للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > الادارة والاقتصاد > الـــســـــــــفر والــــســــــياحــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-02-2005, 01:05 AM   #91
fmm
خبير اسهم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 5,841

 
افتراضي مشاركة: أشهر فنادق لبنان

الله يعطيك العافيه ماقصرت
fmm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-04-2005, 12:02 PM   #92
ابن القويعية
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 174

 
افتراضي مشاركة: أشهر فنادق لبنان

الله يعطيك العافية أخي الكريم / ابو فهد على هذه المعلومات الكافية والوافية

بارك الله فيك
ابن القويعية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-04-2005, 01:56 PM   #93
ابن القويعية
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 174

 
افتراضي مشاركة: أشهر فنادق لبنان

الوضع الآن في لبنان سيئ

وهذا الكاركاتير ينقل صورة لبنان الحالية

نسأل الله السلامه


ابن القويعية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-04-2005, 02:03 PM   #94
ابن القويعية
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 174

 
افتراضي مشاركة: أشهر فنادق لبنان


وسط بيروت يناضل بعد جريمة اغتيال الحريري

حسومات بقيمة 50 في المائة لتشجيع السياحة في لبنان

الحريري لم يعمل فقط لتأهيل واعمار وسط بيروت ، مشروعه كان «إعادة النبض الى قلب العاصمة اللبنانية لأن القلب كان مهدداً بالموت من دون صاحب المشروع. مهمتكم إبقاء الحلم على قيد الحياة. عودوا الى الوسط لشرب القهوة او الغناء او النزهة. لا تدعوا المجرمين يغتالون سيد الحلم مرتين. ارجوكم ابعثوا بهذه الرسالة الى جميع معارفكم».
الرسالة وصلت عبر الهاتف المحمول الى شريحة واسعة من اللبنانيين، وربما الى غيرهم من المصطافين العرب الذين ألفوا الوسط وأحبوه. وجميع الذين تلقوها عمدوا الى ارسالها من جديد، لانهم لا يريدون لهذا المكان ان ينهار تحت وطأة جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري. لا يريدون ان تتحقق الغاية الاثيمة لمن ارتكب هذه الجريمة الفظيعة. لذا تجاوبوا وبدأوا تحركاً نحو الوسط رغم الاحزان التي تثقل القلوب، وذلك للحؤول دون اغتيال المدينة ومرافقها السياحية.
ووسط بيروت كما هو معروف كان انجازه مصدر فخر للراحل الكبير. الى شوارعه ومطاعمه ومقاهيه كان يدعو ضيوفه من زعماء عرب وعالميين، وكان يطيب له ان يصطحب افراد عائلته واصدقاءه للعشاء او النزهة في رحابه.
وعند احد اطراف ساحة النجمة قبالة البرلمان يقع مقهى الاتوال، وكان يطيب للحريري ان يرتاده لبعض الوقت خلال جلسات النواب، يتناول القهوة ويتجاذب اطراف الحديث مع عدد من الصحافيين الذين اعتمدوا رصيف المقهى مربطاً لرصد الاخبار «الطازجة». و«الاتوال» كان محطته الاخيرة قبيل دقائق من جريمة اغتياله لذا عمد صاحبه الى اهداء كرسي كان يجلس عليه الراحل في ذلك اليوم المشؤوم الى الصحافي فيصل سلمان، المقرب منه، كما اهدى الى الناطق الاعلامي باسم الامم المتحدة نجيب فريجي طاولة شهدت حوارهما الخاطف الاخير. واليوم يبدو الوسط حزيناً مثل جميع اللبنانيين، كأنه يفتقد من كانت له اليد الفضلى في عودته الى الحياة. المقاهي تشهد حركة خجولة، لا تصل الى 30% مما كانت عليه سابقاً، والاطفال الذين كانوا يجدون في ساحاته ملعباً واسعاً ومفتوحاً، في غياب السيارات الممنوع عبورها المكان، غابوا عن المشهد، لا سيما ان تدهور الوضع الامني لم يقتصر على جريمة الاغتيال وانما تجاوزها الى جولات رعب عبر وضع عبوات متفجرة في بعض المناطق بحيث لم يعد بامكان المواطن ان يغامر بالتجول.
لذا، وكما قال نادل في مقهى الاتوال «الاجواء لا تشجع الناس على ارتياد المكان، ليس بسبب الحزن فقط، وانما لان المجرمين لا يريدون لنا ان نرتاح، لذا اعتمدوا مسلسل تفجيرات من شأنها ان تشل الحركة السياحية».
كذلك دخل على الوسط مشهد مؤثر حيث يرقد جثمان الرئيس الشهيد رفيق الحريري بين جامع محمد الامين ومبنى «الفيرجين» قبالة ساحة الشهداء. وهذا المشهد يعكس صورة لم يعرفها لبنان مطلقاً، تترجم بالوفود الشعبية اللبنانية والعربية والاجنبية التي تؤم المكان للصلاة لراحة نفس الرئيس الشهيد، حتى بات يستقطب السائحين. فقد قالت الالمانية جيولاند اولتريش، إنها تزور لبنان للمرة الاولى في اطار جولة على المنطقة، لكنها تركت بقية الجولة. وهي في بيروت منذ عشرة ايام. ويومياً تتجول في الوسط ثم تقصد الساحة، لانها تذكرها بسقوط جدار برلين. يعجبها ان اللبنانيين يفكرون في المستقبل بكثير من التفاؤل، أسألها عن الرئيس الشهيد: فتجيب: «لم أكن قد سمعت عنه كثيراً لكني حزنت عندما تابعت خبر اغتياله. كنت قد خططت مع زوجي للسفر، فلم نعدل في مشروعنا. وانا اصلي له كل يوم، كما اصلي من اجل لبنان، انتم تستحقون حياة مستقرة وسعيدة». ونحن تعذبنا مثلكم. لذا اعرف شعوركم ووسط بيروت كان اسير علاقة خاصة وملتبسة مع زواره، ذلك ان وظيفته الاساسية قبل اندلاع الحرب اللبنانية عام 1975 كانت تجارية بحتة، وقد شكل في تلك المرحلة نقطة محورية، لا بد لجميع الناس من عبورها بغية الوصول الى غيرها من المناطق. كذلك كان المكان الوحيد للتبضع من اسواق محددة مرتبطة بالسلع، كأسواق الصاغة اللحم والسمك والجوخ وما الى ذلك.
ويجمع المخضرمون من اللبنانيين على ان وسط بيروت، كان آنذاك قلب العاصمة الفعلي، ووظيفته قضت بأن يسهل امور الحياة على الجميع. وكان مقصد كافة الطبقات الاجتماعية، فقيرها وغنيها، يؤمن لكل من يقصده ما يحتاج اليه، ويسمح لأي كان بالحصول على فرصة عمل، ابتداء من تجار الجملة، مروراً بتجار الشنطة ووصولاً الى حملة السلال وبائعي اكياس الورق، يتدفق الخير من دكاكينه وأزقته، ويتوفر العلم في مكتباته وتنبض بالثقافة والفن مسارحه وقاعات السينما فيه وتطبخ السياسة في مقاهيه.
وبالطبع تحول الوسط خلال الحرب الى مكان مهجور ومهدم ومخيف، تحتله المتاريس، يؤوي اللصوص وميليشيات المسلحين والخارجين عن القانون والكلاب الشاردة، حتى باتت اعادة اعماره حاجة ملحة لطي صفحة الاحداث الاليمة، لذا تبنى الرئيس رفيق الحريري هذا المشروع الحلم وطوال عشرة اعوام، هي عمر انطلاقة اعادة تأهيل وسط بيروت، وغير له الوظيفة، ليتحول «البلد» كما عرف الوسط في تسميته لزمن ما قبل الحرب، الى مكان مميز بهندسته وحفاظه على الطابع التراثي، حتى بات ثروة سياحية وتجارية للعاصمة اللبنانية. وعلى رغم الانتقادات التي وجهت في حينه للمشروع الا ان احداً لا يستطيع ان ينكر سحر المكان وجماليته ورقي هندسته، اذ صار مكسباً وطنياً لا يستهان به، وعلاقة مميزة تضيء الخارطة السياحية والاقتصادية. وكانت «الشرق الأوسط» وفي حوار مع المدير العام والمدير المالي لشركة «اعمار وتأهيل وسط بيروت» (سوليدير) منير دويري قد سألت عن مدى ارتباط الوسط بشخص الرئيس الشهيد، وذلك في اواخر سبتمبر (ايلول) 2004، فكان رد دويري «لا استطيع ان اعطي اي جواب بهذا الخصوص، الامر اشبه بحل الاحاجي والتنبؤات. فالشركة لديها انطلاقتها على الارض. ولا يمكن الا ان تكتمل مسيرتها ولدى المشروع قوة دفع ذاتية والمنطقة تضج بالحياة مما يشجع على العمل والسكن والنزهة فيها.
لكن الجولة الميدانية في شوارع الوسط تعكس صورة طالعة من نبض اللبنانيين الذين يعيشون اليوم مرحلة مخاض وطني. فقد قال احد اصحاب المقاهي لدى سؤاله عن الوضع غداة الجريمة: «لا يهمني ان تشل الحركة حالياً وان افتقد الزبائن، فأنا مستعد لتحمل كل خسارة مقابل معرفة حقيقة من قتل رفيق الحريري ومعاقبته، نستطيع ان نصمد لنربح الوطن ويعود وسط العاصمة اللبنانية نقطة التقاء آمنة لكافة اللبنانيين وللسائحين العرب والاجانب».
اما على الصعيد الميداني لاعادة النبض الى الوسط على رغم الظروف الاليمية والحرجة، فقد تولت شقيقة الرئيس الشهيد النائبة بهية الحريري تحركاً متعدد الاتجاهات لاعادة تحريك النشاط، فعقدت سلسلة لقاءات مع الفعاليات الاقتصادية والسياسية، تركزت حول مساهمتها في النشاطات التي سيشهدها وسط بيروت بين 10 و13 ابريل (نيسان) 2005. تحت عنوان «يوم الوحدة الوطنية»، حيث تم الاتفاق على فتح حساب خاص تحت اسم «حساب الحرية والوحدة الوطنية» لجمع التبرعات لمن يريد المساهمة في تمويل هذه النشاطات. كذلك تم الاتفاق مع ممثلين عن التجار واصحاب المطاعم في الوسط، بناء على اقتراح رئيس نقابة المطاعم بول عريس، على تقديم حسومات بمعدل 50% على الاسعار لتشجيع المواطنين للوصول الى وسط بيروت. كما تم الاتفاق على تقديم عروض وتسهيلات لتخفيض اسعار الفنادق وبطاقات السفر وتسهيل اعطاء تأشيرات دخول للزوار خلال هذه الفترة. ولانجاز هذه الخطوات تألفت لجنة تتولى الاشراف على النشاطات المقررة وتوزيع الادوار والتنسيق فيما بينها، بغية تحقيق هذه المبادرة.
ومن النشاطات التي سيشهدها الوسط في 10 ابريل (نيسان) تنظيم سباق عنوان «ماراتون بيروت».
اما شركة سوليدير فقد عمدت من جهتها وبلسان المدير التنفيذي منير الدويري الى التأكيد على «ان الحريري اوصل الشركة والوسط الى بر الامان. وغيابه بهذا الاسلوب المأسوي سيشكل حافزاً للعمل على استمرارية الوسط وترسيخه مقصداً للسياحة لذا اعلنت سوليدير انها بدأت بتسهيل حركة السير وعملية تنقل المواطنين الى وسط مدينة بيروت، بغية تعزيز النشاط التجاري والسياحي فيه، وذلك عبر تجهيز مواقف مجانية للسيارات امام مركز المعارض الدولية «بيال» مع تأمين نقل مجاني الى الوسط لجميع المواطنين الذين يقصدون المنطقة».
هذه الخطوات لا بد ستشكل حافزاً يستحق ان يناضل وسط بيروت بعد الغياب المفجع للرئيس الحريري، ويترك الاضطراب الحالي في الساحة السياسية اللبنانية، اصداء متباينة على القطاع السياحي والفندقي بدولة الامارات العربية المتحدة ، وصدق المثل الشعبي القائل ، مصائب قوم عند قوم فوائد، ففي الوقت الذي تأثرت فيه الاستثمارات السياحية الاماراتية في لبنان سلبا بتراجع حجم السياحة العربية والاجنبية للبنان هناك تأثير ايجابي على القطاع الفندقي المحلي الذي زادت نسبة الاشغال فيه خلال الفترة الماضية زيادة كبيرة متأثرة بزيادة حجم تدفق الافواج السياحية من دول مجلس التعاون من جهة وتحول عدد من المؤتمرات التي كان مقررا عقدها في لبنان الى ابوظبي ودبي.
ويتجنب العديد من الفعاليات الفندقية والسياحية الاماراتية الاشارة الى النتائج الايجابية غير المباشرة لتراجع اداء القطاع الفندقي والسياحي اللبناني. اذ يقول ناصر النويس رئيس شركة روتانا الاماراتية التي تدير اربعة فنادق في لبنان، إن تراجع السياحة في لبنان هو امر سلبي بالتأكيد ، مشيرا الى ان الزيادة التي استقطبتها دولة الامارات نتيجة الاحداث السياسية في لبنان لا تقارن بحجم الخسائر التي لحقت بالاستثمارات السياحية والفندقية الخليجية بشكل عام والاماراتية بشكل خاص في لبنان. ويشير الى ان نسبة الاشغال في فنادق روتانا في لبنان تراجع منذ بدء التوترات السياسية بما يزيد عن 70% كما ان الحجوزات التي كانت هذه الفنادق قد تعاقدت عليها لفصل الصيف الغيت او اجلت، الامر الذي يهدد الموسم السياحي القادم في لبنان. والى جانب مجموعة روتانا الفندقية فإن من الاستثمارات الفندقية التي تأثرت استثمارات مجموعة الحبتور التي كانت من اوائل المجموعات الاماراتية التي نفذت مشروعات فندقية في بيروت ومناطق اخرى في لبنان. وتملك مجموعة الحبتور فنادق ميتروبوليتان في الشرق الاوسط. كما ينطبق الامر على الاستثمارات الفندقية لرجل الاعمال اللبناني البير متى الذي يملك سلسلة من الفنادق والشقق الفندقية في الامارات وتوسع في السنوات الاخيرة في مشروعات فندقية في لبنان مستفيدا من الآمال التي كان يعلقها اللبنانيون على استقرار الاوضاع الامنية.
ويقول ناصر النويس إن حجم التراجع في الاشغال الفندقي قد لا يتناسب مع المستوى الحقيقي للتوتر السياسي وقد تكون ردة فعل البعض مبالغا فيها لكن هذه هي ردة فعل القطاع السياحي في جميع انحاء العالم لأي تطور سياسي او امني او حتى لظواهر طبيعية مشيرا الى ان القطاع السياحي والفندقي هو قطاع حساس الى ابعد حد يتأثر بأي شيء.
اما على المستوى الايجابي فلم ينكر النويس ان هناك زيادة في التدفق السياحي خاصة من المملكة العربية السعودية وغيرها من دول التعاون لكنه يقول إن هذه الفترة من العام هي في العادة موسم سياحي نشط وان الفنادق في العادة تحقق نسب اشغال تصل الى 100% في كثير من الاحيان. بالاضافة الى ان الفنادق التي استفادت من احداث لبنان هي الفنادق الجديدة في الامارات لان الفنادق المعروفة لديها حجوزات كاملة سابقة على الاحداث اللبنانية.
وقد انعكست نسبة الاشغال العالية في معظم الفنادق خاصة في ابوظبي ودبي والشارقة على مستويات الاسعار التي تضاعفت في بعض الاحيان. وفي المتوسط فان اسعار الغرف في فنادق الخمس نجوم اخذت تتراوح بين 300 و600 دولار هذا مع استبعاد الفنادق المميزة مثل برج العرب وميناء السلام وابراج الامارات في دبي وقصر الامارات في ابوظبي التي تدخل الاسعار فيها خانة الالوف. والى جانب السياحة الترفيهية فان الاشغال في فنادق الامارات تأثر بنقل بعض الاجتماعات من بيروت الى الامارات مثل مؤتمر اتحاد المصارف العربية الذي يعقد الاسبوع المقبل في ابوظبي والذي كان مقررا عقده في السابق في بيروت. وكذلك مؤتمر التجارة العربية الذي تنظمه مجموعة الاقتصاد والاعمال اللبنانية فضلا عن العديد من المؤتمرات السنوية الخاصة ببعض الشركات العالمية وخاصة شركات السيارات.
ولا يشكل التزايد في اعداد السياح والمناسبات الا جانبا واحدا من التأثير الايجابي للتطورات السياسية اللبنانية. اذ هناك من يعتقد ان هذه الاحداث اعطت العديد من اللبنانين والعرب حافزا للتفكير في الاستثمار العقاري في الامارات خاصة في ضوء التسهيلات التي تتيحها الطفرة العمرانية الحالية خاصة في دبي والتي تسمح لمن يتملك في دبي بالاقامة الدائمة. ويقول مسؤولون في شركات عقارية إن اللبنانين ليسوا وحدهم اللذين يفكرون الآن بتملك عقار في دبي بل الخليجيون الذين كانوا يخططون لتملك عقار في لبنان والذين يجدون الآن ان الوقت لم يعد مواتيا لمثل هذه الخطوة.
وأيا كانت نتائج التطورات الحالية في لبنان فإن هناك اجماعا من قبل الفعاليات الفندقية الاماراتية على ان الازمة ستكون قصيرة لكنها ستكون بنفس الوقت قاسية. ويرفض معظم الذين تحدثنا اليهم فكرة الخروج من الاستثمارات الفندقية الحالية ويقولون ان الامر لم يصل الى حد فقدان الامل بالقطاع ويستدلون على ذلك بالقول إنه بالرغم من التراجع الحاد في نسب الاشغال في الفنادق فإن اسعار العقارات ظلت متماسكة الى حد كبير، كما ان اسعار صرف الليرة اللبنانية تبدي مقاومة واضحة بالرغم من الظروف السياسية الضاغطة. وعلى حد تعبير مصدر اماراتي فان الازمة اللبنانية تتحرك حاليا في مناخ سياسي مختلف عما كانت عليه الامور عندما اندلعت الحرب الاهلية في السبعينات والثمانينات وبالتالي فان مخاطر انفجار الحرب من جديد تبدو مستبعدة حتى وان علا الضجيج الذي يحذر منها.

منقول من جريدة الشرق الأوسط
ابن القويعية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-05-2005, 02:19 PM   #95
ابوفهد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 4,498

 
افتراضي

بيروت ما زال الوضع بها غير مطمئن
خاصة وان الإنتخابات قادمه وستكون في هذا الصيف
ولا أعتقد ان الأوضاع الأمنيه ستكون جيده في ظل
هذه الخلافات والصراعات السياسيه في لبنان
ابوفهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-2006, 03:12 AM   #96
"حروف تداول"
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 3,734

 
توضيح

[glint] [/glint]
"حروف تداول" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-06-2006, 01:18 PM   #97
أنا ريما
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 50

 
افتراضي

جزاك الله خيررررررر
أنا ريما غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-06-2006, 03:37 PM   #98
m101
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 58

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا ريما
جزاك الله خيررررررر


وكمان جزاك الله خيررررررررررررر
m101 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-06-2006, 03:13 AM   #99
عبد الرحمن محمد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 2,652

 
افتراضي

مشكـور وماقصرت
موضوع متكامل


:)
عبد الرحمن محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-06-2006, 09:25 AM   #100
الشركة
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 169

 
افتراضي

يعطيك العافية اخوي الغالي
الشركة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:33 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.