثمارا لاموالهم واستغلالا للثقة الكبيره في السوق السعوديه
وفقكم اللة
مساعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2003, 01:37 PM   #3
مساعد
اللهم لك الحمد والشكر
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 125

 
افتراضي

تعليق: الجو الاستثماري و مستقبل سهم الاتصالات
كتبه: م. البكر

المعروف أن الوضع السياسي المستقر لقيام استثمار ناجح و بدون هذ الاستقرار لا يمكن الوثوق في استمرار أي مشروع تجاري أو ما يسمى بـOngoing Concern .

و الجو الاستثماري الذي أريد أن تولد فيه أسهم شركة الاتصالات كما هو واضح و جلي ، جو مضطرب جداً و لا يمكن لسهم أن يحافظ على قيمته في هذا الجو المتزعزع سياسياً و اقتصادياًًً و أمنياً فالجميع يسأل السؤال الاجنبي بعد ضرب العراق :
?What is next
فهناك على المستوى العام أطراف أخرى تسهم بشكل رئيسي و مباشر في احداث اضطرابات كانت أمنية بأي صورة في منطقة الخليج.

و عودة إلى الوضع الاقتصادي فنحن الآن بلد مدين و أي استثمار يجب أن يحسب له حسابات الدين العام حتى لو استقر الوضع السياسي.

كما أن الشركة و لو أنها قديمة في مجال الاتصالات و لديها الخبرة إلا أن هدفها لم يكن أبداً لتحقيق الربحية التي ترضي المستثمر ، و هذا توجه محاسبي لم تستطع الشركة حتى الآن الانضواء تحته.

أضف إلى هذا الفساد الاداري و الهدر الموجود بها كشركة حكومية.
_____________________________

تعليق: أسباب أخرى لم تذكر
كتبه: عبدالله

أعتقد أنه بالاضافة الى ماذكر من أسباب اقتصادية قد تكون ساهمت بشكل أو بأخر في تدني الاكتتاب ، إلا أن هناك سبب رئيسي لم يذكر وهو الناحية الشرعيةفي تعاملات الشركةحيث أفتى مجموعة من العلماء وطلاب العلم بعدم شرعية الاكتتاب في الشركة لوجود بعض الخدمات المشبوهة وخصوصا خدمة 700 وبطاقات الاتصال
مساعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2003, 02:18 PM   #4
مساعد
اللهم لك الحمد والشكر
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 125

 
افتراضي الاتصالات: 600مليون ريال هل طارت في الهواء؟

ما الذي يحدث في شركة الاتصالات..
انهم يتجهون لإلغاء عقد وتخفيض آخر، وقيمة العقدين مجتمعة تتجاوز 600مليون ريال.. والإلغاء والتخفيض مردهما أن الفائدة لم تتحقق من عقد "الشعار وثقافة المنظمة" وأيضاً من عقد إعادة الهيكلة، وهكذا، الذي يعنيه هذا الوضع هو ان "600" مليون ريال أنفقت بغير مكانها وكأنها طارت في الهواء!!
إننا نفهم أهمية إيجاد "ثقافة جديدة" للشركة خصوصاً انها في مرحلة تحول من طبيعة العمل الحكومي إلى التجاري، وأيضاً نفهم مدى أهمية إعادة الهيكلة للشركة بحيث تطور وتحدث أساليب العمل والاجراءات حتى تستجيب للتحول، ولكن السؤال المهم لماذا لم يتحقق هذان الجانبان المهمان رغم إنفاق هذه المبالغ الضخمة؟ هل الشركات الاستشارية فشلت في المهمة أم أن قناعات القيادات الإدارية تغيرت أم السبب يعود لعدم قناعة الموظفين بهذا التغير؟ .. هذه أسئلة منطقية يفترض أن تطرح للحوار الموضوعي.
إن تأخر إعادة الهيكلة وعدم وفاء الشركة بإحداث التغييرات الأساسية في الرواتب والمميزات حتى تطورت الأمور إلى شكوى مرفوعة في "ديوان المظالم" من قبل الموظفين، هذه بحد ذاتها كافية لإشاعة مناخ لـ "ثقافة الإحباط" في الشركة، فالموظف الذي يرى أن شركته لم تلب احتياجاته الأساسية، كيف له أن يتقارب ويتطابق ويؤمن برسالة وأهداف الشركة التي يعمل بها؟
وفي بدهيات أدبيات برامج التدريب الموجهة داخل المنظمات هناك ما يعرف بـ "تحليل الاحتياج في المنظمة" لمعرفة مدى قابليتها، إدارة وموظفين، للتجاوب مع أهداف ومتطلبات التغيير، وهذا ضروري قبل إجازة برامج التدريب أو رسم الصورة الذهنية و"ثقافة المنظمة" ولو ان مجلس إدارة شركة الاتصالات أجرى مثل هذا التحليل لوجد ان توقيع عقود بأكثر من "600" مليون ريال ستكون بدون جدوى نظرا لتضارب أهداف البرامج مع أهداف الموظفين في المنظمة وهذا ما حدث في شركة الاتصالات.
فمنذ الأشهر الأولى كانت آراء الموظفين معروفة إزاء الشركة بعد تأخر صرف المميزات وتعديل سلم الرواتب، وبوادر ثقافة الإحباط تطورت منذ تلك الحقبة وربما هذا هو الذي ساهم في كثرة مشاكل الشركة وضعف الدافعية للعمل وتردي أوضاع الخدمة في المنافذ التي تستقبل المشتركين، والحقيقة ان الموظفين لا يلامون، فكيف يقال لهم أنكم تعملون في بيئة القطاع الخاص وياطلبون بالعمل طبقا للتصورات الجديدة بدون تعديل حقيقي في أوضاعهم المادية والمعنوية.
شركة الاتصالات يبدو أنها مازالت تائهة في توجهاتها الإدارية ولا تعرف أي طريق تسلك والحيوية المالية والمرونة الإدارية لم تأخذها لتكون أداة فاعلة في تخصيص قطاع الاتصالات وستبقى الشركة في حالة التردي الإداري والفراغ القيادي.. وعلينا الصبر والانتظار.
مقال للدكتور عبدالوهاب الفايز
مساعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:55 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.