رغم كبر عدد المتضررين من القروض الا اننا لم نسمع بأي خبر ايجابي يخفف من وطأة المصيبه والورطه التي وقع فيها المتضررين ولازال الامل يحدونا بان يطرح الامر على طاولة النقاش ولو من مجلس الشوري لعل وعسى وياليت ان نرى بصيصا من النور بالفرج القريب
ونقول ياكريم تجيب الفرج من عندك ياكريم
|