للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-04-2013, 06:26 AM   #1
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 

افتراضي الحسناوات يسيطرن على فقرات أخبار أسواق الأسهم

70 % من القنوات ستختفي لو غاب استثمار الجمال

انتشرت بشكل لافت تقديم الجنس الناعم فقرة الأخبار الاقتصادية وخاصة مؤشرات الأسهم كأسلوب جديد من عدد من الفضائيات.

البرامج الاقتصادية تُخاطب فئة معينة من المشاهدين خاصة رجال الأعمال والمستثمرين، ومتابعة تلك البرامج مرهونة بأشياء عديدة، مادة ثَرية، مُقدمة ومذيعة حسناء جالسة تُلقى بظلالها على الشاشة لتزود رجال الأعمال بآخر أخبار الأسواق والبورصات. أصبح هذا المشهد مألوفا في كثير من القنوات الفضائية، وابتعد الرجال قليلا عن تقديم هذه الوجبة الاقتصادية الإخبارية، فهناك من يُشاهد هذه البرامج أو الفقرات بغرض تثقيفي وتوجيهي بَحت، ومنهم من يُشاهد بغرض الإقدام على دخول صفقة ما من باب التفاؤل بالوجه الحَسن. كل هذا لا يأتي إلا مع شقراء حسناء وحتى لو لم تكن مُثقفة، المهم أن المعلومات أمامها والمرايا من خلفها، ولِمَ لا والفضائيات تفتح ذراعيها لهن وتدللهن لمزيد من الدعاية التجارية واتصالات المستثمرين للاستفسار عن شيء ما. وربما تُعجب المذيعة بالفكرة وتَستغلها من خلف الكواليس ليكون لها نصيب من الربح بجوار الكبار. كل هذا من خلال عرض آخر صيحات الموضة من الأزياء وتسريحات الشعر والأحذية. وأكيد هذا الأمر يتطلب مذيعات على مستوى راق واستعداد لمتابعة آخر فستاين الموضوع. والغريب في الامر أن معظم المذيعات اللاتي يقدمن الأخبار الاقتصادية من المغمورات.
ولكننا نجد على النقيض مذيعات ومذيعين مُثقفين واعين ومُدركين لكل كلمة ورقم، ملتزمين مع بداية كل تداول ونهاية جرس إقفال، ما يَهمهم هو تحليل مؤشرات الأسهم لا مؤشرات الجمال، مُهتمين باستعراض أخبار أسواق السلع وأسعار المعادن لا أن يتمنوها ويرغبوها. حقاً المهمة صعبة وكافية لإظهار الفشل أو النجاح فعلى مَن يَمتهن تلك المهنة التوضيح والتحليل لا الاستعراض والخروج عن المألوف ثم يَتباهى بشكل أو وَسامة.
رَفقاً يا مُحللات، رَفقاً بالبورصات والأعمال وسوق المال فالوقت له ثمن واِستَشيروا الخبراء، كذلك على القنوات التى تُقدم وتَتَخصص فى تلك النوعية مراعاة الأجود والمهنية من كل النواحي وإلا الخسارة والفشل سيكون حليفها.
وهنا يقول لـ ''الاقتصادية'' جمال بنون رئيس مركز smc للاستشارات والدراسات الإعلامية، إن ظاهرة توظيف الجميلات والفاتنات في القنوات الفضائية تحولت في بعض القنوات الفضائية إلى وسيلة لاستقطاب الجمهور، خاصة في القنوات التي تعتمد على الجمال والجسد، ووصف هذا الأسلوب بالرخيص جدا والدخيل على المجال الإعلامي، وتنتشر في القنوات الهابطة والرخيصة التي لا يقبل عليها الجمهور الواعي والمتزن. وتوقع قرب انتهاء زمن القنوات التي تستخدم النساء والفتيات للكسب والإغراء والتسويق.
وأرجع بنون في حديثه سبب انتشار مثل هذه القنوات إلى عدم وجود ضوابط في بث القنوات الفضائية.. فمثلا في الدول الأوروبية والدول المتقدمة هناك كيابل واشتراكات في القنوات التي تحتاج إلى أن تشاهدها، ولا يكون الأمر مفتوحا كما هو الحال لدينا، معبرا عن أسفه على أن جميع القنوات التي تتبع هذا الأسلوب الرخيص جميعها مفتوحة ولا توجد طريقة لمعاقبتها أو جهة تمنعها، فلو وضعت ضوابط للقنوات سيخرج 70 في المائة من القنوات من السوق.
ويوضح أنه بالنسبة إلى القنوات الإخبارية والبرامج الثقافية والمنوعة، فالظاهرة ليست ملاحظة فلا نشاهد استفادة من الفتيات بطريقة إغرائية بشكل كبير، فالإعلام يحتاج إلى خبرة ومهارة وخاصة عاملي التلفزيون والإذاعة، والمشاهد أكثر وعيا لذا فإن الذي يجذبه هو الموضوع وليس شكل المذيع، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن تنجح الفتاة غير المؤهلة أو تلك التي تستعرض بجمالها، فالقنوات ذات المضمون لا تغامر بتوظيف فتيات للإغراء، ولكنها تختار مقدم ومقدمة البرنامج الذي يكون شكله مقبولا للجمهور لأن المشاهد الذي يبحث عن المعلومة والفائدة لا يهتم إلا بجودة المضمون وقبول الشكل.
من جهة أخرى، فهناك طبعاً من لا يتقبل تلك الفكرة والأسلوب من الأساس وهؤلاء من يُريدون العمل الجاد فحسب، وهذا الكلام لا يَمس فقط حسناوات سوق المال والأعمال فعند مُشاهدتك للنشرة الإخبارية وما أدراك ما هى وما يتخللها من أحداث قتل ودمار وحروب على الهواء مع مُراسلين أشبه بالمُقنعين وليسوا طبعا مُقنعي أفلام الأكشن بل مُقنعين من شدة ورهبة ما يَدور حولهم، هكذا تكون بداية النشرة ولكن فى آخرها نجد الفقرة المحببة والتي يَهتم بها ويتابعها الكثيرون إنها النشرة الجوية والتي تأتي صَيفاً لتُنعش المشاعر والأنظار وتأتي شتاء لتُدفئ الأعين والقلوب للمشاهدين، تحديداً الرجال المتابعين لها جيداً تَراهم وقت الأخبار في وَاد وخلال نشرة الطقس فى وَادي المذيعة يُتابعون تحركاتها بترقب، هم كذلك بعضهم يحب التجَمل والسطحية وليس العمق يُريدون النظر لمجرد النظر دون الإمعان فيما يُقال أو حتى يَنتقدوا وقفة المذيعة التى تَحجب رُؤية الكثير من الشاشة وراءها وهذا يَروق لهم بالتأكيد فقد يكون النظر لا لدرجات الحرارة بل للقوام الممشوق والشعر الذهبي المموج. إنها حقاً سطحية من قِبل المشاهد الذى لا يَبحث عما يُفيده بل يَلتقط الصغائر. ونحن هنا لا نُعمم بل نَنتقد واقعا أمامنا وسؤال يَلح علينا لماذا الجميلات أصحاب القوام الجذاب الرائدات فى ارتداء ''المَاركَات'' هُن من يُقدمن تلك الفقرات دوما؟ ولماذا لا تكون الغلبة للرجال حتى نأخذ مَعلومة تُثري العقل لا طَلة تُثري الغرائز ولنَضع حدا للرجل العابث الذي يَجلس ليتَغزل في المذيعة فتكون فقرة النشرة الجوية الرجالية له أيضاً بالمرصاد، ولكن أين يَكمن السر في سيطرة الجميلات؟ هل هو لكي نَنسى آلام واقِعنا ونَنشغل بالتي تُلطف أجواء الجَلسة بفقرتها عن الطقس؟ أين الإجابة يا مَسؤولين؟ نُريدها فى وقت تَذمرت فيه الزوجات، نُريدها لكي نَقول أين الرجال فنحن طوال الوقت نتشدق بحقوق المرأة.
عزيزاتي المذيعات الفاتنات هذه فقرة مُهمة لمن يريد التعرف على أجواء اليوم والأيام القادمة ولكنها تَحتاج إلى مهارات سرعة البديهة وحرية الحركة حتى لا تَحجبن الرؤية باستعراض أجسادكن وملابسكن الأنيقة، ولا تَغفلن الإعداد والتحضير. لا نُريد الكلام والسلام، نريد الكفاءة والإتقان. عليكن بالثقافة ثم الثقة بالنفس، وأخيراً وليس آخراً المَظهر اللائق، والتخفيف من ''المَاركات'' والتمايل أمام الشاشات، الرحمة رجاءً حتى لا نَلتهي وتَضيع منا الفقرة وأجزم أن هذا يحدث مع الكثيرين. فيا قنواتنا الفضائية المُنتشرة التي يشاهدها ويُتابعها المَلايين، خَاطبوا العقل والعَين وليس العَين فقط اثرونا بالثقافة والعِلم بِمَعنى فقرات تُطوع خِصيصا لذلك لا أزياء ومكياج وشعر، وانتهت الفقرة بابتسامة دون استفادة.
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-2013, 07:18 AM   #2
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-05-2013, 04:52 PM   #3
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أليا صهل مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرررررررررررررررر
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-05-2013, 04:52 PM   #4
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

الفساد سبب اللجوء لتقييد حركة الأسعار في سوق الأسهم

د. فهد بن عبد الله الحويماني

بشكل عام، هناك سببان رئيسان لتقييد الحركة اليومية لأسعار الأسهم، السبب الأول يعود لرغبة الجهات المشرفة على الأسواق في الحد من التذبذبات الحادة في حركة الأسهم، أما السبب الآخر فهو الفساد! هذا ما توصل إليه اثنان من الباحثين، الأول من جامعة أمريكية مرموقة ''كينيث كيم من جامعة نيويورك'' والثاني من جامعة كورية ''جنق سو بارك من جامعة سوقانق''. ما علاقة الفساد بتذبذب السعر اليومي، وهل لا تزال هناك حاجة إلى الاستمرار فيما هو معمول به في سوق الأسهم السعودية من تحديد نسبة 10 في المائة صعودا وهبوطا؟ وماذا عما أقرته هيئة السوق المالية أخيرا من تحديد 10 في المائة كنسبة تذبذب لسعر السهم في أول يوم لطرح الشركات الجديدة للتداول؟
بداية أشير إلى أن سوق المملكة ليست الوحيدة التي تمارس هذا النوع من التقييد، فهناك عدد من البورصات حول العالم تقوم بإجراءات مشابهة، إلا أن هذه البورصات -حسب الدراسة المشار إليها أعلاه- تسجل علامات متدنية في ثلاثة عناصر مهمة، تقاس على أساسها جودة الأسواق المالية. العنصر الأول العدالة في الحصول على المعلومات، ويقصد به مدى استحواذ فئة على المعلومة دون غيرها أو قبل غيرها. أما العنصر الثاني فهو قوة تطبيق النظام في الدولة، والعنصر الثالث والأخير هو مدى انتشار الفساد في البلاد، خصوصا في أوساط المحللين والمتداولين والجهات الحكومية ذات العلاقة بالسوق. بحسب هذه الدراسة، نجد أعلى درجات الفساد في الفلبين وباكستان ومصر والهند وبيرو وفنزويلا والمكسيك وكينيا، وتبعا لذلك نجد أن هذه الدول لديها نسب يومية لحركة الأسعار تتقلص إلى 5 في المائة في مصر و7.50 في المائة في باكستان و8 في المائة في الهند، وترتفع إلى 15 في المائة في بيرو، و20 في المائة في فنزويلا، وتصل إلى 50 في المائة في الفلبين. وهناك دول لا توجد لديها قيود على الأسعار مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا والسويد والدنمارك وسويسرا، بينما هناك حالات شاذة لدول كبرى توجد لديها قيود مثل فرنسا واليابان، غير أنها قيود خفيفة تصل إلى 20 في المائة في فرنسا وإلى 60 في المائة في اليابان. وبشكل عام، كلما زاد الفساد انخفضت نسبة التذبذب المسموح بها.
لذا، فإن إبقاء نسبة التذبذب عند 10 في المائة في السوق السعودية هو إقرار بشكل غير مباشر بأن هيئة السوق المالية لا تستطيع السيطرة على السوق وأنها تشك -أو تعلم- أن هناك ضعفا في عدالة الحصول على المعلومات وضعفا في تطبيق الأنظمة وانتشارا لظاهرة الفساد، ما يضطرها إلى كبح جماح حركة الأسعار كردة فعل مرتبكة. فالهدف من إيقاف ارتفاع السهم حتى اليوم التالي هو محاولة الجهة المشرفة على السوق رمي حجر عثرة في طريق من وصلت إليه معلومة وشرع في شراء السهم لمصلحته، وهذا شبيه بالإجراء الذي تقوم به بعض الدول عند بيع الأسلحة النارية، حيث لا يتم تسليم السلاح للمشتري إلا بعد ثلاثة أيام، كإجراء احترازي لمنع ارتكابه جريمة ما. كما أن هذه القيود تعوق من يقوم بنشر معلومات كاذبة، تنفيذا لطريقة النفخ ثم الإطاحة، من الوصول إلى مبتغاه حيث يتعين عليه الانتظار مدة أطول.
وعلى الرغم من الأسباب المذكورة أعلاه، إلا أن الجهات المشرفة على الأسواق لا تعترف بجوانب القصور هذه ولا تعتبرها السبب في تقييد حركة الأسهم، بل تبرر هذه القيود على أنها لحماية المستثمرين من التذبذبات الحادة. لذا فقد تمت عدة دراسات لمعرفة تأثير القيود اليومية على التذبذب في السعر، ووجد في عدد من الدراسات أنها لا تفيد في الحد من التذبذبات، بل في إحدى الدراسات وجد أنها تزيد حدة التذبذب، بسبب تمركز الأسعار عند النسب اليومية وما ينتج عنها من تذبذب حاد في اليوم الذي يلي الإغلاق عند حد النسبة. كما وجد أن النسب اليومية تحدّ من كفاءة الأسواق وتخل بتوازن الأسعار وتؤثر سلبا في مستوى السيولة. وربما أكبر دليل على عدم فاعليتها هو أن سوق الأسهم السعودية واجهت تذبذبات حادة، لم نر مثلها في أي دولة، حين ارتفعت أضعافا عدة في سنوات قليلة وهبطت بنسبة قاربت 80 في المائة خلال فترة قصيرة.
إذاً: هل وجود القيود على حركة الأسعار سلاح ناجح في وجه تداولات مفعمة بالفساد، سواء من داخل الشركات أو من الجهات الحكومية المشرفة أو من جموع المتداولين؟ في الواقع إنها مفيدة في كونها تمنح فرصة لبقية المتداولين لفحص المعلومة أو دراسة وضع الشركة لمعرفة أسباب تحرك السعر بشكل كبير، وكذلك تمنح الجهة المشرفة بعض الوقت للاستقصاء والمراجعة، وهي كذلك تحد من حجم الكسب غير المشروع للمتلاعبين.
إذاً دعونا نقول: إن هناك فائدة من وجود القيود اليومية على حركة الأسعار نتيجة عدم قدرة الجهات المشرفة على ضبط السوق، فكيف إذاً نفسر إعلان هيئة السوق المالية الأسبوع الماضي اعتماد نسبة التذبذب لأسهم الشركات خلال اليوم الأول من طرحها للتداول عند 10 في المائة؟ هذه شركة جديدة ومن الصعب اعتبار الفساد ضالعا فيها وهي لم تخط خطوتها الأولى، كما أن المعلومات الخاصة بهذه الشركة الجديدة متاحة بشكل كامل من خلال وثيقة الطرح، وغير ممكن للمؤسسين تداول أسهمها في اليوم الأول، فلماذا تقييد الحركة في اليوم الأول؟ بعض الدول توقف العمل بالقيود اليومية في حالة الطرح الأولي، منها على سبيل المثال تايوان التي تتركها مفتوحة لمدة خمسة أيام، على الرغم من أن تايوان لديها قيود يومية صارمة بواقع 7 في المائة!
تعوّد المتداولون في سوق الأسهم السعودية على وجود قيود على حركة الأسعار اليومية، دون أي تساؤلات جدية بشأنها، وقيل لهم: إن السبب هو لحمايتهم من تقلبات الأسعار الحادة، دون الإشارة إلى أن أهم سبب على الإطلاق هو اختلال الموازين بخصوص عدالة انتشار المعلومات وقوة تطبيق النظام ووجود آفة الفساد. وفي رأيي أن من المناسب البدء بإرخاء هذه القيود بالتدرج، مثلا رفعها إلى نسبة 15 في المائة، ومن ثم إلى 20 في المائة، إلى أن تزال تماما. ولا ننسى أن وجودها يُضعف من مكانة السوق السعودية، وهو إقرار بشكل غير مباشر بعدم قدرة الهيئة على ضبط السوق. كما أن قرار الهيئة الأخير لتقييد تداول اليوم الأول يعد خطوة إلى الخلف، ومخالفا لما هو متبع في الدول التي لديها قيود يومية، وليس له فائدة مرجوة، وأستغرب إقراره دون أخذ مرئيات العموم بشأنه!
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-05-2013, 06:34 AM   #5
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2013, 10:35 AM   #6
د. أحمد الخضير
ابو مروان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342

 
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

المقال (الحسناوات يسيطرن على فقرات أخبار أسواق الأسهم ) هناك خلل في طرح موضوع وسوء ظن .
الجمال هبه من الله والمال كذلك ويزينهما العقل الذي يوزن الأمور بواقعها لا أن يحاول الزج بأفكار

لا تمت الي الواقع بشيء .ولكن لك إنسان وجهه نظر يستطيع أن يعبر عنها كما يشاء
د. أحمد الخضير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2013, 10:39 AM   #7
د. أحمد الخضير
ابو مروان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342

 
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

المقال (الفساد سبب اللجوء لتقييد حركة الأسعار في سوق الأسهم)
مثل هذه المقالات تساعد على نشر الوعي الثقافي الذي يحتاجه الجميع في مجال التعامل مع سوق المال وما يدار خلف الكواليس .
د. أحمد الخضير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-05-2013, 08:22 AM   #8
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أليا صهل مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيررررررررررررررررر
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-05-2013, 08:23 AM   #9
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. أحمد الخضير مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

المقال (الحسناوات يسيطرن على فقرات أخبار أسواق الأسهم ) هناك خلل في طرح موضوع وسوء ظن .
الجمال هبه من الله والمال كذلك ويزينهما العقل الذي يوزن الأمور بواقعها لا أن يحاول الزج بأفكار

لا تمت الي الواقع بشيء .ولكن لك إنسان وجهه نظر يستطيع أن يعبر عنها كما يشاء
هذا واقع ومشاهد للكل ،،،،،،،،،،،
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-05-2013, 08:24 AM   #10
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. أحمد الخضير مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

المقال (الفساد سبب اللجوء لتقييد حركة الأسعار في سوق الأسهم)
مثل هذه المقالات تساعد على نشر الوعي الثقافي الذي يحتاجه الجميع في مجال التعامل مع سوق المال وما يدار خلف الكواليس .
التوعيه اساس نجاح العمل ،،،،،،،،
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:46 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.