دام گُل البعد ما يفرق معاك ! #ليه في وصلك ، گذا علقتني قلت لك : مستاحشة ۆمابي سواك ۆ أنت من زود القهر ، #أهملتني !!!

انَـَـتَ متغيّر ..وآنـاََ طوّلت بالي قلت يمكن لاصبرت؟ آشوف خيرك بـس يوم إنك قسيت وماتبالي!؟قسوتك ! ودّت احاسيسي لـ غيرك

[QUOTE=العنيدة العنيدة;6190431]انَـَـتَ متغيّر [COLOR="red"]..وآنـاََ طوّلت بالي قلت يمكن لاصبرت؟ آشوف خيرك بـس يوم إنك قسيت وماتبالي![COLOR="Red"]؟قسوتك ! ودّت احاسيسي لـ غيرك[/COLOR]
[COLOR="red"]قوييييييييييييييييييييه

هااااااااااااااااااااااااات لشووووووووووف:D[/COLOR]

"إن سألوك يوماً عنّي و .. سيفعلون!
فَ قل لهُم : غآدرتنيْ !

فقد كُنت ضعيفاً , أضعف مِن الإحتفآظ بـِ إمرأه !
أحبتنيْ بـ جنون .. و أحتملت بـ جنون
و سآمحت بـِ جنون

قُل لهُم : غآدرتنيْ !
فَ قد كُنت رجُلاً شرقياً
و آلرجُل الشرقيْ يزهد بِ إمرأه تُجآهر ,
____ . . . بّ حبهآ و نبضِهآ و حرفهآ و دمعِهآ !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ حين أكون مع سِوآها , تموت ألف مرّه !
و لآ يعلم بـ أمر موتِهآ , سوآهآ

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إذآ نام آلكون / إستيقظَت
فَ صلّت , فَ سجدت .. فَ ردّدت / آللهم إحفظه ليْ !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ صلّت صلآة الحآجه ألف مرّه ,
و فيْ كل مرّه أكون أنآ [ الحآجه ] !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن بكَت السمآء *
رفعَت يديهآ إلىَ السمآء و ذكرت إسميْ بـِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء فِ المطر مُجاب !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن كآنت علىَ سفر , رفعت يديهآ إلىَ السمآء
و ذكرت إسميْ بِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء علىَ سفر , مُجاب !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن فرِح الصآئمون بـ إفطآرهُم رفعت يديهآ الىَ السمآء
و ذكرت إسميْ بـِ دُعآء لآ أعرفُه , و إن سألتهآ
قآلت : لِ الصآئم عند إفطآره دعوه لآ تُرَد !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
المرأه آلوحيده آلتيْ , أدمنتنيْ /..ْ

حتى الإنتظآر له تآريخ صلآحية ..! لآ ترهقوآ أنفسكم بالإنتظآر في الوقت الضآئع .. فالذي لم يأت في وقته .. لن يأت حين ينتهي وقته ..!!

كنت ( غايه ) ما تبررلي وسيله
وكان بيدك .. مايصير البعد غايه !

دام وصلك .. شبه حاجه مستحيله ؟
ليه تربطني معاك من البدايه !!

البارحه عانق غيابك حنيني ./.
وأشعلت للذكرى تفاصيل وغياب

البارحه طاحت من أهداب عيني ./.
حبايب وذكرى قريبين وأغراب

ذگروني فيك ... يالخلّ القديم ،
وأستباح الدمع من عيني وطاح


ليت أحساسي على مثلك عقيم
لأجل لاطروك ما حس بـ جراح”

موجعه الذكرى ولاكن شالعذر ؟!
غصب عنا نذكر إلي يرحلون ،،

الحنين أحيان احساسه قذر ،،
يوجعك في ناس مايستاهلون !

أشتقت لمن كان !!
يشعرني بحبه وأهتمامه ..!
وينتظر لقائي كي يحكي
لي مواقف لا يفهمها أحد غيرنا

+ أشتقت له