لو استطاع المفكر الاستراتيجي بالجملة ، رفع الاجور في الاقطاع الخاص مع مواكبة للتنمية البشرية الحرفية في ضل التزايد المستمر في تعداد السكان ، وأستطاع بستراتيجيته أن يجعل من البناء في شركة مقاولات يحقق 6، 8 ألاف ريال راتب شهري ، فسيقضي على 90% من العمالة الوافدة وبالتالي سيكون الاقتصاد السعودي حينها حقق التنمية الحقة وأصبح اقتصاداً منتجاً بمعنى الكلمة . وليكن مدى الهدف 20 ، 30 سنة قادمة .
|