للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17-06-2012, 12:13 PM   #1
خشم السيف
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 47

 

افتراضي حقيقة الخميني العميل الأمريكي

هنا الرابط باللغة الإنجليزية وبالإمكان ترجمته عن طريق إختيار ترجمة من الأعلى ويبين التعاون الذي قام به الإخوان المسلمين وملالي إيران في الإنقلاب على الشاة ( علاقة قديمة بين الإخوان المسلمين والرافضة ولا زالت قائمه )
http://aangirfan.*************/2008/...us-and-uk.html


موضوع " مثير " و به ما به من مفاجئات ( منطقية ) .. وها هنا ترجمة لـ جزء من التقريـــــر


هناك أدلة دامغة تشيرإلى أن روح الله الخميني لم يكن أبداً إيرانياً وعليه فهو لا يملك الحق بفرض
سيطرته على الشعب الإيراني. ولم يُمنح لقب آية الله عن استحقاق بل كان فقط لإنقاذه من حكـــــم
الإعدام الذي صدر بحقه بتهمة الخيانة. وقد كان لحادثة اختفاء سماحة السيد آية الله العظمى الصدر
الغامضة في ليبيا والذي لم يعثر على جثته إلى الآن فرصة لفتح الطريق أمام الخميني" لغزو"إيران
وبوسعنا أن نصفه بالمستعمر الأجنبي للبلاد حيث أنه لم يكن فارسي المولد ولا حتى ذا دم فارســـي
سواء من جهة أمه أو من جهة أبية. وقد بُذلت جهود جبارة في عام 1979 لإتلاف أي دليل موثـــق
سواء يشير إلى أصول الخميني الغير إيرانية أو مصدره في استخدام لقب آية الله وكــــان من أولى
الإجراءات التي اتخذها الخميني إبان عودته إلى إيران و في غضون ساعاته الأولى بعد رحيل الشاه
منها هو إعدام رجلان بارزان كان وجودهما من أحد الأدلــــــة التي تشير إلى أصله ومصدر منزلته
المزيفة التي أُطلق عليها آية الله. وقد كان أحد هذين الرجلين الجنرال حسن باكرفان رئيس(السافاك)
منظمة المخابـــرات والأمن القومي في إيران. ولم يتمكن علماء الدين من إيجاد أساساً للقب(آية الله)
الذي منحه علي خامنئي لنفسه و استخدام رفسنجاني لهذااللقب، وكذلك الخميني الذي تم منحه لقب(آية
الله) لإنقاذ حياته. وتشير الدلائل إلى أن والد الخميني الحقيقي والذي يُدعي ويليام ريتشـارد وليامسون
وُلد في بريستول بانجلترا عام1827 من أبوين بريطانيين النسب . أدلى بهذه التفاصيل موظف إيراني
في شركة النفط الإيرانية والذي كان يلعب دوراً في هذه القصة البطولية. وتأكدت هذه الحقيقة في عام
1979 عندماالتزم الصمت الضابط ارتشي تشيشولم السياسي في شركة بيبي والذي عمل كذلك كمحرر
سابق لجريدة فاينانشيال تايمز حيال هذه القضية. وقد أكد شيشولم الذي يبلغ من العمر78 هذا بقوله"
أعرف الحاج متأخراً باسم ويليامسون جيداً وقد كان يعمل لدي وهو بالتأكيد بريطاني الأًصل". القصة
وما فيها أن صبيا من بريستول ممتلئ الجسم وسيم ذات شعر داكن يُدعي ريتشارد ويليامسون هــرب
بعيداً عن طريق البحر على متن سفينة إلىاستراليا وهو في الثالثة عشرة من عمره فقفز من السفينة قبل
أن تصل إلى هناك. ولم يكن معروف عنه إلا القليل حتى ظهوره في عمر العشرين بمدينة عدن الواقعة
شمال اليمن حين انضم إلى قوات الشرطة المحلية.ومن حظه الجيد أن السلطان فضل بن علي حاكــــم
لاحج أقنعه بترك قوات الشرطة ليعيش معه وبعد ذلك تركه إلى شيخ آخر يُدعى يوسف إبراهيــــم الذي
تربطه صلة قرابة بأسرةالصباح التي تحكم دولة الكويـــت حالياً.وكانت الكويــت التي تقع على الجانــب
الآخر من الخليج الفارسي لا تمثل دولة في ذلك الوقت. وحينها كانت بريطانياً تلعب دوراً جوهريـــاً في
صناعةنفط الشرق الأوسط من خلال قوة نفوذها وفرض سيطرتها عن طريق برنامجها السياسي وموظفي
النفط التابعين لها. وفي عام 1924 أصبح الحاج عبد الله ويليامســــــون من هؤلاء عندما التحق بشرطة
البترول البريطانية بصفته مسئول سياسي. وتقاعد تحت نفس الاسم السابق في عام 1937 عن عمر يناهز
65 عاماً. وفي الكويت تحول ريتشار وليامسون إلى الإسلام بسرعة كبيرة واعتمد الاسم الأول عبد الله.
ولم تكن أسماء العائلات مستخدمة آنذاك فلم يكون معروفاً باسم عائلته ولمدة14عاماً عاش الحاج عبد الله
بين قبائل البدو في الجزيرة العربية وفي عامي1895 و1898ذهب إلى مكة لأداء فريضة الحج وكان يلقب
بالحاج وجعل اسمه الأول فضل مضيفاً لقب الزبيري لأسمه الجديد . وهكذا أصبح ويليام ريتشارد وليامسون
(حاجي عبد الله فضل الزبيري). وخلال خدمته في شركة البترول البريطانية في الخليج (الفارسـي) ،كـــان
يقضي حاجي عبد الله إجازته في كشمير الهندية وأثناء ذلك تزوج سبع مرات على الأقل من نساء هنديـــات
وعربيات وكان زواجه يتم في ظل جميع طقوس الزواج الإسلامي. وأنجب 13 طفلاً منهم 7 ذكور والبقيـــة
من الإناث توفين جميعهن في مرحلة مبكرة من حياتهن. إن رحلاته الكشميرية المتكررة وزوجاته الهنديـــات
واستخدامه لاسم عبد الله فضل الزبيري حتما أنه سيعطى انطباعاً مزيفاً عن الأب " الهندي الكشميري".


وحاجي عبد الله بشعره الأسود وبشخصية المسلم المتشدد المتعصب كان يمارس دوره مع أطفاله، وهذا
الحماس الديني المتطرف والاسم العربي المستعار ليس من الطبيعي أن يكون من سمات شخص أجنبي
فضلا عن شخص بريطاني. وقد أصر على أبناءه الأربعة الباقين على قيد الحياة أن يلتحقوا بالمدرســـة
الدينية في النجف بالعراق تحت رعاية آياتي الله يزيدي(من مدينة يزد)والشيرازي(من مدينة شــيراز) و
كلاهما هنديي المولد وهما مجتهدان ويعتبران من آيات الله العظمى. وعندما فشل الابن الثالث وهو في
إكمال دراسته بالنجف ذهب إلى مدينة قُم في إيران و درس على يد آية الله بروجردي.وحينما أصبحــت
أسماء العائلات مطلوبةً قانونياً تحت حكم الشاه، اختار هذا الشاب اسم المدينة التي كان يقيم بها والتــــي
تدعي -- خمين--ليشتق منها اسمه الخميني( يعني من خمين ).أما الابن الرابع والذي كان يكره الدين فـ
رحل عبر الخليج الفارسي إلى دولة الكويت وافتتح محطتي بترول( بنزين) باستخدام اسم عائلـــــة والده
حاجي علي ويليامسون. وهذا بحد ذاته يربط الخميني من خلال ذلك الأخ بالحاج ويليامسون .وإلا لمــاذا
يستخدم أخ الخميني اسم عائلة ويليامسون؟؟ . وقد طُرد مؤسس هذه العائلة العم حاجي عبد الله فضـل
الزبيري من إيران من قبل الشاه مع ثلاثة ضباط بريطانيين لنشاطهم السياسي المعادي لإيران، فـ التحق
بابنه في الكويت.. عاد الخميني مرة أخرى إلى إيران رأى في عودته فرصة لـ الانتقام لوالده الـذي طُرد
خارج إيران. استغل الخميني تاريخ عائلته الديني فبدأ في إثارة تمرده ضد الحكم من خلال المساجدوالتي
اسفرت في عام 1964 في صدور حكم عسكري لمهاجمته وتم القبض عليه أخيراً وحكم عليه بالإعــــدام
شنقاً وبناء على ذلك تم منحه لقب آية الله الذي لا يستحقه في الحقيقة ولكن ليتم إنقـــاذه من الحكم الصادر
بحقه. وقد ارتحل أخيراً إلى العراق بعد انتهاء مدة نفيه إلى تركيا رسمياً وهناك كتب عدة أطروحات فلسفية
وسلوكيات اجتماعية وقد كانت غريبة جداً وفق المنظور الديني المعروف آنذاك.وعندما ذهب إلى إيــــران
عام1979 تم شراء تلك الدفاتر الدينية وإتلافها من قبل الحكومة الإيرانية. كانت أغرب تلك الكتابـــــات و
أكثرها إدانة ماكان مطبوع باللغة العربية ولكن بعد ذلك ظهرت نصوص "أنظف"كنسخٍ معدلة في الترجمة
الفارسيـــة. وقام بعض اللغويين بدارسة خطبه العامة التي ألقاها في عامي 1979و1980 توصلوا على أن
ألفاظه الفارسية لا تتعدى الـ 200 كلمة!!!فليس فقط دمه الغير فارسي، بل انه لا يجيد اللغة الفارسية كذلك.


وعند عودته على متن الطائرة الإيرانية!!! مطار طهران قادماً من فرنسا في بداية عام1979وأمام
عدسات الكاميرا سأله أحدالصحفيين"ما هو شعورك تجاه عودتك مرة أخرى إلى إيران" كان جوابه
" لا شيء" تكرر عليه السؤال مرة أخرى فأجاب ثانية بـ"لاشيء!" الخلاصة : -1979 تولى الخميني
الحكم في إيران لم يكن فارسي المولد ولا حتى ذا دم فارسي لا من جهة أمه ولا من جهة أبيـــــــــه،
-1797 تم اختفاء آية الله العظمى السيد خلال زيارة له إلى ليبيا كان آية الله العظمى السيد موســى
الصدر قائد شيعة لبنان إيراني المولد كان يحظى باحترام وتبجيل كافة الشيعة في أنحاء العالم 1) في
عام 1964 منح آيتي الله العظمي شريعت مدار والكلبكاني الخميني لقب (آية الله) ويُقال أنهما منحا
الخميني هذا اللقب من أجل إنقاذ حياته حيث حكم عليه بالإعدام بجريمة الخيانة التي ارتكبها الخميني
ضد الشاه. 2) كان شريعة مداري أعلى رتبة من الخميني في التسلسل الهرمي لرجال الدين، وفي عام
1979 وُضع شريعت مداري تحت الإقامة الجبرية. 3)كان السيناتور الموسوي، يعرف والد الخميني ،
ومن المعلوم أن الخميني هو الذي قتل الموسوي وأن هناك قصة مفبركة تشير إلى أن والد الخميني من
كشمير الهندية ويعود إلى أصول إيرانية. 4)وقد ثبت أن والد الخميني الحقيقي كان ريتشارد ويليامسون
الذي وُلد في مدينة يرستول بإنجلترا عام 1872م وكان أبويه بريطانيين من أصول بريطانية. 5)يستخدم
أخ الخميني(الابن الرابع)كان يكره الدين رحل عبر الخليج الفارسي إلى دولة الكويت
وافتتح محطتـــي بترول(بنزين)باستخدام اسم عائلة والده حاجي علي ويليامسون!
خشم السيف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:52 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.