[زيــنــه]

«السعودي الفرنسي» يربح 2.147 مليار ريال خلال الربع الثالث

«الاقتصادية» من الرياض
أعلن البنك السعودي الفرنسي أنه حقق خلال الأشهر التسعة لعام 2009 أرباحا بلغت 2.147 مليار ريال، مقابل 2.234 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 3.89 في المائة. كما بلغ صافي الربح خلال الربع الثالث 714 مليون ريال، مقابل 728 مليون ريال للفترة نفسها من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 1.9 في المائة ومقابل صافي ربح للربع السابق بلغ 692 مليون ريال وذلك بارتفاع قدره 3.2 في المائة.

وبلغ صافي ربح العمولات الخاصة خلال الربع الثالث 2.282 مليار ريال مقابل 2.003 مليار ريال للفترة نفسها من العام السابق بارتفاع قدره 14 في المائة.





كما بلغ صافي ربح العمولات الخاصة خلال الربع الثالث مبلغاً وقدره 758 مليون ريال، مقابل 684 مليون ريال للربع المماثل مـن العام السابق وذلك بارتفاع قدره 11 في المائة. وبلغ إجمالي ربح العمليات خلال تسعة أشهر 3.232 مليار ريال مقابل 3.246 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 0.4 في المائة. كما بلغ إجمالي ربح العمليات خلال الربع الثالث 1.057 مليار ريال، مقابل 1.136 مليار ريال للفترة نفسها من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 7 في المائة. وبلغت ربحية السهم خلال تسعة أشهر مبلغاً وقدره 2.97 ريال مقابل 3.09 ريال للفترة المماثلة من العام السابق. كما بلغت الموجودات لفترة تسعة أشهر 122 مليار ريال مقابل 121 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 1 في المائة، وبلغت محفظة القروض والسلف لفترة تسعة أشهر 81 مليار ريال مقابل 79 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 3 في المائة، وبلغت ودائع العملاء لفترة تسعة أشهر 90 مليار ريال مقابل 84 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 7 في المائة.


وأعرب إبراهيم الطوق، رئيس مجلس إدارة البنك، عن ارتياحه لأداء البنك ونتائجه القوية. وأشار إلى أن البنك قد تمكن من تحسين أدائه عبر نشاطه الأساسي في حين عمل على تعزيز ثقة العملاء في بيئة سريعة التطور. وأكد مجددا ثقته بقدرة البنك على تحقيق فرص النمو المحتملة في المستقبل، مع الاستمرار في الحفاظ على قاعدة مالية صلبة. كما أعرب عن شكره لإدارة البنك السعودي الفرنسي والموظفين لالتزامهم وعملهم الجاد وأنه يتطلع إلى استمرار تفانيهم في تحقيق الأهداف، مع التركيز على رضا العملاء. كما قدم شكره لعملاء البـــــنك لثقتهم وولائهم للبنك السعودي الفرنسي. واختتم الطوق تعليقه على النتائج، مؤكدا أن البنك السعودي الفرنسي سيواصل تكريس الجهود المبذولة من أجل التحسين المستمر في خدماته المصرفية لعملائه.