شكرا لجميع المارين بارك الله فيكم
واود ان ان انوه ان العنوان( اين المفر ) المقصود به :ـ الى اين تفر الاموال الفائضه من ميزانيات الدول والشركات الكبرى وليس اين المفر للبشر, بعد ما اصبح الملاذ الامن وهو السندات غير موثوق به لاكبر دول العالم اقتصاديا ، والمعادن كل يوم تسجل قمم جديده !!!
|