الشركة فعلا مستهترة بالمساهمين ولا ترغب في انهاء وضعها ومنحهم حقوقهم وارباحهم لغرض في نفس يعقوب ، كل الشواهد تدل انه لاعذر للشركة في المماطلة، السوق العقاري في طلب متزايد للوحدات السكنية ، البنوك وبيوت التمويل جاهزة لتمويل من يرغب في اقتناء احد الفلل بشروط ميسرة، الشركات الكبرى والبنوك قامت مؤخرا بانشاء شركات عقارية كبرى لنفس الغرض لبناء وحدات سكنية وبيعها بنفس الطريقة بناء على دراسات جدوى اقتصادية، اذا لماذا يتجاهل العلي كل هذه الحقائق ويماطل في بيع الوحدات ومنح المسلمين فلوسعهم وارباحهم الله اعلم واليه المشتكى.
|