إنسان ضعيف
26-10-2004, 02:02 PM
أبوظبي في 25 أكتوبر /
أعلنت شركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية، التابعة لمؤسسة "اتصالات" عن مغادرة السفينة "نيوا" الليلة الماضية إلى فرنسا، وذلك لبدء العمل في المرحلة الأولى من مشروع مد الكيبل البحري " SMW4" الذي يربط بين سنغافورة وفرنسا مروراً بالإمارات العربية المتحدة بطول 20 ألف كيلومتر.
وقال عمر جاسم بن كلبان
الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية :(e-marine) "سيربط هذا المشروع في مرحلته الأولى، التي من المتوقع أن تنتهي في نهاية ابريل المقبل، بين جدة في المملكة العربية السعودية ومومباي في الهند بطول 5500 كيلو متر، كما سيوفر أحدث تقنيات الاتصال العالمية في هذا المجال".
وأضاف أن مشروع SMW4 سيوفر تقنية اتصالات متطورة بين 14 دولة، كما يساهم في ردم الفجوة الرقمية بين تلك الدول، حيث يتيح الكيبل نقل بيانات الاتصالات الهاتفية والإنترنت والحزم العريضة، لمسافة 20 ألف كيلومتر من سنغافورة إلى فرنسا مروراً بدولة الإمارات العربية المتحدة. ومن المتوقع أن ينتهي العمل بهذا المشروع في الربع الثالث من العام القادم بكلفة تبلغ 500 مليون دولار أمريكي.
وتابع قائلاً:
" يعكس هذا المشروع الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها شركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية ومكانتها الرائدة على الساحة الدولية. ويضاف إلى ذلك، أنه توجد مشاريع أخرى من المنتظر أن تنفذها الشركة خلال السنوات القادمة".
أعلنت شركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية، التابعة لمؤسسة "اتصالات" عن مغادرة السفينة "نيوا" الليلة الماضية إلى فرنسا، وذلك لبدء العمل في المرحلة الأولى من مشروع مد الكيبل البحري " SMW4" الذي يربط بين سنغافورة وفرنسا مروراً بالإمارات العربية المتحدة بطول 20 ألف كيلومتر.
وقال عمر جاسم بن كلبان
الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية :(e-marine) "سيربط هذا المشروع في مرحلته الأولى، التي من المتوقع أن تنتهي في نهاية ابريل المقبل، بين جدة في المملكة العربية السعودية ومومباي في الهند بطول 5500 كيلو متر، كما سيوفر أحدث تقنيات الاتصال العالمية في هذا المجال".
وأضاف أن مشروع SMW4 سيوفر تقنية اتصالات متطورة بين 14 دولة، كما يساهم في ردم الفجوة الرقمية بين تلك الدول، حيث يتيح الكيبل نقل بيانات الاتصالات الهاتفية والإنترنت والحزم العريضة، لمسافة 20 ألف كيلومتر من سنغافورة إلى فرنسا مروراً بدولة الإمارات العربية المتحدة. ومن المتوقع أن ينتهي العمل بهذا المشروع في الربع الثالث من العام القادم بكلفة تبلغ 500 مليون دولار أمريكي.
وتابع قائلاً:
" يعكس هذا المشروع الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها شركة الإمارات للاتصالات والخدمات البحرية ومكانتها الرائدة على الساحة الدولية. ويضاف إلى ذلك، أنه توجد مشاريع أخرى من المنتظر أن تنفذها الشركة خلال السنوات القادمة".