[دعد%]

تصريحات الخبراء والمسئولين.. توقعات بقفزة لقطاع النقل بالمملكة.. وبتوزيع جرير لـ75 إلى 85% من أرباحها الفصلية



قدر مسئولو نقل ل"الرياض" قفزة سيحققها نشاط قطاع النقل في المملكة اعتباراً من العام الحالي 2011م بنسبة تزيد عن 40% نظراً لتوسع الحكومة في إنشاء مشاريع البنى التحتية وحركة البناء والتطوير التي تشهدها كبريات شركات القطاع الخاص، بالاضافة الى الجهود المبذولة التي تسعى لها دول الخليج لتطبيق النظام الموحد للاجراءات الجمركية وتسهيل مرور الشاحانات بين دول الخليج. وقال نائب رئيس غرفة الشرقية ورئيس لجنة النقل البري بغرفة الشرقية فهد الشريع

ان التوقعات تشير إلى نهضة كبيرة في نشاط قطاع النقل في المملكة كون القطاع يعتبر عصبا للحركة الاقتصادية التي تشهدها المملكة، مبينا أن هناك توقعات للنمو بنسبة قد تصل الى 50% .
وباليوم الالكتروني، طالب مستثمرون ومزارعون بوضع حد لاحتكار شركة سابك لبعض الاسمدة الضرورية اللازمة للزراعة مثل اليوريا ومركبات الذاب وغيرها، مشيرين الى أهمية فتح باب الاستيراد من الخارج لإيجاد بدائل مناسبة أمام المزارعين الذين يعانون كثيرا من التكاليف الباهظة للإنتاج الزراعي والتي تقلص كثيرا مستوى الأرباح التي يحققها المزارعون .
*

مطالبة سابك بالنظر في تسعيرة اليوريا رفع أسعار الاسمدة يضر بالقطاع الزراعي .
من ناحية اخرى، صرح محمد العقيل -رئيس مجلس إدارة شركة جرير للتسويق- أن الشركة تنوي افتتاح 4 معارض في كلٍ من الهفوف ومكة والكويت وينبع وذلك بتكلفة استثمارية قدرها 60 مليون ريال بتمويل ذاتي من الأرباح، مشيرا إلى أن الأرباح بعد التوزيع النقدي ستكون كافية لهذه التوسعات.
وعن التوزيعات النقدية عن الربع الأخير من عام 2010، توقع العقيل في حديثه لقناة العربية توزيع من 75 إلى 85% من الأرباح الفصلية بالربع الرابع، رافضًا الإفصاح عن رقم محدد لهذه التوزيعات.
وعالميا بحسب رويترز، قالت وزيرة الاقتصاد الاسبانية الينا سالجادو يوم الاثنين ان البرتغال لا تحتاج لطلب مساعدات اقتصادية من الاتحاد الاوروبي.
وقالت سالجادو في حديث اذاعي "البرتغال ليست مضطرة لطلب أي خطة انقاذ لانها تفي بالتزاماتها. من وجهة نظر الحكومة الاسبانية نحن نعتقد أن الوفاء بالالتزامات سيكون متعرف به."
وبالقبس الكويتية، رأى رئيس مجموعة الاستثمارات في بنك الكويت الوطني جورج ريشاني أن الأزمة المالية العالمية الأخيرة ليست استثنائية، انما التاريخ لابد ان يعيد نفسه بسبب الطبيعة البشرية المتمثلة بالجشع والخوف، مبينا أن الأسواق العالمية، لا سيما أسواق العملات، تأثرت جديا بهذين العاملين خلال الأعوام الثلاثة الماضية رغم أن الأزمة الحالية ساهمت في تحسين المعرفة الاقتصادية وزيادة الأدوات في التنبؤات وتوقع المخاطر.
وعن النفط، قالت مصادر مطلعة بصناعة النفط يوم الاثنين ان السعودية أكبر بلد مصدر للخام في العالم ستورد كامل كميات النفط المتعاقد عليها لشهر فبراير شباط الى اثنين على الاقل من المشترين الاسيويين.
وقالوا ان المملكة ستورد الخام الخفيف بكميات أكبر من الخام الثقيل الى اثنين اخرين على الاقل من المشترين الاسيويين لكنها ستبقي على اجمالي معروض فبراير مستقرا دون تغيير عن الشهر السابق.