المشكلة أن دبي قد تجر معها أبوظبي
ولهذا فعلى أبو ظبي أن تصل إلى تفاهم مع بنوك أبوظبي وأن تشتري منهم ديونها على أمارة دبي مع تسهيلات في الدفع وبهذا تنقذ بنوك أبو ظبي من ورطة دبي لأن 30% من ديون دبي لصالح بنوك أبوظبي
بينما تبقى أبو ظبي هي الدائن الرئيس لأمارة دبي مما يعني أن آل نهيان يستلمون أمارة دبي لو أفلست الأمارة