لو حصل الشيء الذي نشوفه بدون سبب أو تعليل في أمريكا أو أوروبا أو الكويت لقامت الدنيا وقعدت. ويحصل ما يحصل ويبداء الإعلام يبحث عن المسئوليين ويطالبون بإستقالة المتوطئين ومحاسبة المقصرين وطلب الفدرالي بدعم السوق ليعوض المضرريين.
سوقنا سوق خداع و إحتيال برخصة من الهيئة.
لا يحق لأي هيئة أو دولة أن تخدع مواطنيها بهذه الطريقة وتجلب لهم الفقر والهوان والأمراض النفسية والعائلية.
حسبي الله ونعم الوكيل
|