اعتقد أن مسرحية اعطاء الاوراق لبنك البلاد هو خطوة اخرى للضحك على ذقوننا
المسرحية الاولى كانت قبل سنوات لما قالو ان شركة اماراتية سوف تستري المشروع
على فكرة : لو كان الظالم يخاف من دعوة المظلوم كان ماظلم أصلا ههههههههه
ولو لاحظتم من بعد انقضاء الثلاث الشهور المزعومة
توقفت التعليقات على مستجدات الأمور فلا نرى الا تعليقات اليائسين
الذين يتمنون كلمة تفيدهم
|