|
الله أكبررررررررر ياعــــــــــــــــــــــرب
[FONT="Arial"][SIZE="4"][COLOR="SlateGray"][CENTER]
بسم الله الرحمن الرحيم "قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين" اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب إهزم يهود ومن هاودهم يارب العالمين اللهم ثبت إخواننا الغزاويين المجاهدين في سبيلك وأربط اللهم على قلوبهم وسدد اللهم رميهم وأمددهم اللهم بجند من عندك هكذا قدر الله لهذا العدوان الصهيوني أن يقع على قطاع غزة كي تتكشف السوأءت وتتساقط أوراق التوت التي غطت بها إسرائيل عوار عنصريتها وطغيانها وعنهجيتها وكفرها بكل معاني الإنسانية والحرية والديمقراطية وكل ما يمت إلى هذه المعاني الجميلة بصلة والتي لم تعد جميلة في نظر شعوب المنطقة إليها على كل حال ...... وقد كشف هذا العدوان السافرأيضآ مدى اللؤم والجبن الذي تميز به قادة وجند إسرائيل على شعب أعزل إلا مما طالته أيديهم والذي لايقارن إطلاقآ بما في ترسانة إسرائيل من أسلحة فتاكة من جميع النواحي وبكل المقاييس ! كما تبين وإنكشف خلال هذا العدوان مدى وحجم التآمر والتواطوء الرسمي الغربي الذي تواجهه الأمة العربية وخصوصآ الحركات الإسلامية ! وكل ذلك كان معروفآ ومتوقعآ من أعداء الأمة التاريخيين .... أما مالم متصورآ ولم يدر بخلد شعوب هذه الأمة العربية أن يبلغ تخاذل وتشرذم أنظمتها العربية إلى هذا الحد المخزي والمعيب والسقوط المدوي الذي سيسجله التاريخ بمداد بلا نور ! فهو موقف لم يكن لعربي إمكانية تصورحدوثه مهما كانت المبررات وأيما كانت الدواعي فقد قالت تلك الأنظمة نفسها للشعوب العربية إبان عدوان إسرائيل المماثل على لبنان في 2006 أن المدافعين عن لبنان حينها (حزب الله) ليسوا سوى رأس حربة تمثل إيران (الشيعية) في لبنان وأنهم مغامرين ! وأنه لايجوز دعمهم ولاحتى الدعاء لهم ! فماذا سيقولون الآن ؟ وماذا سيكون لديهم من مبررات ساقطة تحتويها قبعات سحرهم ومكرهم ؟ أليس هؤلاء المستضعفين في غزة إخوة لنا في الدين والمذهب ! أكان مبررآ مقعنآ أن يغلق معبر رفح في وجه أهلنا لإحتمال أن يكون ذلك سببآ لمزيد من إنقسام السلطة الفلسطينية ! أو أن يكون مبرر الإغلاق أن ذلك تقرر كي لا تتمكن إسرائيل من تمرير خططها بتهجير أهل غزة وتوطينهم في صحراء سيناء وإستيلاء إسرائيل على أرضهم وضياعها للأبد ! ومن قال لكم أيها المتخاذلين أن أهل غزة سيهجرون أرضهم وسيرحلون عنها ! وفي الأصل أن الحرب لم تقع إلا لتشبث هؤلاء بوطنهم وأرضهم وبلادهم ، وهب أن ذلك كان محتملآ بأي نسبة كانت فهلا أغـُلق منفذ الهروب وفتح معبر العون والإغاثة وقبل ذلك فتح معابر النخوة والمروءة والشهامة ! كنا نأمل أن تكون نصرة ً مزلزلة مجلجلة ًجلية ً قوية ًواضحة ًلالبس فيها لأهلنا وأخواننا وأبنائنا في غزة هاشم من إخوة تربطهم بهم رابطة الدم والدين ! لكننا صعقنا بتخاذل مخزي وذل ذليل ليس له مثيل ! ورغم تعالي أصوات علمائنا الأجلاء ومثقفينا وذوي الخبرة والمعرفة من أبناء هذه الأمة العربية المجيدة وآخرهم 100 عالم أصدروا فتوى قبل يومين مامضمونه أن كل من يقدم المساعدة لليهود ويؤيدهم من المسلمين فهو مرتد عن دين الإسلام ! فلا نزال متخاذلين متفرقين في غاية الضعف أمام هذه الهجمة الصهيونة الشرسة على إخوتنا في الدم والدين التي لم يشهد لها تاريخنا المعاصر مثيلآ ! إن صمود هذه الفئة القليلة المجاهدة الصابرة حتى الآن (وستستمر بإذن الله تعالى) لمدة ثلاثة أسابيع متوالية رغم الآلام والتضحيات الجسام لأهلونا في غزة العزة وماقدموه من شهداء (1077 شهيدآ و5000 جريحآ حتى ظهر هذا اليوم الخميس 15/1/2009 ) في وجه هذه الآلة الإسرائيلية العسكرية الضخمة العاتية البالغة التطور والمنفلته قتلآ وتدميرآ بلاقيود و بلاحساب يعد معجزةً إلهية خارقة أجراها رب السموات ورب العرش الكريم على أيدي هذه الفئة المجاهدة الصادقة ذوو الأيدي المتوضئة والجباه المضيئة من أثر السجود ... لإنه لاوجه للمقارنة أبدآ بين القوتين المتواجهتين بمقاييس مادية بالكلية إنما هو التأييد الإلهي بإذن الله تعالى وبحول الله وقوته ... إن المراقب الأجنبي كان ليعجب أشد العجب كيف ستكون معركة حشدت لها إسرائيل وتضرب بكل هذه القوة وبكل تشكيلاتها العسكرية العاملة جوية وبرية وبحرية وتستعين فيها بقوات النخبة من جنودها مثل (لواء غولاني) وبقوات المظليين المتمرسة وأجهزة المخابرات ووسائل إستطلاعها المتطورة جدآ التي (صارت مطلبآ عند الكثير من الدول في العالم) والتي لاتترك شاردة ولاوارة تدب على سطح الأرض إلا وأرسلتها فورآ لمراكز القيادة لإصدار الأوامر للتعامل معها آنيآ على ثرى هذا القطاع السهل المنبسط الذي لايضم بين جنباته أية تضاريس مساعدة كعوائق طبيعية لإحتماء المقاتلين على الأرض وإتقاء خطرالقصف الجوي الذي لايوجد ضده أية مقاومات متوفرة بأيدي المجاهدين الغزاويون (على الإطلاق) وفي ظل توغل دبابات الميركافا 4 (الدبابة الأكثر تصفيحآ في العالم) وتحت تفجر القذائف والصواريخ المحرمة دوليآ ومن ضمنها قناديل > القنابل الفسفورية (التي تأكل اللحم حتى تصل للعظم) ... ويقول الصهاينة إن مامنعهم من إجتياح القطاع وقصم ظهر المقاومة الإسلامية هناك هو : حرصها على أرواح المدنيين ...! لكن كل الشواهد تكذب إدعائاتهم تلك فلوكان ماقالوه صحيحآ فلم قصفوا مدرسة الفاخورة التابعة للأنروا وسقط بسبب ذلك 46 شهيدآ دفعة واحدة غير الإصابات البليغة وقد برروا قصفهم للموقع إطلاق المقاومة لصواريخ القسام من نفس المحيط ... لكن مندوب الهيئة الدولية الأجنبي الموجود في القطاع نفى ذلك بشدة ثم عاد الصهاينة وقالوا [COLOR="Red"]أن القصف نتيجة خطأ غير مقصود ![/COLOR] يتعجب المراقبون في العالم للأحداث الجارية في غزة كيف لهؤلاء الصمود والمقاومة في ظل هذه الظروف المأساوية وتوازن القوى غير المتكافئة بالمطلق !!! ولكننا كمسلمين لانعجب من ذلك فإن هذه الثلة من المجاهدين في غزة العز والمجد قد باعوا أنفسهم لله رب العالمين وأنهم حريصون على الموت في سبيل الله حرص أعدائهم من اليهود المعتدين على الحياة لابل ونتوقع بإذن الله النصر ونرجوه ونستشعر معية الله معنا ونرى آياته تترى وتتجلى وقد رأيت بأم عيني وسمعت بأذني ليلة الثلاثاء وليلة الخميس في الأسبوع الجاري عندما كانت القنوات الفضائية تنقل المعارك مباشرة على الهواء وعندما إشتدت المعارك البرية وحاولت القوات الصهيونية التوغل من بعض المحاور لداخل القطاع بقوة النيران وإصطدمت بجند الله في معارك شرسة عندما رأيت بعيني كل تلك النيران المشتعلة والقصف العنيف سمعت بأذني حينها من وسط صوت المعركة (صياح الديكة) بشكل جلي وواضح وبشكل متواصل ... فدمعت عيناي لأنني علمت حينها أنها قد رأت ملائكة تتنزل من السماء لتقاتل مع جند الله مع من قالوا لاإله الله محمد رسول الله مع من عفروا جباههم في السجود لرب الأرض والسموات [COLOR="Green"]اللهم نصرك الذي وعدت ... اللهم نصرك الذي وعدت ... اللهم نصرك الذي وعدت .[/COLOR] أبو ســـــــــــ 15- 1 - 2009ــــــــــــــامي .[/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] |
[QUOTE=syf1][FONT="Arial"][SIZE="4"][COLOR="SlateGray"][CENTER]
بسم الله الرحمن الرحيم "قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين" اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب إهزم يهود ومن هاودهم يارب العالمين اللهم ثبت إخواننا الغزاويين المجاهدين في سبيلك وأربط اللهم على قلوبهم وسدد اللهم رميهم وأمددهم اللهم بجند من عندك هكذا قدر الله لهذا العدوان الصهيوني أن يقع على قطاع غزة كي تتكشف السوأءت وتتساقط أوراق التوت التي غطت بها إسرائيل عوار عنصريتها وطغيانها وعنهجيتها وكفرها بكل معاني الإنسانية والحرية والديمقراطية وكل ما يمت إلى هذه المعاني الجميلة بصلة والتي لم تعد جميلة في نظر شعوب المنطقة إليها على كل حال ...... وقد كشف هذا العدوان السافرأيضآ مدى اللؤم والجبن الذي تميز به قادة وجند إسرائيل على شعب أعزل إلا مما طالته أيديهم والذي لايقارن إطلاقآ بما في ترسانة إسرائيل من أسلحة فتاكة من جميع النواحي وبكل المقاييس ! كما تبين وإنكشف خلال هذا العدوان مدى وحجم التآمر والتواطوء الرسمي الغربي الذي تواجهه الأمة العربية وخصوصآ الحركات الإسلامية ! وكل ذلك كان معروفآ ومتوقعآ من أعداء الأمة التاريخيين .... أما مالم متصورآ ولم يدر بخلد شعوب هذه الأمة العربية أن يبلغ تخاذل وتشرذم أنظمتها العربية إلى هذا الحد المخزي والمعيب والسقوط المدوي الذي سيسجله التاريخ بمداد بلا نور ! فهو موقف لم يكن لعربي إمكانية تصورحدوثه مهما كانت المبررات وأيما كانت الدواعي فقد قالت تلك الأنظمة نفسها للشعوب العربية إبان عدوان إسرائيل المماثل على لبنان في 2006 أن المدافعين عن لبنان حينها (حزب الله) ليسوا سوى رأس حربة تمثل إيران (الشيعية) في لبنان وأنهم مغامرين ! وأنه لايجوز دعمهم ولاحتى الدعاء لهم ! فماذا سيقولون الآن ؟ وماذا سيكون لديهم من مبررات ساقطة تحتويها قبعات سحرهم ومكرهم ؟ أليس هؤلاء المستضعفين في غزة إخوة لنا في الدين والمذهب ! أكان مبررآ مقعنآ أن يغلق معبر رفح في وجه أهلنا لإحتمال أن يكون ذلك سببآ لمزيد من إنقسام السلطة الفلسطينية ! أو أن يكون مبرر الإغلاق أن ذلك تقرر كي لا تتمكن إسرائيل من تمرير خططها بتهجير أهل غزة وتوطينهم في صحراء سيناء وإستيلاء إسرائيل على أرضهم وضياعها للأبد ! ومن قال لكم أيها المتخاذلين أن أهل غزة سيهجرون أرضهم وسيرحلون عنها ! وفي الأصل أن الحرب لم تقع إلا لتشبث هؤلاء بوطنهم وأرضهم وبلادهم ، وهب أن ذلك كان محتملآ بأي نسبة كانت فهلا أغـُلق منفذ الهروب وفتح معبر العون والإغاثة وقبل ذلك فتح معابر النخوة والمروءة والشهامة ! كنا نأمل أن تكون نصرة ً مزلزلة مجلجلة ًجلية ً قوية ًواضحة ًلالبس فيها لأهلنا وأخواننا وأبنائنا في غزة هاشم من إخوة تربطهم بهم رابطة الدم والدين ! لكننا صعقنا بتخاذل مخزي وذل ذليل ليس له مثيل ! ورغم تعالي أصوات علمائنا الأجلاء ومثقفينا وذوي الخبرة والمعرفة من أبناء هذه الأمة العربية المجيدة وآخرهم 100 عالم أصدروا فتوى قبل يومين مامضمونه أن كل من يقدم المساعدة لليهود ويؤيدهم من المسلمين فهو مرتد عن دين الإسلام ! فلا نزال متخاذلين متفرقين في غاية الضعف أمام هذه الهجمة الصهيونة الشرسة على إخوتنا في الدم والدين التي لم يشهد لها تاريخنا المعاصر مثيلآ ! إن صمود هذه الفئة القليلة المجاهدة الصابرة حتى الآن (وستستمر بإذن الله تعالى) لمدة ثلاثة أسابيع متوالية رغم الآلام والتضحيات الجسام لأهلونا في غزة العزة وماقدموه من شهداء (1077 شهيدآ و5000 جريحآ حتى ظهر هذا اليوم الخميس 15/1/2009 ) في وجه هذه الآلة الإسرائيلية العسكرية الضخمة العاتية البالغة التطور والمنفلته قتلآ وتدميرآ بلاقيود و بلاحساب يعد معجزةً إلهية خارقة أجراها رب السموات ورب العرش الكريم على أيدي هذه الفئة المجاهدة الصادقة ذوو الأيدي المتوضئة والجباه المضيئة من أثر السجود ... لإنه لاوجه للمقارنة أبدآ بين القوتين المتواجهتين بمقاييس مادية بالكلية إنما هو التأييد الإلهي بإذن الله تعالى وبحول الله وقوته ... إن المراقب الأجنبي كان ليعجب أشد العجب كيف ستكون معركة حشدت لها إسرائيل وتضرب بكل هذه القوة وبكل تشكيلاتها العسكرية العاملة جوية وبرية وبحرية وتستعين فيها بقوات النخبة من جنودها مثل (لواء غولاني) وبقوات المظليين المتمرسة وأجهزة المخابرات ووسائل إستطلاعها المتطورة جدآ التي (صارت مطلبآ عند الكثير من الدول في العالم) والتي لاتترك شاردة ولاوارة تدب على سطح الأرض إلا وأرسلتها فورآ لمراكز القيادة لإصدار الأوامر للتعامل معها آنيآ على ثرى هذا القطاع السهل المنبسط الذي لايضم بين جنباته أية تضاريس مساعدة كعوائق طبيعية لإحتماء المقاتلين على الأرض وإتقاء خطرالقصف الجوي الذي لايوجد ضده أية مقاومات متوفرة بأيدي المجاهدين الغزاويون (على الإطلاق) وفي ظل توغل دبابات الميركافا 4 (الدبابة الأكثر تصفيحآ في العالم) وتحت تفجر القذائف والصواريخ المحرمة دوليآ ومن ضمنها قناديل > القنابل الفسفورية (التي تأكل اللحم حتى تصل للعظم) ... ويقول الصهاينة إن مامنعهم من إجتياح القطاع وقصم ظهر المقاومة الإسلامية هناك هو : حرصها على أرواح المدنيين ...! لكن كل الشواهد تكذب إدعائاتهم تلك فلوكان ماقالوه صحيحآ فلم قصفوا مدرسة الفاخورة التابعة للأنروا وسقط بسبب ذلك 46 شهيدآ دفعة واحدة غير الإصابات البليغة وقد برروا قصفهم للموقع إطلاق المقاومة لصواريخ القسام من نفس المحيط ... لكن مندوب الهيئة الدولية الأجنبي الموجود في القطاع نفى ذلك بشدة ثم عاد الصهاينة وقالوا [COLOR="Red"]أن القصف نتيجة خطأ غير مقصود ![/COLOR] يتعجب المراقبون في العالم للأحداث الجارية في غزة كيف لهؤلاء الصمود والمقاومة في ظل هذه الظروف المأساوية وتوازن القوى غير المتكافئة بالمطلق !!! ولكننا كمسلمين لانعجب من ذلك فإن هذه الثلة من المجاهدين في غزة العز والمجد قد باعوا أنفسهم لله رب العالمين وأنهم حريصون على الموت في سبيل الله حرص أعدائهم من اليهود المعتدين على الحياة لابل ونتوقع بإذن الله النصر ونرجوه ونستشعر معية الله معنا ونرى آياته تترى وتتجلى وقد رأيت بأم عيني وسمعت بأذني ليلة الثلاثاء وليلة الخميس في الأسبوع الجاري عندما كانت القنوات الفضائية تنقل المعارك مباشرة على الهواء وعندما إشتدت المعارك البرية وحاولت القوات الصهيونية التوغل من بعض المحاور لداخل القطاع بقوة النيران وإصطدمت بجند الله في معارك شرسة عندما رأيت بعيني كل تلك النيران المشتعلة والقصف العنيف سمعت بأذني حينها من وسط صوت المعركة (صياح الديكة) بشكل جلي وواضح وبشكل متواصل ... فدمعت عيناي لأنني علمت حينها أنها قد رأت ملائكة تتنزل من السماء لتقاتل مع جند الله مع من قالوا لاإله الله محمد رسول الله مع من عفروا جباههم في السجود لرب الأرض والسموات [COLOR="Green"]اللهم نصرك الذي وعدت ... اللهم نصرك الذي وعدت ... اللهم نصرك الذي وعدت .[/COLOR] أبو ســـــــــــ 15- 1 - 2009ــــــــــــــامي .[/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT][/QUOTE] العرب:607: كما قال الشاعر لاتذهبن بك الامال نحوهم 00000 ماتت بداوتهم في مرقص الحضر |
اسأل الحكومات العربيه والاسلاميه ماذا فعلت في شعوبها
وصلتهم الى ذل مابعده ذل حسبي الله ونعم الوكيل |
جزاك الله خير ،،، ونسأل الله النصر لاخواننا المرابطين في غزه ،،، واقل ما يمكننا فعله لهم الدعاء بالنصر والتمكين من الله.
:607: :607: :607: اخيرا اخي الفاضل قضية غزه اوفلسطين هي قضيه اسلاميه وليست عربيه فقط لكن الاعلام حجمها حتى اصبحت في الوقت الحالي قضيه حماس ،،، فلا تنتظر من العرب (الانظمه العربيه) اي مساعده لاخواننا في غزه فقط حكي فاضي لوسائل الاعلام.:mad: |
الفأر الإيراني المجوسي هو من وأد قضية فلسطين وجلب الكره لأهل غزه .
فهو عميل أمريكي إسرائيلي .. ويعرف أننا سنتخلى عن حماس وغيرها إن هو تقرب منها وكان له مراده ومراد من يدفع له . ولذلك حصل مابينه وحماس غزل وتقرب سياسي "بصدق نيه من جانب حماس بأنهم هم المنقذون لهم بعد فشل العرب في حل قضيتهم" .. ولا يعلمون أن الفأر الإيراني أدخلهم المصيده بدلاً من دخوله لها وكان هو من أدخلهم في هذه الحرب بعد أن تخلى عن وعوده . في تصوري إن لم يصدر قرار آخر حازم من مجلس الأمن يلزم إسرائيل بوقف هذه الحرب فإنها لن تتوقف من نفسها .. وحماس هي نفسها من فوت الفرصة في القرار الأول لعل وعسى أن يحصل تدخل خارجي ولم يحصل لهم ذلك .. بعد أن ايقنوا بأنهم لوحدهم في ساحة المعركة القتالية . وحسبنا الله ونعم الوكيل . |
| الساعة الآن 10:22 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.