ايضا لا ننسى يا دكتور الارتفاع الكبير والتاريخي الذي اعقب 15 سبتمبر والذي لامس
8% تقريبا وهو من الايام التريخيه في السوق السعودي .
ارى فروق كبيره بين نتائج الشركات للعام 2003 عنها في عام 2002
فحتى الشركات التي لم تحقق ارباح تذكر قامت بتقليل خسائرها على الاقل بشكل واضح .
لعل في كل هذا ما يبشر بالخير واتمنى ان تبقى اسعار النفط في معدلاتها الحاليه او تزيد
على الاقل وان يبقى سعر الفائده كما هو او على الاقل رفعه بشكل نسبي ومعقول لمواجهة احتمالات التضخم المتوقعه .
|