عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-2014, 07:50 AM   #1
عبدالرحمن البشري
محلل فني
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 3,719

 

افتراضي بخصوص الاكتتاب والمساهمه في البنك الاهلى

في البدايه ارى بعض المواضيع في المنتديات وفي هذا الصرح الكبير

تلمح بالاكتتاب والمساهمه في البنك الاهلي

حكم الاكتتاب في البنك الاهلي

اتفق جميع العلماء بدون استثناء بتحريم الاكتتاب فيه السبب انه بنك ربوي

وهذي صوره من هيئه الافتاء




واذا ما اقتنعت اوا كتتبت في البنك الاهلي

بتوجهك بعض الامور يجب ان تستعد لها كما ورد في الكتاب والسنه



اول شي ملعون

( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن رسول الله آكل الربا وموكله")



ثاني شي خلك جاهز لحرب من الله

في قوله تعالى( فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ )



ثالث شي انك من اصحاب النار كما ورد في الايه

( فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275)




رابع شي يمحق الله الربا يعني الي اكتتبتبه يمحقه الله

(يمحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}، [سورة: البقرة - الأية: 276:275]


خامس شي الريال الواحد الي تكتتب فيه عن 36 زنيه .

قال رسول الله : "درهم ربا يأكله الرجل أشدّ عند الله إثماً من ست وثلاثين زنية".



سادس شي انه من السبع الموبيقات.

"اجتنبوا السبع الموبقات، قيل يا رسول الله، وما هي؟ قال:

الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم

الزحف، وقذف المؤمنات الغافلات".



سابع شي ان الرسول شبه ايسر الربا بان الواحد ينكح امه


عن مسروق عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي قال: "الربا ثلاث وسبعون باباً، أيسرها أن

ينكح الرجل أمه، وإن أربى الربا عرض الرجل المسلم"(15)



هنا شرح بالايات والاحاديث الشريفه عن الربا كامله


تحريم الربا في القران الكريم

من الايات التي جاءت في تحريم الربا من القرآن الكريم ما يلي

قال تعالى:{الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}، [سورة: البقرة - الأية: 276:275]


قال تعالى: (يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرّبَا إِن كُنْتُمْ مّؤْمِنِينَ) [سورة: البقرة - الأية: 278]


قال تعالى: (فَإِن لّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ) [سورة: البقرة - الأية: 279] قال تعالى: (يَمْحَقُ اللّهُ الْرّبَا وَيُرْبِي الصّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبّ كُلّ كَفّارٍ أَثِيمٍ) [سورة: البقرة - الأية: 276]


قال تعالى: (وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىَ مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدّقُواْ خَيْرٌ لّكُمْ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [سورة: البقرة - الأية: 280]


اقرأ أيضا :
أنواع الربا

قال تعالى: (يَآ أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرّبَا أَضْعَافاً مّضَاعَفَةً وَاتّقُواْ اللّهَ لَعَلّكُمْ تُفْلِحُونَ) [سورة: آل عمران - الأية: 130]


قال تعالى: (وَمَآ آتَيْتُمْ مّن رّباً لّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النّاسِ فَلاَ يَرْبُو عِندَ اللّهِ وَمَآ آتَيْتُمْ مّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللّهِ فَأُوْلَـَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ) [سورة: الروم - الأية: 39]

تحريم الربا في السنة

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن رسول الله آكل الربا وموكله"

وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه "..... وكاتبه، وشاهديه، وقال هم سواء".
في الحديث دعاء على آخذ الربا ومعطيه، وكذلك على من يشهد عليه، ويكتب بينهما عقده، حيث دعا عليهم رسول الله بالطرد من رحمة الله سبحانه.
وعبّر عن آخذ الربا (بالآكل) وعن المعطي (بالموك لأن مآل المال في غالب الأحيان إلى الأكل، أي يؤول إلى الأكل نهاية، حتى ولو استُعمل بداية للاستثمار وإنشاء المشاريع.
والدعاء على آكل الربا عقوبة، والعقوبة لا تكون إلا على معصية، فدلّ ذلك على حرمة أكل الربا.
قال النووي تعقيباً على قوله "هم فيه سواء" "هذا تصريح بتحريم كتابة المبايعة بين المترابين، والشهادة عليهما، وفيه تحريم الإعانة على الباطل، والله أعلم"، حيث سمّى الربا باطلاً، وذكر تحريم كتابته والإعانة عليه، وعلى ذلك فالقول بتحريمه من باب أولى.
2 ـ عن عبد الله بن حنظلة قال: قال رسول الله : "درهم ربا يأكله الرجل أشدّ عند الله إثماً من ست وثلاثين زنية".
من المعلوم أن الزنا من أشد المحرمات، وأبشعها، وأكثرها نكيراً، ويكفي أنه لم يحلّ في شريعة قط.


فإذا كان الأمر في الزنا كذلك، فلابد أن يكون في الربا أشدّ شناعة وأكثر تحريماً، حيث جعل جريمة الربا تعدل ست وثلاثين زنية.
عن مسروق عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي قال: "الربا ثلاث وسبعون باباً، أيسرها أن ينكح الرجل أمه، وإن أربى الربا عرض الرجل المسلم"(15).
في الحديث ـ كسابقه من الأدلة ـ دلالة واضحة على تحريم الربا، حيث شبّه النبي الذي يتعامل بالربا بمن ينكح أمه، وهذا غاية في التشنيع على هذه المعصية، فنكاح الأمّ معلوم تحريمه من الدين بالضرورة، كما هو مستقبح بالطبع البشري السليم، فإذا كان هذا التحريم قد شُبِّه به أيسر أبواب الربا، فكيف يكون أشدّ هذه الأبواب؟
جاء عن رسول الله أنه قال : "اجتنبوا السبع الموبقات، قيل يا رسول الله، وما هي؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المؤمنات الغافلات".

عدّ رسول الله الربا ضمن السبع معاصي المهلكات، وهذا صريح في تحريمه.
وقد نُقل عن الماوردي قوله: "... حتى قيل إنه لم يحلّ في شريعة قطّ، لقوله تعالى: }وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ) وقصد الأمم السابقة.
وجاء عن الإمام مالك رضي الله عنه قوله: "إني تصفحت الكتاب والسنة فلم أرَ شيئاً أشرَّ من الربا؛ لأن الله تعالى أذن فيه بالحرب بقوله) فأذنوا بحرب من الله ورسوله(
عبدالرحمن البشري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس