هلا اخوي عازف وتر
أخي الكريم / آرثر اندرسون قبل سقوطها
كانت هي المحاسب القانوني لشركة الكابلات وشركات اخرى آنذاك
وبقيت تعمل والقضايا قائمه ضدها في بريطانيا والولايات المتحدهـ
وبعد ادانتها ومحاكمتها غادرت من هنا بسلام حيث تم شطبها
ولا علم لي بالشركه التي تحدثت انت عنها
المؤكد ان آرثر اندرسون شركه عالميه
كانت آخر قضاياها في أنرون وهي التي كانت المحاسب القانوني للكابلات
أما صنادق المكاتب المحاسبيه التي عاثت وتمادت فلا زالت بقاياها
وان بدأ بعضها بالانسحاب بعد ان انكشف امرها وتمت متابعتها
وشكرا لك
|