شوي شوي
27-10-2004, 07:25 AM
قوية بالمرة 111مليار ريال الفائض شيء خرافي
المصدر ايلاف
أعلنت المملكة العربية السعودية أن ميزان المدفوعات لديها حقق فائضا قياسيا لم يتحقق منذ أكثر من عقدين حيث بلغ نحو 2 ر 111 مليار ريال مقارنة بفائض مقداره(5 ر 44)مليار ريال في العام السابق مشيرة إلى أن الميزانية العامة للدولة التي سجلت فائضا بلغ 36 مليار ريــال مقارنة بعجز مقداره ( 5 ر 20 ) مليار ريال في العام السابق.
وقال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي حمد السياري خلال تقديمه التقرير السنوي الأربعين لمؤسسة النقد السعودي للملك فهد بن عبد العزيز أن الاقتصاد الوطني خلال العام 2003 حقيق نتائج ممتازة وذلك للعام الثاني على التوالي".
وأضاف السياري في تقريره أن "الناتج المحلي الإجمالي الاسمي نما بنسبة 7 ر13 في المائة مقارنة بنمو نسبته 0 ر 3 في المائة للعام السابق".
وارجع السياري هذه الزيادة إلى تحسن أسعار النفط الخام وتوسع نشاط القطاع الخاص الذي ارتفع بنسبة 4 ر 4 في المائة".
وقال السياري أن هذا النمو صاحبه تحسن ملحوظ في المالية العامة للدولة التي سجلت فائضا بلغ 36 مليار ريال مقارنة بعجز مقداره ( 5 ر 20 ) مليار ريال في العام السابق وذلك نتيجة لترشيد النفقات وتحسن الإيرادات بما في ذلك غير النفطية منها".
وقال أن " ميزان المدفوعات سجل للعام الخامس على التوالي فائضا قياسيا لم يتحقق منذ أكثر من عقدين حيث بلغ نحو 2 ر 111 مليار ريال مقارنة بفائض مقداره ( 5 ر 44 ) مليار ريال في العام السابق وقد حدثت تلك التطورات المتميزة في ظل مناخ اتسم باستقرار الأسعار المحلية حيث نما الرقم القياسي العام لتكاليف المعيشة بحوالي 6 ر 0 في المائة".
وقال السياري أن " هذه المؤشرات تدل على متانة الاقتصاد السعودي وقدرته على تجاوز الآثار السلبية للأزمات التي شهدتها المنطقة وأحداث التفجير والإرهاب الغاشمة التي عانى منها المملكة والتي استهدفت تقويض الاستقرار الاجتماعي والأمني والاقتصادي".
وقال السياري أن " السياسة النفطية الخارجية للمملكة تتسم منذ تأسيسها بسعيها الدائم لتلبية الطلب العالمي من النفط واستقرار الأسواق العالمية عند أسعار ملائمة تحقق مصالح المنتجين والمستهلكين في آن واحد".
وأضاف السياري ان " عرض النقود زاد خلال تسعة الأشهر الأولى من العام الحالي بنسبة 7 ر 9 في المائة وارتفعت الودائع المصرفية بنسبة 1 ر 11 في المائة وزادت مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الخاص بنسبة 5 ر 27 في المائة".
وأوضح المسئول السعودي " أن أرباح المصارف سجلت معدل ملاءة عالية نسبتها 8 ر 17 في المائة مقارنة بنسبة 8 في المائة للمعدل العالمي للجنة بازل".
مع ارتفاع اسعار النفط هل تؤيد التوجه الى الطاقة البديلة؟
نعم
لا
لا يهمني
انضم إلى قائمتنا البريدية
اختر من القائمة --جميع الأقسام-- رياضة سياسة نساء إيلاف لقاء إيلاف أصداء إيلاف ثقافة إقتصاد صحة إنترنت الإنت تقارير كتاب إيلاف شاشة إيلاف ملفات إيلاف فنون إيلاف مسرح إيلاف أدب إيلاف قصص إيلاف شعر إيلاف شباب موسيقى موضة
!خدمة خبر عاجل
المصدر ايلاف
أعلنت المملكة العربية السعودية أن ميزان المدفوعات لديها حقق فائضا قياسيا لم يتحقق منذ أكثر من عقدين حيث بلغ نحو 2 ر 111 مليار ريال مقارنة بفائض مقداره(5 ر 44)مليار ريال في العام السابق مشيرة إلى أن الميزانية العامة للدولة التي سجلت فائضا بلغ 36 مليار ريــال مقارنة بعجز مقداره ( 5 ر 20 ) مليار ريال في العام السابق.
وقال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي حمد السياري خلال تقديمه التقرير السنوي الأربعين لمؤسسة النقد السعودي للملك فهد بن عبد العزيز أن الاقتصاد الوطني خلال العام 2003 حقيق نتائج ممتازة وذلك للعام الثاني على التوالي".
وأضاف السياري في تقريره أن "الناتج المحلي الإجمالي الاسمي نما بنسبة 7 ر13 في المائة مقارنة بنمو نسبته 0 ر 3 في المائة للعام السابق".
وارجع السياري هذه الزيادة إلى تحسن أسعار النفط الخام وتوسع نشاط القطاع الخاص الذي ارتفع بنسبة 4 ر 4 في المائة".
وقال السياري أن هذا النمو صاحبه تحسن ملحوظ في المالية العامة للدولة التي سجلت فائضا بلغ 36 مليار ريال مقارنة بعجز مقداره ( 5 ر 20 ) مليار ريال في العام السابق وذلك نتيجة لترشيد النفقات وتحسن الإيرادات بما في ذلك غير النفطية منها".
وقال أن " ميزان المدفوعات سجل للعام الخامس على التوالي فائضا قياسيا لم يتحقق منذ أكثر من عقدين حيث بلغ نحو 2 ر 111 مليار ريال مقارنة بفائض مقداره ( 5 ر 44 ) مليار ريال في العام السابق وقد حدثت تلك التطورات المتميزة في ظل مناخ اتسم باستقرار الأسعار المحلية حيث نما الرقم القياسي العام لتكاليف المعيشة بحوالي 6 ر 0 في المائة".
وقال السياري أن " هذه المؤشرات تدل على متانة الاقتصاد السعودي وقدرته على تجاوز الآثار السلبية للأزمات التي شهدتها المنطقة وأحداث التفجير والإرهاب الغاشمة التي عانى منها المملكة والتي استهدفت تقويض الاستقرار الاجتماعي والأمني والاقتصادي".
وقال السياري أن " السياسة النفطية الخارجية للمملكة تتسم منذ تأسيسها بسعيها الدائم لتلبية الطلب العالمي من النفط واستقرار الأسواق العالمية عند أسعار ملائمة تحقق مصالح المنتجين والمستهلكين في آن واحد".
وأضاف السياري ان " عرض النقود زاد خلال تسعة الأشهر الأولى من العام الحالي بنسبة 7 ر 9 في المائة وارتفعت الودائع المصرفية بنسبة 1 ر 11 في المائة وزادت مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الخاص بنسبة 5 ر 27 في المائة".
وأوضح المسئول السعودي " أن أرباح المصارف سجلت معدل ملاءة عالية نسبتها 8 ر 17 في المائة مقارنة بنسبة 8 في المائة للمعدل العالمي للجنة بازل".
مع ارتفاع اسعار النفط هل تؤيد التوجه الى الطاقة البديلة؟
نعم
لا
لا يهمني
انضم إلى قائمتنا البريدية
اختر من القائمة --جميع الأقسام-- رياضة سياسة نساء إيلاف لقاء إيلاف أصداء إيلاف ثقافة إقتصاد صحة إنترنت الإنت تقارير كتاب إيلاف شاشة إيلاف ملفات إيلاف فنون إيلاف مسرح إيلاف أدب إيلاف قصص إيلاف شعر إيلاف شباب موسيقى موضة
!خدمة خبر عاجل