[سعد الجهلاني]

تعلن الزامل للصناعة النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 31/12/2010 (اثني عشر أشهر)

تعلن شركة الزامل للاستثمار الصناعي (الزامل للصناعة) النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 31/12/2010:
1. بلغ صافي الربح خلال الربع الرابع 61.3 مليون ريال سعودي، مقابل 64 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 4.2%. ومقابل 31.7 مليون ريال سعودي للربع السابق (الثالث) وذلك بارتفاع قدره 93.2%.

2. بلغ إجمالي الربح خلال الربع الرابع 281.4 مليون ريال سعودي، مقابل 251.1 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 12.1%.

3. بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الرابع 75.6 مليون ريال سعودي، مقابل 96.2 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 21.5%.

4. بلغ صافي الربح خلال اثني عشر شهراً 211.1 مليون ريال سعودي، مقابل 230.2 مليون ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 8.3%.

5. بلغت ربحية السهم خلال اثني عشر شهراً 3.52 ريال سعودي، مقابل 3.84 ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق. علماً بأنه تم إعادة احتساب ربحية السهم الواحد للفترة المماثلة من العام السابق بناءً على 60 مليون سهم.

6. بلغ إجمالي الربح خلال اثني عشر شهراً 957.8 مليون ريال سعودي، مقابل 939.1 مليون سعودي ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 2% .

7. بلغ الربح التشغيلي خلال اثني عشر شهراً 279.5 مليون ريال سعودي، مقابل 356.7 مليون ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 21.6%.

8. يعود السبب في التحسن الملحوظ في إجمالي الأرباح خلال الربع الرابع والأشهر الاثني عشر إلى تحسن هوامش الربح نتيجة زيادة الكفاءة الإنتاجية. كما شهدت الأرباح الصافية تحسناً إيجابياً خلال الربع الرابع مقارنة بالربع الثالث بنسبة 93.2% بسبب زيادة حجم المبيعات. من جهة أخرى تراجعت الأرباح التشغيلية بسبب ارتفاع تكاليف البيع والتسويق والإدارية والهندسية نظراً لزيادة نشاط قطاع خدمات الصيانة في قطاع التكييف، في حين أن انخفاض المبيعات الإجمالية للاثني عشر شهراً كان متوقعاً بسبب انخفاض أسعار البيع بالرغم من زيادة حجم الإنتاج، إلا أن مبيعات الربع الرابع شهدت ارتفاعاً بنسبة 8%. الأرباح الصافية للربع الرابع والأشهر الاثني عشر انخفضت مقارنة بالفترة نفسها من العام 2009 بسبب انخفاض أسعار البيع وتأثر هوامش الربح. كما بدأت الشراكات التي أعلن عنها خلال العامين الماضيين في تحقيق نتائج مشجعة.

وقد صرح المهندس/ عبدالله محمد الزامل، الرئيس التنفيذي للشركة، بأنه بالرغم من تأثر قطاع التشييد والبناء من تأخير تنفيذ المشاريع، إلا أن الشركة مركزها المالي قوي ومن المتوقع أن تستحوذ على حصة جيدة من المشاريع الحيوية المعلن عنها سواء المحلية منها أو الإقليمية. حيث أن النشاط المتكامل للشركة في قطاع التشييد والبناء يمكنهّا من إيجاد توازن في الأداء خاصة في نشاطي التكييف والعوازل اللذين شهدا نتائج متميزة. كما يدعم ذلك وجود مصانع للشركة في مواقع استراتيجية تغطي كافة الأسواق العالمية خاصة في الأسواق الناشئة والواعدة مثل القارة الهندية والأفريقية وجنوب وشرق آسيا.
9. تم إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة للعام 2009 لتتفق مع العرض للعام الحالي.