ابوفهد
18-06-2002, 12:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ينتظر أن ينفق السعوديون حوالي 324 مليون ريال (86.2 مليون دولار) خلال الصيف الحالي في ماليزيا التي تعد الخيار الأول في وجهات السياحة الخارجية للمواطنين, والمقيمين في السعودية. وتتوقع دوائر السياحة الماليزية أن يزيد عدد السياح السعوديين القادمين إلى ماليزيا خلال هذا العام 3 أضعاف العدد الذي تم تسجيله خلال صيف العام الماضي, إذ تقدر أن تصل أعدادهم إلى 100 ألف سائح مقابل 39.9 ألفا خلال صيف 2001, وهو رقم لا يشمل المرافقين من الأطفال والذين يصعب حصرهم نظرا لتسجيلهم ضمن جوازات ذويهم.
وذكر مسؤول منطقة غرب آسيا في مكتب السياحة الماليزي نور الدين - يتخذ من جدة مقرا له- أن بلاده تتوقع أن تستقبل هذا العام ما يربو على 250 ألف سائح من دول غربي آسيا, والتي تشمل دول مجلس التعاون الخليجي, ولبنان, والأردن, وسوريا, وهو رقم يزيد مرة ونصف المرة عن الأعداد التي استقبلتها ماليزيا من تلك الدول خلال صيف 2001 والتي تزيد عن 114.7 ألف سائح.
وقال إن حركة الرحلات الجوية القادمة إلى ماليزيا من دول غربي آسيا تشهد حركة نشطة في حجم الركاب, في الوقت الذي خصصت بعض شركات الطيران العاملة في المنطقة رحلات مباشرة إلى كوالالمبور من دبي, وبيروت, والقاهرة, إلى جانب محطات أخرى في السعودية, والكويت, وقطر, والبحرين.
ويبلغ معدل إقامة السائح السعودي في ماليزيا 10.2 ليلة, فيما يصل معدل الإنفاق اليومي له إلى 321.4 رنجت ماليزي (الدولار يساوي 3.8 رنجت).
وتمثل السياحة أحد أهم الموارد الاقتصادية لماليزيا التي زارها العام الماضي 12.8 مليون سائح , حيث بلغت إيرادات هذا القطاع 24 مليار رنجت (6.3 مليارات دولار) خلال العام الماضي وهو بذلك يأتي في المركز الثاني بعد الصناعة التي بلغت إيراداتها 285.3 مليار رنجت (75 مليار دولار), بينما بلغت إيرادات البترول 11.12 مليار رنجت, بينما تبلغ إيراداتها من زيت النخيل 9.88 مليارات رنجت
ابوفهد
ينتظر أن ينفق السعوديون حوالي 324 مليون ريال (86.2 مليون دولار) خلال الصيف الحالي في ماليزيا التي تعد الخيار الأول في وجهات السياحة الخارجية للمواطنين, والمقيمين في السعودية. وتتوقع دوائر السياحة الماليزية أن يزيد عدد السياح السعوديين القادمين إلى ماليزيا خلال هذا العام 3 أضعاف العدد الذي تم تسجيله خلال صيف العام الماضي, إذ تقدر أن تصل أعدادهم إلى 100 ألف سائح مقابل 39.9 ألفا خلال صيف 2001, وهو رقم لا يشمل المرافقين من الأطفال والذين يصعب حصرهم نظرا لتسجيلهم ضمن جوازات ذويهم.
وذكر مسؤول منطقة غرب آسيا في مكتب السياحة الماليزي نور الدين - يتخذ من جدة مقرا له- أن بلاده تتوقع أن تستقبل هذا العام ما يربو على 250 ألف سائح من دول غربي آسيا, والتي تشمل دول مجلس التعاون الخليجي, ولبنان, والأردن, وسوريا, وهو رقم يزيد مرة ونصف المرة عن الأعداد التي استقبلتها ماليزيا من تلك الدول خلال صيف 2001 والتي تزيد عن 114.7 ألف سائح.
وقال إن حركة الرحلات الجوية القادمة إلى ماليزيا من دول غربي آسيا تشهد حركة نشطة في حجم الركاب, في الوقت الذي خصصت بعض شركات الطيران العاملة في المنطقة رحلات مباشرة إلى كوالالمبور من دبي, وبيروت, والقاهرة, إلى جانب محطات أخرى في السعودية, والكويت, وقطر, والبحرين.
ويبلغ معدل إقامة السائح السعودي في ماليزيا 10.2 ليلة, فيما يصل معدل الإنفاق اليومي له إلى 321.4 رنجت ماليزي (الدولار يساوي 3.8 رنجت).
وتمثل السياحة أحد أهم الموارد الاقتصادية لماليزيا التي زارها العام الماضي 12.8 مليون سائح , حيث بلغت إيرادات هذا القطاع 24 مليار رنجت (6.3 مليارات دولار) خلال العام الماضي وهو بذلك يأتي في المركز الثاني بعد الصناعة التي بلغت إيراداتها 285.3 مليار رنجت (75 مليار دولار), بينما بلغت إيرادات البترول 11.12 مليار رنجت, بينما تبلغ إيراداتها من زيت النخيل 9.88 مليارات رنجت
ابوفهد