[شموخ رجل]

قــــــــــــــــــــــــصــــــــــــــه وقـــــــــــــــــــصـــــــــــــــــيد ه

في وقت ماضي من الزمن كان لي محل تجاري في أحد أسوق الرياض وحين دخل وقت صلاة العشاء أغلقنا المحلات لاداءالصلاة ذهبنا للمسجد وبعد أداء الصلاة عدنا لنفتح المحلات وكان بجوار محلي محل شائب يبيع الاقمشه وكان حاط له كرسي أمام المحل ليجلس عليه وعندما هم بالجلوس على الكرسي كان فيه حريم أمام المحلات ( بساطات ) صاح على الشائب أحداهن قائلتاً لا تجلس على الكرسي يا أبو خالد قال لاماذا قالت البساطه له عند ما ذهبتوا للصلاة كان فيه حرمه من الجنسيه المصريه تسترت خلف الكرسي والسجادة التي كان واضعها عليه وقضت حاجتها خلف الكرسي تقول قلنا لها أما تستحين في وسط الشارع تفعلين هذا الشئ ( قالت أنت ما تسمعين المثل الذي يقول ديرة ما تعرف فيها بول فيها وأنت قائم) وكان في المحلات التجاريه من الجاليات المصريه كثر ولما سمعو بالخبر زعلوا ودار كلام كثير ومشاجرة وسب وشتم للسعوديات بسبب تلك العجوز أنها هي السبب لماذا تعلم على بنت بلدهم المهم السالفه طالت وخذا الكلام في الازدياد وأجحفوا الاخوة المصريين في الشتم والسب للسعوديات بكل الطرق وأ حرقني الكلام فقلت هذه القصيدة والمعذرة في الالفاضل التي وردة فيها قلت فيها المعذره{{ لخواننا المصرين الشرفاء وما قلته أجبرت عليه وللمعلوميه
هذه القصيد كانت أول قصيده لي حتي لو تلا حظون البيت الاخير الشرط الاخير منه

معوق وقد أعتزلت الشعر من فتر
-------------------------



يا شين سوقاً ينزله كل مصري = ما يشترون الا الطمام المعفن
مثل الحمير اللي على الحب يلفن = ما تا كل الاكل شياً معفن
تبول فالشارع وتحفر وتدفن = يا ليتهن من أرضهن ما تلا فن
مثل الغنم إليا أمرحن أستجرن = شبه الكلاب على الجيف لا تكا لن
الكذب والايمنان له عندهن فن = الصدق والاخلاق منهن تبرن
ماعاد تعرف طيبهن من رداهن = ولاعدت أميز وجيههن من قفا هن
أوزانهن بالطن تازن بطنين = أبطونهن للارض تلحق ركبهن
يمشن فالشارع حفا تاً خطاهن = يا ليتهن على أرضنا ما تخطن
أكتب لك الابيات وأشرح لهن عن = بدري عليهن توهن ما تمدن
هذا قليلاً من كثيراً مدفن = يا ليتهن عن أرضنا يرحلن هن وهلهن

======================