يحكى ان ...........
 

الله يهديه ابن الحلال ........... كنا فالمسجد وازعجنا بجواله ......... ونغماته الموسيقيه .......... المشكله بقى الجوال يرن لدرجة اني شكيت بنفسي مع ان جوالي منزله بالسياره قبل ادخل المسجد ........... خرب علينا الصلاة ......... وبقي الجوال يرن ويرن .......... بنغماته المقيته الصاخبه ........... فادمى القلوب واغاظ المشاعر ........... وشاح بالجو الايماني بعيدا ........ فبعدها قام الامام بعد الفراغ من الصلاة ووجه كلمات ......... هزت الوجدان وملئت بيت الرحمن بالتبيان ........ انتقاما من ذلك الانسان ........... الذي لم يراعي حرمة المكان ........ وعظمة من يقف بين يديه ........

اترك التعليق لكم ........... تحياتي ,,,,,

ويش السالفة من الي نسى يطفي جهازة الله يهدية لا عاد تعودها فاهم .خلاص

لا مو انا الله يهديك هذا موقف صار فالمسجد اليوم في صلاة العشاء ......

واحد الله يهديه ماصدق سلم من الفشله حط رجله ....... والامام برا المسجد يدور عليه ........ والله منظر الله لايوريك ........

ههههههههههههه ذكرتني اخوي حيرة الذيب بسالفة واحد صارلة نفس الموقف بس خوينا اكلة علقة محترمة من واحد فية قل صح كان بالمسجد ولما سمع الجوال يرن طب علية وعينك ماتشوف الى النور..... وماخلصت الصلاة الى وهو منسدح عند باب المسجد مغمي علية