المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا تتورطوا في اكتتاب التعاونية... ستجدونها باقل خلال اسابيع..


الانسان
20-12-2004, 09:55 PM
باختصار شديد .. وبناء على نصيحة بعض المختصين اخبروني ان سعر اكتتاب التعاونية المحدد ب 205 ريال يعتبر عالي جدا ونظرا لارباح الشركة الغير مشجعة ونوعية نشاطها الخطر نسبيا ومتقلب كثيرا ووضعها المالي العادي جدا .. فانة بالامكان الحصول عليها باقل من 200 ريال خلال اسابيع قليلة ...

طبعا هذا مجرد راي فقط قابل للخطأ والصواب .. والقرار لكم ......

البصر
20-12-2004, 10:10 PM
التعاونيه للتأمين شركه عملها حرام والتداول بها محرم

فنصيحه اخويه ابعد عن الداب وشجرته لاعادة من قريشين ماتسمن ولاتغني من جوع في يوم لاينفع

فيه لامال ولابنون .. ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه قد يساهم الأ نسان فيها وتكون وبال عليه

وعلى ماله وولده وحياته لا تنسى ان هذه الدنيا دار امتحان فكل يبتلى على وجهته فاالعالم يبتلى

بعلمه والداعيه بدعوته والتاجر بماله والقوي بصحته والفقير بفقره .......

حتى يأتي اليوم الذي اما يكرم المرء اويهان .

naseh lakom
20-12-2004, 10:13 PM
بغض النظر عن حلية امتلاك هذه الشركة او تحريمها و للنقاش و التحليل

هل سعر التعاونية ب 205 مجزي للمستثمر

و هل الاكتتاب بأسماء الاخرين مجزي

من وجهة نظر شخصية أن من يكتتب بأسماء اخرين مقابل 100 ريال لكل اسم و على افتراض توزيع 5 اسهم لكل شخص

و على افتراض بيعها بعد التداول ب 300 ريال فأن المكسب عن الشخص الواحد كالتالي:

300 - 225 = 75 ريال للسهم الواحد مضروبة في 5 تساوي 375 ريال فقط يعني شغلة ما تسوى عناء الاكتتاب

هذا رأيي فما هو رأيكم

و دمتم سالمين

naseh lakom
20-12-2004, 10:25 PM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

fahd511
20-12-2004, 10:36 PM
تبي الصدق انا من وجهت نظري انها غالية وازيدك من الشعر بيت ماتدري هل هي حراااااااام اولالالالالالالالالالالالالا



a4 a4 a4 a4 a4 a4

الخــالــد
20-12-2004, 10:57 PM
ابعد عن الحرام

fahd511
20-12-2004, 11:00 PM
:619:


الأكتتاب في التعاونية بهذا السعر مبالغ فيه 205 وستجده بعد التداول اقل هذا اولاً
والثاني السهم الحرام و الحرام تقل البركة فية والله يغنينا بحلاله عن حرامه
قولووووووووووووووو آآآآآآآمين,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


a4 a4 a4 a4 a4

naseh lakom
20-12-2004, 11:12 PM
ابعد عن الحرام
أخي الكريم أنا أتكلم عن السهم من ناحية تحليلية و لست أقول بحليته

حروف موسمية
20-12-2004, 11:21 PM
حرام عليكم يا اخوان ابعدوا أرزاقكم عن المحرمات

mxm
20-12-2004, 11:29 PM
غير مجدي وغير مريح للي يخاف الله

صدى الحرمان
20-12-2004, 11:40 PM
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم

الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيّدنا محمد الصادق الوعد الأمين ، اللهمّ لا علم لنا إلا ما علّمتنا إنك أنت العليم الحكيم ، اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علّمتنا وزدنا علماً وأرِنا الحقّ حقاً وارزقنا اتّباعه ، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتّبعون أحسنه ، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين أخي الكريم ناصح لكم وأنت إنشاء الله إسم على مسمى واضح من موضوعك الهدف لكن ربما يرى أحد الأشخاص الموضوع ويجهل حكم الاكتتاب في الشركة التعاونية للتأمين والاُولى الأبتعاد عن مثل هذه الموضيع من باب التعاون على البر والتقوى إخواني في الحديث النبويّ الشريف ، ومن باب التعاون على البرّ والتقوى ، عنوان هذا الباب مُقتَبَس من قوله تعالى ، بسم الله الرحمن الرحيم : (وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى).

تعاونوا : أمرٌ في القرآن الكريم ، وأمرُ الله سبحانه وتعالى يقتضي الوجوب ، فكما الله سبحانه وتعالى أمرَك بالصلاة ، والصلاة فرض ، وأمرَك بالصيام ، والصيام فرض ، وأمرك بالحج ، والحج فرض ، وأمرك بالزكاة ، والزكاة فرض ، كذلك أمركَ أن تتعاون مع أخيك 0

ما موضوع هذا الباب ؟ هذا الباب - ورياض الصّالحين من طريقته أنه يُصَدِّر أبوابه ببعض الآيات الكريمة - الذي عُقِد تحت عنوان وتعاونوا على البرّ والتقوى ، مُصدَّرٌ بقوله تعالى :

وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {2}‏

(سورة المائدة)

فالتعاون يعطي معنى المشاركة ، عاونَه ، على وزن فاعَلَ ، عاوَنَ على وزن فاعَلَ ، أعان بمعنىً ، وعاونَ بمعنىً ، أعان من طرفٍ واحد ، أما تعاون أو عاون ، فيها معنى المشاركة ، أي يجب أن تعاونني ، ويجب أن أعاونك ، الفاعل والمفعول به يقوم كلٌّ منهما بالفعل ، هذه المشاركة ، ومعنى التعاون ، أي كلُّنا سواسية كأسنان المشط ، كلّكم لآدم وآدم من تراب ، أي تُعينه في أمر دينه ، فيُعينك أحياناً في أمر دينك ، لكنّ السؤال ، ما موضوع التعاون ؟ ما الموضوع ؟ نتعاون على ماذا ؟ يقول الله سبحانه وتعالى : ]وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى[ .

أجمَع العلماء على أنّ البرّ صلاحُ الدنيا ، وأنّ التقوى صلاحُ الآخرة ، أي أنتَ مأمورٌ من الحقّ جلّ وعَلا أن تعين أخاك على أمرِ دينه ، ومأمورٌ من الحقّ جلّ وعَلا أن تعين أخاك على أمور دنياه - وتعاونوا على البرّ والتقوى - فأيّ مشروعٍ فيه حلٌّ لمشكلةٍ يعاني منها المسلمون ، هذا من باب التعاون ، ومن باب صلاحِ الدنيا ، وهذا مما يرضي الله عزّ وجلّ ، أيّ حلّ لأيّ أزمة يعاني منها المسلمون ، لو تعاون الأغنياء على إسكان الفقراء ، في بيوتٍ بأثمانٍ رمزيّة أو قليلة، هذا عملٌ يرضي الله عزّ وجلّ ، لَو تعاون الأطبّاء على معالجة المرضى الفقراء ، هذا عملٌ يرضي الله عز وجل ، لقوله تعالى : ]وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى[ .

ولو تعاون أصحاب الأموال ، أو لو تعاون أولياء الفتيات ، على أن يزوّجوا فتياتهم من دون مظاهر صارخة ، لو اقتنعوا باليسير من المهرِ ، وباليسير من الذهب ، فهذا التعاون مما يرضي الله عز وجل ، أي حلُّ أزمة السكن ، حلُّ أزمة الزواج ، حلُّ أزمة المرض ، لو أنّ المؤمنين الميسورين من أغنياء ، من أطبّاء ، من أولي أمر - أولياء أمور الفتيات - لو تعاونوا على حلّ هذه الأزمات ، لَما عمّ الفساد في الأرض ، لذلك فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)) .

(سنن الترمذي)

وأما التقوى : أعِنه على أمر دينه ، بيّن له ، استمعت إلى آية ، انقلها لأخيك ، استمعت إليها وتأثّرت بها تأثُّراً بالغاً ، لماذا أنت ساكتٌ عنها ؟ لِمَ لا تنقلها لأخيك المؤمن ؟ استمعت إلى حديث شريف ، أو إلى تفسير دقيقٍ دقيق لحديث شريف ، ما الذي يمنعك أن تنقله لأخيك المؤمن؟ - ]وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى[ - تعلّمت حكماً شرعيّاً ، ما الذي يحول بينك وبين أن تنقله لأخيك المؤمن - ]وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى[- فهذه الآية تدور مع الناس حيثما داروا ، في أعمالهم ، في تجارتهم ، في أعمالهم الوظيفيّة ، في أعمالهم العلميّة ، تعلّمت شيئاً علِّمه للناس حباك الله بشيء ابذله للناس ، أعطاك الله جاهاً ضعه في خدمة المظلوم ، أعطاك الله علماً ضعه في خدمة الجاهل - ]وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى[- فهذه الآية آية كريمة مُصدَّرةٌ بفعل أمرٍ ، والأمر في القرآن يقتضي الوجوب .

للتــــــــــذكــــــــــــــــــــــيــــــــــر

العنوان حكم الاكتتاب في الشركة التعاونية للتأمين
المجيب جمع من العلماء (http://www.islamtoday.net/questions/expert_question.cfm?id=520)
التصنيف المعاملات/البيوع/بيع الأسهم والسندات التاريخ 07/11/1425هـ


السؤال ستطرح قريبًا بعض أسهم الشركة الوطنية للتأمين التعاوني (التعاونية للتأمين) للاكتتاب العام، فما حكم الاكتتاب بأسهم هذه الشركة ؟.

الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فنوجز الحكم الشرعي من خلال النقاط الآتية:
1- الحكم الشرعي للتأمين:
ذهب عامة العلماء المعاصرين إلى تحريم التأمين التجاري وجواز التأمين التعاوني، وقد أخذ بهذا القول معظم هيئات الفتوى الجماعية، كهيئة كبار العلماء بالمملكة، واللجنة الدائمة للإفتاء، ومجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة، ومجمع الفقه الإسلامي الدولي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجدة، وغيرها؛ لما يشتمل عليه التأمين التجاري من الغرر والمقامرة وأكل المال بالباطل، بخلاف التأمين التعاوني فإن مبناه على التكافل والتضامن. وإن الناظر بعين الإنصاف في واقع صناعة التأمين اليوم ليدرك ما في هذا القول من التوسط والاعتدال، ومدى موافقته لمقاصد الشريعة الإسلامية، بتحقيق مصالح الناس وسد حاجاتهم دون غبن أو ضرر. وإحصائيات التأمين أوضح شاهدٍ على ذلك، ففي نظام التأمين التجاري تتكدس الأموال الطائلة لدى شركات التأمين في مقابل تعويضات تعد يسيرة مقارنة بما تحققه من أرباح، مما نتج عنه استئثار الأقلية الثرية بمزايا التأمين وخدماته، بينما الأكثرية الفقيرة محرومة منها لكونها غير قادرة على تحمل أقساط التأمين. وقد أوهمت تلك الشركات الناس أن لا مجال لتفتيت المخاطر إلا بهذا الأسلوب، وهو أمر تكذبه تجارب التأمين التعاوني التي طبقت في عددٍ من الدول المتقدمة فكانت أكثر نجاحاً وتحقيقاً لأهداف التأمين من شركات التأمين التجاري.
2- الفرق بين التأمين التجاري والتأمين التعاوني:
في التأمين التجاري تتولى إدارة التأمين شركة لها ذمة مستقلة عن ذمم المؤمن عليهم، وتستحق هذه الشركة جميع أقساط التأمين في مقابل التزامها بدفع مبالغ التأمين عند استحقاقها، وما يتبقى لديها من فائض أقساط التأمين فإنها لا تعيده للمؤمن لهم، لأنها تعتبره عوضاً في مقابل التزامها بالتعويضات المتفق عليها، وإذا لم تفِ الأقساط المحصلة لدفع كل التعويضات فلا يحق لها الرجوع عليهم بطلب زيادة أقساط التأمين. وهذا هو عين المتاجرة بالغرر المنهي عنه، وأكل أموال الناس بالباطل.
بينما في التأمين التعاوني يجتمع عدة أشخاص معرضين لأخطار متشابهة، ويدفع كل منهم اشتراكاً معيناً، وتخصص هذه الاشتراكات لأداء التعويض المستحق لمن يصيبه الضرر، وإذا زادت الاشتراكات على ما صرف من تعويض كان للأعضاء حق استردادها، وإذا نقصت طولب الأعضاء باشتراك إضافي لتغطية العجز، أو أنقصت التعويضات المستحقة بنسبة العجز.
ولا مانع من أن يتولى إدارة التأمين التعاوني جهة مستقلة عن المؤمن لهم أنفسهم وأن تتقاضى أجوراً أو عمولات مقابل إدارتها للتأمين، ولا يمنع كذلك من أن تأخذ جزءاً من أرباح استثمارات أموال التأمين بصفتها وكيلاً عنهم في الاستثمار.
وبهذا يظهر أن شركة التأمين في كلا النوعين قد تكون كيانا منفصلا عن المؤمن لهم، كما أنها في كليهما قد تكون شركة ربحية – أي أنها تهدف إلى الربح-، ويظهر الفرق بين النوعين في أمرين أساسيين:
الفارق الأول: في التأمين التجاري هناك التزام تعاقدي بين شركة التأمين والمؤمن لهم، إذ تلتزم الشركة تجاه المؤمن لهم بدفع التعويضات، وفي مقابل ذلك تستحق كامل الأقساط المدفوعة. بينما في التأمين التعاوني لا مجال لهذا الالتزام، إذ إن التعويض يصرف من مجموع الأقساط المتاحة، فإذا لم تكن الأقساط كافية في الوفاء بالتعويضات طلب من الأعضاء زيادة اشتراكاتهم لتعويض الفرق، وإلا كان التعويض جزئياً بحسب الأرصدة المتاحة.
الفارق الثاني: لا تهدف شركة التأمين التعاوني إلى الاسترباح من الفرق بين أقساط التأمين التي يدفعها المؤمن لهم وتعويضات الأضرار التي تقدمها الشركة لهم، بل إذا حصلت زيادة في الأقساط عن التعويضات المدفوعة لترميم الأضرار ترد الزيادة إلى المؤمن لهم. بينما يكون الفائض في التأمين التجاري من استحقاق شركة التأمين في مقابل التزامها بالتعويض تجاه المؤمن لهم.
3- حكم الاكتتاب في التعاونية للتأمين:
من خلال دراسة القوائم المالية للسنوات الخمس الماضية للشركة الوطنية للتأمين التعاوني تبين عدم جواز الاكتتاب في هذه الشركة لما يأتي:
أولاً: أن عقد التأمين في الشركة من التأمين التجاري وليس التعاوني:
فمع أن الشركة قامت بفصل المركز المالي للمساهمين عن المركز المالي لأعمال التأمين –كما هو المعهود في التأمين التعاوني-، إلا أن نظام التأمين الذي تمارسه لا يعدو أن يكون تأميناً تجارياً، خلافاً لما يوحي به اسم الشركة، ويتضح ذلك من خلال النقاط الآتية:
أ. نص النظام الأساسي للشركة على أن يصرف فائض التأمين الذي يمثل الفرق بين مجموع الاشتراكات ومجموع التعويضات بإعادة 10% للمؤمن لهم، وأما الباقي وهو ما يعادل 90% من الفائض الصافي فيكون من نصيب المساهمين نتيجة تعريض حقوقهم لمخاطر التأمين. ( المادة 43 من النظام الأساسي للشركة، والمادة70 من اللائحة التنفيذية لنظام مراقبة شركات التأمين التعاوني). وهذا يعني أن نظام التأمين في الشركة قائم على الالتزام التعاقدي، فالأقساط يستحقها المساهمون عوضاً عن التزامهم بالتعويض، وهذا هو حقيقة التأمين التجاري. وما إعادة جزء من الفائض إلا محاولة لإضفاء الصبغة الشرعية على العقد. والواجب في التأمين التعاوني أن يكون جميع الفائض من نصيب المؤمن لهم، فيعاد إليهم أو يرحل في حساب احتياطيات عمليات التأمين.
ب. وتطبيقاً لما سبق فقد حققت الشركة فائضاً مالياً من عمليات التأمين في العام 2003 قدره (178.914.000-مائة وثمانية وسبعون مليون وتسعمائة وأربعة عشر ألف ريال) أعيد منها للمؤمن لهم (18.000.000 ثمانية عشر مليون ريال) أي ما نسبته 10% من الفائض، وأضيف المبلغ المتبقي بعد أخذ الاحتياطيات منه إلى إجمالي الفائض المتراكم، ليصل بذلك إجمالي الفائض المتراكم من عمليات التأمين لدى الشركة إلى (548.452.000-خمسمائة وثمانية وأربعين مليون وأربعمائة واثنين وخمسين ألف ريال) ووفقاً لما نص عليه النظام الأساسي للشركة فإن هذا الفائض يعد من نصيب المساهمين.




ث. ترتبط الشركة بعقود إعادة تأمين مع بعض شركات إعادة التأمين، وهي في الغالب شركات أجنبية وتقوم على طريقة التأمين التجاري. ومن اللافت للنظر أن مبالغ إعادة التأمين تمثل أكثر من نصف مجموع أقساط التأمين، كما هو موضح في الجدول: العام19992000200120022003مبلغ إعادة التأمين (آلاف)424.671498.845735.523663.152716.584مبلغ الأقساط (آلاف) 628.742716.9831.023.2061.081.1731.545.797









ويتضح من الجدول أن أكثر من نصف مجموع أقساط التأمين تحول إلى خارج المملكة، وهو من طبيعة عقد التأمين التجاري.

ثانياً: استثمارات الشركة في بعض الأنشطة المحرمة:
حيث قامت الشركة باستثمار أموال المؤمن لهم في سندات محرمة، وبلغت قيمة هذه السندات في العام المالي2003 (430.525.000 أربعمائة وثلاثين مليوناً وخمسمائة وخمسة وعشرين ألف ريال) وهي تعادل ما نسبته 24% من إجمالي موجودات عمليات التأمين.
كما قامت الشركة باستثمار أموال المساهمين في سندات محرمة، بلغت قيمتها في العام المالي 2003 (34.981.000 أربعة وثلاثين مليوناً وتسعمائة وواحد وثمانين ألف ريال). وهي تعادل حوالي 8% من إجمالي حقوق المساهمين.
وفضلاً عن ذلك فإن الشركة تمتلك 50% من إحدى شركات التأمين التجاري.
1. مقترحات لصيغة تأمين تعاوني تتفق مع الضوابط الشرعية، وتحقق أهداف التأمين:
أ. أن يتولى إدارة التأمين التعاوني شركة مساهمة، يكون للمساهمين فيها مركز مالي منفصل على وجه الحقيقة عن المركز المالي لعمليات التأمين.
ب. للشركة المساهمة أن تخصم جميع المصاريف الإدارية والتشغيلية من مجموع أقساط التأمين، وأن تتقاضى أجوراً مقابل إدارتها لعمليات التأمين بصفتها وكيلاً بأجر، ولها كذلك أن تستثمر أموال المؤمن لهم في استثمارات مباحة، وتستحق بذلك نسبة من أرباح تلك الاستثمارات بصفتها شريكاً مضارباً.
ت. على الشركة أن تتجنب الدخول في استثمارات محرمة كالسندات وغيرها، سواء أكان ذلك في الاستثمارات الخاصة بالمساهمين أم بالاستثمارات الخاصة بعمليات التأمين.
ث. التزام الشركة تجاه المؤمن لهم بالتعويض على نوعين؛ جائز وممنوع. أما الجائز فأن تلتزم الشركة بإدارة أعمال التأمين بأمانة واحتراف، ومتى قصرت في ذلك فإنها تتحمل تبعات ذلك التقصير والتعويض عنه. وأما الممنوع فأن تلتزم التزاماً مطلقاً بالتعويض سواء أكانت الأضرار من الشركة أم من غيرها، فهذا يتعارض مع قاعدة التأمين التعاوني. وبدلاً عن ذلك فللشركة أن تكّون احتياطيات من فائض أقساط التأمين، ولا تدخل هذه الاحتياطيات ضمن قائمة حقوق المساهمين بل تكون خاصة بأعمال التأمين.
ج. للشركة أن ترتبط بعقود إعادة تأمين لتفتيت المخاطر، بشرط أن تكون هذه العقود من قبيل التأمين التعاوني.
وختاماً نسأل الله تبارك وتعالى أن يوفق القائمين على الشركة لكل خير، وأن يهدينا وإياهم وجميع المسلمين إلى ما يحبه ويرضاه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.


الموقعون:
1- د. محمد بن سعود العصيمي. مدير عام المجموعة الشرعية ببنك البلاد.
2- د. يوسف بن عبد الله الشبيلي. عضو هيئة التدريس بالمعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام.
3- أ.د. سليمان بن فهد العيسى. أستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
4- أ.د. صالح بن محمد السطان. أستاذ الفقه بجامعة القصيم.
5- د. عبد العزيز بن فوزان الفوزان. أستاذ مشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
6- د. عبد الله بن موسى العمار. أستاذ مشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

المنتهي1
20-12-2004, 11:45 PM
افرض ان الربح 500 % هل تساهم بالحرام والربا

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (278) سورة البقرة

راجح
20-12-2004, 11:54 PM
بغض النظر عن حلية امتلاك هذه الشركة او تحريمها و للنقاش و التحليل

هل سعر التعاونية ب 205 مجزي للمستثمر

و هل الاكتتاب بأسماء الاخرين مجزي

من وجهة نظر شخصية أن من يكتتب بأسماء اخرين مقابل 100 ريال لكل اسم و على افتراض توزيع 5 اسهم لكل شخص

و على افتراض بيعها بعد التداول ب 300 ريال فأن المكسب عن الشخص الواحد كالتالي:

300 - 225 = 75 ريال للسهم الواحد مضروبة في 5 تساوي 375 ريال فقط يعني شغلة ما تسوى عناء الاكتتاب

هذا رأيي فما هو رأيكم

و دمتم سالمين

افا وشلون بغض النظر عن حرمة هذا السهم ؟؟
احد يغض النظر عن الحرام ؟؟؟