أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
28-07-2012, 12:57 AM | #11 |
ابو مروان
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342
|
جزاك الله خير
ووفقك لما فيه الخير |
28-07-2012, 01:05 AM | #12 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 712
|
ربي يحميك لشبابك ويزيدك من فضله
|
03-08-2012, 06:10 PM | #13 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
جزاكم الله خير ع الدعوات الطيبة
|
03-08-2012, 06:52 PM | #14 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
وقت و فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة ورد في فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أو ليلتها أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها : أ. عن أبي سعيد الخدري قال : " من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق " . ب. " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " . ج. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين ". وتقرأ السورة في ليلة الجمعة أو في يومها ، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس . وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم الجمعة . الشــيـــخ (محمد صالح المنجد) |
03-08-2012, 10:42 PM | #15 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 109
|
جزاك الله كل خير
|
10-08-2012, 03:42 PM | #16 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
|
10-08-2012, 04:11 PM | #17 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
جــمعـــة مبـــاركـــة
الكــهــف هـــو تلك الفجوة من الجبل التي يحتجب فيها الناس, ويلوذون إليها اختفاء من الأعداء وهي قد تكون سكن.. وكذلك هي سورة الكهف تحمل في آياتها كهوف تعصمنا من الفتن, ونجد في الآيات مافي سكن و شفاء لما في الصدور.. سورة الكهف هي من سور القرآن الكريم المليئة بالكهوف المعنية .. الله سبحانه و تعالى جعل في هذه السورة معاني لابد للعقل أن يدبرها .. محتاجة إلى نوع من التفكير..نعرف معانيها ونعرف الحكم منها .. فإذا عرفناها كشفت لنا عن أسرار كثيرة مما يريد الله تبارك و تعالى ان يلفتنا إليها نجد في سورة الكهف تنوع في القصص و الأمثلة التي ذكرها الله لتكون لنا بها عبر و مواعظ نتعظ بها فتصحح مسارنا و تحمينا من شر الفتن فتكون بذلك كالكهوف كيف يتصرف المرء عندما يفتن بدينه و يأمر أن يشرك بالله بعد أن تبين له الحق و وهداه الله ؟! هكذا تبدأ قصة مجموعة من الفتية وصفهم الله: “إنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ. وَزِدْنَاهُمْ هُدًى” فقد هداهم الله إلى الطريق المستقيم ليعبدوه وحده لا يشركوا به شيئا ثم زادهم ايمانا على ايمانهم و هدى من عنده وكذا يجزي المؤمنين هؤلاء الفتية خافوا على دينهم, و خافوا على عقائدهم من أن يجبرهم حكامهم على عبادة غير الله, فروا بدينهم إلى كهف في الجبل يختبئون فيه من الطغاة الكفرة, و الكهف مكان ضيق لا يستطيع الإنسان أن يمضى فيه إلا وقتا قصيرا “وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِه ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا” وفي كهفهم الصغير يغشاهم النعاس, و إن عادت الإنسان أن ينام يوما أو بعض يوم و لكن الله ضرب على آذانهم فلم يستيقظوا إلا بعد سنين “فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا” فيتوقف الزمن بالنسبة إليهم, فلا يدرون عن ما حولهم, ثم أن الله بعثهم بعد سباتهم : “كَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ” والجدير بالذكر أن الله قد أبطل تأثير الزمن على أجسادهم فلم يلاحظوا تغيرا في صورهم أو كما يقول الشيخ الشعراوي: لهذا عندما قاموا ونظر بعضهم إلى بعض وجدوا أن هيئتهم كما هي لم تتغير ورأوا أنفسهم في الصورة الشابة التي ناموا عليها, ولم يلاحظوا أن تغيير في وجوههم أو أجسادهم بل وجدوا صورتهم كما هي فاعتقدوا أنه لم يمض عليهم أكثر من ساعات وهم رقود في الكهف يقول الشيخ الشعراوي: إن كل من يفر بدينه إلى مكان غير الذي يقيم فيه, إن هذا المكان مهما كان ضيقا فإن الله يجعله واسعا رحبا.. فإن كان هذا المكان ضيقا بالرزق, فتح الله على الفار بدينه أبواب الرزق ما يجعله من الأغنياء و إن كان هذا المكان يضيق بالغرباء, أي لا يرحب به بالغريب وضع الله من رحمته في قلوب سكان هذا المكان وإن كان هذا المكان ضيقا بمن فيه أي مزدحا, أوجد الله للفار بدينه مكان متسعا يعيش فيه وهكذا الذي يفر بدينه من الكفر لا يخزيه الله أبدا |
23-05-2014, 04:01 PM | #18 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
|
23-10-2015, 04:11 AM | #19 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
|
17-11-2017, 05:06 PM | #20 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 2,959
|
ماهو " الرشد" ؟
حين " أوى الفتية إلى الكهف " لم يسألوا الله النصر، ولا الظفر، ولا التمكين .. فقط قالوا : " رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً " والجنّ لمّا سمعوا القرآن أول مرة قالوا :" إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا " .. وفي قوله تعالى : "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" فالرشد هو : - إصابة وجه الحقيقة .. - هو السّداد .. - هو السير في الإتجاه الصحيح .. فإذا أرشدك الله فقد اوتيت خيراً عظيماً وخطواتك مباركة .. وبهذا يوصيك الله أن تردّد : "وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا " بالرشد تختصر المراحل ،و تختزل الكثير من المعاناة ،و تتعاظم لك النتائج حين يكون الله لك " ولياً مرشداً " .. لذلك حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلا أمراً واحداً هو : " هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا " .. فإنّ الله إذا هيّأ لك أسباب الرشد فإنّه قد هيّأ لك أسباب الوصول للنجاح في الدنيا والفلاح في الآخرة .. اللهمّ هيّئ لنا من أمرنا رشداً |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|