اخي المستانس
بالتسبة للوليد بن طلالالا لايستطيع ان يقول اكثر من هذاء لانة اذاء سحبت الاموال كما جاء في الخبر فهو المتضرر الاكبر وخسارتة سوفى تكون فادحة ربماء اكثر من الامريكيين لان استثماراة في امريكاء ضخم جدآ وهذاء من مبداء المصلحة الشخصية فا التقرير الذي يشير لسحب الاموال صحيح 100 0/0 وهاء الدليل هناء ((((((((مصداقية التقرير))))))))))
مصداقية التقرير
ويرى المراقبون أن ما يكسب تقرير الصحيفة مصداقية هو هبوط الدولار الذي جاء وسط تحركات مالية أسهمت في إضعافه مقابل العملات الأخرى. وكانت تلك التحركات المتمثلة في هروب المستثمرين من الأسواق الأميركية أحد سببين في هبوط الدولار.
وقال يوسف ميشال إبراهيم الباحث في مجلس العلاقات الخارجية -وهو معهد أميركي للأبحاث- إن "ما يجري الحديث عنه اليوم هو موجة ذعر". وأضاف "لو كنت أملك 50 مليون دولار وبدؤوا يحدثونني عن تجميد أموالي فإني سأقوم بإخراجها بسرعة".
وقال إن "العملية بدأت بهدوء كبير منذ خمسة أشهر وتسارعت في الشهرين الماضيين". وتابع هذا الخبير أن الحركة تسارعت مع نشر تقرير مؤسسة راند كوربوريشن لأبحاث الدفاع الذي يدعو علنا إلى تجميد الودائع السعودية في الولايات المتحدة.
ويبدو أن الحديث عن أسماء رجال أعمال سعوديين أثرياء على لوائح سوداء تتعلق بمنظمات للعمل الخيري يشك بعلاقاتها مع تنظيم القاعدة، أدى إلى تسريع سحب هذه الأموال. وقال إبراهيم إن "هناك مائتي أسرة في السعودية على الأقل تسيطر كل منها على مائتي مليون دولار".
اليورو والأسهم الأوروبية بديل مناسب
وشكا الخبير نفسه من أن حجم رؤوس الأموال السعودية من استثمار النفط ونقص إمكانيات الاستثمار في المملكة أديا إلى تعزيز هذه الظاهرة، موضحا أن "ليس هناك أدوات استثمار في المملكة".
وأضاف أن ظهور اليورو كبديل حقيقي للدولار والموقف الأكثر تعاطفا الذي تتبناه أوروبا حيال السعودية ساهما في إعادة توجيه تدفق الاستثمارات السعودية إلى أوروبا. ورأى أن هذه الاستثمارات ستتم بعد اليوم "في سوق السندات الأوروبي وأسواق الأسهم أو بشكل ودائع مالية".
المصدر : وكالات الجزيرة : نت
http://www.aljazeera.net/economics/2002/8/8-22-6.htm
|