منتديات تداول

منتديات تداول (http://www.tdwl.net/vb/index.php)
-   تداول الشعر الشعبي (http://www.tdwl.net/vb/forumdisplay.php?f=58)
-   -   صلى الله عليه وعلى آله وسلم (http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=324442)

أليا صهل 07-02-2013 05:42 PM

[IMG]http://www.binbaz.org.sa/files/images/10.jpg[/IMG]

أليا صهل 07-02-2013 07:03 PM

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

ما معنى الغلو في حب النبي -صلى الله عليه وسلم-؟

ما معنى الغلو في حب النبي -صلى الله عليه وسلم-؟

الغلو الزيادة بأن تفعل شيء ما شرعه الله، هذا غلو، تقول: غلى القدر إذا ارتفع الماء بسبب النار، الغلو معناه الزيادة في غير المشروع، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- (إياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين)، والله يقول -سبحانه-: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ[النساء: 171]، فالغلو الزيادة في المحبة، في الأعمال التي شرعها الله، يقال له: غلو، مثلاً تقول الله افترض علينا خمس صلوات، أنا أحط سادسة ........ وأوجبها على الناس، أنت مثلاً سلطان أو أمير تقول: ..... زيادة خير صلاة سادسة هذا ما يجوز، الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) هذا غلو، أو تقول: أنا أحب النبي -صلى الله عليه وسلم- فأدعوه من دون الله، أقول يا رسول الله اشفي مريضي وانصرني بعد موته، هذا غلو، ..... الله، الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: ادعو الله، أمرك أن تدعو الله، ما أمرك أن تدعوه، أمرك أن تدعو الله، والله يقول: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[غافر: 60]، فعليك أن تدعو الله لا تسأل الرسول، ويقول -جل وعلا-: وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ[المؤمنون: 117]، فدعاء غير الله من الأموات والأشجار والأحجار حتى النبي كفر أكبر، هذا من الغلو, ومن الغلو أن تزيد فيما شرع الله من سائر العبادات، شرع الله أن توسل بأسماء الله وصفاته وبالأعمال الصالحة، تزيد أنت توسل بجاه النبي، أو ببركة النبي، أو بحق النبي، هذا بدعة هذا غلو، لكن توسل بالأعمال الصالحة، بحبك للنبي نعم، اللهم إني أسألك بحب نبيك، بمحبتي نبيك، بإيماني بنبيك هذا طيب، هذه وسيلة شرعية، لكن بجاه نبيك هذه ماله أصل، بحق نبيك هذا ما هو مشروع، ببركة نبيك هذا ما هو مشروع، المشروع أن تتوسل بمحبتك، بإيمانك به، باتباعك له، بطاعتك له، هذه الوسيلة الشرعية، أو بأسماء الله وصفاته أو بالإيمان بالله ورسوله.


[URL]http://www.binbaz.org.sa/mat/10330[/URL]

أليا صهل 07-02-2013 07:23 PM

[URL="http://kl28.com/portal/images/uploads/cards/601_Image114.gif"][IMG]http://kl28.com/portal/images/uploads/cards/601_Image114.gif[/IMG][/URL]

أليا صهل 07-02-2013 08:58 PM

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

مسألة في تكرار اليمين
حضر عندي بمقر (جمعية تحفيظ القرآن الكريم) بالطائف يوم الإثنين 22/1/1419هـ الأخ/ س.ع.م، وذكر أنه حصل خلاف شديد بينه وبين إخوانه الأشقاء في موضوع بقالة مشتركة بينه وبينهم، إلا أن والده أعطى البقالة لاثنين من إخوانه، ولم يعط البقية.
وقال (س): إن له في البقالة حقوقاً، على إثر هذا غضب غضباً شديداً، وحلف أيماناً متكررة، وطلاقاً متكرراً معلقاً، وتحريماً متكرراً معلقاً، قال: والله لا أدخل على إخواني بيوتهم حتى ترجع البقالة للجميع، وقال: علي الطلاق ما أدخل بيوتهم حتى ترجع البقالة، وقال: علي الحرام ما أدخل بيوتهم حتى ترجع البقالة أكثر من مرة، كل ذلك قاله، وقال: كلما جاءني أشخاص يطلبون مني أن أدخل على إخواني أكرر هذا الكلام.
ذكر ذلك بحضور والد زوجته، وقد أحضر (س) المذكور معه شاهدين، شهدا بالله العظيم أن ما ذكره هو كل ما سمعوه منه، لأنهم كانوا يقومون بالصلح بينه وبين إخوانه.
يقول (س): على إثر امتناعي من دخول بيوت إخواني، قام والدي وقابل ذلك بالمثل وهجرني، وقال: لا أدخل بيتك حتى ترجع عن قولك، وتدخل بيوت إخوانك، يقول (س): والآن أنا أريد أن أرضي والدي حتى لا أكون عاقاً له، أريد أن أدخل بيوت إخواني، فما المخرج من هذه الأيمان المتكررة والطلاق المتكرر والتحريم المتكرر، هذا ما لزم.
وفقكم الله، وحفظكم، وجزاكم الله خيراً عن الإسلام والمسلمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده[1]:
بناء على ما ذكرتم أعلاه من صفة الطلاق والتحريم والأيمان الواقعة من (س) المذكور، ألا يدخل على إخوته حتى يشترك معهم في البقالة، وبناء على حضوره عندي، وسؤاله عن نيته، وجوابه بأن قصده الامتناع من الدخول على إخوته حتى يشترك معهم أو يردوها لأبيه، وليس قصده الطلاق ولا التحريم، أفتيته: بأن عليه عن ذلك كله كفارة يمين؛ لأنها كلها في حكم اليمين على شيء واحد - في أصح قولي العلماء - ولا يقع على زوجته شيء من الطلاق أو التحريم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى)).
فأرجو إشعار الجميع بالفتوى المذكورة، مع العلم بأنه لا حرج عليه في الدخول على إخوته قبل التكفير أو بعده، ولكن الأفضل البدار بالتكفير قبل الدخول؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من حلف على يمين ثم رأى غيرها خيراً منها، فليكفر عن يمينه، وليأت الذي هو خير)).
وفق الله الجميع لما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

--------------------------------------------
[1] صدرت من سماحته برقم: 47.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثالث والعشرون.
[URL]http://www.binbaz.org.sa/mat/3266[/URL]

أليا صهل 07-02-2013 09:18 PM

[CENTER]الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى [/CENTER]


[CENTER]مجاوبة الأذان الصادر من المذياع[/CENTER]
[COLOR=red][COLOR=maroon][FONT=Simplified Arabic]سؤال من (ص.ع) الخرج يقول: هل تجوز مجاوبة الأذان الصادر من جهاز (المذياع)؟[/FONT][/COLOR]
[/COLOR]

[FONT=Simplified Arabic]إذا كان في وقت الصلاة فإنها تشرع الإجابة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: [COLOR=red]((إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة)) [/COLOR]خرجه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: [COLOR=red]((من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة))[/COLOR] رواه البخاري في صحيحه، وزاد البيهقي رحمه الله بإسناد حسن بعد قوله: [COLOR=red]((الذي وعدته))[/COLOR]، [COLOR=red]((إنك لا تخلف الميعاد))[/COLOR].[/FONT]

[LEFT][COLOR=#542c12]نشرت في مجلة الدعوة في العدد (1560) بتاريخ 14/5/1417هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد العاشر.[/COLOR][/LEFT]
[IMG]http://www.binbaz.org.sa/themes/binbaz_default/images/mat_article_f.jpg[/IMG]
[URL]http://www.binbaz.org.sa/mat/2435[/URL]

أليا صهل 07-02-2013 09:24 PM

[IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG][IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG][IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG][IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG][IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG][IMG]http://toratheyat.com/vb/imgcache/2/367alsh3er.jpg[/IMG]

أليا صهل 08-02-2013 12:17 AM

[IMG]http://img508.imageshack.us/img508/3403/www3rbecom231vq7.jpg[/IMG]

أليا صهل 08-02-2013 06:45 AM

[IMG]http://center.jeddahbikers.com/uploads/jb12779084021.jpg[/IMG]

أليا صهل 08-02-2013 07:15 AM

السؤال
هو ماهو المقياس لكي يكون المسلم من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات هل تكفي أذكار الصباح والمساء أم ماذا؟
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد أمرنا الله عز وجل بذكره كثيرا وتسبيحه بكرة وأصيلا فقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا. {الأحزاب:41، 42}.
وأخبرنا في محكم كتابه وعلى لسان رسوله- صلى الله عليه وسلم- أنه أعد الأجر العظيم والثواب الجزيل للذاكرين الله كثيرا والذاكرات فقال تعالى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا. {الأحزاب:35}.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم من إن تلقوا عدوكم فيضربُ أعناقكم وتضربوا أعناقهم، قالوا: بلى يارسول الله قال: ذكر الله. رواه الترمذي وغيره.وصححه الألباني.
فمن أراد أن يكون من الذاكرين الله كثيرا فعليه أن يقتدي في ذلك بنينا صلى الله عليه وسلم فكان يذكر الله في كل أحيانه وعلى كل أحواله، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله في كل أحيانه. رواه أحمد. قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح.
وعليه أن يكون لسانه رطبا بذكر الله وقلبه عامرا بتعظيمه وإجلاله.. فقد أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله: إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا فباب نتمسك به جامع؟ قال: لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل. رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني.
وقال ابن مسعود- رضي الله عنه- في قول الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته فقال: أن يطاع فلا يعصى وأن يذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر. رواه ابن أبي شيبة في مصنفه.
وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- أنه قال: من استيقظ من الليل وأيقظ امرأته فصليا ركعتين جميعا كتبا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات. رواه أبوداد وغيره، وفي رواية لغيره: كتبا ليلتئذ من الذاكرين.. الحديث صححه الألباني.
وعلى هذا فإن الذي يريد أن يكون من الذاكرين الله كثيرا لا يكتفي بالاقتصار على أذكار الصباح والمساء ثم يظل في غفلة بعد ذلك، وإنما عليه أن يكون لسانه رطبا بالذكر وقلبه عامرا بالحضور وتعظيم الله تعالى وجوارحه في طاعة.. فكل إناء بالذي فيه ينضح.
وللمزيد من الفائدة انظر الفتويين: 119559، 121948.
والله أعلم.
[URL]http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=132763[/URL]

أليا صهل 08-02-2013 07:17 AM

[IMG]http://center.jeddahbikers.com/uploads/jb12779084021.jpg[/IMG]


الساعة الآن 12:22 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.