شركات السوق والطفرة الموعودة
لم نرى اي اثرللطفرة الجديدة على شركات سوقنا الى الان هل لاننا مانزال في بداية الطفرة ولن يظهر هذا الاثر الموعود الا بعد حين؟ ام ان هناك خللا هيكليا في ادارات هذه الشركات ولايابهون بالمساهمين؟
ام ان شركاتنا لم تصل بعد الى الاستفادة من المميزات التنافسية والدعم الغير مباشر الذي تحصل عليه،ام ان كثير منها لم يستطع الوصول الى الكفاءة الانتاجية والترشيد؟
اسئلة كثيرة تدور في ذهني في ظل النتائج المخيبة للامال لكثير من شركات السوق والتي كنت اعتقد ان الكثير منها ستعلن عن نتائج استثنائية هذه المرة واعتقد ان الكثير منكم يشاركني هذا الرأي. والامثلة كثيرة.
اذا سلمنا بضبابية الاستثمار في العقار وان الاوان قد حان للاستثمار في سوق الاسهم فاننا امام حيرة كبيرة ينطبق فيها المثل القائل(اذا كان هذا اولها ينعاف تاليها).
سؤالي لمن لديهم استقراء لمستقبل شركات السوق افتونا اثابكم الله اين نستثمر واين نضع قريشاتنا مع ايراد الادلة وجزيتم خيرا.
|